إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الفهم الرمزي لياجوج وماجوج من اخبار ال البيت(ع)وعلاقتهما بالظهور المقدس للامام المهدي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفهم الرمزي لياجوج وماجوج من اخبار ال البيت(ع)وعلاقتهما بالظهور المقدس للامام المهدي

    مرت البشرية ، بحسب ما هو المقدر لها في التخطيط الإلهي العام ، بشكلين منفصلين من الأيدولوجية : الشكل الأول : الإتجاه الذي ينفي ارتباط العالم بخالقه بالكلية ، ونستطيع أن نسميه بالمادية المحضة أو الإلحاد التام . الشكل الثاني :الإتجاه الذي يربط العالم بوجود لخالقه ، بشكل أو آخر . ولكل من هذين الإتجاهين فروعه وانقساماته التي تختلف باختلاف المستوى العقلي والحضاري للمجتمع البشري .ويمكن القول بأن تاريخ البشرية على طوله عاش في الأعم الأغلب الإتجاه الثاني ، بمختلف مستوياته ونتيجة لجهود الأنبياء وتربية الصالحين ،ومهما فسد المنحرفون والمصلحيون ، فإنهم لم يخرجوا عن الإعتراف الغامض بالخالق الحكيم .ويكفينا مثالاً على ذلك قوله تعالى على لسان مشركي قريش :" ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى" فهم بالرغم من تطرفهم بالكفر ، مؤمنون بالخالق ، ومن ثم مندرجون في الإتجاه الثاني .وعلى هذا الغرار . يقابل ذلك ، الإتجاه الأول الرافض لوجود الخالق تماماً .. والمعطي زمام قيادة الإنسان بيد نفسه ، بالرغم من قصوره وتقصيره . ولم يوجد على مر التاريخ لهذا الإتجاه وجود مهم ، فيما عدا الأفكار الشخصية المتفرقة في التاريخ…. ما عدا مرتين – فيما نعرف – : المرة الأولى : إتجاه المادية البدائية ، المتمثلة بشكل رئيسي في قبائل يأجوج ومأجوج .والمرة الثانية : إتجاه المادية الحديثة المعاصرة ، بمختلف أشكالها وألوانها . وقد كان المد المادي الأول خطراً وبالغ الضرر ، على ذوي الإتجاه الثاني عموماً ، وبخاصة تلك الشعوب الصالحة المتبعة لدعوات الأنبياء .ولعل القسط الأهم من الضرر لم يكن هو الإفساد العقيدي ، وإن كان هذا موجوداً من اؤلئك الملحدين البدائيين …. وإنما الأهم من أشكال الضرر هم الضرر الإجتماعي والإقتصادي وأشكال القتل والنهب الذي كانت توقعه القبائل البدائية الملحدة على المجتمع المؤمن . ومن هنا ، خطط الله تعالى للقضاء الحاسم على هذا المد الواسع ، بإيجاد قائد كبير ذو حركة عالمية وقدرة واسعة ، وممثل لأفضل أشكال الإتجاه المؤمن، هو الإسكندر ذو القرنين . وقد شكى المجتمع المتضرر لهذا القائد من حملات اؤلئك البدائيين : " قالوا يا ذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض ، فهل نجعل لك خرجاً "اي أجرة ، لكي تكفينا شرهم وتكسر سوكتهم . وقد استطاع هذا القائد الكبير أن يعلن دعوة الله في الأرض ، ويحصر نشاط ذلك المد المادي في أضيق نطاق، وأن يعيد المجتمع البشري إلى سابق عهده ، من كون الإتجاه المسيطر هو الشكل الثاني للأيدولوجية ، ويبقى الإتجاه الأول إتجاهاً شخصياً متفرقاً . وقد اتخذت تدابير ذي القرنين في هذا الصدد ، شكلين أساسين : الشكل الأول : بناء السد الموصوف في القرآن الكريم المتكون من الحديد والصفر ،وهو يحتوي على الحماية (العسكرية) من هجمات القبائل البدائية الملحدة . الشكل الثاني : بناء السد المعنوي في المجتمع المؤمن، وزرع المفاهيم وقوة الإرادة الكافية ضد الإنحراف والفساد. ولعل في الإمكان مع بعض التوسع في فهم القرآن الكريم ، أن نحمل السد الموصوف فيه على السد المعنوي الذي يفصل بين الحق والباطل .وأن الحديد والصفر عبارة عن مكوناته المفاهيمية . إلا أننا نعرض ذلك كأطروحة محتملة ، على غير اليقين … وإن كان ذلك ممكناً في لغة العرب .ولكننا سنسير بهذا الإتجاه ريثما تتم هذه الأطروحة . " قال: ما مكني فيه ربي خير" مما لديكم من المال والحطام ، بعد ان مكنه الله تعالى من الملك والهداية معاً. وكان السد الذي بناه ذو القرنين ، ضخماً ومهماً إلى حد يكفي لكبح جماح البدائيين الملحدين ورد عاديتهم ، "فما استطاعواأن يظهروه وما استطاعوا له نقبا " . فإن الإتجاهات الملحدة تكون دائبة في نشرعقيدتها واختراق السد الإيماني وقهر قوة الإرادة والإخلاص عند المؤمنين وإلا أن سد ذي القرنين ، كان منيعاً لا يمكن لهذه الاتجاهات أن تؤثر فيه . ولكنه على أي حال ، لم يستطع القضاء عليه نهائياً ، بل بقي بوجوده الضعيف مؤثراً في المجتمع الإنساني بمقدار ما يستطيع "وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض" . ولم يكن مقدراً في التخطيط الإلهي استئصاله عن الوجود . لإمكان مشاركته في التمحيص العام الذي حملنا عنه فكرة كافية ، ولذا كان لا بد من الإقتصار على كبح جماحه وكسر شوكته فقط ، ببناء السد ضده ، على وجه الأرض أو في نفوس المؤمنين . ومن هنا بقي هذا الإتجاه في التاريخ ، لكي يتمحض بعد حوالي ثلاثة آلاف عام من السيطرة الجديدة للمادية على البشر للمرة الثانية ، ولكنها في هذه المرة لست بدائية ، ولكنها مادية (تقدمية) ومعقدة ومفلسفة وذات شعارات براقة .وذات قوة ومنعة بحيث يصعب مجرد التفكير في منازلتها فضلا ًعن القضاء عليها .وهو معنى قوله في احد الاخبار السابقة : لا يدان لأحد في قتالهم . لقد خرقت السد القديم ، ولم يعد كافياً للسيطرة عليهم وكبح جماحهم ، إن ذلك السد كان مناسباً مع مستوى عصره العقلي والثقافي والعسكري ، ولم يعد الآن كافياً " حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج ، وهم من كل حدب ينسلون " أي من كل جهة ينتشرون .كذلك انتشرت المادية الحديثة . وتسيطر الحضارة المادية على خيرات البلاد الإسلامية ، في ضمن سيطرتها على العالم كله. وتستولي مصادرها الطبيعية ، فتشرب البحيرات ،والأنهار – كما أشارت الأخبار – بمعنى أنها تستغلها تماماً لصالحها ،وتمنع أهلها من الإستفادة منها . فيحصل الفقر والقحط في البلاد المحكومةا لمستعمرة " حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيراً من مئة دينار لإحدكم اليوم ". وتأتي الأجيال المتأخرة من أتباع الحضارة المادية ، فيقولون :" لقد كان بهذا المكان ماء " فإنهم عرفوا من التاريخ أن هذه المنطقة كانت تغل لأهلها وتفيدهم ،وأما الآن – بعد سيطرة الحضارة الكافرة – فقد أصبحت الغلات لها . وأصبح وجود الماء كالعدم بالنسبة إلى أهل البلاد . وأما المسلمون المخلصون ، فينحازون عنهم ويبتعدون عن ممالأتهم والسير في طريقهم ، خوفاً على إيمانهم من الإنهيار ، وعلى سلوكهم من التفسخ والإنحلال . وحين تتم للحضارة المادية الملحدة ، بسط السيطرة على الأرض ، تتجه أطماعها إلى السماء ،ومن هنا نجدهم " يقولون :هؤلاء أهل الأرض قد فرغنا منهم ، ولننازلن أهل السماء " . وهذا بمعناه – الرمزي – مما حدث فعلاً ،فإن الحضارات المادية بعد أن أحكمت قبضتها على الأرض ، طمعت بغزو السماء ، بدئة بالأقرب من الكواكب .ومنهنا انبثقت فكرة غزو الفضاء الخارجي والسير بين الكواكب . " فيرمون نشابهم إلى السماء ، فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة بالدم " . وهذا – بمعناه الرمزي – مما حدث فعلاً ، متمثلاً بإطلاق الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية والصواريخ الكونية .