إعـــــــلان

**abou maytham** · 18-03-2007, 07:01 PM

أعطني الأيات التي تدل على أنهما غير منافقين

**أميري حسين-5** · 18-03-2007, 08:00 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين

السلام عليكم

الجميع هنا يعتقد ان ابا بكر وعمر رضي الله عنهما كانا منافقين ..............مع ان النفاق لم يظهر الا في المدينة المنورة !!!!!!!!!!!!!!!!!

وعليه نسأل

ما هو دليلكم على ان النفاق وجد في مكة قبل المدينة ؟؟؟

وما هو دليكم على انهما رضي الله عنهما كانا منافقين مع ان الايات تقول بالعكس ؟؟؟

وعليكم السلام
يعني مشكلة عويصة جايبها وما لها حل
لا احد يقول ان النفاق ظهر في مكة حيث لا يمكن ذلك
نفاقهما ظهر في المدينة
واما في مكة
فكانا
من مرضى القلوب
وهذه الحالة كانت في مكة والمدينة سواء اضافة الى النفاق
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون

**أميري حسين-5** · 18-03-2007, 08:01 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبوميثم

أعطني الأيات التي تدل على أنهما غير منافقين

نعم هات ما عندك من ادله

**السيدة الشيرازية** · 18-03-2007, 08:13 PM

ظهر النفاق من اتباعهم ومحبينهم هذا أكبر دليل

**رافدلازم** · 18-03-2007, 09:02 PM

ياعلي لا يحبك الا مومن ولا يبغضك الا منافق (مسلم في صحيحه)

**ابو تقي الدين** · 19-03-2007, 02:08 PM

اميري حسين

لا احد يقول ان النفاق ظهر في مكة حيث لا يمكن ذلك

برأيك لماذا لا يمكن ان يظهر النفاق بمكة ؟؟

**أميري حسين-5** · 19-03-2007, 03:53 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين

اميري حسين

برأيك لماذا لا يمكن ان يظهر النفاق بمكة ؟؟

ليس راي هو المهم
ومن اكون انا لاعطيك راي
انا انقل اليك ما نقله العلماء والمسفرين وغيرهم
ومع ذلك اقول اليك
ان النفاق هو
ادعاء الاسلام
واضمار الكفر
وظهور هذه الحالة بالمدينة المنورة
لان الاسلام هو الغالب
اما في مكة الكفر هو الغالب
فالنفاق ليس له محل
بل اما التقية واما مرضى القلوب التي اشارت اليه الايات الكريمة
كان لها محل ووجود
وحتى لا تعود وتسالني عن التقية وكيف ذلك
اقول موقف عمار بن ياسر رضوان عليه
وعدم طاقته لتحمل التعذيب وذكر الهة القوم بخير

**ابو تقي الدين** · 19-03-2007, 04:06 PM

ومع ذلك اقول اليك
ان النفاق هو
ادعاء الاسلام
واضمار الكفر
وظهور هذه الحالة بالمدينة المنورة
لان الاسلام هو الغالب
اما في مكة الكفر هو الغالب
فالنفاق ليس له محل

أحسنت اخي اميري .....

كلامك يعني ...أنه في مكة المكرمة لم يكن هنالك منافقون ......وان كل الذين قالوا لااله الا الله .....كانوا مؤمنين بها

**أميري حسين-5** · 19-03-2007, 04:09 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين

أحسنت اخي اميري .....

كلامك يعني ...أنه في مكة المكرمة لم يكن هنالك منافقون ......وان كل الذين قالوا لااله الا الله .....كانوا مؤمنين بها

احسن الله اليك
متى قلت ان النفاق كان في مكة
ولماذا تتجاهل مرضى القلوب ولقد اتيتك باية منها لضرب المثل
فهم مثلهم كمثل المنافقين في المدينة
قال الله تعالى
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون

**ابو تقي الدين** · 19-03-2007, 04:38 PM

اميري حسين قلت

قال الله تعالى
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون

ماهو الفرق بين النفاق ومرض القلوب ؟؟

كيف فهمت ان الاية الكريمة تتحدث عن أهل مكة ؟؟؟

**أميري حسين-5** · 19-03-2007, 05:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين

اميري حسين قلت

ماهو الفرق بين النفاق ومرض القلوب ؟؟

كيف فهمت ان الاية الكريمة تتحدث عن أهل مكة ؟؟؟

انا اولا اريد ان ابين ان كون سورة البقرة مدنية
وكان خطأ مني الاستشهاد باية منها
وسبب الاشتباه اتحاد اللفظ لمرضى القلوب في اغلب السور المكية والمدنية
وسوف اتيك بسورة مكية تطرقت الى مرضى القلوب
ثانيا لفظ مرضى القلوب في السور المدنية كان كناية عن المنافقين
واما في مكة فهو كناية عن الجاحدين او المنكرين للدين او ماشابه ذلك
سورة المدثر
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
سورة المدثر مكية وآياتها ست وخمسون
وما جعلنا اصحاب النار الا ملائكة وما جعلنا عدتهم الا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين اوتوا الكتاب ويزداد الذين امنوا ايمانا ولا يرتاب الذين اوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك الا هو وما هي الا ذكرى للبشر

