العمل العسكري لن يستغرق اسبوعاً كاملاً
هذا ما يقولوه جنرالات الحرب في امريكا
قبل القيام بهذه الحرب ضد ايران سوف تقوم امريكا
بأنسحاب تكتيكي من العراق لتحاشي محاولة
ايران ضرب قواتها هناك.
استراتيجية الحرب قصف جوي شديد على كل مركز
استراتيجي عسكري او مدني في ايران
العمل العسكري سوف تشترك فيه
بريطانيا وايطاليا وفرنسا
واسرائيل(دور اسرائيل سوف يكون لصد اي عمل
سوري او من حزب الله للتضامن معى ايران).
مركز انطلاق الطائرات مقسم الى ثلاث اجزاء
هجوم من الشمال الغربي ينطلق من تركيا
هجوم من الشرق ينطلق من افغانستان
هجوم من الغرب ينطلق من حاملات الطائرات في الخليج
المرحلة الأولى من القصف سوف تركز على المنشأت
العسكرية والقواعد الجوية والدفاعات الجوي
ومقر قيادات الحرس الثوري والجيش.

المرحلة الثانية من القصف تدمير جميع المنشأت
النووية وسوف تكون بأسلحة نووية تكتيكية لكون
بعضها محصن بالجبال او تحت الأرض بأعماق
تصعب على الأسلحة التقليدية تدميرها


المرحلة الثالثة من القصف تدمير الموانىء الأيرانية
المطلة على الخليج والسيطرة على جميع
الجزر التي تقع بالقرب من مضيق هرمز.

المرحلة الرابعة من القصف سوف ترتكز على تدمير
البنية الأمنية والسياسية في ايران من وزارات
ومراكز شرطة تمهيداً لزعزعة الأمن في ايران
وتشجيع جميع الحركات المعارضة والطلاب
للأطاحة بحكم الملالي.ودعم اقليم بلوشستان السني
بالأسلحة عن طريق الحدود الأفغانية والباكستانية
في حال لم تنجح الضربة الجوية في تحقيق الهدف.

العواقب التي سوف تتكبدها ايران في حال قصفها
المنشأت النفطية الخليجية لأشعال اسعار البترول
,تدميــر جميع البنيــة التحتية في
ايران وتدمير منشأتها النفطية وحقول الغاز.

امتصاص القدرة الصاروخية لأيران بنشر
دفاع مضاد للصواريخ من اقرب نقطة
الى ابعد نقطة لمدى صواريخ ايران.

نظام الدفاع الصاروخي سوف يعتمد على الباتريوت
ولكن سوف يتم تجريب نظام حرب النجوم
بأسقاط الصواريخ بالليزر.

