إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الروضه من كتاب الكاافي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الروضه من كتاب الكاافي

    هل يستطيع احد ان يبين لي بطلان و كذب هذه الروايه

    وأما بالنسبة للإمام موسى بن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول (( لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد (!؟) و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله))
    الروضة من الكافي جـ8 ص (191) تحت ( إنما شيعة علي من صدق قوله فعله ) رقم (290).

  • #2
    سجل حضور ومتابعة

    تعليق


    • #3
      ننتظر الجواااااااب منكم

      يعني السكوت علامه الرضا وهذه الروايات صحيحه

      تعليق


      • #4
        أولا : الحديث ضعيف الأسناد ولا يمكن الإعتماد عليه .

        ثانيا : يخالف الصحيح والمتواتر من أحاديث الأئمة في مدح الشيعة ، ويخالف ما هو مروي عن الإمام الكاظم نفسه في مدح الشيعة والثناء عليهم ..

        فخذ على سبيل المثال هذا الحديث :

        عن حمدويه و ابراهيم ابنى نصير عن محمد بن اسماعيل الرازي عن علي بن حبيب المداينى عن علي بن سويد السابى قال كتب الى ابو الحسن ع وهو فى السجن : ( و أما ما ذكرت يا علي ممن تأخذ معالم دينك ، لا تأخذن معالم دينك عن غير شيعتنا ، فإنك إن تعديتهم أخذت دينك عن الخائنين الذين خانوا الله و رسوله و خانوا أماناتهم ، إنهم ائتمنوا على كتاب الله فحرفوه و بدلوه ، فعليهم لعنة الله و لعنة رسوله و لعنة ملائكته ولعنة آبائي الكرام البررة ، ولعنتي و لعنة شيعتي إلى يوم القيامة .. ) (الوسائل/ ج 27 باب 11 ص 150 روايه 33457 )

        وإليك أيضاً رأي الإمام الصادق في شيعته :


        قال الإمام الصادق عليه السلام : ( مثل البنفسج في الدهن كمثل شيعتنا في الناس ) .

        فما بال عينك العوراء غضت الطرف عن المتواتر الصحيح وتعلقت بالفتات الشاذ .


        ثالثا : حتى لو افترضنا بأن الحديث صحيح فإن دلالته لا يمكن أن تطبقها على جميع الشيعة في كل زمان وكل مكان ، وغاية ما يمكنك أن تستفيده من الحديث أن الشيعة في أيام الإمام الكاظم كانوا بتلك الصفات .


        رابعا وهو الأهم : إذا كنت ترى بأن الحديث صحيح وأنه يشمل جميع شيعتهم عليهم السلام ، فأنت بين خيارين لا ثالث لهما ، فإما أن تعتبر نفسك من شيعة أهل البيت فيشملك هذا الذم ، وإما أن تعتبر نفسك من المناوئين لهم وحسبك بذلك ذما وخزيا . فاختر لنفسك ما شئت يا عبقري .



        ( الجمري )
        التعديل الأخير تم بواسطة الجمـري; الساعة 01-04-2007, 11:58 PM.

        تعليق


        • #5
          رابعا وهو الأهم : إذا كنت ترى بأن الحديث صحيح وأنه يشمل جميع شيعتهم عليهم السلام ، فأنت بين خيارين لا ثالث لهما ، فإما أن تعتبر نفسك من شيعة أهل البيت فيشملك هذا الذم ، وإما أن تعتبر نفسك من المناوئين لهم وحسبك بذلك ذما وخزيا . فاختر لنفسك ما شئت يا عبقري .


          أسجّل احترامي لك اخي الجمري على هذا السؤال الذكي.

          تعليق


          • #6
            الإحترام والتقدير موصول لك عزيزي صندوق العمل .



            ( الجمري )

            تعليق


            • #7
              و كل عادة ليوث حيدره تغلق افواه الكلاب النابحه.
              بارك الله فيك اخي الجمري.

              تعليق


              • #8
                عزيزي السائل ,

                قال الامام الكاظم بحسب ما نقلت ( هداك الله ) :

                (( و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي ))

                وهذا أدل دليل على ان هناك مِن مَن يسمي نفسه انه من شيعته وهو غير ذلك بل هو(( لم ((أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين (!!!!) و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد ))

                بخلاف شيعته فهم أرفع من ذلك كما قال الامام ( سلام الله عليه ) وأتقى .

