إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نبارك لكم مبعث الرسول عليه السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نبارك لكم مبعث الرسول عليه السلام

    نبارك للأمة الإسلامية ولجميع شيعة ومحبي أهل البيت عليهم السلام

    ذكرى بعثة رسول الرحمة وخاتم الأنبياء وسيدهم محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله

    سائلين الله أن يجعلنا من السائرين على خطاه وخطى أهل بيته الطاهرين المعصومين


  • #2
    الشكر الجزيل للاخ مصطفى

    والله يعوده علينا وعليكم بالف خير وفلسطين انشاء الله حرة أبية

    ..............................ريم الفلا

    تعليق


    • #3
      شكرا جزيلا أخت ريم الفلا والله يسمع منك ان شاء الله
      ونرى فلسطين الغاليه وهي محرره من رجز الصهاينه

      تعليق


      • #4
        تبريك للجميع

        بسم الله الرحمن الرحيم

        نبارك لكل المسلمين و لشيعة على ابن أبي صالب خاصة هذا اليوم الشريف..

        كما نباركه للمشرفين الأعزاء و مأجورين على هذا الشكل الجديد للمنتدى نسأل الله له التوفيق..

        كما نبارك ذلك أيضاً للأعضاء الكرام

        و نسال الله أن يعيده علينا باليمن والبركة..

        و السلام

        تعليق


        • #5
          نرفع إلى الساحة المقدسة لولي الله الأعظم الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف و جميع المسلمين في العالم أحر التهاني و التبريكات بذكرى بزوغ شمس الرسالة المحمدية في المبعث النبوي الشريف لخاتم الأنبياء و المرسلين محمد صلوات الله و تحياته عليه و على أهل بيته الغرر الميامين
          التعديل الأخير تم بواسطة دكتورهاني; الساعة 05-10-2002, 09:46 AM.

          تعليق


          • #6
            ترجمة النبي الأكرم محمد الأمين ( صلى الله عليه وآله )

            اسمه و نسبه ( صلى الله عليه وآله ) :
            محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب ، و ينتهي نسبه الشريف إلى النبي إبراهيم ( عليه السلام ) .

            أُمُّهُ ( صلى الله عليه وآله ) :
            آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب .

            كُنيته ( صلى الله عليه وآله ) :
            أبو القاسم ، و أبو إبراهيم .

            ألقابه ( صلى الله عليه وآله ) :
            إنّ من ألقابه هو : المصطفى ، و له ( صلى الله عليه وآله ) أسماء وردت في القرآن الكريم مثل : خاتم النبيين ، الأمِّي ، المُزَّمِّل ، المُدَّثِر ، النذير ، المُبين ، الكريم ، النور ، النعمة ، الرحمة ، العبد ، الرؤوف ، الرحيم ، الشاهد ، المبشر ، النذير ، الداعي ، وغيرها .

            تاريخ ولادته ( صلى الله عليه وآله ) :
            وُلد النبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) في ( 17 ) ربيع الأول في عام الفيل ( 571 م ) على المشهور بين الشيعة .

            و قيل في ( 12 ) ربيع الأول ، في العام المذكور – عام الفيل – .

            محل ولادته ( صلى الله عليه وآله ) :
            مكة المكرمة .

            مبعثه ( صلى الله عليه وآله ) :
            بعث ( صلى الله عليه وآله ) بمكة في ( 27 ) رجب ، بعد أن بلغ عمره الشريف ( 40 ) سنة .

            تعاليمه ( صلى الله عليه وآله ) :
            جاء ( صلى الله عليه وآله ) بالمساواة بين جميع الخلق ، و بالأخوَّة ، و العفو العام عمَّن دخل في الإسلام ، ثم سنَّ شريعةً باهرةً ، و قانوناً عادلاً ، تلقَّاه عن الله عزَّ و جل ثم تَلقَّاه المسلمون منه .

            معجزاته ( صلى الله عليه وآله ) :
            معجزته الخالدة هي ( القرآن الكريم ) ، أما المعجزات التي حصلت في صدر الإسلام فهي كثيرة لا يمكن حصرها .

            دعوته ( صلى الله عليه وآله ) :
            دعا الناس في مكة إلى التوحيد سراً مدة ثلاث سنين ، و دعاهم علناً مدة عشر سنين .

            هجرته ( صلى الله عليه وآله ) :
            هاجر النبي ( صلى الله عليه وآله ) من مكة إلى المدينة المنورة في بداية شهر ربيع الأول بعد مرور ( 13 ) عاماً من مبعثه ، و ذلك لشدة أذى المشركين له و لأصحابه .

