لا ويقول انتهى الموضوع
X
-
يروى أن زرارة - وهو من أتباع الإمام جعفر الصادق وأهم شيعته- لم يعرف الإمام بعد وفاة جعفر، فأرسل ابنه يستطلع الأمر، ولكن زرارة مات قبل أن يرجع إليه ابنه بخبر الإمام بعد جعفر، فقال زرارة حين حضرته الوفاة:-
(اللهم إني أأتم بمن يثبت هذا المصحف إمامته)
كمال الدين وإتمام النعمة، ص75-76.
فاين التواتر؟؟؟
ولما وقع الموت في زرارة واشتد به ، قال لعمته : ناوليني المصحف ، فأخذ المصحف وفتحه ووضعه على صدره وقال : يا عمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب .
هذا في رجال الكشي 139 .
فاين التواتر؟؟؟
ولما مات جعفر الصادق رضي الله عنه ، بايع أكثر أقطاب الإماميه ابنه عبد الله ، وجاءوا يسألونه وهم هشام سالم الجواليقي ، ومحمد بن النعمان الأحول، وعمار السباطي وغيرهم حتى قال هشام بن سالم : خرجنا منه – أي من عند عبد الله بن جعفر الصادق – ضلالا لا ندري إلى أين نتوجه ولا من نقصد
الكافي الكليني 1/ 351
فاين التواتر؟؟؟
حدثني يعقوب بن شبة ، عن أحمد بن أيوب ، عن ابراهيم بن سعد ، عن ابن اسحاق عن الزهري عن عبد الله بن عباس قال : خرج علي عليه السلام على الناس من عند رسول الله صلى الله عليه وآله ، في مرضه فقال له الناس : كيف أصبح رسول الله صلى الله عليه وآله ، يا أبا الحسن قال : أصبح بحمد الله بارئا قال : فأخذ العباس بيد علي ثم قال : يا علي أنت عبد العصا بعد ثلاث احلف لقد رأيت الموت في وجهه ، واني لأعرف الموت في وجوه بني عبد المطلب ، فانطلق الى رسول الله صلى الله عليه وآله ، فاذكر له هذا الأمر ان كان فينا أعلمنا ، وان كان في غيرنا أوصى بنا ، فقال : لا أفعل والله ان منعناه اليوم لا يؤتيناه الناس بعده قال : فتوفي رسول الله ذلك اليوم
ابن أبي الحديد 2 : 51
فاين التواتر؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لا ويقول انتهى الموضوع
نعم انتهى لان
1/ اتيناكم بالاحاديث المسنده ولم تردوا تذكر اسماء الائمه الاثني عشر واتيناكم بعشرات الاحاديث وجأنا لكم من كتبكم ومن علماءكم ايضا
2/ثم تنزلتوا وطلبتم اسناد الى رسول الله ينتهي ولا يمر باهل البيت (خدعه لكي تقل الروايات وتناقشوا اسنادها بلا معرفه وتخبط ) وتنزلنا لطلبكم واتيناكم بروايات لم تناقشوها حتى
3/ وبينا لماذا لاتريدون اسناد يمر باهل البيت لان اهل البيت ضعفاء عندكم كما اثبتنا لكم وادعيتم غير ذلك
4/وطلبتم التواتر واوضحت لك التواتر الذي لاتعرف معناه واوضحت بان الروايات تعتبر متواتره حسب مقايسكم
5/وخرجت عن الموضوع الى مسأله الروايات التي تذكر ثلاثة عشر امام واوضحت لكم بانكم مفلسون وهي شبهه قديمه تهربا من الموضوع
6/وجئتني باحاديث الاثني عشر خليفه وتحديتك بان تذكر اسماءهم ولم تفعل واكتفيت بانه من علم الغيب وكأن الخلفاء الاثني عشر لم يحكموا بعد وادعيت بانه ينسف امر الولايه ولا اعرف كيف ينسف ذلك بل العكس قويت امر الولايه فشكرا لك
7/واعترفتم بان ولاية الامر لاتعني الكرسي وان رسول الله كان ولي امر المسلمين في مكه كما الائمه هم اولياء الامر بعد الرسول للمؤمنين طبعا
فخرجتم بالوجه الاسود والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يروى أن زرارة - وهو من أتباع الإمام جعفر الصادق وأهم شيعته- لم يعرف الإمام بعد وفاة جعفر، فأرسل ابنه يستطلع الأمر، ولكن زرارة مات قبل أن يرجع إليه ابنه بخبر الإمام بعد جعفر، فقال زرارة حين حضرته الوفاة:-
(اللهم إني أأتم بمن يثبت هذا المصحف إمامته)
كمال الدين وإتمام النعمة، ص75-76.