                تعليق


                • #9
                  كاتب الموضوع أنزل موضوعين في نفس الوقت

                  فله موضوع آخر بعنوان
                  الاحتجاج للطبرسي

                  أتّبعَ فيه عين الأسلوب

                  ــــــــــــــ
                  مع الشكر للاخوة الأفاضل وما أضافوه

                  نضيف جواباً جاهزاً .. وزيادة الخير خيرين

                  قال الشيخ علي آل محسن في كتابه "لله وللحقيقة" في الرد على الكتاب الأضحوكة "لله ثم للتاريخ" ج1 / 62 - 74
                  ما نصه :

                  ( قال الكاتب : قال أمير المؤمنين عليه السلام : ( لو مَيَّزْتُ شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة، ولو امتحنتُهم لما وجدتهم إلا مرتدين، ولو تَمَحَّصْتُهم لما خلص من الألف واحد ) ( الكافي/ الروضة 8/338 ).

                  وأقول : إن مدعي الاجتهاد والفقاهة ظن أن أبا الحسن عليه السلام الذي رُوي عنه هذا الحديث، هو الإمام أمير المؤمنين عليه السلام ، مع أنه من البديهيات عند طلبة العلم أن أبا الحسن الوارد في الروايات يُراد به الإمام الكاظم سلام الله عليه، فمرحباً بهذا المجتهد الذي نال درجة الاجتهاد بتفوق!!
                  هذا مع أن هذا الحديث ضعيف السند جداً، فإن من جملة رواته محمد بن سليمان، وهو محمد بن سليمان البصري الديلمي، وهو ضعيف جداً.
                  قال المحقق السيد الخوئي في ( معجم رجال الحديث ) : ولا شك في انصراف محمد بن سليمان إلى البصري الديلمي، فإنه المعروف المشهور ( 1 ).
                  قال النجاشي: محمد بن سليمان بن عبد الله الديلمي، ضعيف جداً، لا يُعوَّل عليه في شيء ( 2 ).
                  وقال في ترجمة أبيه: سليمان بن عبد الله الديلمي أبو محمد... وقيل: كان غالياً كذَّاباً، وكذلك ابنه محمد، لا يُعمل بما انفردا به من الرواية ( 3 ).
                  وقال الشيخ في رجاله : له كتاب، يُرمى بالغلو ( 4 ).
                  وقال العلامة في رجاله : ضعيف جداً لا يعوَّل عليه في شيء ( 5 ).
                  ومن رواة هذا الحديث أيضا ً: إبراهيم بن عبد الله الصوفي، وهو رجل مجهول، لم يُترجَم في كتب الرجال.
                  ومن جملة رواته أيضاً : موسى بن بكر الواسطي، وهو لم يوثَّق في كتب الرجال، بل قال الشيخ الطوسي قدس سره في رجاله : موسى بن بكر الواسطي، أصله كوفي، واقفي( 6 ).
                  هذا من ناحية السند ، وأما من ناحية متن الحديث ومعناه فنقول :
                  لقد كان كثير من المسلمين في زمان الأئمة عليهم السلام يدَّعون أنهم من شيعة علي عليه السلام خاصة أو أهل البيت عليهم السلام ?عامَّة ( 7 )، ولكنهم لم يكونوا كذلك، لأن شيعتهم هم أتباعهم بالقول والفعل، لا بالادِّعاء فقط.
                  ___________________________
                  * هامش *
                  ( 1 ) معجم رجال الحديث 16/134.
                  ( 2 ) رجال النجاشي 2/269.
                  ( 3 ) نفس المصدر 1/412.
                  ( 4 ) رجال الطوسي، ص 343.
                  ( 5 ) رجال العلامة، ص 255.
                  ( 6 ) رجال الطوسي، ص 343.
                  ( 7 ) لقد استمر هذا الادِّعاء حتى إلى ما بعد عصورهم عليهم السلام ، فلا تعدم من يزعم أن أهل السنة أو المعتزلة أو غيرهم، هم شيعة علي عليه السلام كما سيأتي نقله عن ابن حجر الهيتمي وابن أبي الحديد المعتزلي .


