-قال الإمام الحجة (ع): أما ظهور الفرج فإنه إلى الله، وكذب الوقّّاتون.. وأما الحوادث الواقعة، فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا؛ فإنهم حجتي عليكم، وأنا حجة الله.. وأما المتلبّسون بأموالنا، فمن استحلّ منها شيئا فأكل، فإنما يأكل النيران.. وأما الخمس، فقد أُبيح لشيعتنا، وجُعلوا منه في حلّ إلى وقت ظهور أمرنا، لتطيب ولادتهم ولا تخبث.. وأما علة ما وقع من الغيبة، فإنّ الله عز وجل قال: {يا أيها الذين امنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم}؛ إنه لم يكن أحد من آبائي إلا وقد وقعت في عنقه بيعة لطاغية زمانه، وإني أخرج حين أخرج ولا بيعة لأحد من الطواغيت في عنقي.. وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي، فكالانتفاع بالشمس إذا غيّبها عن الأبصار السحاب.. وإني أمان لأهل الأرض، كما أن النجوم أمان لأهل السماء.
· أنّا المهديّ أنّا قائمُ الزمان أنا الذي أملؤها عدلاً كما مُلئت ظلماً وجور
* أنا صاحب الحق علامةُ ظهورِ أمري كثرة الهرج والمرج والفتن
* أنا بقية الله في أرضه والمنتقم من أعدائه
* أنا بقية من آدم وذخيرة من نوح ومصطفىً من إبراهيم وصفوة من محمّد صلّى الله عليهم أجمعين
* أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي
* إني أمان لأهل الأرض كما ان النجوم أمان لأهل السماء
* أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ونشاركُه في مُلكِه أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لن
* أنا وجميع آبائي عبيد الله عزّ وجلّ
* وأما وجهُ الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيبها عن الأبصار السحاب وإني لاَمانٌ لأهل الأرض كما أن النجومَ أمانٌ لأهل السماء
* أبى الله عزّ وجلّ للحقِ إلاّ إتماماً وللباطل إلاّ زُهوقاً وهو شاهدٌ علىَّ بما أذكُره
* أكثروا الدعاء بتعجيل الفَرج فإنَّ ذلك فرجُكُم
* إن استرشدْتَ أُرشدت ، وإن طلبت وجدت
* إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللأواء أو اصطلمكم الأعداء ، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا
· أنّا المهديّ أنّا قائمُ الزمان أنا الذي أملؤها عدلاً كما مُلئت ظلماً وجور
* أنا صاحب الحق علامةُ ظهورِ أمري كثرة الهرج والمرج والفتن
* أنا بقية الله في أرضه والمنتقم من أعدائه
* أنا بقية من آدم وذخيرة من نوح ومصطفىً من إبراهيم وصفوة من محمّد صلّى الله عليهم أجمعين
* أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي
* إني أمان لأهل الأرض كما ان النجوم أمان لأهل السماء
* أنا بريءٌ إلى الله وإلى رسولِه ممّن يقول إنّا نعلم الغيب ونشاركُه في مُلكِه أو يُحِّلُنا محلاً سوى المحلَ الذي رضيه الله لن
* أنا وجميع آبائي عبيد الله عزّ وجلّ
* وأما وجهُ الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيبها عن الأبصار السحاب وإني لاَمانٌ لأهل الأرض كما أن النجومَ أمانٌ لأهل السماء
* أبى الله عزّ وجلّ للحقِ إلاّ إتماماً وللباطل إلاّ زُهوقاً وهو شاهدٌ علىَّ بما أذكُره
* أكثروا الدعاء بتعجيل الفَرج فإنَّ ذلك فرجُكُم
* إن استرشدْتَ أُرشدت ، وإن طلبت وجدت
* إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللأواء أو اصطلمكم الأعداء ، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا
تعليق