لا يخفى ان هذه الشبهة هي للزيدية أيضا كانوا قد أثاروها أمام خبر الأئمة الاثني عشر حيث قالوا : " لو كان خبر الأئمة الاثني عشر صحيحا لما كان الناس يشكون بعد الصادق جعفر بن محمد في الإمام . . . ولما مات فقيه الشيعة زرارة وهو يقول والمصحف على صدره اللهم . . . " . لقد أجاب الشيخ الصدوق ( ( رحمه الله ) ) عن هذه الشبهة بقوله : " ان هذا كله غرور من القول وزخرف وذلك أنا لم ندع أن جميع الشيعة في ذلك العصر عرف الأئمة الاثني ( ( عليهم السلام ) ) بأسمائهم ، وإنما قلنا : ان رسول الله ( ( صلى الله عليه وآله ) ) اخبر ان الأئمة بعده اثنا عشر ، الذين هم خلفاؤه وان علماء الشيعة قد رووا هذا الحديث بأسمائهم ولا ينكر ان يكون فيهم واحد أو اثنان أو أكثر لم يسمعوا بالحديث . فأما زرارة بن أعين فإنه مات قبل انصراف من كان بعثه ليعرف الخبر ولم يكن سمع بالنص على موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) من حيث قطع الخبر عذره فوضع المصحف الذي هو القرآن على صدره ، وقال : اللهم إني ائتم بمن يثبت هذا المصحف إمامته ، وهل يفعل الفقيه المتدين عند اختلاف الأمر عليه إلا ما فعله زرارة ، على انه قد قيل ان زرارة قد كان علم بأمر موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) وبإمامته وإنما بعث ابنه عبيدا ليتعرف من موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) هل يجوز له إظهار ما يعلم من إمامته أو يستعمل التقية في كتمانه ، وهذا أشبه بفضل زرارة بن أعين وأليق بمعرفته . عن إبراهيم بن محمد الهمداني قال : قلت للرضا ( ( عليه السلام ) ) يا ابن رسول الله أخبرني عن زرارة هل كان يعرف حق أبيك فقال : نعم ، فقلت له : فلم بعث ابنه عبيدا ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق جعفر بن محمد ( ( عليهما السلام ) ) ؟ فقال ( ( عليه السلام ) ) : ان زرارة كان يعرف أمر أبي ونص أبيه عليه وإنما بعث ابنه ليتعرف من أبي هل يجوز له ان يرفع التقية في إظهار أمره ونص أبيه عليه وانه لما أبطأ عنه ابنه طولب بإظهار قول في أبي فلم يحب ان يقدم على ذلك دون أمره فرفع المصحف وقال : اللهم ان إمامي من أثبت هذا المصحف إمامته من ولد جعفر بن محمد ( ( عليهما السلام ) ) . والخبر الذي احتجت به الزيدية ليس فيه ان زرارة لم يعرف إمامة موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) وإنما فيه انه بعث ابنه عبيدا ليسأل عن الخبر . حدثنا أبي قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن احمد بن يحيى بن عمران الأشعري ، عن احمد بن هلال ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن أبيه قال : لما بعث زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليسأل عن الخبر بعد مضي أبي عبد الله فلما اشتد به الأمر اخذ المصحف وقال من أثبت إمامته هذا المصحف فهو إمامي . وهذا الخبر لا يوجب انه لم يعرف ، على ان راوي هذا الخبر احمد بن هلال وهو مجروح عند مشايخنا رضى الله عنهم . وقد روى الصدوق أيضا عن محمد بن الحسن بن احمد بن الوليد قال سمعت سعد بن عبد الله يقول ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن التشيع إلى النصب إلا احمد بن هلال وكانوا يقولون ما تفرد بروايته احمد بن هلال فلا يجوز استعماله " ( 1 ) . أقول : بعد هذا فهل يصح قول صاحب النشرة : " ان الزيدية اعترضوا على الإمامية وقالوا ان الرواية التي دلت على ان الأئمة اثنا عشر قول أحدثه الإمامية قريبا وولدوا فيه أحاديث كاذبة . . وان الصدوق لم ينف التهمة ولم يرد عليها . . " ؟ و " ان الصدوق قال باحتمال علم زرارة بالحديث وإخفائه للتقية وانه تراجع عن هذا الاحتمال " ؟ ان قول الشيخ الصدوق في زرارة واضح جدا فهو حين أورد الخبر عن الإمام ( ( عليه السلام ) ) الذي يفيد ان زرارة كان قد بعث ابنه عبيدا ليتعرف من الإمام موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) هل يجوز له إظهار ما يعلم من إمامته أو يستعمل التقية في كتمانه ؟ قال بعده : " وهذا أشبه لفضل زرارة بن أعين وأليق بمعرفته " ، فالصدوق إذن يرجح هذا الخبر في امر زرارة ولا يعرضه كخبر مجرد عن الترجيح .