**خادم السيدة الزهراء ع** · 19-03-2007, 06:09 PM

نجد في القرآن الكريم أنّ الذين كانوا حول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على ثلاثة أقسام:إمّا مؤمنون، وهذا واضح.
وإمّا منافقون، وهذا واضح.
وإمّا في قلوبهم مرض، وهذا أيضاً واضح.
هؤلاء طوائف كانوا حول رسول الله.
فإذن، ليس كلّ من كان مع رسول الله كان مؤمناً، المؤمنون طائفة منهم، المنافقون طائفة أُخرى، والذين في قلوبهم مرض طائفة ثالثة.
ومن الجدير بالذكر ـ وعلى الباحثين أن يتأمّلوا فيما أقول ـ أنّ في سورة المدّثر وهي ـ على قول ـ أوّلُ ما نزل من القرآن الكريم في مكّة المكرّمة، ولو لم تكن أوّل ما نزل فلعلّها السورة الثانية، أو السورة الثالثة، في أوائل البعثة النبويّة والدعوة المحمّديّة نزلت هذه السورة المباركة، في هذه السورة نجد أنّ الله سبحانه وتعالى يقول: (وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلاَئِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا) لاحظوا بدقّة (لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ) هذه طائفة من أهل مكّة (وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً) إذنْ، في مكّة عند نزول الاية أُناس كانوا أهل كتاب واُناس مؤمنين (وَلاَ يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللهُ بِهَذَا مَثَلاً)

يظهر من هذه الاية المباركة: أنّ حين نزول السورة المباركة في مكة كان الناس في مكّة على أربعة أقسام: كافرون، أهل كتاب، مؤمنون، في قلوبهم مرض.
الكافرون معلوم، وهم المشركون، وأهل الكتاب أيضاً معلوم، يبقى المؤمنون وهم الذين آمنوا برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
أمّا الذين في قلوبهم مرض، فمن هم ؟ ففي مكة، المسلمون الذين كانوا حول رسول الله عددهم معيّن محصور، وأفراد معدودون جدّاً، يمكننا معرفة المؤمن منهم من الذي في قلبه مرض، لكنّا عرفنا على ضوء هذه الاية المباركة أنّ الناس في مكّة في بدء الدعوة المحمديّة كانوا على أربعة أقسام: أُناس مشركون كافرون وهذا واضح، في الناس أيضاً أهل كتاب وهذا واضح، وفي الناس آمن برسول الله وهذا واضح، الذين في قلوبهم مرض، هؤلاء ليسوا من الذين آمنوا، وليسوا من المشركين والكافرين، وليسوا من أهل الكتاب، فمن هم ؟ فيظهر، أنّ هناك في مكة المكرمة وفي بدء الدعوة المحمديّة أُناساً عنوانهم عند الله وفي القرآن الكريم: (الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) .
ولو راجعتم التفاسير لرأيتم القوم متحيّرين في تفسير هذه الاية وحلّ هذه المشكلة، ولن يتمكّنوا إلاّ أنْ يفصحوا بالحق وإلاّ أنْ يقولوا الواقع، فما دام لا يريدون الواقع تراهم متحيّرين مضطربين.

**ابو تقي الدين** · 20-03-2007, 11:36 AM

انا اولا اريد ان ابين ان كون سورة البقرة مدنية
وكان خطأ مني الاستشهاد باية منها
وسبب الاشتباه اتحاد اللفظ لمرضى القلوب في اغلب السور المكية والمدنية

ماشي....قبلنا منك تراجعك عن هذا الخطأ.

سورة المدثر مكية وآياتها ست وخمسون
وما جعلنا اصحاب النار الا ملائكة وما جعلنا عدتهم الا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين اوتوا الكتاب ويزداد الذين امنوا ايمانا ولا يرتاب الذين اوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك الا هو وما هي الا ذكرى للبشر

ممتاز ....ولكنك لم تبين لي ما هو الفرق بين ...المنافقين و الذين في قلوبهم مرض ؟؟؟؟!!!!

لاحظ معي أن الفرق بين الكافر و المنافق واضح

فما هو الفرق بين الكافر والذي في قلبه مرض من جهة ؟؟؟
ومن جهة اخرى ماهو الفرق بين المنافق والذي في قلبه مرض ؟؟

**أميري حسين-5** · 20-03-2007, 02:43 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو تقي الدين
[SIZE=4

ممتاز ....ولكنك لم تبين لي ما هو الفرق بين ...المنافقين و الذين في قلوبهم مرض ؟؟؟؟!!!![/SIZE]

لاحظ معي أن الفرق بين الكافر و المنافق واضح

فما هو الفرق بين الكافر والذي في قلبه مرض من جهة ؟؟؟
ومن جهة اخرى ماهو الفرق بين المنافق والذي في قلبه مرض ؟؟

راجع المشاركة رقم 12 ستجد اجابتي فلا ادري لم التكرارا بالسؤال
في مكة يراد به الشك
وفي المدينة يراد به النفاق
فهات ماعندك وكفاية اسئلة
وكاني في تحقيق بوليسي
اقولها على المشرحمة
ان ابوبكر وحزبه
عندي انا في مكة
كان من مرضى القلوب اي يشك
وفي المدينة صار من مرضى القلوب
اي منافق
هل عندك انت شئ اخر
اذكره

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

متى و أين ظهر النفاق ؟؟؟؟

متى و أين ظهر النفاق ؟؟؟؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين