السلام عليكم
أستغفر الله ربي و أسئله التوبه حسبي الله و نعم الوكيل ،
وصلني إيميل وفيه تشويه للحقائق لسورة الكهف ومسألة المسيح الدجال و قلب المواضيع و خلطها بطريقة فاضحة و للأسف هذا موجود في كتب ندعي بأنها أصح الكتب سندا و متنا و و و .
أيعقل كيف يقبلها العقل ورضيتم بها؟ المسيح الدجال الله يسلمه ويعطيه قدرات إعجازية كالمعاجز التي وهبها الله سبحانه و تعالى للأنبياء و الأئمة المعصومين و المؤمنين المتقيين؟!
عجب والله عجب الله سبحانه و تعالى يضلل عباده لكي يتوهوا وينخلط عليهم و ينقلب عليهم الدين ؟
ألهذا أوجدنا الله؟
لا أريد أن أسمع بأن هذا إختبار قوي للمسلمين و أن الدنيا إختبار و بلاء لكي يتبين الغث من السمين،
لأن الذين عبثوا بالدين سينزل لهم الله المسيح عيسى بن مريم لكي يشهد على العالم أجمعين.!
كيف وصل المستوى الفكري و العقلي لهذه الطرفة و النكته لكي تمر على المسلمين هكذا تفاسير؟!
وتدليس؟!
الله سبحانه و تعالى أرسل أنبيائه و المرسلين رحمة للعالمــــــين و منذريـــــن
ليوم الوعد و الوعيد، الذي يعتبر عيسى المسيح عليه الصلاة و السلام علامة عظيمة على قرب هذا اليوم الذي لا تصفه ألسنة البشر بالوصف المتين!.
فهل عرفنا الحكمة من رفع عيسى المسيح (ع) ونزوله في آخر الزمان لكي تطوى السماء كطي السجل للكتب.!
وإذا عرفنا بأن المسيح محمدي سائر على نهج الأنبياء و المرسلين فهل يدلنا هذا على جنات النعيم؟
أفلح من صلى على أبي القاسم محمد و على عترته الطاهرة المطهرة.
اللهم صلي على محمد و آل محمد
أستغفر الله ربي و أسئله التوبه حسبي الله و نعم الوكيل ،
وصلني إيميل وفيه تشويه للحقائق لسورة الكهف ومسألة المسيح الدجال و قلب المواضيع و خلطها بطريقة فاضحة و للأسف هذا موجود في كتب ندعي بأنها أصح الكتب سندا و متنا و و و .
أيعقل كيف يقبلها العقل ورضيتم بها؟ المسيح الدجال الله يسلمه ويعطيه قدرات إعجازية كالمعاجز التي وهبها الله سبحانه و تعالى للأنبياء و الأئمة المعصومين و المؤمنين المتقيين؟!
عجب والله عجب الله سبحانه و تعالى يضلل عباده لكي يتوهوا وينخلط عليهم و ينقلب عليهم الدين ؟
ألهذا أوجدنا الله؟
لا أريد أن أسمع بأن هذا إختبار قوي للمسلمين و أن الدنيا إختبار و بلاء لكي يتبين الغث من السمين،
لأن الذين عبثوا بالدين سينزل لهم الله المسيح عيسى بن مريم لكي يشهد على العالم أجمعين.!
كيف وصل المستوى الفكري و العقلي لهذه الطرفة و النكته لكي تمر على المسلمين هكذا تفاسير؟!
وتدليس؟!
الله سبحانه و تعالى أرسل أنبيائه و المرسلين رحمة للعالمــــــين و منذريـــــن
ليوم الوعد و الوعيد، الذي يعتبر عيسى المسيح عليه الصلاة و السلام علامة عظيمة على قرب هذا اليوم الذي لا تصفه ألسنة البشر بالوصف المتين!.
فهل عرفنا الحكمة من رفع عيسى المسيح (ع) ونزوله في آخر الزمان لكي تطوى السماء كطي السجل للكتب.!
وإذا عرفنا بأن المسيح محمدي سائر على نهج الأنبياء و المرسلين فهل يدلنا هذا على جنات النعيم؟
أفلح من صلى على أبي القاسم محمد و على عترته الطاهرة المطهرة.
اللهم صلي على محمد و آل محمد
تعليق