الخلاصة : ان صاحب السبهه استشهد بشبهة الزيدية حول موت زرارة وعدم اعلانه عن إمامة الكاظم ( ( عليه السلام ) ) عندما سئل وهو على فراش الموت ثم مات ولم يعرف إمام زمانه ، ، وقد اتضح من خلال البحث ان الشيخ الصدوق قد رد عليها بما لا لبس فيه ولا غموض ثم بين ان زرارة مات عارفا بامامة الكاظم ( ( عليه السلام ) ) وانه لم يفصح بها لما سألوه وهو على فراش الموت بسبب التقية الشديدة والظرف السياسي العصيب الذي أحاط بإمامة الكاظم ( ( عليه السلام ) ) وفي أيامها الأولى
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
( 1 ) إكمال الدين 75 - 76 .
يقول
ولما مات جعفر الصادق رضي الله عنه ، بايع أكثر أقطاب الإماميه ابنه عبد الله ، وجاءوا يسألونه وهم هشام سالم الجواليقي ، ومحمد بن النعمان الأحول، وعمار السباطي وغيرهم حتى قال هشام بن سالم : خرجنا منه – أي من عند عبد الله بن جعفر الصادق – ضلالا لا ندري إلى أين نتوجه ولا من نقصد
ثانيا ومسألة الارتداد عن النص موجوده كثيرا الم يرجع المسلمون بعد رسول الله في الجزيره حتى حاربهم ابو بكر بحروب الرده هل يقال بان لاتوجد نصوص واضحه على نبوة خاتم الانبياء
حدثني يعقوب بن شبة ، عن أحمد بن أيوب ، عن ابراهيم بن سعد ، عن ابن اسحاق عن الزهري عن عبد الله بن عباس قال : خرج علي عليه السلام على الناس من عند رسول الله صلى الله عليه وآله ، في مرضه فقال له الناس : كيف أصبح رسول الله صلى الله عليه وآله ، يا أبا الحسن قال : أصبح بحمد الله بارئا قال : فأخذ العباس بيد علي ثم قال : يا علي أنت عبد العصا بعد ثلاث احلف لقد رأيت الموت في وجهه ، واني لأعرف الموت في وجوه بني عبد المطلب ، فانطلق الى رسول الله صلى الله عليه وآله ، فاذكر له هذا الأمر ان كان فينا أعلمنا ، وان كان في غيرنا أوصى بنا ، فقال : لا أفعل والله ان منعناه اليوم لا يؤتيناه الناس بعده قال : فتوفي رسول الله ذلك اليوم
ابن أبي الحديد 2 : 51
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةالغيب لا يعلمه الا الله عز وجل
بس انت ركز لي على كلمة ما وليهم ..............ما وليهم
فمن من الائمة الاثني عشر تولى امر المسلمين غير علي وابنه اتلحسن رضي الله عنهما فتنازل الحسن عنهل لمعاوية
ايها المتحاذق
انت تناقض نفسك بنفسك
تورد رواية
فيها كلمة تحتج بها علينا
وفيها ما نحتج به عليك
ما زال امر الناس ماضيا
هذا النص
في نفس الرواية
فهل ان الامة مضى امرها وتم لهم ما اراده الله تعالى لهم بعدم تولية اهل البيت عليهم السلام؟
لا والف لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةيا حبيبي قلت لك
لم يكن هناك دولة للمسلمين حتى يصبح الرسول صلى الله عليه سولم واليا عليهم
واذا قلنا بانه كان واليا عليهم فقد كان كل المسلمين تحت ولايته على عكس الائمة فلم ىيكن تحت ولايتهم احد
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول
(((ما وليهم )))
ما وليهم ........ما وليهم
والائمة الاثني عشر لم يلي منهم احد هل فهمت لم يلي منهم احد لم يلي منهم احد الا علي رضي الله عنه والحسن تنازل عن الولاية
اكرر الرسول صلى الله عليه سولم قال
ما وليهم
ما وليهم
ما وليهم
ما وليهم
وفي رواية
ما تامر عليهم
ما تامر عليهم
ما تامر عليهم
والائمة الاثني عشر لم يلي منهم احد هل فهمت لم يلي منهم احد لم يلي منهم احد الا علي رضي الله عنه والحسن تنازل عن الولاية
اجبناك عن كلمة ما وليهم
اذ انها سبب لمضي امر الناس يعني نفاذ سلطان المسلمين وانتشار الدين
