وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
من ينظر إلى الخلق على أنهم (عيال) الله تعالى، ومنهم الأهل والأولاد، تنقلب لديه الموازين في التعامل معهم، لتصبح لديه قدرة مضاعفة على حبهم والإحسان إليهم وتحمل الأذى منهم. فإن الله -تعالى- ينظر بعين الرأفة إلى من يرأف بعياله، ويبارك له فيهم. فانظر كيف تدخل على أهل بيتك سرورا لتكون من أحب الخلق إليه تعالى!..
تعليق