إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسئلة من عقلاء الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسئلة من عقلاء الشيعة

    هذه مقالة لداعية سني والله استهوتني واعجبتني فما رايكم

    عندما يتحرر العقل من التعصب، ويصفو الذهن من أباطيل الخرافات وأوهام الأساطير ، فإن ما يحصل له من سعة الأفق وحرية التفكير وسلامة النظرة تجعله يقف متسائلاً عمّا يشكل عليه، معترضاً على ما يضاد فطرته مناهضاً لما يخالف المنطق والحجة.

    أردت بهذه المقدمة المقتضبة ، أن أشير إلى فائدة الجدل العقلي للمتناقضات ، ونجاعة التحليل المنطقي للمتضادات في تحرير الأفهام من قيود الخرافات والأوهام ، مبدياً في الوقت نفسه إعجابي بجملة من التساؤلات التي أثارها بعض عقلاء الشيعة ، وهي إلزامات عقلية وإشكالات منطقية تجعل إجابة المرجعيات عليها ملحّة، لرفع الإشكال وتجريد الحق، الأمر الذي يجعل فرص الالتقاء والتقارب والتفاهم متاحة ومتوفرة لوجود مَنْ يسعى إلى معرفة الصواب بعيداً عن قيود التعصب وحبال التبعية العمياء .

    وسأسعى في هذا المقال ـ وما سيتلوه من مقالات بإذن الله تعالى - إلى أن أسلّط الضوء على بعضها مقتصراً على زبدة ما يعترض به هؤلاء العقلاء على مرجعياتهم ناقلاً اعتراضاتهم والتي منها:


    أولاً : ما اشتهر عن السيد السيستاني وكبار المراجع القدامى والمعاصرين أنهم أفتوا بتكفير مَنْ لم يقل بإمامة عليّ وذريته من بعده عليهم السلام.
    وقد تلقى الشيعة هذه الفتوى على أنها من المسلَّمات التي لا ينبغي النقاش فيها أو الاعتراض عليها حتى صارت من أصول العقيدة ، لكنَّ جدار الثقة والهالة المقدسة التي عادة ما تحيط بأمثال هذه الفتاوى اهتزت وتلاشت ، وتلاشت معها قناعة الكثيرين بوجوب اتباعها بعد اطلاعهم على ما ثبت عن الإمام علي عليه السلام أنه استعفى من الخلافة عندما عرضت عليه قائلاً: «دعوني والتمسوا غيري «كما في كتاب نهج البلاغة (ص136) «، وما تواتر واشتهر من تنازل الإمام الحسن عليه السلام عن الخلافة لمعاوية.

    الإمام علي وابنه الحسن يتنازلون عن الخلافة ، والمراجع يقولون بكفر من أنكر الإمامة لأنها «منصب إلهي كالنبوة» ،كما في كتاب أصل الشيعة وأصولها (ص 58) !!. فكيف يسوغ لهما فعل ذلك؟.

    ألا يؤكد هذا الفعل من المعصومَيْن على أنه لا وجود لعقيدة الإمامة البتة ؟.

    وما هو الدليل على صحة هذه العقيدة؟ ومن الذي أثبتها ورسَّخها بعد أن ازورَّ عنها الإمام علي وتنازل عنها ابنه الحسن عليهما السلام ؟.

    وهل يسعنا أن نحذو حذوهما بإيثار الجماعة على الفرقة والوحدة على التشرذم بالتخلي عن هذه الفتوى التكفيرية وأمثالها من الفتاوى التي لا تزيد الأمة إلا وهناً وضعفاً ؟.


    ثانياً : تفاوتت أقوال المذهب بين تكفير أبي بكر وعمر ونفاقهما وفسقهما، بل وصل الأمر بأحد المراجع الكبار إلى أن تجرأ على القول بأنه يكفر بالله وبرسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان الله ورسوله صلى الله عليه وسلم رضيا خلافة أبي بكر!!!كما في الأنوار النعمانية (2/278): «إنا لا نجتمع معهم - أهل السنة - على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم الذي كان محمد نبيّه ، خليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بذلك الرب ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خلق خليفة نبيه أبا بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا».
    فهل يُعقل أن يبلغ كره الصديق بالبعض مبلغاً يؤدي بصاحبه إلى الكفر بالله وبرسوله إذا رضيا بخلافته ؟.