في حالة نجاح بعض الصواريخ الايرانية بتخطي
الدفاع الصاروخي واصابة اهداف حساسة في
اسرائيل سوف تدمر ايران تماماً بأسلحة نووية.
الأشتباكات المباشرة بين الجنود الأيرانيين وامريكا
وحلفائها سوف يكون قتال بحري في الخليج العربي
بحيث تعتمد ايران على الزوارق التخريبية والصواريخ والطوربيدات.
مضادات الزوارق التخريبية هي الطيران بشكل اساسي,
الطوربيد الحوت بسرعتة الفائقة التي سوف
تمثل التهديد الأكبر للبحرية الامريكية,لكن
للأسفتم أبتكار سلاح مضاد له بحيث
ان المضاد الأعتيادي للطوربيدات الاخرى هي
السونار(موجات فوق صوتية)الطوربيد الأيراني الذي
هو بالحقيقه طوربيد روسي
III SHKVALVA يملك محرك نفاث هو
من يعطية هذه السرعة الهائلة التي تبلغ 100 متر/ثانية
،بحيث يكون الهيكل الخلفي للمحرك يحمل بقع حرارية
سوف يتم اكتشافها بسهولة عن طريق رادار حراري
تم تطويرة بحيث يعمل تحت الماء.والطريقة الأخرى
هي تدخل الحرب الألكترونية لقطع عملية التوجية
من الطيار الألي للطوربيد الحوت.
الخوف من القدرة الأيرانية البحرية قد زال.
بعد اختراع رادار اشعاعي سوف يمثل ثورة في
عالم الرصد يعمل الرادار بتقنية الإنعكاس الداخلي
الكلي.وهي نفس تقنية الألياف الضوئية.طريقة عملة:
1-وضع مرايا على خطوط عرض وطول
(تحادي مواقع السفن وحاملة الطائرات)
في البحر بطريقه تسلسلية.
2-توجيةأشعة الليزر تحت الحمراء الى المرايا
بحيث كل مرايه تنقل الأشعاع للمرايه الأخرى
بطريقة تسلسلية وتتكون من ذالك حلقه اشعة(سياج امني شعاعي).
3-العوامات التي تحمل المرايا قاعدتها الأساسية تحت الماء
(تقنية التجويف)بحيث تصعب رؤويتها بالعين المجردة
,ولها محرك صغير كهربائي لأبقاء العوامة في مكانها
منقول من هذا الموقع:
http://www.4flying.com/vb/showthread.php?p=115291
السياسة الكويتية:قطر والإمارات وعُمان
قد تفتح أجواءها لإسرائيل لضرب إيران
محيط - محمد رفعت ووكالات : ذكرت تقارير صحفية ان ثلاث دول في
الشرق الأوسط على الأقل وافقت على السماح لسلاح الجو
الإسرائيلي باستخدام أجوائها كممرات للوصول إلى إيران وتوجيه
ضربة عسكرية واسعة وعنيفة لمنشآتها النووية والصاروخية،
بينما توجد دول أخرى محاذية لإيران لها علاقات أمنية وعسكرية
أصلاً مع الدولة العبرية, وفيها تواجد عسكري إسرائيلي
منذ منتصف التسعينات, مستعدة للتعاون.
ونقلت جريدة "السياسة" الكويتية عن ديبلوماسي خليجي
في واشنطن قوله في اتصال هاتفي به من لندن ان "
معلومات وزارة الدفاع الأمريكية -البنتاجون- والكونجرس الأمريكي
تؤكد أن الدول الخليجية الثلاث قطر ودولة الإمارات وسلطنة عمان
الواقعة كلها في مواقع استراتيجية مهمة قبالة سواحل إيران, قد
لا تمانع في فتح ممرات في أجوائها لتسهيل ضربة جوية للمنشآت
النووية الإيرانية, رغم مخاوفها من ردود الفعل الإيرانية عليها ومن
مخاطر تسرب إشعاعات نووية إلى أراضيها".
وقالت مصادر البنتاجون والكونجرس، أن الإدارة الأميركية الجادة في
منع إيران من أن تتحول إلى دولة نووية, " لن تمنع أو تتصدى إلى
أي مقاتلة جوية إسرائيلية فوق الأراضي العراقية إذا وجدت نفسها
غير قادرة في وضعها الراهن الصعب في العراق على وقف الاندفاع
الإيراني النووي نحو امتلاك قنابل ذرية".
في نفس السياق،قال نواب ديمقراطيون في الكونجرس إن
"الكونجرس,
رغم بعض التحفظات على الوجود الأميركي في العراق, لا يعارض
