في الرد على من يسأل ( لماذا لم يذكر الإمام علي في القران الكريم)
قيل لي لو كان حق علي خليفة للنبي كان إنذكـــر
إســـم علي في الكتـــاب ومـاخـلت منـه الســــور
وكــذا الأحـاديث الصــحاح والأســانـيــد الــــدرر
فبحثت في سنن ابن ماجه وفي صواعق بن حجر
فبحثت لــــــم أعثر على حـدث يــقيــد ولاصــــور
أن عــلي هــــو الــوصـي والـخلـيفـــة المــنتـظـر
فرد عليه أبو الغدير حيث قال :
فأســـــمع أخي وخذ الـجـــواب بما ســـألت وما خطـــــر
وأعلم بأن علي ذكـــــــر بالنص فى أصـــــل الـســـــــور
فـلعـلـةٍ حجـــب أســـــــــــمه لله في الأمــــــــــر نـــظــــر
الله عـالـــــــــم بـــا لـنـوا يا بــما هـــــو خـيـرُ وشـــــــر
الله خــــــا لــق كــل شـئ وكــل شــــئ خـلـق بـقـــــــدر
لــو كـا ن اظهـر اسـمـه لـلـمـــــسلـين ومــا ســتــــــــــر
بالنص فـي الأي المبين هـو الخلـــــيـفـه المـنـتـظـــــــر
لتعرض الذكـر الحكـيم وما حــــــــواه الى الـــخـطـــــــر
ولقيل هذا مــن رسـول الله أمـــــــــــــرٌ مــبــتــكــــــــــر
ما كان هذا في الـكـتاب وانــما طــه هـــــــــــــــجـــــــر
فنعـترض قول الرسول ونـتـبع قــــــــــــول عـــمــــــــر
ونــشـك فـي جــل الأمــورصغيــــــــرهــــا حتى الكـــبـر
ليقـال طــــه مـــدعـي كــــــــــان النــبـوة يـا بــــشـــــر
لا ســنـة كـانــت لــــــــــــه ولا كـتــاب ولا ســــــــــيــر
فمن هنا أيـقـــــــــنـت أن فــعــل ربي لــــه وطــــــــــر
أخفى علي في الكـــتاب وفي الأحــاديــث ظـهــــــــــر
فــإذا أتـــــاك حــــــديـث طــــه فذكر ربي مـختـبــــــــر
تـعـرف بـه أصــل الحـديث مـن الحـديث المبـتــــكـــــر
من بعـد ذا فـأ قـرأ أحاديث الصحاح عـلى الأثـــــــــــر
وأرجـع إلى ما أ سـردت فـي حـق ذاك المؤ تـمـــــــــر
أ عني بـه يـوم الـغـدير وما حـــوا ه مــــــن الـخـبـــــر
جــاءوا الصحابـة مـبايعـين مهـنـئـيـن بـما صـــــــــدر
بــخ بــخ لـك يــا عـــلــي مــا قــا لها غــير عــــمـــــر
فــتـعـلـم أن صادقـين ولـــسـنـا أول مــن نــــشـــــــــر
فـالـذنـب ذنــب الحاسـديـن فـذ نـبـهـم لا يـغـتــفـــــــــر
هم من أضلـوك السبيل وأوقـعـوا بـك في الحـفــــــــر
فأرجع إلى رشـدك أخـي ولـتـبـتـعـد عـن مـن نكــــــــر
وأسـلك طريـق الصالـحين المخلصـين ومـن شـكـــــر
وأعــلم بأنك ســوف تسأل عـن النعـيم ومـــا جــفــــر
فعـــلي هــو ذاك النعيم وآله الإثنا عشــــــر
ولســوف تمـضي عــلى صـراط مســتقيم كـالــــوتــر
فعلي هو ذاك الصـــراط المستقـيـــم فسـل ســقــــــر
علي هـــو النبــأ العظيم علـي هــو خـــير البـشــــــر
فــالشمـس شـمس المصطفى ومن تلى ذاك الـقمــــر
علــي مثــــالاً صالــحــا كـنــــزاً عـــظـيـــم يدخـــــــر
بالحـــــلم زيــن صـــبره لا بـالجـواهـــــر والــــــدرر
بـالعــــــــلم صــدر فــكـره فكر تـــورد مــن بحــــــــر
نحن الجــداول من علي وعـــلي لــــنا ذاك النـــهــر
غصــــــن روي هو لـنــا حــنا لــه ورق الشـــــــجر
قرآن ناطق فعـــله فكتــــــاب ربي بـــه إفـتخـــــــــر
صــــــلوا عليه في الختــــــام وآلــــه يامـن حضر
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•° الشاعر محمد سليمان ( أبو الغدير )«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