                  وعليه فالمراد بالحديث هو أني (لو ميَّزتُ) أي لو أردت أن أَفْصِل (شيعتي) أي الذين يزعمون أنهم من شيعتنا وأتباعنا ـ وهم ليسوا كذلك ـ عن غيرهم ممن شايعنا حقيقة ، (لما وجدتُهم إلا واصفة) أي لما وجدتُ هؤلاء شيعة لنا، بل وجدتهم واصفين أنفسهم بمشايعتنا ومُدَّعين لها، مع أنهم ليسوا كذلك، لأنهم لا يعتقدون بإمامتنا، ولا يقتدون بنا، لا في أقوالنا ولا في أفعالنا.
                  (ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين) أي لو أني امتحنتُ هؤلاء الذين يزعمون أنهم لنا شيعة، بأن ذكرتُ لهم مذهب أئمة أهل البيت عليهم السلام وما يجب عليهم من الاعتقاد والعمل، لما وجدتهم إلا مُنكِرين علينا مذهبنا، وتاركين ادّعاء التشيع لنا، وراجعين عن القول بموالاتنا ومحبَّتنا.
                  (ولو تمحَّصتُهم لما خلص من الألف واحد)، أي لو أني محَّصتُ هؤلاء بالامتحان، وأمرتُهم ببذل المال من أجلنا، والتضحية بالنفس في سبيلنا لما خلص منهم أحد، لأنهم يدَّعون التشيع لنا من دون أن يكونوا لنا شيعة حقيقة.
                  ويدل على ما قلناه من معنى الحديث قوله عليه السلام بعد ذلك : ( ولو غربلتُهم غربلة لم يبقَ منهم إلا ما كان لي ، إنهم طالما اتّكوا على الأرائك ، فقالوا: "نحن شيعة علي"، إنما شيعة علي من صدق قولَه فعلُه ).
                  أي لو أني اختبرتهم لوجدتهم يتَّبعون غيرنا ويوالون أعداءنا، ولم يبق مِن هؤلاء الذين يدَّعون التشيع لنا إلا شيعتنا الذين يوالوننا ويأخذون بقولنا ويقتدون بنا، وأما المدَّعون الذين يوالون غيرنا فهؤلاء ليسوا من شيعتنا، لأن شيعة علي عليه السلام هم الذين شايعوا عليًّا وأهل بيته عليهم السلام بالقول والفعل، لا بالقول دون الفعل.
                  ومنه يتضح أن كلام الإمام عليه السلام ـ لو صحَّ الحديث ـ ليس ناظراً للشيعة الذين يعتقدون بإمامتهم ويوالونهم حقيقة، وإنما أراد عليه السلام أن ينفي تشيع أهل الخلاف المدَّعين أنهم من شيعتهم عليهم السلام .
                  ولو سلمنا أن المراد بالحديث هو ذَمّ الشيعة فإن الذم المتوجِّه إليهم إنما هو بسبب عدم اقتدائهم بأئمة أهل البيت عليهم السلام في سلوكهم وأفعالهم من الاستقامة والصلاح والتقوى والورع، ولا يراد أنهم كانوا منحرفين عن أئمة أهل البيت عليهم السلام قولاً واعتقاداً.
                  وحال هذا الكلام حال من يقول: إن المسلمين اليوم لا يطبقون الإسلام، ولا يعملون بالقرآن، ولو امتحنتهم لوجدتهم كلهم مسلمين بالاسم فقط، ولما خلص من الألف واحد.
                  وهو كلام يُراد به ذمّ المسلمين من جهة سلوكهم وأعمالهم، لا من حيث اعتقادهم وأحكامهم، ولا يراد به أنهم مبطلون وغيرهم محق.
                  ) انتهى



                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  ..


                  تعليق


                  • #10
                    أحسنت أخي مرآة التواريخ

                    المشاركة الأصلية بواسطة mohamed_eddine
                    و كل عادة ليوث حيدره تغلق افواه الكلاب النابحه.
                    بارك الله فيك اخي الجمري.
                    وفيكم بارك الله يا شيعة علي


                    ( الجمري )

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    9 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                    ردود 2
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X