إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حكومة ابو بكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    قال بل فيكم قال فلو أن شاهدين شهدا على فاطمة بفاحشة ما كنت صانعا ؟ قال كنت أقيم عليها الحد كما أقيم على سائر المسلمين قال كنت إذا عند الله من الكافرين

    تعليق


    • #32
      هذه حكومة ابو بكر ويقلون خليفه

      تعليق


      • #33
        سبحان الله مانعي الزكاه اصبحوا مسلمين !!!!!!
        ومالك اصبح صحابي جليل وهو الذي وقف بجانب سجاح
        والله مسخره وطرطره هههههههههههه
        من اين اتيتم بهذا الباطل ؟
        اوليس ركن الزكاه هو كركن الصلاه الممتنع عنه
        كافر؟
        ثم اين الامام علي رضي الله عنه من كل هذا ؟
        لماذا لم يؤيدهم في حربهم او يمنع الصديق من محاربتهم او ينضم اليهم
        او اضعف الايمان يبلغهم بقدوم الجيش الاسلامي
        جيش الصحابه
        وهاهم الصحابه رضوان الله عليهم مع الصديق في حربهم ضد المرتدين يحفظون دين الله من الكائدين
        والغريب في الامر يتزوج الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه
        ام محمد الحنفيه التى هي من سبايا الرده !!!!

        تعليق


        • #34
          لأنهم قد سلّموا بأن أمه كانت من سبي أبي بكر، ولم يخطر على بالهم غير ذلك.. وبيان ذلك:أن ابن الحنفية قد عاش على أشهر الأقوال خمساً وستين سنة.. بل لقد وجد في هامش عمدة الطالب: أنه مات وله «سبع وستون سنة»([5]).
          وإذا أضفنا إلى ذلك: أن ابن حجر يختار: أن وفاته كانت سنة 73، وينسب سائر الأقوال إلى (القيل)، والظاهر: أن دليله هو ما رواه البخاري في تاريخه، حيث قال: «حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبو عوانة، عن أبي حمزة، قال: قضينا نسكنا حين قتل ابن الزبير، ثم رجعنا إلى المدينة مع محمد، فمكث ثلاثة أيام ثم توفي..»([6]).
          فإننا لا بد وأن نستنتج: أن ولادة ابن الحنفية قد كانت سنة 8 للهجرة، بل قبلها.
          وعلى هذا.. فلا يصح أن تكون من سبي أبي بكر على يد خالد بن الوليد، كما يدَّعون..
          وقولهم: إن علياً «عليه السلام» لم يعرف في حياة فاطمة «عليها السلام» غير فاطمة، لا يتلاءَمُ مع هذا البيان، فإنه لما أرسله الرسول «صلى الله عليه وآله» ليأخذ الخمس من خالد وأصحابه اصطفى جارية، وأصابها، وشكوه إلى رسول الله «صلى الله عليه وآله» فناصره عليهم([7]).
          وذكر لهم أنه لا يفعل إلا ما يأمره به.
          فلا مانع بناء على ذلك من ولادة ابن الحنفية في عهد رسول الله «صلى الله عليه وآله».
          لكن يبقى الإشكال، بأن ذلك يتنافى مع روايات تحريم النساء على علي «عليه السلام» ما دامت فاطمة «عليها السلام» على قيد الحياة.. إلا أن يجاب بما قدمناه، من أن المقصود هو حرمة ذلك عليه، إلا إذا طلبت منه ذلك فاطمة «عليها السلام» نفسها، أو أمره رسول الله «صلى الله عليه وآله» بذلك لمصلحة تقتضيه أو يكون المحرم هو الزواج الدائم، لا التسري.. فراجع.
          4 ـ هناك نصوص تدل على أنه تزوجها وولدت له بعد استشهاد الزهراء «عليها السلام»، فلاحظ ما يلي:
          ألف: قال أبو نصر البخاري الذي كان حياً سنة 341هـ: «..روي عن أسماء بنت عميس، أنها قالت: رأيت الحنفية سوداء، حسنة الشعر، اشتراها علي «عليه السلام» بذي المجاز ـ سوق العرب ـ أوان مقدمه من اليمن، فوهبها فاطمة «عليها السلام»، وباعتها فاطمة من مكمل الغفاري، وولدت له عونة بنت مكمل، وهي أخت محمد لأمه.. ولا يصح أنها كانت من سبي خالد بن الوليد..»([8]).
          ب: ويؤيد ذلك:أن البلاذري نفسه قال: «وزعم بعضهم: أن أخت محمد بن علي لأمه (هي) عوانة بنت مكمل من بني عفان»([9]).
          لعل الصحيح: (غفار) بدل عفان، وصحفه النساخ..
          وهذا يدل على: أنها كانت صحابية.
          ج: يدل عليه أيضاً: ما في فوائد أبي الحسن أحمد بن عثمان الآدمي، من طريق إبراهيم بن عمر بن كيسان، عن أبي جبير، عن أبيه قنبر، حاجب علي، عن علي «عليه السلام»: إن النبي «صلى الله عليه وآله» رأى خولة في منزل علي، فضحك، ثم قال: يا علي، أما إنك تتزوجها من بعدي، وستلد لك غلاماً، فسمّه باسمي، وكنّه بكنيتي، وانحله..([10]).
          وهذا يسقط الرواية التي تقول أن ابن الحنفية ولد في زمن الرسول «صلى الله عليه وآله».
          د: وقد وقع بين طلحة وبين علي كلام فعيّره طلحة بجرأته على الرسول «صلى الله عليه وآله» حيث سمى باسمه، وكنى بكنيته، فاستشهد علي «عليه السلام» بنفر من قريش، فشهدوا: أن رسول الله «صلى الله عليه وآله» قال: إنه سيولد لك بعدي غلام، فقد نحلته اسمي، وكنيتي، ولا تحل لأحد من أمتي بعده([11]).
          هـ: قال المعتزلي: «.. وقال قوم، منهم أبو الحسن، علي بن محمد بن سيف المدائني: هي سبية من أيام رسول الله «صلى الله عليه وآله»، قالوا: بعث رسول الله «صلى الله عليه وآله» علياً «عليه السلام» إلى اليمن، فأصاب خولة في بني زبيد، وقد ارتدوا مع عمرو بن معدي كرب، وكانت زبيد سبتها من بني حنيفة في غارة لهم عليهم، فصارت في سهم علي «عليه السلام».
          فقال له رسول الله «صلى الله عليه وآله»: إن ولدت منك غلاماً فسمه باسمي، وكنه بكنيتي، فولدت له بعد موت فاطمة «عليها السلام» محمداً، فكناه أبا القاسم..»([12]).
          وأخيراً.. فلو كانت الحنفية أمة، وسوداء سندية، لرأينا عبد الله بن الزبير والأمويين يعيرون ابن الحنفية بها ولو مرة واحدة، ولا سيما إبان استفحال الخلاف بينه وبينهم، كما هو معروف ومشهور، وفي كتب التاريخ مسطور، مع أننا لا نجد لذلك أثراً أبداً. رغم المراجعة الدقيقة للمحاورات القاسية التي كانت تجري فيما بينهم..

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
          استجابة 1
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X