قيل لي لو كان حق علي خليفة للنبي كان إنذكـــر
إســـم علي في الكتـــاب ومـاخـلت منـه الســــور
وكــذا الأحـاديث الصــحاح والأســانـيــد الــــدرر
فبحثت في سنن ابن ماجه وفي صواعق بن حجر
فبحثت لــــــم أعثر على حـدث يــقيــد ولاصــــور
أن عــلي هــــو الــوصـي والـخلـيفـــة المــنتـظـر
فرد عليه أبو الغدير حيث قال :
فأســـــمع أخي وخذ الـجـــواب بما ســـألت وما خطـــــر
وأعلم بأن علي ذكـــــــر بالنص فى أصـــــل الـســـــــور
فـلعـلـةٍ حجـــب أســـــــــــمه لله في الأمــــــــــر نـــظــــر
الله عـالـــــــــم بـــا لـنـوا يا بــما هـــــو خـيـرُ وشـــــــر
الله خــــــا لــق كــل شـئ وكــل شــــئ خـلـق بـقـــــــدر
لــو كـا ن اظهـر اسـمـه لـلـمـــــسلـين ومــا ســتــــــــــر
بالنص فـي الأي المبين هـو الخلـــــيـفـه المـنـتـظـــــــر
لتعرض الذكـر الحكـيم وما حــــــــواه الى الـــخـطـــــــر
ولقيل هذا مــن رسـول الله أمـــــــــــــرٌ مــبــتــكــــــــــر
ما كان هذا في الـكـتاب وانــما طــه هـــــــــــــــجـــــــر
فنعـترض قول الرسول ونـتـبع قــــــــــــول عـــمــــــــر
ونــشـك فـي جــل الأمــورصغيــــــــرهــــا حتى الكـــبـر
ليقـال طــــه مـــدعـي كــــــــــان النــبـوة يـا بــــشـــــر
لا ســنـة كـانــت لــــــــــــه ولا كـتــاب ولا ســــــــــيــر
فمن هنا أيـقـــــــــنـت أن فــعــل ربي لــــه وطــــــــــر
أخفى علي في الكـــتاب وفي الأحــاديــث ظـهــــــــــر
فــإذا أتـــــاك حــــــديـث طــــه فذكر ربي مـختـبــــــــر
تـعـرف بـه أصــل الحـديث مـن الحـديث المبـتــــكـــــر
من بعـد ذا فـأ قـرأ أحاديث الصحاح عـلى الأثـــــــــــر
وأرجـع إلى ما أ سـردت فـي حـق ذاك المؤ تـمـــــــــر
أ عني بـه يـوم الـغـدير وما حـــوا ه مــــــن الـخـبـــــر
جــاءوا الصحابـة مـبايعـين مهـنـئـيـن بـما صـــــــــدر
بــخ بــخ لـك يــا عـــلــي مــا قــا لها غــير عــــمـــــر
فــتـعـلـم أن صادقـين ولـــسـنـا أول مــن نــــشـــــــــر
فـالـذنـب ذنــب الحاسـديـن فـذ نـبـهـم لا يـغـتــفـــــــــر
هم من أضلـوك السبيل وأوقـعـوا بـك في الحـفــــــــر
فأرجع إلى رشـدك أخـي ولـتـبـتـعـد عـن مـن نكــــــــر
وأسـلك طريـق الصالـحين المخلصـين ومـن شـكـــــر
وأعــلم بأنك ســوف تسأل عـن النعـيم ومـــا جــفــــر
فعـــلي هــو ذاك النعيم وآله الإثنا عشــــــر
ولســوف تمـضي عــلى صـراط مســتقيم كـالــــوتــر
فعلي هو ذاك الصـــراط المستقـيـــم فسـل ســقــــــر
علي هـــو النبــأ العظيم علـي هــو خـــير البـشــــــر
فــالشمـس شـمس المصطفى ومن تلى ذاك الـقمــــر
علــي مثــــالاً صالــحــا كـنــــزاً عـــظـيـــم يدخـــــــر
بالحـــــلم زيــن صـــبره لا بـالجـواهـــــر والــــــدرر
بـالعــــــــلم صــدر فــكـره فكر تـــورد مــن بحــــــــر
نحن الجــداول من علي وعـــلي لــــنا ذاك النـــهــر
غصــــــن روي هو لـنــا حــنا لــه ورق الشـــــــجر
قرآن ناطق فعـــله فكتــــــاب ربي بـــه إفـتخـــــــــر
صــــــلوا عليه في الختــــــام وآلــــه يامـن حضر
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•° الشاعر محمد سليمان ( أبو الغدير )«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
تعليق