            حروبه وغزواته ( صلى الله عليه وآله ) :
            أذن الله عزَّ و جل للرسول ( صلى الله عليه وآله ) بقتال المشركين و الكفار و المنافقين ، فخاض معهم معارك كثيرة ، نذكر أبرزها :

            1 - معركة بَدْر .
            2 - معركة أُحُد .
            3 - معركة الخَنْدَقِ أو ( الأَحْزَاب ) .
            4 - معركة خَيْبَر .
            5 - معركة حُنَيْن .

            زوجاته ( صلى الله عليه وآله ) :
            1 - خديجة بنت خويلد ، و هي الزوجة الأولى له ( صلى الله عليه وآله ) .
            2 - سودة بنت زمعة .
            3 - عائشة بنت أبي بكر .
            4 - غزية بنت دودان ( أم شريك ) .
            5 - حفصة بنت عمر .
            6 - رملة بنت أبي سفيان ( أم حبيبة ) .
            7 - أم سلمة بنت أبي أميَّة .
            8 - زينب بنت جحش .
            9 - زينب بنت خزيمة .
            10 - ميمونة بنت الحارث .
            11 - جويرية بنت الحارث .
            12 - صفية بنت حيي بن أخطب .

            أولاده ( صلى الله عليه وآله ) :
            1 - عبد الله
            2 - القاسم
            3 - إبراهيم
            4 - فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) .
            وقيل أيضاً :
            5 - زينب .
            6 - رقية .
            7 - أم كلثوم .

            أَعْمَامُهُ ( صلى الله عليه وآله ) :
            1 - الحارث
            2 - الزبير .
            3 - أبو طالب .
            4 - حمزة .
            5 - الغيداق .
            6 - ضرار المقوّم .
            7 - أبو لهب .
            8 - العباس .

            عَمَّاتُه ( صلى الله عليه وآله ) :
            وله عمات سِت من أمهات شتى وهنَّ :
            1 - أميمة
            2 - أم حكيمة .
            3 - برَّة .
            4 - عاتكة .
            5 - صفية .
            6 - أَرْوَى .

            أوصياؤه ( صلى الله عليه وآله ) :
            وهمُ الأئمة المعصومون الإثنا عشر ( عليهم السلام ) :

            1 - أمير المُؤمِنين عَلي بن أَبي طَالب ( عليه السلام ) .
            2 - الحَسَن بن عَلي ( عَليهِمَا السلام ) .
            3 - الحُسين بن عَلي ( عَليهِمَا السلام ) .
            4 - عَلي بن الحُسين ( عَليهِمَا السلام ) .
            5 - مُحَمَّد بن عَلي ( عَليهِمَا السلام ) .
            6 - جَعفَر بن مُحَمَّد ( عَليهِمَا السلام ) .
            7 - مُوسَى بن جَعفَر ( عَليهِمَا السلام ) .
            8 - عَلي بن مُوسَى ( عَليهِمَا السلام ) .
            9 - مُحَمَّد بن عَلي ( عَليهِمَا السلام ) .
            10 - عَلي بن مُحَمَّد ( عَليهِمَا السلام ) .
            11 - الحَسَن بن عَلي ( عَليهِمَا السلام ) .
            12 - مُحَمَّد بن الحَسَن المَهْدِي المُنْتَظَر ( عَجَّلَ اللهُ تعالى فَرَجَه ) .

            بَوَّابُهُ ( صلى الله عليه وآله ) :
            أنس بن مالك .

            شعراؤه ( صلى الله عليه وآله ) :
            1 - حسان بن ثابت .
            2 – عبد الله بن رواحة .
            3 - كعب بن مالك .

            مُؤذِّنوه ( صلى الله عليه وآله ) :
            1 - بلال الحبشي .
            2 - ابن أم مكتوم .
            3 - سعد القرط .

            نقش خاتمه ( صلى الله عليه وآله ) :
            مُحَمَّد رَسُولُ الله .

            مُدَّة عمره ( صلى الله عليه وآله ) :
            ( 63 ) عاماً .

            مُدَّة نبوته ( صلى الله عليه وآله ) :
            ( 23 ) سنة .

            تاريخ وفاته ( صلى الله عليه وآله ) :
            تُوفِّيَ النبي ( صلى الله عليه وآله ) في ( 28 ) صفر 11 هـ .

            مكان وفاته ( صلى الله عليه وآله ) :
            المدينة المنورة .

            محل دفنه ( صلى الله عليه وآله ) :
            المدينة المنورة / المسجد النبوي الشريف .

            تعليق


            • #7
              المبعث النبوي.. الإعلان الإلهي لبلوغ الإنسان
              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?p=1984305


              أعمال يوم المبعث

              اليَومُ السّابع والعشرُون من شهر رجب


              وهو عيد من الاعياد العظيمة وفيه كان بعثة النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وهبوط جبرئيل عليه (صلى الله عليه وآله وسلم) بالرّسالة، ومن الاعمال الواردة فيه:

              الاوّل: الغُسل.