ضربة جوية أميركية أو إسرائيلية للقضاء على الترسانة النووية الإيرانية
على اعتبار أن أي عمل عسكري ضد هذه الترسانة يبقى أقل كلفة وضرراً
وخطورة من امتلاك طهران السلاح النووي".
وكشف النواب الديمقراطيون للديبلوماسي الخليجي النقاب عن أن "
من أهم أسباب معارضتنا زيادة عدد القوات الأميركية في العراق وتدخلنا
العسكري فيه, وعملنا على سحب الجزء الأكبر من تلك القوات في أقرب
فرصة ممكنة, هو أننا لانحبذ مشاركتنا في حربين معاً إذ نعتقد أن علينا
قريباً شن حملة تحالفية عسكرية لإنهاء أي وجود نووي لإيران, ونحن
في هذا الصدد نؤيد تصريحات نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني في
سيدني باستراليا بأننا يجب ألا نسمح لإيران بأن تصبح قوة نووية".
إسرائيل تنفي استعدادها لضرب إيران..
-----------------------
على صعيد آخر، نفى نائب وزير الدفاع الإسرائيلي إفرايم سنيه،في
مقابلة مباشرة مع الإذاعة الإسرائيلية، أن تكون بلاده قد بدأت محادثات
مع الولايات المتحدة بشأن استخدام إسرائيل المجال الجوي العراقي
لشن ضربة ضد إيران. وكانت صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية قد نقلت
في عددها الصادر أمس السبت عن مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية،
لم تذكر اسمه، قوله أن بلاده تتفاوض حاليا مع الولايات المتحدة بشأن
تزويد إسرائيل بـ "ممر جوي" في حالة قررت إسرائيل شن ضربات جوية ضد إيران.
وتتعارض تصريحات سنيه مع ما ذكرته صحيفة "هآرتس" العبرية أمس
من أنباء تمديد ولاية رئيس الاستخبارات الإسرائيلية الخارجية (الموساد)
مائير داجان حتى نهاية هذا العام رغم بلوغه سن التقاعد, حيث
ارجعته الصحيفة إلى التحضيرات لعمل جوي ضد إيران خصوصاً وأن "داجان
قدر المدة التي تفصل طهران عن امتلاك السلاح النووي بأقل من سنتين
(قبل نهاية 2009) مع الأخذ بعين الاعتبار أنه من بين أهم خبراء
الدولة العبرية في الشؤون الإيرانية".
وقالت الصحيفة إن رئيس وزراء دولة الاحتلال إيهود أولمرت أسند
أخيراً إلى قائد سلاح الجو الإسرائيلي إليعازر شكدي مهمة ربط
التحضيرات لعمل ضد إيران بسلاح جوه مباشرة. كان اولمرت قد دعا
في وقت سابق الى اتخاذ إجراءات إضافية في مواجهة ايران, وقال
ان الإيرانيين لم يردوا بالطريقة التي كنا نأمل بها جميعاً، بالتالي على
المجتمع الدولي ان يفكر في إجراءات إضافية لحملهم على تغيير
موقفهم, ورأى ان العقوبات التي فرضها مجلس الأمن على ايران
غير كافية، على رغم ثبوت فاعليتها.
ضغوط على تركيا للمساهمة في الضربة المتوقعة لإيران..
----------------------------------
في غضون ذلك، نقلت "السياسة" عن ديبلوماسي بريطاني في
مقر حلف شمال الأطلسي في بروكسل قوله" ان قادة الحلف
الذي ترأسه الولايات المتحدة يشجعون تركيا العضو البارز على
المساهمة في أي ضربة للترسانة النووية الإيرانية عن طريق
فتح ممرات جوية من حدودها المتاخمة للمفاعلات ومواقع التخصيب
النووية في أقصى شمال إيران والواقعة قرب بحر قزوين, كما
يشجعونها على فتح مطاراتها وحدودها البرية أمام قوات دولية في
حال اعتمد سيناريو غزو بري لإيران بالتزامن مع الغزو الجوي".
وأعرب الديبلوماسي عن اعتقاده أن " جنرالات تركيا هذه المرة
لن يرتكبوا نفس خطئهم السابق مع القوات الأميركية التي
تدفقت على العراق في حرب ,2003 حين منعوها من استخدام
