المشاركة الأصلية بواسطة مسلم69
فهو يقول (( وعقيدتنا في المجتهد الجامع للشرائط: إنّه نائب للامام عليه السلام في حال غيبته ، وهو الحاكم والرئيس المطلق، وله ما للإمام في الفضل في القضايا والحكومة بين الناس، والراد عليه راد على الامام، والراد على الامام راد على الله تعالى، وهو على حدّ الشرك بالله، كما جاء في الحديث عن صادق آل البيت عليهم السلام
فليس المجتهد الجامع للشرائط مرجعاً في الفتيا فقط، بل له الولاية العامة فيُرجع إليه في الحكم والفصل والقضاء، وذلك من مختصّاته؛ ))
فهدأ من اعصابك
ولا تتشنج !!!
تعليق