              الثّاني: الصّيام،
              وهذا اليوم أحد الايّام الاربعة التّي خصّت بالصّيام بين أيّام السّنة ويعدل صوم هذا اليوم صيام سبعين سنة.

              الثّالث: الاكثار من الصّلاة على محمّد وآل محمّد.

              الرّابع: زيارة النّبي وزيارة أميرالمؤمنين عليهما وآلهما السّلام.

              الخامس:
              قال الشّيخ في المصباح: روى الريّان بن الصّلت، قال:
              صام الجواد(عليه السلام) لما كان ببغداد يوم النّصف من رجب ويوم سبع وعشرين منه وصام جميع حشمه،
              وأمرنا أن نصلّي الصّلاة الّتي هي اثنتا عشرة ركعة، تقرأ في كلّ ركعة الحمد وسورة
              فاذا فرغت قرأت الحمد أربعاً و(قل هو الله أحد) أربعاً والمعوّذتين أربعاً وقلت أربعاً: لا اِلـهَ إِلاّ اللهُ واللهُ اَكْبَرُ، وَسُبْحانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظيم، وأربعاً: اللهُ اللهُ رَبِّي لا اُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً، وأربعاً: لا اُشْرِكُ بِرَبِّي اَحَداً.

              السّادس:
              وروى الشّيخ ايضاً عن أبي القاسم حسين بن روح (رحمه الله) قال:
              تصلّى في هذا اليوم اثنتي عشرة ركعة نقراء في كلّ ركعة فاتحة الكتاب وما تيسّر من السّور، وتتشهّد وتسلّم وتجلس وتقول بين كلّ ركعتين:
              اَلْحَمْدُ للهِ الَّذي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَريكٌ في الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبيراً، يا عُدَّتي في مُدَّتي، يا صاحِبي في شِدَّتي، يا وَليّي في نِعْمَتي، يا غِياثي في رَغْبَتي، يا نَجاحي في حاجَتي، يا حافِظي في غَيْبَتي، يا كافيَّ في وَحْدَتي، يا اُنْسي في وَحْشَتي، اَنْتَ السّاتِرُ عَوْرَتي فَلَكَ الْحَمْدُ، واَنْتَ الْمُقيلُ عَثْرَتي فَلَكَ الْحَمْدُ، وَاَنْتَ الْمُنْعِشُ صَرْعَتي فَلَكَ الْحَمْدُ، صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاسْتُرْ عَوْرَتي، وَآمِنْ رَوْعَتي، وَاَقِلْني عَثْرَتي، وَاصْفَحْ عَنْ جُرْمي، وَتَجاوَزْ عَنْ سَيِّئاتي في اَصْحابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذي كانُوا يُوَعَدُونَ.

              فاذا فرغت من الصّلاة والدّعاء قرأت الحمد والاخلاص والمعوّذتين و(قل يا أيّها الكافرون) و(انّا أنزلناه) وآية الكرسي سبع مرّات، ثمّ تقول:

              لا اِلـهَ إلاَّ اللهُ واللهُ اَكْبَرُ وَسُبْحانَ اللهِ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ سبع مرّات، ثمّ تقول سبع مرّات: اللهُ اللهُ رَبِّي لا اُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً، وتدعو بما أحببت.

