اي الموقف في كربلاء يؤلمك
كثير ة هي تلك المواقف المفجة بواقة الطف
لكن هناك من المواقف التي تؤثرفينا ربما اكثر من غيرها
موقف وداع ليلى ام علي الاكبر لابنها علي الاكبر
ور جوعه للامام الحسين هو يخبره ابة العطش قطع نياط قلبي
وبعد رجوعه للمعركة عاد لكن هذه المرة على وهو مقطع ومتوذر بسيوف الاعداء الله يساعد قلبامه
موقف الرضيع الذي جف فمه الطاهر من العطش واخذه والده الامام الحسين ليسقية ماء
لكن الظلمة سقوه بدمه برمية سهم وبسبب حرارة السهم عاتق والده الحسين وفارقت روحة الدنيا
موقف الامام العباس عليه السلام
بعد ان راى عطش الاطفال وبكائهم ذهب ليجلب لهم الماء فقام الجيش الباطل جيش يزيد لعنه الله فقاتلهم بشجاعة حيدرية
ووصل للماء واخذ بيده الشريفة الماء فتذكر عطش الامام الحسين عليهالسلام وعطش الاطفال فرمى الماء
اخذ جود الماء قاصد للمخيم فقطعو يمينه ثم قطعويساره ثم رماه اللعين بسهم على عينه ثم الاخرى واه ه ه ه ه ه ه ه ه من من العمد ضربراسه
موقف اخر وهو حضور الامام الحسين لوداع اخيه العباس
فصاح اخي الانا نكسر ظهري كيف اصبح حال الامام الحسين بعد ان فقد اخيه العباس عليهالسلام
موقف وداع الحسين عليه السلام لابناته واهله واصعب وداع وداع
الحسين وزينب عليهما السلام
حيث قبلتة في صدره وشمته في نحرة وهذ المصيبة تدري بخوها ينقطع نحره وترض الخيل صدره
الله يساعد قلبها الطاهر
موقف حيرة زينب عليها السلام وهو ترى الخيام تحترق وفيها الاطفال
وهم يبكون مفزوعينومرعوبين
موقف الطفلة رقية وهي ترى والدها في الرؤيا فتجلس من النوم باكيةوتنادي عمه زينب اريد ابي
فيسمع اللعين يزيد لعنة الله عليه فايامر لها بالطبق
وعندما تره الطبق تقول لااريد الطعهام اريد والدي يكشفون لها عن الطبق فترى راسابوها الغالي فتبكى وتبكى حتى فارقت روحها الدنيا
موقف دخول زينب والاطفال والامام علي السجاد عليه السلام مسبيين الى قصر يزيد لعنه الله
موقف الامام علي السجاد هو عليل مريض اخذ المرض بقوته فيرى الاطفال تحترق بالنار ولا يستطيع الدفاع عنهم يرى السبايا ولا يستطيع الدفاع عنهم
يضربون نساء ال بيت رسول الله ولا يستطيع الدفاع عنهم
وفوق المرض مكبلين يداه بالحديد
وواضيعن على رقبته الجامعة
وهي حديد فيه مسامير بتجاه الرقبة كلما حرك راسه جرت منه الدماء
بسبب الجامعة
اتصور اصعب موقف هو ان يرى الامام السجاد عليه السلام جيش يزيد لعنة الله عليهم يضربون النساء والاطفال ولا يستطيع الدفاع عنعهم موقف مولم حقا بل اشد من الالم
فقبولها حتما بدون تردد ،،
أعمالنا بين القبول وردها إلا ..
الصلاة على النبي محمد
اللهم صلي علي محمد وال محمد
كثير ة هي تلك المواقف المفجة بواقة الطف
لكن هناك من المواقف التي تؤثرفينا ربما اكثر من غيرها
موقف وداع ليلى ام علي الاكبر لابنها علي الاكبر
ور جوعه للامام الحسين هو يخبره ابة العطش قطع نياط قلبي
وبعد رجوعه للمعركة عاد لكن هذه المرة على وهو مقطع ومتوذر بسيوف الاعداء الله يساعد قلبامه
موقف الرضيع الذي جف فمه الطاهر من العطش واخذه والده الامام الحسين ليسقية ماء
لكن الظلمة سقوه بدمه برمية سهم وبسبب حرارة السهم عاتق والده الحسين وفارقت روحة الدنيا
موقف الامام العباس عليه السلام
بعد ان راى عطش الاطفال وبكائهم ذهب ليجلب لهم الماء فقام الجيش الباطل جيش يزيد لعنه الله فقاتلهم بشجاعة حيدرية
ووصل للماء واخذ بيده الشريفة الماء فتذكر عطش الامام الحسين عليهالسلام وعطش الاطفال فرمى الماء
اخذ جود الماء قاصد للمخيم فقطعو يمينه ثم قطعويساره ثم رماه اللعين بسهم على عينه ثم الاخرى واه ه ه ه ه ه ه ه ه من من العمد ضربراسه
موقف اخر وهو حضور الامام الحسين لوداع اخيه العباس
فصاح اخي الانا نكسر ظهري كيف اصبح حال الامام الحسين بعد ان فقد اخيه العباس عليهالسلام
موقف وداع الحسين عليه السلام لابناته واهله واصعب وداع وداع
الحسين وزينب عليهما السلام
حيث قبلتة في صدره وشمته في نحرة وهذ المصيبة تدري بخوها ينقطع نحره وترض الخيل صدره
الله يساعد قلبها الطاهر
موقف حيرة زينب عليها السلام وهو ترى الخيام تحترق وفيها الاطفال
وهم يبكون مفزوعينومرعوبين
موقف الطفلة رقية وهي ترى والدها في الرؤيا فتجلس من النوم باكيةوتنادي عمه زينب اريد ابي
فيسمع اللعين يزيد لعنة الله عليه فايامر لها بالطبق
وعندما تره الطبق تقول لااريد الطعهام اريد والدي يكشفون لها عن الطبق فترى راسابوها الغالي فتبكى وتبكى حتى فارقت روحها الدنيا
موقف دخول زينب والاطفال والامام علي السجاد عليه السلام مسبيين الى قصر يزيد لعنه الله
موقف الامام علي السجاد هو عليل مريض اخذ المرض بقوته فيرى الاطفال تحترق بالنار ولا يستطيع الدفاع عنهم يرى السبايا ولا يستطيع الدفاع عنهم
يضربون نساء ال بيت رسول الله ولا يستطيع الدفاع عنهم
وفوق المرض مكبلين يداه بالحديد
وواضيعن على رقبته الجامعة
وهي حديد فيه مسامير بتجاه الرقبة كلما حرك راسه جرت منه الدماء
بسبب الجامعة
اتصور اصعب موقف هو ان يرى الامام السجاد عليه السلام جيش يزيد لعنة الله عليهم يضربون النساء والاطفال ولا يستطيع الدفاع عنعهم موقف مولم حقا بل اشد من الالم
ادم الصلاة على النبي محمد ،،
فقبولها حتما بدون تردد ،،
أعمالنا بين القبول وردها إلا ..
الصلاة على النبي محمد
اللهم صلي علي محمد وال محمد