    نتمنى أن لا يوجد من يحتج بهذا الكتاب .

    وماذا لو ثبت أن الله تعالى رضي بخلافة أبي بكر ؟.

    إن العقل ليحار في التوفيق بين هذا الكلام وبين فعل الإمام علي عليه السلام الذي بايع الصديق على الخلافة ثم بايع عمر، ثم بايع عثمان.. وكان لهم وزيراً ناصحاً ومستشاراً أميناً ، ولم يخرج عليهم أو يدعو أحداً إلى ذلك !!.

    فهل يعقل أن يبايع الإمام المعصوم الكفار، ويسلّم شؤون الأمة إليهم ليعيثوا فيها كفراً وفساداً ؟.

    وهل كفر الإمام علي عليه السلام بإقراره بخلافتهم طيلة هذه المدة ؟.

    ولماذا استجاز الإمام عليّ لنفسه أن يزوج ابنته أمَّ كلثوم شقيقة الحسن والحسين عليهم السلام من عمر بن الخطاب إذا كان كافراً ؟.

    هل أخطأ ـ وهو المعصوم ـ أم أن ما فعله من البيعة والتزويج هو عين الصواب ؟!!.

    كلام المراجع في الصحابة لا ينسجم البتة مع ما ثبت عنه عليه السلام من مدح المهاجرين بقوله : فاز أهل السبق بسبقهم، وذهب المهاجرون الأوّلون بفضلهم كما ورد في نهج البلاغة( ص 383 ).

    ومدح الأنصار من أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام بقوله :هم والله رَبَّوُا الإسلام كما يربى الفلو ...» ( المصدر السابق557 ) .

    ولا ينسجم أيضاً مع ما ثبت عن الإمام جعفر بن محمد أنه كان يتولاهما ، ليس ذلك فحسب، بل كان يأمر بتوليهما أيضاً، فعندما سألته امرأة «عنهما (أي أبى بكر وعمر) قال لها: توليهما، قالت : فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما؟ قال: نعم». والقصة بتمامها في كتاب الروضة من الكافي (8 /101) .

    فأي المذهبين نتبع : سبيل الإمام علي والإمام جعفر بن محمد عليهما السلام في الثناء على الخليفتين وتوليهما ، أم مذهب من كفَّرهما وتبرأ منهما وسبهما ؟!!.


    ثالثاً : لقد استقر في عقيدة كثير منا جيلاً بعد جيل أن أهل البيت كانوا يكرهون الصحابة وأن الصحابة يكرهون أهل البيت ، لكننا لم نستطع فهم ذلك في ضوء ما ثبت عن الإمام الأول عليه السلام أنه سمّى أحد أبنائه أبا بكر، كما في كتاب الإرشاد للمفيد (ص 186) ، وأكد ذلك المؤرخ اليعقوبي في تاريخه( 2 / 213) بقوله : وكان له من الولد الذكور أربعة عشر، وذكر الحسن والحسين …… وعبيد الله وأبو بكر لا عقب لهما أمهما يعلى بنت مسعود الحنظلية من بني تيم».
    وهنا سؤال محيّر ينتظر الإجابة الصريحة الواضحة : ألا يدل هذا الفعل من الإمام علي عليه السلام على مدى الحب والتقدير الذي كان يحمله في قلبه للصديق حتى سمّى أحد أولاده بكنيته ؟ .

    وكذلك فعل الإمام الثاني الحسن بن علي عليهما السلام فسمّى أحد أبنائه باسم الخليفة الأول أبي بكر، وكان ممن قتل في كربلاء مع الحسين قتله عقبة الغنوي ،كما في مقاتل الطالبيين. (ص 87 ) .

    والحسين بن علي أيضاً سمّى أحد أبنائه أبا بكر ، وكان ممن قتلوا معه عليهم السلام كما يذكر المؤرخ المسعودي في التنبيه والإشراف ( ص263) . وزين العابدين بن الحسن كان يكنى «أبا بكر» أيضاً ، كما في كتاب كشف الغمة (2 /74) .

    وسمى علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب إحدى بناته عائشة .

    فهل يجوز لنا أن نتبع أئمتنا بأن نسمّي أبناءنا أبا بكر وعمر ، وأن نسمّي بناتنا عائشة ؟.

    أم أن سبّهم وشتمهم بات ركيزة من ركائز التشيّع وضرورة من ضرورات المذهب ؟.