فأعجب لمثل هذه التنبؤ الصادق الذي لم يكن للنبي (ص) أن يصرح به في عصره إلا بمثل هذا الرمز ، طبقاً لقانون " كلم الناس على قدر عقولهم ". ومعنى كونها تعود مخضبة بالدم ، هو أنها محاولات ناجحة ، تنتج الأثر المطلوب المتوقع ... فكما أن المتقع من القتل بالحربة أو السهم أن تتخضب بالدم ، كذلك من المتوقع للمركبات أن تنتج الخبرات العلمية المطلوبة ،وأن تجلب التراب من القمر – مثلاً – ولعل في التعبير بان السهام " ترجع ، عليها الدم الذي اجفظ " أي فاض وغزر.... فيه إشارة واضحة على ذلك ...بعد العلم أن السهم الإعتيادي لايفيض منه الدم ، وإنما يراد بذلك التأكيد على مدى نجاح الرحلات الفضائية ،وسعة ما تنتجه من تنتائج ومن حيث العمق والإنتشار في العالم . وحين يتم لهم ذلك ، ينالهم الغرور بعلومهم ومدنيتهم " فقولون : قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء ". وكل حضارة ينالها الغرور ، وتفشل في التمحيص الإلهي العام للبشرية ، لا بد أن يحكم عليها بالزوال ،ويكون غرورها نذير فنائها واندثارها ... طبقاً للقانون الذي يعرب عنه قوله تعالى :" حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنها قادرون عليها أتاها أمرنا ليلاً أو نهاراً ، فجعلناها حصيداً كأن لم تغن بالأمس ، كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون" . وكما كان للإسكندر ذي القرنين الدور الأهم في منازلة المادية الأولى ... سيكون للقائد المهدي (ع) الدور الأهم في منازلة المادية الحديثة .ولذا قورن الإمام المهدي (ع) بذي القرنين بعدد من الرزايات ، كما سنسمع بعد ذلك وسيكون للمسيح (ع) مشاركة فعالة في هذا الصدد، تحت قيادة القائد المهدي (ع) ... إلى حد يمكن أن نعبر عنه بأنه السبب المباشر لذلك ، مع شيء من التجوز والتعميم .ومن هنا تسبب موت ياجوج ومأجوج إلى عمله وجهوده ، كما سمعنا من بعض الأخبار . واما اسلوب موت هؤلاء ، فيمكن أن نطرح له أطروحتان : الأطروحة الأولى : موتهم عن طريق تفشي الأمراض والأوبئة فيهم ...كما هو الموافق مع ظاهر الأخبار ، على المستوى (الصريح) دون الرمزي ففي خبر مسلم :فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم .وفي خبر ابن ماجة : فبينما هم كذلك ، إذ بعث الله دواب كنغف الجراد ،فتأخذ بأعناقهم فيموتون كموت الجراد ، يركب بعضهم بعضاً . والنغف دود صغار يكون في الإبل ، وكل ما هو حقيرعند العرب فهو نغفة، ومن هنا يكون الأرجح كونه تعبيراً عن مكنونات الأمراض (الميكروبات) .ومن هنا يكون الخبر نبوءة عن هلاك الماديين الجدد عن طريق الأوبئة الفتاكة أو الحرب الجرثومية ونحوها . الأطروحة الثانية :أن نفهم من الموت موت الكفرة الإنحراف ، لا موت الأبدان . وهي المهمة الكبرى التي يقوم بها المهدي والمسيح(ع) في العالم .ولئن كان الكفر قاتلاً للإيمان ،وهو أشد من موت الأبدان " والفتنة أكبر من القتل " .فإن الإيمان قاتل للكفر ، وهو أفضل شكلي الحياة . وهذا هو الذي يفسر لنا ما يظهر من الأخبار السابقة ، من أن موتهم جميعاً يكون سريعاً وفي زمان متقارب جداً ، فإنه طبقاً – للأطروحة الثانية – نتيجة للجهود الكبيرة المركزة في السيطرة على العالم بالعدل وتربية البشرية بإتجاه الكمال . وهو – ايضاً – دليل على النجاح الفوري لتلك الجهود في اليوم الموعود . وستكون مخلفات الحضارة المادية كبيرة جداً من الناحية الصناعية والعلمية .