لقد حاول رجال الحزب القرشي اجراء منهجية خطيرة في مشروعهم التامري لتغيير السيرة النبوية والحديث النبوي يتمثل في تكفير المخالفين لاطروحاتهم وقتلهم .
ولقد قتل عشرات الالاف من المؤمنين في هذا الطريق المعروف فمعاوية ابن هند كفر الصحابي الجليل حجر بن عدي واصحابه وعمرو بن الحمق الخزاعي وقتلهم. وكفر الحجاج بن يوسف الثقفي التابعي الجليل سعيد بن جبير وستين الف مؤمن وقتلهم . وتبعا لهذه النظرية الفاسدة صدر امر حكومي بتكفير وقتل كل من أنكر صحبة ابي بكر في الغار والهجرة .
اذ جاء في الرواية : من أنكر صحبة الصديق أو اعتقد الالوهية في علي كفر .
وقال القاري: من انكر صحبة ابي بكر فقد كفر. وتبعا لهذه الفتوى الظالمة تم تكفير وقتل الكثير من الصحابة في هذا الدرب الخطير .
وبهذه الفتاوي الفاسدة حولوا الحضور المختلق لابي بكر في الغار الى روايات مذكورة في كتب السيرة والتاريخ .
وعلماء البلاط والمال الذين اصدروا تلك الفتاوي السيئة الصيت لم يكفروا المستهينين برسول الله
والمتهمين له بالهجر في يوم شهادته .
وهؤولاء العلماء لم يكفروا المهاجمين لفاطمة بنت محمد
والمتسببين في قتلها.
وهؤولاء العلماء لم يكفروا قتلة الصحابة عمار بن ياسر وابي ذر وعبدالله بن مسعود .
وعلماء وحكام الجور لم يكفروا أبا هريرة الكذاب في الحديث النبوي والمغير لسيرة الصحابة وتراجمهم .
واذا فتشنا عن السبب الموجب لهذه الفتوى العظيمة نعثر على الامر المذكور .
رجال الحزب القرشي جعلوا القضية المختلقة في حضور ابي بكر في الغار والهجرة الاس الاساس الذي تعتمد عليه خلافة ابي بكر .
فاذا فسد هذا الموضوع تفسد خلافة ابي بكر وتصبح خلافة مغتصبة .
لذا اصدرت الحكومات الظالمة فتوى بتكفير وقتل الصحابة والتابعين المنادين بكذب قضية حضور ابي بكر في الغار والهجرة .
ولقد قتل عشرات الالاف من المؤمنين في هذا الطريق المعروف فمعاوية ابن هند كفر الصحابي الجليل حجر بن عدي واصحابه وعمرو بن الحمق الخزاعي وقتلهم. وكفر الحجاج بن يوسف الثقفي التابعي الجليل سعيد بن جبير وستين الف مؤمن وقتلهم . وتبعا لهذه النظرية الفاسدة صدر امر حكومي بتكفير وقتل كل من أنكر صحبة ابي بكر في الغار والهجرة .
اذ جاء في الرواية : من أنكر صحبة الصديق أو اعتقد الالوهية في علي كفر .
وقال القاري: من انكر صحبة ابي بكر فقد كفر. وتبعا لهذه الفتوى الظالمة تم تكفير وقتل الكثير من الصحابة في هذا الدرب الخطير .
وبهذه الفتاوي الفاسدة حولوا الحضور المختلق لابي بكر في الغار الى روايات مذكورة في كتب السيرة والتاريخ .
وعلماء البلاط والمال الذين اصدروا تلك الفتاوي السيئة الصيت لم يكفروا المستهينين برسول الله

وهؤولاء العلماء لم يكفروا المهاجمين لفاطمة بنت محمد

وهؤولاء العلماء لم يكفروا قتلة الصحابة عمار بن ياسر وابي ذر وعبدالله بن مسعود .
وعلماء وحكام الجور لم يكفروا أبا هريرة الكذاب في الحديث النبوي والمغير لسيرة الصحابة وتراجمهم .
واذا فتشنا عن السبب الموجب لهذه الفتوى العظيمة نعثر على الامر المذكور .
رجال الحزب القرشي جعلوا القضية المختلقة في حضور ابي بكر في الغار والهجرة الاس الاساس الذي تعتمد عليه خلافة ابي بكر .
فاذا فسد هذا الموضوع تفسد خلافة ابي بكر وتصبح خلافة مغتصبة .
لذا اصدرت الحكومات الظالمة فتوى بتكفير وقتل الصحابة والتابعين المنادين بكذب قضية حضور ابي بكر في الغار والهجرة .