    رابعاً : ما هو الموقف السليم مما ذكرته المصادر التاريخية المعتمدة أن الصحابة وأبناءهم قد تصاهروا مع أئمة أهل البيت . حيث « تزوج عمر من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه .وتزوج مروان بن أبان بن عثمان من أم القاسم بنت الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب . وتزوج زيد بن عمر بن عثمان من سكينة بنت الحسين. وتزوج عبد الله بن عمر بن عثمان من فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب «.
    فهل يعقل أن أهل البيت المعصومين يزوّجون بناتهم من الصحابة وأبنائهم إذا كانوا يكفِّرونهم ويلعنونهم ويتبرأون منهم ؟!!.

    ألا يمكن أن نتعايش مع أهل السنَّة بسلام وأمان، وأن نتزوج منهم ويتزوجوا منا بعيداً عن الحقد والبغضاء، كما فعل أئمتنا الذين ندين الله بتوليهم واتباعهم وحبهم ؟.


    خامساً : إن حب آل البيت من صميم عقيدتنا، وعلى رأسهم أمير المؤمنين عليه السلام، والحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، وكذلك الطاهرة البتول فاطمة الزهراء ، فهي سيدة نساء أهل الجنة ، ريحانة النبي ( وقرة عينه، صاحبة الخلق الرفيع، والأدب الجم، تربت في حجر النبوة ، فكيف يسوغ وصفها بأنها « تشاجر الخلفاء وتعارضهم حتى أحرقوا بيتها، وضُربت ووجع جنبها، وكسر ضلعها، وألقت جنينها من بطنها، وماتت في مثل هذه الظروف ونتيجة هذه الصدمات» . كما ورد في كتاب سليم بن قيس. (84ص،85 ) .
    وهل يليق هذا الوصف بمن كانت في هذه المكانة ؟.

    بل هل يليق بمن هن دونها في التقوى وحسن الديانة ؟.

    وأين كان زوجها الإمام الكرار الفرار الشجاع عليه السلام ؟ .

    وهل كان تقاعسه عن نصرتها تقيةً وجبناً ؟.

    أم كان عن ذلة وضعف ؟.

    حاشاه عليه السلام .

    إذا كانت الإجابة بالنفي.. فلمْ يبق حينئذ إلا أن البيان الصريح الواضح بعدم صحة هذه الروايات .

    وإلا لماذا رضي أبناؤها وأحفادها أن يسمّوا أبناءهم بأبي بكر وعمر وعثمان ، إذا كانوا قد ظلموا فاطمة وضروبها، وكسروا أضلاعها، وكان ذلك الضرب سبباً في موتها ؟!!.

    شكراً جزيلاً لعقلاء الشيعة على تجرّدهم للحق الذي يرضي الله عز وجل، وليس لأجل سواد عيون أهل السنَّة أو الشيعة.

    وللحديث تتمة. صفحة منقولة

  • #2
    نفس الكلام يكرر و يكرر
    ألا من جديد

    تعليق


    • #3
      مرحبا
      هو فعلا نفس الكلام دائما يتكرر لاكن لحد الساعة لم اجد له اجابة كافية من عاقل حليم غير متعصب

      تعليق


      • #4
        الاجابه هنا

        عندما يتحرر العقل من التعصب، ويصفو الذهن من أباطيل الخرافات وأوهام الأساطير ، فإن ما يحصل له من سعة الأفق وحرية التفكير وسلامة النظرة تجعله يقف متسائلاً عمّا يشكل عليه، معترضاً على ما يضاد فطرته مناهضاً لما يخالف المنطق والحجة.

        أردت بهذه المقدمة المقتضبة ، أن أشير إلى فائدة الجدل العقلي للمتناقضات ، ونجاعة التحليل المنطقي للمتضادات في تحرير الأفهام من قيود الخرافات والأوهام ، مبدياً في الوقت نفسه إعجابي بجملة من التساؤلات التي أثارها بعض عقلاء الشيعة ، وهي إلزامات عقلية وإشكالات منطقية تجعل إجابة المرجعيات عليها ملحّة، لرفع الإشكال وتجريد الحق، الأمر الذي يجعل فرص الالتقاء والتقارب والتفاهم متاحة ومتوفرة لوجود مَنْ يسعى إلى معرفة الصواب بعيداً عن قيود التعصب وحبال التبعية العمياء .