فلما لم نلاحظ هذا النفاذ وذاك الانتشار علمنا ان الاثنا عشر خليفة لم يلوا الامر ابدا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لا يخفى ان هذه الشبهة هي للزيدية أيضا كانوا قد أثاروها أمام خبر الأئمة الاثني عشر حيث قالوا : " لو كان خبر الأئمة الاثني عشر صحيحا لما كان الناس يشكون بعد الصادق جعفر بن محمد في الإمام . . . ولما مات فقيه الشيعة زرارة وهو يقول والمصحف على صدره اللهم . . . " . لقد أجاب الشيخ الصدوق ( ( رحمه الله ) ) عن هذه الشبهة بقوله : " ان هذا كله غرور من القول وزخرف وذلك أنا لم ندع أن جميع الشيعة في ذلك العصر عرف الأئمة الاثني ( ( عليهم السلام ) ) بأسمائهم ، وإنما قلنا : ان رسول الله ( ( صلى الله عليه وآله ) ) اخبر ان الأئمة بعده اثنا عشر ، الذين هم خلفاؤه وان علماء الشيعة قد رووا هذا الحديث بأسمائهم ولا ينكر ان يكون فيهم واحد أو اثنان أو أكثر لم يسمعوا بالحديث . فأما زرارة بن أعين فإنه مات قبل انصراف من كان بعثه ليعرف الخبر ولم يكن سمع بالنص على موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) من حيث قطع الخبر عذره فوضع المصحف الذي هو القرآن على صدره ، وقال : اللهم إني ائتم بمن يثبت هذا المصحف إمامته ، وهل يفعل الفقيه المتدين عند اختلاف الأمر عليه إلا ما فعله زرارة ، على انه قد قيل ان زرارة قد كان علم بأمر موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) وبإمامته وإنما بعث ابنه عبيدا ليتعرف من موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) هل يجوز له إظهار ما يعلم من إمامته أو يستعمل التقية في كتمانه ، وهذا أشبه بفضل زرارة بن أعين وأليق بمعرفته . عن إبراهيم بن محمد الهمداني قال : قلت للرضا ( ( عليه السلام ) ) يا ابن رسول الله أخبرني عن زرارة هل كان يعرف حق أبيك فقال : نعم ، فقلت له : فلم بعث ابنه عبيدا ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق جعفر بن محمد ( ( عليهما السلام ) ) ؟ فقال ( ( عليه السلام ) ) : ان زرارة كان يعرف أمر أبي ونص أبيه عليه وإنما بعث ابنه ليتعرف من أبي هل يجوز له ان يرفع التقية في إظهار أمره ونص أبيه عليه وانه لما أبطأ عنه ابنه طولب بإظهار قول في أبي فلم يحب ان يقدم على ذلك دون أمره فرفع المصحف وقال : اللهم ان إمامي من أثبت هذا المصحف إمامته من ولد جعفر بن محمد ( ( عليهما السلام ) ) . والخبر الذي احتجت به الزيدية ليس فيه ان زرارة لم يعرف إمامة موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) وإنما فيه انه بعث ابنه عبيدا ليسأل عن الخبر . حدثنا أبي قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن احمد بن يحيى بن عمران الأشعري ، عن احمد بن هلال ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن أبيه قال : لما بعث زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليسأل عن الخبر بعد مضي أبي عبد الله فلما اشتد به الأمر اخذ المصحف وقال من أثبت إمامته هذا المصحف فهو إمامي . وهذا الخبر لا يوجب انه لم يعرف ، على ان راوي هذا الخبر احمد بن هلال وهو مجروح عند مشايخنا رضى الله عنهم . وقد روى الصدوق أيضا عن محمد بن الحسن بن احمد بن الوليد قال سمعت سعد بن عبد الله يقول ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن التشيع إلى النصب إلا احمد بن هلال وكانوا يقولون ما تفرد بروايته احمد بن هلال فلا يجوز استعماله " ( 1 ) . أقول : بعد هذا فهل يصح قول صاحب النشرة : " ان الزيدية اعترضوا على الإمامية وقالوا ان الرواية التي دلت على ان الأئمة اثنا عشر قول أحدثه الإمامية قريبا وولدوا فيه أحاديث كاذبة . . وان الصدوق لم ينف التهمة ولم يرد عليها . . " ؟ و " ان الصدوق قال باحتمال علم زرارة بالحديث وإخفائه للتقية وانه تراجع عن هذا الاحتمال " ؟ ان قول الشيخ الصدوق في زرارة واضح جدا فهو حين أورد الخبر عن الإمام ( ( عليه السلام ) ) الذي يفيد ان زرارة كان قد بعث ابنه عبيدا ليتعرف من الإمام موسى بن جعفر ( ( عليهما السلام ) ) هل يجوز له إظهار ما يعلم من إمامته أو يستعمل التقية في كتمانه ؟ قال بعده : " وهذا أشبه لفضل زرارة بن أعين وأليق بمعرفته " ، فالصدوق إذن يرجح هذا الخبر في امر زرارة ولا يعرضه كخبر مجرد عن الترجيح .