وسيكون لذلك الأثر الكبير في دعم الدولة العاليمة العادلة ، وترسيخ جذور التربية في المجتمع البشري ." فما يكون لهم(3) رعي إلا لحومهم ، فتشكر عليها كأحسن ما شكرت على نبات قط " فلحومهم – طبقاً لهذه الطروحة – ومخلفاتهم ، ومن المعلوم أن المستوى التكتيكي الرفيع إذا اقترن بمستوى اجتماعي عادل وأنتج أضعافاً مضاعفة من النتائج ، مما إذا لم يقترن بالمستوى الإجتماعي العادل . ولم تنج البشرية ، ما بين الماديتين : البدائية والتقدمية !!!! من جذور وبذور وإرهاصات للتجدد والإشتعال، ومن هنا تأسف نبي الإسلام (ص) أسفاً شديداً ، لأنه قد " فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ، وعقد عشراً " . من حيث أن هذا الردم الإيماني قد بدأ بالتصدع مقدمة لوجود المادية التقدمية !!!... غير أن موقف المهدي والمسيح (ع) ، سيختلف عن موقف ذي القرنين ، فلئن اكتفى ذو القرنين ببناء السد ،مع الحفاظ على وجودهم إجمالاً ، طبقاً للتخطيط العام . فإن المهدي (ع) سيتخذ موقف الإستئصال التام لكل العقائد المنحرفة والكفر والضلال ، فيملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً ، " فيموتون موت الجراد ، يركب بعضهم بعضاً " . : في الفرق بين يأجوج ومأجوج ، والدجال . فإنه قد يرد إلى الذهن :أننا بعد أن فسرنا الدجال بالحضارة المادية ، كيف صح لنا أن نفسر يأجوج ومأجوج بنفس التفسير ،وهل يمكن أن نعترف أنهما تعبيران عن حقيقة واحدة ، مع العلم أن تعدد الأسماء والعناويين دليل على تعدد الحقائق . ويمكن أن يجاب ذلك بعدة أجوبة ’ يصلح كل منها تفسيراً كاملاً للموقف : الجواب الأول :إن مفهوم (الدجال) ناظرا إلى الحضارة المادية ككل ، ومستوعب لها على نحو المجموع .وأما مفهوم ( يأجوج ومأجوج) فيقسم تلك الحضارة إلى قسمين متميزين . فإنه بالرغم من أن للحضارة المادية ككل مميزاتها وخصائصها التي تفصلها عن الإتجاه الآخر بميزاته وخصائصه ،ولها فروقها عن الحضارة الإسلامية والمفاهيم الدينية الإلهية . وهذه الحضارة المادية المنظر إليها بهذا الشكل ، هي التي تمثل مفهوم الدجال . .... بالرغم من ذلك ، فإن للحضارة المادية انقساماتها الداخلية التي تجعلها في معرض الصراع الداخلي ، الذي يكون في الأعم الأغلب عنيفاً وعميقاً. وهذا الإنقسام هو المعبر عنه بمفهوم (يأجوج) مرة ومفهوم (مأجوج) أخرى . وهذا الإنقسام لبس حديثاً ، بل هو قديم قدم المادية نفسها .فالمادية البدائية كانت منقسمة ،وكان انقسامها مشوباً بالشعور القبلي .والمادية (التقدمية) منقسمة ، ولكن انقسامها ايدولوجي ومصلحي معاً. الجواب الثاني: إن مفهوم الدجال يمثل المادية الحديثة ... ولذا لم ينقل عنه قبل الإسلام أي وجود .وإنما بدأت إرهاصاته –حسب إفادات الأخبار التي عرفناها في التاريخ السابق - أي بعد بدء الإسلام ،وكان وجوده الكامل متأخراً عنه بألف عام . وأما مفهوم (يأجوج ومأجوج) فهو يمثل الخط المادي بتاريخه الطويل .ولذا كان له وجود بدائي ووجود حديث. ولم يخل التاريخ المتوسط بينهما من التأثيرات والإرهاصات . وهذا يعني أن الوجود الحديث ليأجوج ومأجوج ، هو الدجال نفسه ، وليس شيئاً آخر . الجواب الثالث : إن مفهوم يأجوج وماجوج ، يعني الحضارتين الماديتين بوجودهما الأصيل .وأما عنوان الدجال فلا يعني ذلك بالضبط ، وإنما النظر فيه إلى نقطة تأثر المسلمين بتلك الحضارة المادية .فالدجال يعبر عن عملاء تلك الحضارة في البلاد الإسلامية ،وهم متصفون بنفس أوصافهم ومتخذون نفس منهجهم في الحياة .... وكثيراً ما مارسوا الحكم وزرعوا الشبهات ،وحاولوا فك المسلمين عن دينهم وإبعادهم عن طريق ربهم . ويؤيد ذلك اتخاذ مفهوم الدجال ، الدال على انه مسلم بالأصل ، ولكنه أصبح كافراً ومنحرفاً ، يدعو الناس إلى الكفر والإنحراف ، وقد ينطلق في إثبات أفكاره في الأذهان عن طريق الخداع والتمويه ، بإستعمال المفاهيم الإسلامية بشكل مشوه ومستغل للمنافع الشخصية والنتائج الباطلة . كما يدل عليه الحديث الذي أخرجه أبو داود)، قال : قال رسول الله (ص) : من سمع الدجال فلينأ عنه ، فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن ، فيتبعه مما يبعث به من الشبهات .
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X