قد يكون العنوان غريب بعض الشيء لكنه وحسب ما سوف تقرؤن مرتبط ارتباط وثيق بالموضوع منذ فترة طويلة وانا اتتبع حالي حال الكثير من المنتظرين لخروج صاحب العصر والزمان الحجة ابن الحسن روحي وارواح العالمين لتراب مقدمه الفدى وقد اطلعت على اغلب الكتب التي تسرد الروايات بخصوص ظهوره (عجل الله فرجه وسهل مخرجه ) وفي كل ايام تمضي تحصل حوادث تدل على قرب ظهورة سلام الله عليه وهي كثيرة لست بمعرض سردها ما يهمني وما اود ان اطرحه رواية عن الامام الباقر سلام الله عليه وهي
((عن الإمام الباقر عليه السلام قال: (كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلايعطونه ، ثم يطلبونه فلايعطونه . فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم . فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا . ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم (أي المهدي عليه السلام )قتلاهم شهداء . أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر) . بحار الانوار الجزء52/الصفحة243 ))
اتصور ان هذه الرواية تنطبق تماماً على البرنامج النووي الايراني فالقوم الذين يخرجون من المشرق المقصود بهم (الايرانيين ) وهم يطلبون الحق (البرنامج النويي السلمي ) فلا يعطونه المستكبريين لا يقبلون ان تمتلك ايران هذه التقنية لانها سوف تخو خطوة جبارة في الاكتفاء الذاتي من الطاقة الرخيصة والتقدم التكنلوجي الا محدود من الاستخدامات السلمية من الطاقة النويية . ويوافقون على البروتكول الاضافي الوكالةالدولية الطاقة الذرية الغير ملزم لايران من اجل طمئنة العالم واثبات سلمية برنامجهم النووي. تفرض عليهم عقوبات اقتصادية من الغربيين
ثم يطلبون الحق فلا يعطونه (يكررون الطلب ) برنامجنا سلمي وابوابنا مفتوحة لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشرط ان تمتلك ايران الدورة النووية كاملة بضمنها تخصيب اليورانيوم بدرجة لا تزيد عن 5% باشراف خبراء الوكالة
رفض الغربييون ويفرضون عقوبات اشد على الجمهورية الاسلامية الايرانية بعدها.
يفإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم .(بعد ان يصل القادة الايرانيين الى ان الغربيين لايمكن ان يوافقوا على ان تكون ايران ضمن النادي النووي يضعو سيوفهم على عواتقهم اي يضهروا سلاحهم وقد يكون برنامج نووي عسكري او اي سلاح اخر .
فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا . ( يخاف الغربيين من هذا السلاح الذي رفعه الايرانيين فيقبلون بامتلاك ايران برنامج نووي سلمي فلا يقبل الايرانيين بذلك ويقوموا (يقومون للحرب ).
تتعرض الجمهورية الاسلامية لضربة عسكرية من قبل المستكبريين تؤدي الا تدمير البنى التحتية الايرانية ويسقط شهداء كثر في تلك المعركة لكن لا يستطيعون كسر شوكتهم ويبقون على هذا الحال حتى يسلموا الراية للامام الحجة روحي وارواح العالمين لتراب مقدمه الفدى.
ويختم الامام الباقر عليه السلام بقوله ((أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر))
ويقصد بذلك حث المؤمنين على حفظ انفسهم لادراك صاحب العصر والزمان الامام الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه الشريف وسهل مخرجة
والسلام عليكم
اخوكم وخادمكم الموالي1
((عن الإمام الباقر عليه السلام قال: (كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلايعطونه ، ثم يطلبونه فلايعطونه . فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم . فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا . ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم (أي المهدي عليه السلام )قتلاهم شهداء . أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر) . بحار الانوار الجزء52/الصفحة243 ))
اتصور ان هذه الرواية تنطبق تماماً على البرنامج النووي الايراني فالقوم الذين يخرجون من المشرق المقصود بهم (الايرانيين ) وهم يطلبون الحق (البرنامج النويي السلمي ) فلا يعطونه المستكبريين لا يقبلون ان تمتلك ايران هذه التقنية لانها سوف تخو خطوة جبارة في الاكتفاء الذاتي من الطاقة الرخيصة والتقدم التكنلوجي الا محدود من الاستخدامات السلمية من الطاقة النويية . ويوافقون على البروتكول الاضافي الوكالةالدولية الطاقة الذرية الغير ملزم لايران من اجل طمئنة العالم واثبات سلمية برنامجهم النووي. تفرض عليهم عقوبات اقتصادية من الغربيين
ثم يطلبون الحق فلا يعطونه (يكررون الطلب ) برنامجنا سلمي وابوابنا مفتوحة لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشرط ان تمتلك ايران الدورة النووية كاملة بضمنها تخصيب اليورانيوم بدرجة لا تزيد عن 5% باشراف خبراء الوكالة
رفض الغربييون ويفرضون عقوبات اشد على الجمهورية الاسلامية الايرانية بعدها.
يفإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم .(بعد ان يصل القادة الايرانيين الى ان الغربيين لايمكن ان يوافقوا على ان تكون ايران ضمن النادي النووي يضعو سيوفهم على عواتقهم اي يضهروا سلاحهم وقد يكون برنامج نووي عسكري او اي سلاح اخر .
فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا . ( يخاف الغربيين من هذا السلاح الذي رفعه الايرانيين فيقبلون بامتلاك ايران برنامج نووي سلمي فلا يقبل الايرانيين بذلك ويقوموا (يقومون للحرب ).
تتعرض الجمهورية الاسلامية لضربة عسكرية من قبل المستكبريين تؤدي الا تدمير البنى التحتية الايرانية ويسقط شهداء كثر في تلك المعركة لكن لا يستطيعون كسر شوكتهم ويبقون على هذا الحال حتى يسلموا الراية للامام الحجة روحي وارواح العالمين لتراب مقدمه الفدى.
ويختم الامام الباقر عليه السلام بقوله ((أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر))
ويقصد بذلك حث المؤمنين على حفظ انفسهم لادراك صاحب العصر والزمان الامام الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه الشريف وسهل مخرجة
والسلام عليكم
اخوكم وخادمكم الموالي1
تعليق