الخلاصة : ان صاحب السبهه استشهد بشبهة الزيدية حول موت زرارة وعدم اعلانه عن إمامة الكاظم ( ( عليه السلام ) ) عندما سئل وهو على فراش الموت ثم مات ولم يعرف إمام زمانه ، ، وقد اتضح من خلال البحث ان الشيخ الصدوق قد رد عليها بما لا لبس فيه ولا غموض ثم بين ان زرارة مات عارفا بامامة الكاظم ( ( عليه السلام ) ) وانه لم يفصح بها لما سألوه وهو على فراش الموت بسبب التقية الشديدة والظرف السياسي العصيب الذي أحاط بإمامة الكاظم ( ( عليه السلام ) ) وفي أيامها الأولى
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
( 1 ) إكمال الدين 75 - 76 .
ما لونته باللون الاحمر لايستقيم مع الروايه
يروى أن زرارة - وهو من أتباع الإمام جعفر الصادق وأهم شيعته- لم يعرف الإمام بعد وفاة جعفر، فأرسل ابنه يستطلع الأمر، ولكن زرارة مات قبل أن يرجع إليه ابنه بخبر الإمام بعد جعفر، فقال زرارة حين حضرته الوفاة:-
(اللهم إني أأتم بمن يثبت هذا المصحف إمامته)
لم يعرف
وليس أيستعمل التقيه ام لا
والرواية الثانيه
ولما وقع الموت في زرارة واشتد به ، قال لعمته : ناوليني المصحف ، فأخذ المصحف وفتحه ووضعه على صدره وقال : يا عمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب .
فهو لم يعترف بامامة احد غير القران.........
اولا ان صحت الروايه فان عدد اصحاب الامام الصادق اربعة الاف كما ذكر ذلك في كنب الرجال مثل معجم الرجال وغيرها و اثنان او اربعه لم يعرفوا بان الامام بعد ابيه هو الكاظم ليس ببعيد ثم ان هناك اناس غلبت عليهم شبهه الامامه للاكبر وذهب الى عبد الله وهم الفطحيه لكن بعد ان ذكروا بالنصوص والحجج رجع منهم الكثير الى الامام الكاظم (ع) فالعدد امام العدد الكلي لا يعتبر بشيء
ثانيا ومسألة الارتداد عن النص موجوده كثيرا الم يرجع المسلمون بعد رسول الله في الجزيره حتى حاربهم ابو بكر بحروب الرده هل يقال بان لاتوجد نصوص واضحه على نبوة خاتم الانبياء
ان كان هناك نصوص واضحة وصريحه ومتواتره باسماء الائمه
فلماذا ذهبوا الى عبد الله من الاساس؟؟
هذا ما اردت توضيحه
ثانيا
هشام بن سالم الجواليقي الجعفي العلاف ابو محمد ( أبو الحكم ) هو من اصحاب الامامين الصادق والكاظم وكان له أصل وله كتاب وهو ثقة عندكم وقد وردت فيه روايات مادحة أوردها الكشي في اختيار معرفة الرجال
فالذي يكون بهذه المواصفات ويكون مقرب من الائمه
ومع هذا لم يسمع بالنصوص المتواتره ولا يعرف الامام بعد الصادق؟؟؟!!!