الأراضي التركية بأعداد كبيرة ما أدى إلى إلغاء الحملة التحالفية
العسكرية الشمالية, وإلى خسارة الأتراك فيما بعد استغلال
مشاركتهم لتحقيق مكاسب طالما حلموا بها في مناطق النفط
العراقي الشمالية مثل كركوك وغيرها".
تهديدات تشيني..
------------
كان نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني قد أكد في سيدني
أمس عدم استبعاد الولايات المتحدة للخيار العسكري إذا فشلت
الدبلوماسية. وقال إنه يبدو أن إيران تستعد لامتلاك أسلحة نووية،
مضيفا خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الأسترالي جون هوارد
"جميع الخيارات مازالت مطروحة". وأشار إلى أنه سيتم بذل كافة
الجهود لإقناع إيران بالتخلي عن طموحاتها النووية من خلال الوسائل الدبلوماسية.
وأوضح تشيني "لقد توصلت كما توصل الرئيس جورج بوش إلى
أن كافة الخيارات لا تزال مطروحة على الطاولة". وقال "إننا نرى دولة
عدوانية تماما في الشرق الأوسط وراعية لحزب الله". وأضاف "الإيرانيون
أدلوا ببعض التصريحات الملتهبة. ويبدو أنهم يتابعون تطوير أسلحة
نووية وسيكون خطأ فادحا إذا أصبحت دولة مثل إيران قوة نووية".
إيران مصرة على مواصلة برنامجها النووي..
--------------------------
في هذ الأثناء، اعلن الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد اليوم
الاحد ان بلاده ستواصل عملها في برنامجها النووي، وقال " لاتوقف
ولاتراجع عن مساعينا لاتقان تكنولوجيا صناعة الوقود النووي" مضيفا "
لن نتراجع امام الضغوط ولا عودة للوراء في الموضوع النووي". ونقلت
وكالة الطلبة الايرانية للانباء عن نجاد قوله "حصلت ايران على التكنولوجي
ا الخاصة بتطوير الوقود النووي وحركة ايران مثل حركة قطار بلا مكابح ولا تراجع".
كما نقلت الوكالة عن نائب لوزير الخارجية الايراني قوله "إن طهران
مستعدة لاي تصورات في أزمتها النووية مع الغرب "حتى للحرب" وان
المزيد من خطوات الامم المتحدة لن توقف العمل النووي للبلاد".
وقال منوشهر محمدي في مؤتمر بمدينة أصفهان في وسط البلاد "أعددن
ا أنفسنا لاي وضع حتى للحرب." ومضى يقول "اذا ما أصدروا قرارا ثانيا فان
ايران لن تستجيب وستواصل أنشطتها النووية".
وكانت إيران قد اكدت السبت انها مستعدة لأي ضربة عسكرية توجهها
الولايات المتحدة ضدها غير انها تفضل التفاوض كوسيلة لتسوية النزاع
النووي . وقال وزير الخارجية الايراني منوشهر متقي انه "يوجد خياران
للتعامل مع القضية النووية الايرانية هما القوة او الدبلوماسية".
منقول من هذا الموقع :
http://www.moheet.com/asp/show_sss.a...anWar/main.asp
هذا ما يقولوه جنرالات الحرب في امريكا
قبل القيام بهذه الحرب ضد ايران سوف تقوم امريكا
بأنسحاب تكتيكي من العراق لتحاشي محاولة
ايران ضرب قواتها هناك.
استراتيجية الحرب قصف جوي شديد على كل مركز
استراتيجي عسكري او مدني في ايران
العمل العسكري سوف تشترك فيه
بريطانيا وايطاليا وفرنسا
واسرائيل(دور اسرائيل سوف يكون لصد اي عمل
سوري او من حزب الله للتضامن معى ايران).
مركز انطلاق الطائرات مقسم الى ثلاث اجزاء
هجوم من الشمال الغربي ينطلق من تركيا
هجوم من الشرق ينطلق من افغانستان
هجوم من الغرب ينطلق من حاملات الطائرات في الخليج
المرحلة الأولى من القصف سوف تركز على المنشأت
العسكرية والقواعد الجوية والدفاعات الجوي
ومقر قيادات الحرس الثوري والجيش.

