أبو هريرة أو بالأحرى أبوقطييييييييوة
على قولة وحدة من الاخوات الكريماااااات :p ألف كم من حديث - حقير ومنحط - عن آله الكون وخالقه - سبحانه تعالى - على لسان نبينا الأعظم صلوات الله عليه وعلى آله وسلم
فاسمعوا ما يقوله بو القطط :
مختصر تاريخ دمشق ج 3 جزء 5 ص 125
عن أبي هريرة ، عن النبي ( ص ) قال : خلق الله آدم على صورته طوله سبعون ذراعاً . . . الى آخره . وقد تقدم تكذيب الاِمام مالك لهذا الحديث وغيره من أحاديث رؤية الله تعالى بالعين ، من سير أعلام النبلاء ج 8 ص 103
ـ وروى ابن حجر في لسان الميزان ج 3 ص 299 صيغة معقولة لهذا الحديث قال : . . . العلاء بن مسلمة ، حدثنا عبدالله بن سيف ، ثنا إسماعيل بن رافع ، عن المقبري ، عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : لا يضربن أحدكم وجه خادمه ولا يقول لعن الله من أشبه وجهك ، فإن الله خلق آدم على صورة وجهه . انتهى . فهل يقبلها اخواننا ويخلصون أنفسهم من ورطة التجسيم
لجنة الاِفتاء الوهابية ج 4 ص 368 فتوى رقم 2331
س 1 : عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : خلق الله آدم على صورته ستون ذراعاً ، فهل هذا الحديث صحيح ؟
ج : نص الحديث : خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعاً ثم قال : إذهب فسلم على أولئك النفر ، وهم نفر من الملائكة جلوس ، فاستمع فما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك ، فذهب فقال : السلام عليكم ، فقالوا : السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم طوله ستون ذراعاً ، فلم يزل الخلق تنقص بعده إلى الآن . رواه الاِمام أحمد والبخاري ومسلم . وهو حديث صحيح ولا غرابة في متنه فإن له معنيان :
الاَول : أن الله لم يخلف آدم صغيراً قصيراً كالاَطفال من ذريته ثم نما وطال حتى بلغ ستين ذراعاً ، بل جعله يوم خلقه طويلاً على صورة نفسه النهائية طوله ستون ذراعاً .
والثاني : أن الضمير في قوله ( على صورته ) يعود على الله بدليل ما جاء في رواية أخرى صحيحة : على صورة الرحمن وهو ظاهر السياق ولا يلزم على ذلك التشبيه ، فإن الله سمى نفسه بأسماء سمى بها خلقه ، ووصف نفسه بصفات وصف بها خلقه ، ولم يلزم من ذلك التشبيه وكذا الصورة ، ولا يلزم من إتيانها لله تشبيهه بخلقه لاَن الاشتراك في الاِسم وفي المعنى الكلي لا يلزم منه التشبيه فيما يخص كلا منهما ، لقوله تعالى : ليس كمثله شيء وهو السميع البصير .
ـ صحيح البخاري ج 2 جزء 4 ص 141
قال عبدالله ( يعني ابن عمر ) ذكر النبي ( ص ) يوماً بين ظهري الناس المسيح الدجال فقال : إن الله ليس بأعور ، إلا أن المسيح الدجال أعور العين . انتهى . وقد فسرها الوهابيون وأسلافهم ، بأن الله تعالى له عينان سالمتان ! ورواه البغوي في مصابيحه ج 3 ص 497 ، 507 عن ابن عمر أنه قال : قام رسول الله ( ص ) ثم ذكر الدجال: تعلمون أنه أعور ، وأن الله ليس بأعور . عن عباده ابن الصامت عن رسول الله ( ص ) : إن المسيح الدجال رجلٌ قصير أفجح جعد أعور ، وإن ربكم ليس بأعور
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم وخسأ كل من تطاول على الذات الالهية ... ولكن ليس بالغريب على هؤلاء ( الفصيلة ) خلط الكلام وعجنه ليكون في النهاية دستورا يتخذه الرواااااافض السنة !!