سئل الخوئي في صراط النجاة عن الحديث المروي عن هشام بن سالم والذي يروي به ما جرى عليه وعلى بعض أصحابه ، بل وعموم الشيعة بعد وفاة الامام الصادق عليه السلام ، وكيف أنه كان مع ثلة من أصحاب الصادق ثم كانوا يبحثون عن الخلف من بعده عليه السلام فدخلوا على عبد الله بن جعفر وقد اجتمع عليه الناس ثم انكشف لهم بطلان دعوى امامته ، فخرجوا منه ضلالا لا يعرفون من الإمام إلى آخر الرواية ..
كيف نجمع بين هذه الرواية التي تدل على جهل كبار الأصحاب بالامام بعد الصادق عليه السلام وبين الروايات التي تحددأسماء الأئمة عليهم السلام جميعاً في زمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟
وهل يمكن اجماع الأصحاب على جهل هذه الروايات حتى يتحيروا بمعرفةالامام بعد الامام؟
فأجاب الخوئي:
الروايات المتواترة الواصلة الينا من طريق العامة والخاصة قدحددت الأئمة عليهم السلام بإثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحداً بعد واحد حتى لا يمكن فرض الشك في الإمام اللاحق بعد رحلة الامام السابق بل قد تقتضي المصلحة في ذلك الزمان اختفاءه والتستر عليه بل لدى أصحابهم عليهم السلام إلا أصحاب السر لهم ، وقد اتفقت هذه القضية في غير هذا المورد والله العالم )
صراط النجاة الجزء الثاني (ص453)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر 1ايها المتحاذق
انت تناقض نفسك بنفسك
تورد رواية
فيها كلمة تحتج بها علينا
وفيها ما نحتج به عليك
ما زال امر الناس ماضيا
هذا النص
في نفس الرواية
فهل ان الامة مضى امرها وتم لهم ما اراده الله تعالى لهم بعدم تولية اهل البيت عليهم السلام؟
لا والف لا
الموضة السائدة في هذا المنتدى هي
اين المشرفين .... كلامك سخيف .... كلامك لا يرد عليه ..... انتهى الموضوع
يا كبتن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتكلم بلسان عربي مبين وليس بلسان فارسي معوج
وهو يقول ان الخلفاء الاثني عشر الذين بشر بهم سيحكمون او سيتولون وهذا ما لم يحدث للائمة الاثني عشر
سوى علي رضي الله عنه والحسن الذي تنازل عن الولاية لمعاوية
هااا يعني غصب الدعوة والله حالة
هاااااااااااااات لشوووووف
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اين النص المتواتر على امامة
1- علي بن الحسين باسمه
2- محمد بن علي باسمه
3-جعفر بن محمد باسمه
4- موسى بن جعفر باسمه
5- علي بن موسى باسمه
6-محمد بن علي باسمه
7-علي بن محمد باسمه
8- الحسن بن علي باسمه
9-محمد بن الحسن باسمه
والتحدي ما زال قائما
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةالموضة السائدة في هذا المنتدى هي
اين المشرفين .... كلامك سخيف .... كلامك لا يرد عليه ..... انتهى الموضوع
يا كبتن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يتكلم بلسان عربي مبين وليس بلسان فارسي معوج
وهو يقول ان الخلفاء الاثني عشر الذين بشر بهم سيحكمون او سيتولون وهذا ما لم يحدث للائمة الاثني عشر
سوى علي رضي الله عنه والحسن الذي تنازل عن الولاية لمعاوية
هااا يعني غصب الدعوة والله حالة
هاااااااااااااات لشوووووف
هل ان كلامك هذا هو جواب عن ما قلته لك
ام انه جواب لشخص اخر
لا ارى اي علاقة بين كلامي وبين كلامك
الذي قلته لك
ان الرواية تنص على الائمة الاثني عشر عليهم السلام
وهي بنفسها تقول انهم لن يمسكوا بزمام الامر
لانهم لو امسكوا لاصبح امر الناس اي المسلمين ماضيا
ولما لم نر مضي امر المسلمين ولم نر انتصارهم العام الشامل تاكدنا ان الاثني عشر لم يستلموا بالزمام
فاين هذا مما تقوله ويقوله غيرك من الاثني عشر قد تسلموا الامر؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
عبس وتولى شيعتني! فيديو
بواسطة مروان1400
أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
|
استجابة 1
16 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:51 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
|
ردود 0
8 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
19-05-2025, 09:28 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
|
ردود 0
7 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
19-05-2025, 09:20 PM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
|
ردود 17
1,554 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 10:54 PM
|
تعليق