المرحلة الثانية من القصف تدمير جميع المنشأت
النووية وسوف تكون بأسلحة نووية تكتيكية لكون
بعضها محصن بالجبال او تحت الأرض بأعماق
تصعب على الأسلحة التقليدية تدميرها


المرحلة الثالثة من القصف تدمير الموانىء الأيرانية
المطلة على الخليج والسيطرة على جميع
الجزر التي تقع بالقرب من مضيق هرمز.

المرحلة الرابعة من القصف سوف ترتكز على تدمير
البنية الأمنية والسياسية في ايران من وزارات
ومراكز شرطة تمهيداً لزعزعة الأمن في ايران
وتشجيع جميع الحركات المعارضة والطلاب
للأطاحة بحكم الملالي.ودعم اقليم بلوشستان السني
بالأسلحة عن طريق الحدود الأفغانية والباكستانية
في حال لم تنجح الضربة الجوية في تحقيق الهدف.

العواقب التي سوف تتكبدها ايران في حال قصفها
المنشأت النفطية الخليجية لأشعال اسعار البترول
,تدميــر جميع البنيــة التحتية في
ايران وتدمير منشأتها النفطية وحقول الغاز.

امتصاص القدرة الصاروخية لأيران بنشر
دفاع مضاد للصواريخ من اقرب نقطة
الى ابعد نقطة لمدى صواريخ ايران.

نظام الدفاع الصاروخي سوف يعتمد على الباتريوت
ولكن سوف يتم تجريب نظام حرب النجوم
بأسقاط الصواريخ بالليزر.

في حالة نجاح بعض الصواريخ الايرانية بتخطي
الدفاع الصاروخي واصابة اهداف حساسة في
اسرائيل سوف تدمر ايران تماماً بأسلحة نووية.
الأشتباكات المباشرة بين الجنود الأيرانيين وامريكا
وحلفائها سوف يكون قتال بحري في الخليج العربي
بحيث تعتمد ايران على الزوارق التخريبية والصواريخ والطوربيدات.
مضادات الزوارق التخريبية هي الطيران بشكل اساسي,
الطوربيد الحوت بسرعتة الفائقة التي سوف
تمثل التهديد الأكبر للبحرية الامريكية,لكن
للأسفتم أبتكار سلاح مضاد له بحيث
ان المضاد الأعتيادي للطوربيدات الاخرى هي
السونار(موجات فوق صوتية)الطوربيد الأيراني الذي
هو بالحقيقه طوربيد روسي
III SHKVALVA يملك محرك نفاث هو
من يعطية هذه السرعة الهائلة التي تبلغ 100 متر/ثانية
،بحيث يكون الهيكل الخلفي للمحرك يحمل بقع حرارية
سوف يتم اكتشافها بسهولة عن طريق رادار حراري
تم تطويرة بحيث يعمل تحت الماء.والطريقة الأخرى
هي تدخل الحرب الألكترونية لقطع عملية التوجية
من الطيار الألي للطوربيد الحوت.
الخوف من القدرة الأيرانية البحرية قد زال.
بعد اختراع رادار اشعاعي سوف يمثل ثورة في
عالم الرصد يعمل الرادار بتقنية الإنعكاس الداخلي
الكلي.وهي نفس تقنية الألياف الضوئية.طريقة عملة:
1-وضع مرايا على خطوط عرض وطول
(تحادي مواقع السفن وحاملة الطائرات)
في البحر بطريقه تسلسلية.
2-توجيةأشعة الليزر تحت الحمراء الى المرايا
بحيث كل مرايه تنقل الأشعاع للمرايه الأخرى
بطريقة تسلسلية وتتكون من ذالك حلقه اشعة(سياج امني شعاعي).
3-العوامات التي تحمل المرايا قاعدتها الأساسية تحت الماء
(تقنية التجويف)بحيث تصعب رؤويتها بالعين المجردة
,ولها محرك صغير كهربائي لأبقاء العوامة في مكانها
منقول من هذا الموقع:
http://www.4flying.com/vb/showthread.php?p=115291
السياسة الكويتية:قطر والإمارات وعُمان
قد تفتح أجواءها لإسرائيل لضرب إيران