              السّابع:
              في الاقبال وفي بعض نسخ المصباح انّه يستحبّ الدّعاء في هذا اليوم بهذا الدّعاء:
              يا مَنْ اَمَرَ بِالْعَفْوِ وَالتَّجاوُزِ، وَضَمَّنَ نَفْسَهُ الْعَفْوَ وَالتَّجاوُزَ، يا مَنْ عَفا وَتَجاوَزَ، اُعْفُ عَنّي وَتَجاوَزْ يا كَريمُ اَللّـهُمَّ وَقَدْ اَكْدَى الطَّلَبُ، وَاَعْيَتِ الْحيلَةُ وَالْمَذْهَبُ، وَدَرَسَتِ الاْمالُ، وَانْقَطَعَ الرَّجاءُ اِلاّ مِنْكَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ، اَللّـهُمَّ اِنّي اَجِدُ سُبُلَ الْمَطالِبِ اِلَيْكَ مُشْرَعَةً، وَمناهِلَ الرَّجاءِ لَدَيْكَ مُتْرَعَةً، واَبْوابَ الدُّعاءِ لِمَنْ دَعاكَ مُفتَّحَةً، وَالاِسْتِعانَةَ لِمَنِ اسْتَعانَ بِكَ مُباحَةً، وَاَعْلَمُ اَنَّكَ لِداعيكَ بِمَوْضِعِ اِجابَة، وَللصّارِخِ اِلَيْكَ بِمَرْصَدِ اِغاثَة، وَاَنَّ فِي اللَّهْفِ اِلى جُودِكَ وَالظَّمانِ بِعِدَتِكَ عِوَضاً مِنْ مَنْعِ الْباخِلينَ، وَمَنْدُوحَةً عَمّا في اَيْدِى الْمُسْتَأثِرينَ، وَاَنَّكَ لا تَحْتَجِبُ عَنْ خَلْقِكَ إِلاّ اَنْ تَحْجُبُهُمُ الاَْعْمالُ دُونَكَ، وَقَدْ عَلِمْتُ اَنَّ اَفْضَلَ زادِ الرّاحِلِ اِلَيْكَ عَزْمُ اِرادَة يَخْتارُكَ بِها، وَقَدْ ناجاكَ بِعَزْمِ الاِرادَةِ قَلْبي، وَاَساَلُكَ بِكُلِّ دَعْوَة دَعاكَ بِها راج بَلَّغْتَهُ اَمَلَهُ، اَوْ صارِخ اِلَيْكَ اَغَثْتَ صَرْخَتَهُ، اَوْ مَلْهُوف مَكْرُوب فَرَّجْتَ كَرْبَهُ، اَوْ مُذْنِب خاطِئ غَفَرْتَ لَهُ اَوْ مُعافىً اَتْمَمْتَ نِعْمَتَكَ عَلَيْهِ، اَوْ فَقير اَهْدَيْتَ غِناكَ اِلَيْهِ، وَلِتِلْكَ الَّدعْوَةِ عَلَيْكَ حَقٌّ وَعِنْدَكَ مَنْزِلَةٌ، إِلاّ صَلَّيْتَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَقَضَيْتَ حَوائِجي حَوائِجَ الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ، وَهـذا رَجَبٌ الْمُرَجَّبُ الْمُكَرَّمُ الَّذي اَكْرَمْتَنا بِهِ اَوَّلُ اَشْهُرِ الْحُرُمِ، اَكْرَمْتَنا بِهِ مِنْ بَيْنِ الاُْمَمِ، يا ذَا الْجُودِ وَالْكَرَمِ، فَنَسْأَلُكَ بِهِ وَبِاسْمِكَ الاَْعْظَمِ الاَْعْظَمِ الاَْعْظَمِ الاَْجَلِّ الاَْكْرَمِ، الَّذي َخَلَقْتَهُ فَاسْتَقَرَّ في ظِلِّكَ فَلا يَخْرُجُ مِنْكَ اِلى غَيْرِكَ، اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ الطّاهِرينَ، وَتَجْعَلَنا مِنَ الْعامِلينَ فيهِ بِطاعَتِكَ، وَالاْمِلينَ فيهِ بِشَفاعَتِكَ، اَللّـهُمَّ وَاهْدِنا اِلى سَواءِ السِّبيلِ، وَاجْعَلْ مَقيلَنا عِنْدَكَ خَيْرَ مَقيل، في ظِلٍّ ظَليل، فَاِنَّكَ حَسْبُنا وَنِعْمَ الوَكيلُ، وَالسَّلامُ عَلى عِبادِهِ المُصْطَفِيْنَ، وَصَلَواتُهُ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ، اَللّـهُمَّ وَبارِكَ لَنا في يَوْمِنا هَذَا الَّذي فَضَّلْتَهُ، وَبِكَرامَتِكَ جَلَّلْتَهُ، وَبِالْمَنْزِلِ الْعظيمِ الاَْعْلى اَنْزَلْتَهُ، صَلِّ عَلى مَنْ فيهِ اِلى عِبادِكَ اَرْسَلْتَهُ، وَبالَْمحَلِّ الْكَريمِ اَحْلَلْتَهُ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً دائِمَةً تَكُونُ لَكَ شُكْراً وَلنا ذُخراً، وَاجْعَلْ لَنا مِنْ اَمْرِنا يُسراً، وَاخْتِمْ لَنا بِالسَّعادَةِ اِلى مُنْتَهى آجالِنا، وَقَدْ قَبِلْتَ الْيسيرَ مِنْ اَعْمالِنا، وَبَلَّغْتَنا بِرَحْمَتِكَ اَفْضَلَ آمالِنا، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيء قَديرٌ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَسَلَّم.

              وهذا دعاء الامام موسى بن جعفر (عليه السلام) وكان قد دعا به يوم انطلقوا به نحو بغداد وهو اليوم السّابع والعشرون من رجب وهو دعاء مذخور من أدعية رجب.

              الثّامن:
              قال في الاقبال قل: اَللّـهُمَّ اِنِّي اَساَلُكَ بِالنَّجْلِ الاَْعْظَمِ، الدّعاء وقد ذكر هذا الدّعاء على رواية الكفعمي في دعوات الليلة السّابعة والعشرين من رجب. فراجعه في مفاتيح الجنان.

              ولا تنسوني من صالح دعواتكم

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X