اخرج البخاري في باب غزوة خيبر عن عائشة أن فاطمة (عليها السلام) بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسوال الله فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منه شيئاً فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت.
كما اخرج في باب المناقب:
ان رسول الله
قال: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني.
ايضا في صحيح البخاري،،
ان رسول الله
قال: من أطاعني فقد اطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله
وبما ان غضب الرسول
من غضب الله:
فأبو بكر أغضب فاطمة فأغضب الرسول
فأغضب الله عز وجل..
فلا يسعنى الا ان نقول هنيئا لك الجحيم يا ابا بكر
كما اخرج في باب المناقب:
ان رسول الله

ايضا في صحيح البخاري،،
ان رسول الله

وبما ان غضب الرسول

فأبو بكر أغضب فاطمة فأغضب الرسول

فلا يسعنى الا ان نقول هنيئا لك الجحيم يا ابا بكر

تعليق