محيط - محمد رفعت ووكالات : ذكرت تقارير صحفية ان ثلاث دول في
الشرق الأوسط على الأقل وافقت على السماح لسلاح الجو
الإسرائيلي باستخدام أجوائها كممرات للوصول إلى إيران وتوجيه
ضربة عسكرية واسعة وعنيفة لمنشآتها النووية والصاروخية،
بينما توجد دول أخرى محاذية لإيران لها علاقات أمنية وعسكرية
أصلاً مع الدولة العبرية, وفيها تواجد عسكري إسرائيلي
منذ منتصف التسعينات, مستعدة للتعاون.
ونقلت جريدة "السياسة" الكويتية عن ديبلوماسي خليجي
في واشنطن قوله في اتصال هاتفي به من لندن ان "
معلومات وزارة الدفاع الأمريكية -البنتاجون- والكونجرس الأمريكي
تؤكد أن الدول الخليجية الثلاث قطر ودولة الإمارات وسلطنة عمان
الواقعة كلها في مواقع استراتيجية مهمة قبالة سواحل إيران, قد
لا تمانع في فتح ممرات في أجوائها لتسهيل ضربة جوية للمنشآت
النووية الإيرانية, رغم مخاوفها من ردود الفعل الإيرانية عليها ومن
مخاطر تسرب إشعاعات نووية إلى أراضيها".
وقالت مصادر البنتاجون والكونجرس، أن الإدارة الأميركية الجادة في
منع إيران من أن تتحول إلى دولة نووية, " لن تمنع أو تتصدى إلى
أي مقاتلة جوية إسرائيلية فوق الأراضي العراقية إذا وجدت نفسها
غير قادرة في وضعها الراهن الصعب في العراق على وقف الاندفاع
الإيراني النووي نحو امتلاك قنابل ذرية".
في نفس السياق،قال نواب ديمقراطيون في الكونجرس إن
"الكونجرس,
رغم بعض التحفظات على الوجود الأميركي في العراق, لا يعارض
ضربة جوية أميركية أو إسرائيلية للقضاء على الترسانة النووية الإيرانية
على اعتبار أن أي عمل عسكري ضد هذه الترسانة يبقى أقل كلفة وضرراً
وخطورة من امتلاك طهران السلاح النووي".
وكشف النواب الديمقراطيون للديبلوماسي الخليجي النقاب عن أن "
من أهم أسباب معارضتنا زيادة عدد القوات الأميركية في العراق وتدخلنا
العسكري فيه, وعملنا على سحب الجزء الأكبر من تلك القوات في أقرب
فرصة ممكنة, هو أننا لانحبذ مشاركتنا في حربين معاً إذ نعتقد أن علينا
قريباً شن حملة تحالفية عسكرية لإنهاء أي وجود نووي لإيران, ونحن
في هذا الصدد نؤيد تصريحات نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني في
سيدني باستراليا بأننا يجب ألا نسمح لإيران بأن تصبح قوة نووية".
إسرائيل تنفي استعدادها لضرب إيران..
-----------------------
على صعيد آخر، نفى نائب وزير الدفاع الإسرائيلي إفرايم سنيه،في
مقابلة مباشرة مع الإذاعة الإسرائيلية، أن تكون بلاده قد بدأت محادثات
مع الولايات المتحدة بشأن استخدام إسرائيل المجال الجوي العراقي
لشن ضربة ضد إيران. وكانت صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية قد نقلت
في عددها الصادر أمس السبت عن مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية،
لم تذكر اسمه، قوله أن بلاده تتفاوض حاليا مع الولايات المتحدة بشأن
تزويد إسرائيل بـ "ممر جوي" في حالة قررت إسرائيل شن ضربات جوية ضد إيران.
وتتعارض تصريحات سنيه مع ما ذكرته صحيفة "هآرتس" العبرية أمس
من أنباء تمديد ولاية رئيس الاستخبارات الإسرائيلية الخارجية (الموساد)
مائير داجان حتى نهاية هذا العام رغم بلوغه سن التقاعد, حيث
ارجعته الصحيفة إلى التحضيرات لعمل جوي ضد إيران خصوصاً وأن "داجان
قدر المدة التي تفصل طهران عن امتلاك السلاح النووي بأقل من سنتين
(قبل نهاية 2009) مع الأخذ بعين الاعتبار أنه من بين أهم خبراء
الدولة العبرية في الشؤون الإيرانية".
وقالت الصحيفة إن رئيس وزراء دولة الاحتلال إيهود أولمرت أسند
أخيراً إلى قائد سلاح الجو الإسرائيلي إليعازر شكدي مهمة ربط
التحضيرات لعمل ضد إيران بسلاح جوه مباشرة. كان اولمرت قد دعا
في وقت سابق الى اتخاذ إجراءات إضافية في مواجهة ايران, وقال