        وسأسعى في هذا المقال ـ وما سيتلوه من مقالات بإذن الله تعالى - إلى أن أسلّط الضوء على بعضها مقتصراً على زبدة ما يعترض به هؤلاء العقلاء على مرجعياتهم ناقلاً اعتراضاتهم والتي منها:


        خريط بخريط حجي ما خوذ خيره

        ما اشتهر عن السيد السيستاني وكبار المراجع القدامى والمعاصرين أنهم أفتوا بتكفير مَنْ لم يقل بإمامة عليّ وذريته من بعده عليهم السلام.
        صحيح وهم افتوا بكفر منكر خلافة ابي بكر

        البحر الرائق - ابن نجيم المصري - ج 1 - ص 611 - 612
        والرافضي إن فضل عليا على غيره فهو مبتدع ، وإن أنكر خلافة الصديق فهو كافر . ومن أنكر الاسراء من مكة إلى بيت المقدس فهو كافر ، ومن أنكر المعراج من بيت المقدس فليس بكافر اه‍ . وألحق في فتح القدير عمر بالصديق في هذا الحكم

        عندما عرضت عليه قائلاً: «دعوني والتمسوا غيري «كما في كتاب نهج البلاغة (ص136) «، وما تواتر واشتهر من تنازل الإمام الحسن عليه السلام عن الخلافة لمعاوية

        الامام يتكلم مع الزبير وطلحه ومروان عندما جاؤا ليبايعوا الامام فهو يعرف بهم انهم ناكثين لا محال وبيعتهم الا نفاقا ليس الا ولم يقل بها الى شيعته واما الامام الحسن فهو صلح لحقن الدماء وليس تنازلا لمعاويه ومن بنود الصلح الحكم للامام عام ولمعاويه عام ومن ثم سيعرف المؤمنون اين الحق واين القباده الحقه وهم سوف يطلبون الغاء الصلح بنفسهم ويخرج معاويه بالوجه الاسود لكنه غدر كعادته.

        ألا يؤكد هذا الفعل من المعصومَيْن على أنه لا وجود لعقيدة الإمامة البتة ؟

        الامامه اصل من اصول الدين (يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته) اي ان الرسول ان لم يبلغ بالامر العظيم -الامامه يوم الغدير- فالرساله كلها تذهب هباءا كما قال تعالى .




        تعليق


        • #5
          ما هذا السخف من صاحب الموضوع ؟؟

          تكرار ... تكرار ... تكرار ...

          سؤال \ لماذا هذا التكرار ؟؟
          الجواب\ لغياب العقل وكثرة العناد وتحريف الحقائق ولصحبتهم لمعاوية

          تعليق


          • #6
            وهل يسعنا أن نحذو حذوهما بإيثار الجماعة على الفرقة والوحدة على التشرذم بالتخلي عن هذه الفتوى التكفيرية وأمثالها من الفتاوى التي لا تزيد الأمة إلا وهناً وضعفاً ؟.

            الكلام كلام عقائد مو ترضية خواطر
            تفاوتت أقوال المذهب بين تكفير أبي بكر وعمر ونفاقهما وفسقهما، بل وصل الأمر بأحد المراجع الكبار إلى أن تجرأ على القول بأنه يكفر بالله وبرسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان الله ورسوله صلى الله عليه وسلم رضيا خلافة أبي بكر!!!كما في الأنوار النعمانية (2/278): «إنا لا نجتمع معهم - أهل السنة - على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنهم يقولون: إن ربهم الذي كان محمد نبيّه ، خليفته بعده أبو بكر، ونحن لا نقول بذلك الرب ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خلق خليفة نبيه أبا بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا».
            الجزائري ليس مرجعا لا تكذب وكلامه صحيح وانتم لاتفهمون العربيه (لو) حرف امتناع لامتناع فهو يقول بان ابوبكر ليس خليفة رسول الله وهو متأكد بان الامام علي هو خليفة رسولالله قطعا حسب عقائدنا

            إن العقل ليحار في التوفيق بين هذا الكلام وبين فعل الإمام علي عليه السلام الذي بايع الصديق على الخلافة ثم بايع عمر، ثم بايع عثمان.. وكان لهم وزيراً ناصحاً ومستشاراً أميناً ، ولم يخرج عليهم أو يدعو أحداً إلى ذلك !!.

