تطمع منا باكثر
وانا اطمع منك باكثر
فلعلي فهمت ..
شيئا ما
قلته انت بطريقة ما
بكلمات ما
قصدت بها شيئا ما
اوصلني بعد تامل بسيط الى امر ما
فاعجبني
الى حد ما
او اكثر .......
فقد
كنت عزمت في سري على ان ارقبك بصمت ومن وراء ستارة
لافهم ما
هو الذي سكنك الى حد ان تنشر الترهات عنه اينما حللت
فرايت بعد استراقة سمع ولمحة من ثقب جدار
انه وان كان ........... الا انه .....
ولا زلت اريد ان ابقى عن تمتماتك قاصية
ولكن طمعا يشبه الذي اردت به انت اكثر
دفعني الى ان انير مصباحا حيث انا
لغايتين في نفسي
اولا لكي اشبع طمعك واقول لك
ولو بعد حين
مبارك عالمك الجديد
واميرتك
التي لا تشبه النساء كما قلت سابقا
ولا اشك في ذلك
طالما اخترتها وانت باذخ الفكر هكذا
فكن عليها امينا
ولا تنسى ان تقول لها
بان حالمة باللقاء تمنت لك حياة مختلفة .... بسعادة من نوع مختلف ... مع رجل مختلف
ولكن بامتياز
اما ثانيا
فاتركها لمناسبة اخرى
اعذر تطفلي
لانك لم تلحظني بعد ..... لكني لم ارد تبريكا مجترا او ساذجا وانت رجل الابداع والقناع
واعذر كلماتي
لكني دوما ابدأ بالقراءة من حيث ينهي الكاتب المقدمة
والتمهيد والاهداء ايضا
فهمت شيئا ما ...
وأريد أن أثبته كنقش فرعوني ...
على لوحة .. ما
أعلم أنك شككت في أمر ما ..
جعلك تسترقين السمع ..
وتنظرين من ثقب جدار ..
في لحظة ما ...
ولكني أستطعت أن أثبت لك شيئا ما ..
جعلك تعجبين بفكري الى حد ما ..
ولم أنشر تراهات لأحد ما ..
بل نشرتها لأحد ما ..
وأنصحك .. لا تراقبني الى حد ما ..
بل راقبيني .. كلما .. بينما ... فوق ما .. تحت ما ..
ستجديني .. لا أهدي لأحد ما ..
بل لأحد ما ..
الاخ امين ما هذا ايها الشجاع ؟؟؟ فلقد اخترت اقسى اللوحات لتنقش عليها ما فهمته .... فانتبه فقد تمكن الصدأ منها بعد ان طالت الغفلة عنها و نعم لقد استطعت ان تثبت لي شيئا ما .. جعلني اعجب بفكرك الى حد ما..... فتقبل انحنائتي لقلمك
ولا تنسى انني اراقبك كيفما.... ولا فرق بينما ..... وبينما المهم ان تعلم انما ....... هو الا نكون الا حيثما
ولن اقول اكثر فانا لا اجيد ترويض الكلمة او امتطائها كما انتم......
تعليق