ان الإيرانيين لم يردوا بالطريقة التي كنا نأمل بها جميعاً، بالتالي على
المجتمع الدولي ان يفكر في إجراءات إضافية لحملهم على تغيير
موقفهم, ورأى ان العقوبات التي فرضها مجلس الأمن على ايران
غير كافية، على رغم ثبوت فاعليتها.
ضغوط على تركيا للمساهمة في الضربة المتوقعة لإيران..
----------------------------------
في غضون ذلك، نقلت "السياسة" عن ديبلوماسي بريطاني في
مقر حلف شمال الأطلسي في بروكسل قوله" ان قادة الحلف
الذي ترأسه الولايات المتحدة يشجعون تركيا العضو البارز على
المساهمة في أي ضربة للترسانة النووية الإيرانية عن طريق
فتح ممرات جوية من حدودها المتاخمة للمفاعلات ومواقع التخصيب
النووية في أقصى شمال إيران والواقعة قرب بحر قزوين, كما
يشجعونها على فتح مطاراتها وحدودها البرية أمام قوات دولية في
حال اعتمد سيناريو غزو بري لإيران بالتزامن مع الغزو الجوي".
وأعرب الديبلوماسي عن اعتقاده أن " جنرالات تركيا هذه المرة
لن يرتكبوا نفس خطئهم السابق مع القوات الأميركية التي
تدفقت على العراق في حرب ,2003 حين منعوها من استخدام
الأراضي التركية بأعداد كبيرة ما أدى إلى إلغاء الحملة التحالفية
العسكرية الشمالية, وإلى خسارة الأتراك فيما بعد استغلال
مشاركتهم لتحقيق مكاسب طالما حلموا بها في مناطق النفط
العراقي الشمالية مثل كركوك وغيرها".
تهديدات تشيني..
------------
كان نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني قد أكد في سيدني
أمس عدم استبعاد الولايات المتحدة للخيار العسكري إذا فشلت
الدبلوماسية. وقال إنه يبدو أن إيران تستعد لامتلاك أسلحة نووية،
مضيفا خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الأسترالي جون هوارد
"جميع الخيارات مازالت مطروحة". وأشار إلى أنه سيتم بذل كافة
الجهود لإقناع إيران بالتخلي عن طموحاتها النووية من خلال الوسائل الدبلوماسية.
وأوضح تشيني "لقد توصلت كما توصل الرئيس جورج بوش إلى
أن كافة الخيارات لا تزال مطروحة على الطاولة". وقال "إننا نرى دولة
عدوانية تماما في الشرق الأوسط وراعية لحزب الله". وأضاف "الإيرانيون
أدلوا ببعض التصريحات الملتهبة. ويبدو أنهم يتابعون تطوير أسلحة
نووية وسيكون خطأ فادحا إذا أصبحت دولة مثل إيران قوة نووية".
إيران مصرة على مواصلة برنامجها النووي..
--------------------------
في هذ الأثناء، اعلن الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد اليوم
الاحد ان بلاده ستواصل عملها في برنامجها النووي، وقال " لاتوقف
ولاتراجع عن مساعينا لاتقان تكنولوجيا صناعة الوقود النووي" مضيفا "
لن نتراجع امام الضغوط ولا عودة للوراء في الموضوع النووي". ونقلت
وكالة الطلبة الايرانية للانباء عن نجاد قوله "حصلت ايران على التكنولوجي
ا الخاصة بتطوير الوقود النووي وحركة ايران مثل حركة قطار بلا مكابح ولا تراجع".
كما نقلت الوكالة عن نائب لوزير الخارجية الايراني قوله "إن طهران
مستعدة لاي تصورات في أزمتها النووية مع الغرب "حتى للحرب" وان
المزيد من خطوات الامم المتحدة لن توقف العمل النووي للبلاد".
وقال منوشهر محمدي في مؤتمر بمدينة أصفهان في وسط البلاد "أعددن
ا أنفسنا لاي وضع حتى للحرب." ومضى يقول "اذا ما أصدروا قرارا ثانيا فان
ايران لن تستجيب وستواصل أنشطتها النووية".
وكانت إيران قد اكدت السبت انها مستعدة لأي ضربة عسكرية توجهها
الولايات المتحدة ضدها غير انها تفضل التفاوض كوسيلة لتسوية النزاع
النووي . وقال وزير الخارجية الايراني منوشهر متقي انه "يوجد خياران
للتعامل مع القضية النووية الايرانية هما القوة او الدبلوماسية".
منقول من هذا الموقع :
http://www.moheet.com/asp/show_sss.a...anWar/main.asp
__________________
تعليق