            فهل يعقل أن يبايع الإمام المعصوم الكفار، ويسلّم شؤون الأمة إليهم ليعيثوا فيها كفراً وفساداً ؟.

            ان الامام وان بايع فقد بايع مكره لكنه ظل ملازما لهم لابداء النصح فكان كالعين المرااقبه وقد درأ الكثير من الخزعبلات التي صادفت عمر حتى قال عمر لولا علي لهلك عمر وبيعة السلطان الجائر جائزه تقية

            تعليق


            • #7
              يبدو أنكم مازلتم على عهدكم بالجدال وهو أمر للأسف متوقع ولكن أحب أن أقول
              لو سألنا شخص هل الشمس طالعة أم لا فأجابه أحدهم نعم طالعة ، فقال ما الدليل ؟؟ فقال له ضوئها وأشعتها ، فقال أنا لاينفعني هذا وليس كافيا ، فهل هناك داع إلى احضار أدلة أخرى لمثل هذا المتعنت الذي ينكر ما هو واضح وظاهر ؟؟؟؟ !!!!

              في الحقيقة أنا أعتقد أنكم مثل هذا المتعنت ، تنكرون الحجج الظاهرة وتتبعون أهوائكم !!!

              ونحن نترفع عن مثل هذا الجدال والمراء

              تعليق


              • #8
                ولماذا استجاز الإمام عليّ لنفسه أن يزوج ابنته أمَّ كلثوم شقيقة الحسن والحسين عليهم السلام من عمر بن الخطاب إذا كان كافراً ؟.

                هل أخطأ ـ وهو المعصوم ـ أم أن ما فعله من البيعة والتزويج هو عين الصواب ؟!!.
                لم يزوجهه فراجع

                http://http://www.yahosein.com/vb/sh...ad.php?t=64962
                كلام المراجع في الصحابة لا ينسجم البتة مع ما ثبت عنه عليه السلام من مدح المهاجرين بقوله : فاز أهل السبق بسبقهم، وذهب المهاجرون الأوّلون بفضلهم كما ورد في نهج البلاغة( ص 383 ).

                ومدح الأنصار من أصحاب محمد عليه الصلاة والسلام بقوله :هم والله رَبَّوُا الإسلام كما يربى الفلو ...» ( المصدر السابق557 ) .

                كلام جميل اننا لاننكر فضل الكثير من الصحابه النجباء من المهاجرين والانصار (رض)

                ولا ينسجم أيضاً مع ما ثبت عن الإمام جعفر بن محمد أنه كان يتولاهما ، ليس ذلك فحسب، بل كان يأمر بتوليهما أيضاً، فعندما سألته امرأة «عنهما (أي أبى بكر وعمر) قال لها: توليهما، قالت : فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما؟ قال: نعم». والقصة بتمامها في كتاب الروضة من الكافي (8 /101) .

                لا تكذب ياهذا انقل الروايه بتمامها ولا تقطعها وانا انقل الروايه باكملها


                الكافي - الشيخ الكليني - ج 8 - ص 101
                ابان ، عن أبي بصير قال : كنت جالسا عند أبي عبد الله ( عليه السلام ) إذ دخلت علينا أم خالد التي كان قطعها يوسف بن عمر تستأذن عليه فقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : أيسرك أن تسمع كلامها ؟ قال : فقلت : نعم ، قال : فأذن لها ، قال : وأجلسني معه على الطنفسة ( 1 ) قال : ثم دخلت فتكلمت فإذا امرأة بليغة فسألته عنهما ، فقال لها : توليهما ؟ قالت : فأقول لربي إذا لقيته : إنك أمرتني بولايتهما ، قال : نعم ، قال فإن هذا الذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما وكثير النوا يأمرني بولايتهما فأيهما خير وأحب إليك ؟ قال : هذا والله أحب إلي من كثير النوا وأصحابه ، إن هذا تخاصم فيقول : " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ( 2 ) " " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ( 3 ) " " ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون "

                تعليق


                • #9
                  فهل يجوز لنا أن نتبع أئمتنا بأن نسمّي أبناءنا أبا بكر وعمر ، وأن نسمّي بناتنا عائشة ؟.