فما رأيكم ؟
فـــــــــنون


مختصر تاريخ دمشق ج 3 جزء 5 ص 125
عن أبي هريرة ، عن النبي ( ص ) قال : خلق الله آدم على صورته طوله سبعون ذراعاً . . . الى آخره . وقد تقدم تكذيب الاِمام مالك لهذا الحديث وغيره من أحاديث رؤية الله تعالى بالعين ، من سير أعلام النبلاء ج 8 ص 103
ـ وروى ابن حجر في لسان الميزان ج 3 ص 299 صيغة معقولة لهذا الحديث قال : . . . العلاء بن مسلمة ، حدثنا عبدالله بن سيف ، ثنا إسماعيل بن رافع ، عن المقبري ، عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : لا يضربن أحدكم وجه خادمه ولا يقول لعن الله من أشبه وجهك ، فإن الله خلق آدم على صورة وجهه . انتهى . فهل يقبلها اخواننا ويخلصون أنفسهم من ورطة التجسيم
لجنة الاِفتاء الوهابية ج 4 ص 368 فتوى رقم 2331
س 1 : عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : خلق الله آدم على صورته ستون ذراعاً ، فهل هذا الحديث صحيح ؟
ج : نص الحديث : خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعاً ثم قال : إذهب فسلم على أولئك النفر ، وهم نفر من الملائكة جلوس ، فاستمع فما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك ، فذهب فقال : السلام عليكم ، فقالوا : السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم طوله ستون ذراعاً ، فلم يزل الخلق تنقص بعده إلى الآن . رواه الاِمام أحمد والبخاري ومسلم . وهو حديث صحيح ولا غرابة في متنه فإن له معنيان :
الاَول : أن الله لم يخلف آدم صغيراً قصيراً كالاَطفال من ذريته ثم نما وطال حتى بلغ ستين ذراعاً ، بل جعله يوم خلقه طويلاً على صورة نفسه النهائية طوله ستون ذراعاً .
والثاني : أن الضمير في قوله ( على صورته ) يعود على الله بدليل ما جاء في رواية أخرى صحيحة : على صورة الرحمن وهو ظاهر السياق ولا يلزم على ذلك التشبيه ، فإن الله سمى نفسه بأسماء سمى بها خلقه ، ووصف نفسه بصفات وصف بها خلقه ، ولم يلزم من ذلك التشبيه وكذا الصورة ، ولا يلزم من إتيانها لله تشبيهه بخلقه لاَن الاشتراك في الاِسم وفي المعنى الكلي لا يلزم منه التشبيه فيما يخص كلا منهما ، لقوله تعالى : ليس كمثله شيء وهو السميع البصير .
ـ صحيح البخاري ج 2 جزء 4 ص 141
قال عبدالله ( يعني ابن عمر ) ذكر النبي ( ص ) يوماً بين ظهري الناس المسيح الدجال فقال : إن الله ليس بأعور ، إلا أن المسيح الدجال أعور العين . انتهى . وقد فسرها الوهابيون وأسلافهم ، بأن الله تعالى له عينان سالمتان ! ورواه البغوي في مصابيحه ج 3 ص 497 ، 507 عن ابن عمر أنه قال : قام رسول الله ( ص ) ثم ذكر الدجال: تعلمون أنه أعور ، وأن الله ليس بأعور . عن عباده ابن الصامت عن رسول الله ( ص ) : إن المسيح الدجال رجلٌ قصير أفجح جعد أعور ، وإن ربكم ليس بأعور
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم وخسأ كل من تطاول على الذات الالهية ... ولكن ليس بالغريب على هؤلاء ( الفصيلة ) خلط الكلام وعجنه ليكون في النهاية دستورا يتخذه الرواااااافض السنة !!
فما رأيكم ؟
فـــــــــنون