ملخص المقال المنقول من شبكة النبا للاخبار ومن اراد الاطلاع على المقال كاملا هذا هو رابط الخبر
http://annabaa.org/nbanews/62/138.htm
وزيراً بريطانياً حذّر من أن مسلحين سنة ينتقلون من العراق الى لبنان لأنهم يعتبرونه هدفاً طيعاً للهجمات الارهابية.
وقال كيم هاولز وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط قوله ان الجهاديين السنة جاؤوا من العراق ودول أخرى وباتوا يمثلون خطراً جديداً برز في المخيمات الفلسطينية.
أن هؤلاء المسلحين يعملون ضمن خلايا متعددة تضم كل واحدة منها 12 عنصراً تنشط داخل معسكر عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا في جنوب لبنان، مشيرة الى أن السلطات اللبنانية عززت في الآونة الأخيرة الاجراءات الأمنية أمام معسكرات اللاجئين الفلسطينيين الاثني عشر والتي تؤوي 400 ألف فلسطيني غالبيتهم الساحقة من السنة.
وقال ان الجماعات السنية تحصل على الدعم المالي من أثرياء سعوديين للحد من تأثير حزب الله في جنوب لبنان بعد اتساع نطاق شعبيته في حرب الصيف الماضي ضد القوات الاسرائيلية في لبنان.
وشدد جواد عدرا (من مؤسسة الأبحاث المستقلة في بيروت (انفورميشن انترناشنال))على أن الدول الغربية بحاجة لأن تكون في غاية الحرص كي لا يستثمر المتطرفون السنة الدعم السياسي الذي تقدمه الى زعماء السنة في لبنان للتعامل مع التهديد الشيعي الذي تشكله ايران من خلال حزب الله.
وحذّر من أن تنامي التطرف السني في المخيمات الفلسطينية والمناطق الفقيرة في لبنان يمثل قنبلة موقوتة تنتظر لحظة الانفجار ويمكن أن تمحو جميع المعتدلين من طريقها.
وقد بداوا كما اشرنا سابقا في تنظيم اسمه فتح الاسلام مركزه شمال لبنان
http://annabaa.org/nbanews/62/138.htm
وزيراً بريطانياً حذّر من أن مسلحين سنة ينتقلون من العراق الى لبنان لأنهم يعتبرونه هدفاً طيعاً للهجمات الارهابية.
وقال كيم هاولز وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط قوله ان الجهاديين السنة جاؤوا من العراق ودول أخرى وباتوا يمثلون خطراً جديداً برز في المخيمات الفلسطينية.
أن هؤلاء المسلحين يعملون ضمن خلايا متعددة تضم كل واحدة منها 12 عنصراً تنشط داخل معسكر عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا في جنوب لبنان، مشيرة الى أن السلطات اللبنانية عززت في الآونة الأخيرة الاجراءات الأمنية أمام معسكرات اللاجئين الفلسطينيين الاثني عشر والتي تؤوي 400 ألف فلسطيني غالبيتهم الساحقة من السنة.
وقال ان الجماعات السنية تحصل على الدعم المالي من أثرياء سعوديين للحد من تأثير حزب الله في جنوب لبنان بعد اتساع نطاق شعبيته في حرب الصيف الماضي ضد القوات الاسرائيلية في لبنان.
وشدد جواد عدرا (من مؤسسة الأبحاث المستقلة في بيروت (انفورميشن انترناشنال))على أن الدول الغربية بحاجة لأن تكون في غاية الحرص كي لا يستثمر المتطرفون السنة الدعم السياسي الذي تقدمه الى زعماء السنة في لبنان للتعامل مع التهديد الشيعي الذي تشكله ايران من خلال حزب الله.
وحذّر من أن تنامي التطرف السني في المخيمات الفلسطينية والمناطق الفقيرة في لبنان يمثل قنبلة موقوتة تنتظر لحظة الانفجار ويمكن أن تمحو جميع المعتدلين من طريقها.
وقد بداوا كما اشرنا سابقا في تنظيم اسمه فتح الاسلام مركزه شمال لبنان