                  1/لا اشكال في التسميه من ناحيه فقهيه لان هذه الاسماء ليست حكرا على هؤلاء
                  2/من قال بان الشخص الذي يسمي باسم يعني انه يود ويحب صاحب الاسم وليس الاسم نفسه

                  3/الاسماء شائعه في تلك الفتره ولا يعني هذا شيءً
                  4/ اولا اثبات الاسماء لابناء الائمه بعد ذلك الاحتجاج
                  5/هناك عمر بن حمق الخزاعي صاحب الامام وعثمان بن مظعون صاحب الامام لما لم يكن ان التسميه كانت لهؤلاء عليهم الرحمه (حجه واهيه لمفلس)
                  رابعاً : ما هو الموقف السليم مما ذكرته المصادر التاريخية المعتمدة أن الصحابة وأبناءهم قد تصاهروا مع أئمة أهل البيت . حيث « تزوج عمر من أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه .وتزوج مروان بن أبان بن عثمان من أم القاسم بنت الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب . وتزوج زيد بن عمر بن عثمان من سكينة بنت الحسين. وتزوج عبد الله بن عمر بن عثمان من فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب «.
                  فهل يعقل أن أهل البيت المعصومين يزوّجون بناتهم من الصحابة وأبنائهم إذا كانوا يكفِّرونهم ويلعنونهم ويتبرأون منهم ؟!!.

                  1/اثبت تلك الزواجات بالسند
                  2/ المصاهره لاتعني الوثاقه لان نبي الله لوط قال لقومه (هؤلاء بناتي هن اطهر لكم ) وقد عرض بناته عليهم للزواج
                  3/ المصاهره كانت تقع كثيرا مع غير المسلمين كصفيه من اليهود تزوجها الرسول وماريه من الاقباط وووو
                  ألا يمكن أن نتعايش مع أهل السنَّة بسلام وأمان، وأن نتزوج منهم ويتزوجوا منا بعيداً عن الحقد والبغضاء، كما فعل أئمتنا الذين ندين الله بتوليهم واتباعهم وحبهم ؟.
                  ممكن ولكن ....
                  نحن نزوجهم وهم لا يزوجوننا
                  نحن نؤمنهم وهم يقتلوننا ويذبحوننا
                  ناخيهم ويكفروننا
                  يفجرون مقدساتنا
                  يفجرون اجسادهم بنا
                  يفجرون مفخخاتهم بنا
                  يذبحونا على الهويه
                  ويترحمون على قاتلنا ويسموه شهيدا ,,,,وووووووو


                  إن حب آل البيت من صميم عقيدتنا، وعلى رأسهم أمير المؤمنين عليه السلام، والحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، وكذلك الطاهرة البتول فاطمة الزهراء ، فهي سيدة نساء أهل الجنة ، ريحانة النبي ( وقرة عينه، صاحبة الخلق الرفيع، والأدب الجم، تربت في حجر النبوة ، فكيف يسوغ وصفها بأنها « تشاجر الخلفاء وتعارضهم حتى أحرقوا بيتها، وضُربت ووجع جنبها، وكسر ضلعها، وألقت جنينها من بطنها، وماتت في مثل هذه الظروف ونتيجة هذه الصدمات» . كما ورد في كتاب سليم بن قيس. (84ص،85 ) .
                  وهل يليق هذا الوصف بمن كانت في هذه المكانة ؟.

                  بل هل يليق بمن هن دونها في التقوى وحسن الديانة ؟.

                  وأين كان زوجها الإمام الكرار الفرار الشجاع عليه السلام ؟ .

                  وهل كان تقاعسه عن نصرتها تقيةً وجبناً ؟.

                  أم كان عن ذلة وضعف ؟.
                  اعتداء ابي بكر على بيت فاطمه ثابت تاريخيا وقد ندم اخر عمره حيث قال (وددت اني لم اكشف او افتش بيت فاطمه) راجع تاريخ الطبري 2/52 تاريخ اليعقوبي 2/137 مروج الذهب 308 العقد الفريد 4/267 الامامه والسياسه 1/18 السقيفه لابي بكر الجوهري 15 الاموال لابي عبيد 131 ميزان الاعتدال 3/109 لسان الميزان 4/189 تقريب المعارف للحلبي 397 وانظر تفصيل الهجوم والمداهمه في الامامه والسياه والطبري والسقيفه للجوهري
                  لكن قلة الناصر لالقى امير المؤمنين حبل اولها على اخرها

                  التعديل الأخير تم بواسطة رافدلازم; الساعة 22-03-2007, 12:20 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    ما الفرق بين رواية الحديث ودرايته يا سنة ؟؟؟؟

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X