إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من ابن الجنوب الى حماة الجنوب

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الأصل يفنى والفرع يفنى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    والصلاة والسلام على اشرف خلق الله واعز المرسلين سيدنا ونبينا حبيب قلوب رب العالمين
    ابا القاسم محمد خير الوصيين

    الأصل يبقى والفرع يفنى

    الأصل يبقى والفرع يفنى

    تعليق


    • #17
      إن كان لله حزب في شريعته فوحدك حزب الله يا أمل

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم

        أنتي يا أمل من فجرتي شعلت المقاومه الشريفه في لبنان والعالم العربي

        ومن ينسى السيد موسى أبي الاحرار

        أتمنى أن كل واحد يريد أن يتكلم عن حركة امل الشريفه او أي حزب ثاني او ما شابه
        ان يطلع على نشأته وبدايته وماذا عمل وووووووووووووووووووووووووووووووووووو

        ومن يريد أن يتكلم عن حركة امل فليبحث بجديه ثم يتكلم
        بأمان الله

        تعليق


        • #19
          أحلى شي تكون شيعي و بس بترتاح!!!!!!!!!!

          تعليق


          • #20
            أحلى شي تكون شيعي و بس بترتاح!!!!!!!!!!
            بتكون بس يتيم من أيتام آل محمد (ص)

            تعليق


            • #21
              عندما يدافع هؤلاء عن حركة أمل لا يسعنا إلا أن نشيد بهذه الكلمات التي تصدر من القلب ولأنهم منبع الصدق ولأنهم يريدون أن ينشرو الحقيقة لو كرها الكافرون ولو كرها المشركون وهذا هو صوت الحق .
              وفي الختام السلام على القائد السيد موسى الصدر ورففقيه أعادهم الله وعلى حامل أمانتة الأخ القائد نبيه بري .


              من ليس في أمل لا أمل له في الحياة.

              تعليق


              • #22
                أمل
                نور لمن إهتدى
                و
                نار لمن إعتدى

                تعليق


                • #23

                  حزب الله كان يشيع بشكل غير رسمي بين الأوساط الشيعية أن نبيه بري له يد في اختفاء الامام موسى الصدر (1) ,الا أن قراءة أخرى للحادثة على معيار المستفيد الأول نرى أنّه كان للحزب المصلحة الأولى و الأخيرة لأخذ ما حققه الصدر في الطائفة الشيعية على طبق من فضة خاصّة و أنّ الامام موسى الصدر كان ابن للمرجعيات الشيعية التي حاربها الخميني و قضى عليه بالقمع و الارهاب و اكتفى بعد الاختفاء بال78 ببيان تعزية بينما استمرّ القبض من ليبيا التي كان يعتبرها من الأنظمة الاسلامية حتى أواخر الثمانينات .

                  (1) دمشق تهدد بري بـ"فضح تورطه" في جريمة اختفاء موسى الصدر نقلا عن رويترز


                  مقال مهم لحسن صبرا رشيس تحرير مجلّة الشراع :


                  آن الأوان لكشف مصير الإمام الصدر من الذين يعرفونه
                  حسن صبرا
                  كان الرئيس حافظ الاسد معجباً بشخصية الإمام موسى الصدر وسعة اطلاعه وانفتاحه الاسلامي واهتماماته المتعددة.
                  وكانت جلسات الحوار بين الرجلين تتجاوز حدود الوضع السياسي في لبنان إلى الوضع في ايران تحديداً حيث يحكم شاه ايران بلداً اسلامياً جعله في خندق المجابهة ضد الأمة العربية، حليفاً لاسرائيل، وحيث يخوض الإمام الصدر مقاومة سلمية ضد نظام الشاه في اطار واحد مع خليفة د. محمد مصدق - الذي خلعه انقلاب اميركي بقيادة اردشير زاهدي لاعادة الشاه إلى السلطة عام 1951 - المهندس مهدي بازركان الذي كان يرأس تحرير ايران.
                  كان الإمام الصدر يشرح اوضاع ايران وجهد الوطنيين الايرانيين للخلاص من نظام الشاه سلمياً، وفي وقت كانت فيه حركات التحرير الوطنية اليسارية والاسلامية الاخرى تستخدم العنف ضد نظام الشاه واستخباراته المحلية السافاك والاميركية (C.I.A) وفي مقدمتها (فدائيي اسلام، ومجاهدي خلق وحركة الدفاع عن اليسار ..) وهؤلاء يركزون في اعمالهم على قتل رجال الاستخبارات الاميركية في ايران وما يسمى بالمستشارين الاميركيين في مختلف الحقول.
                  ولم تكن اجهزة الشاه لتفرق بين المقاومة السلمية والمقاومة المسلحة فكان نصيب كبار رجال الدين كالإمام آية الله محمود الطالقاني وآية الله حسين علي منتظري ومهدي بازركان السجون والتعذيب إلى جانب الشباب الثوري المتحمس من مجاهدي خلق وفدائيي اسلام والحزب الشيوعي الايراني الذين تراوح التعامل معهم بين القتل والاعتقال والتعذيب والنفي .. وما زالت آثار دماء كثيرين من الشباب الايراني المناضل ضد الشاه واميركا واسرائيل واضحة على جدران سجن ايفين مختلطة الآن مع دماء الشباب الايراني الرافض لديكتاتورية وانتهازية النظام الايراني الحالي .. في السجن نفسه.
                  وفي هذا السجن نفسه قتل احد رجال القضاء المعممين من رجال السلطة الحالية الصحافية الكندية من اصل ايراني زهرة كاظمي بضربة على رأسها سببت لها اغماءة لم تفق منها إلى الموت.
                  وكان الرئيس الأسد يدرك وهو يستمع إلى الإمام الصدر متحدثاً عن أوضاع بلاده وتحليله للواقع السياسي وقواه والحركة الشعبية الرافضة المتصاعدة ان للرجل طموحاً كبيراً يتجاوز اوضاع لبنان أو شيعته إلى اوضاع ايران حيث الثقل الاستراتيجي الاسلامي في اي تحالف عربي - ايراني لمجابهة التحديات المفروضة على الأمة العربية والعالم الاسلامي.
                  وكان الأسد خاصة بعد اتفاقيات وقف اطلاق النار مع اسرائيل التي وقعتها دمشق والقاهرة وقبل وبعد سقوط انور السادات في القدس في 19/11/1977 يدرك ان ايران الشاه حليف استراتيجي لاسرائيل، ولا بد من العمل بكل أدب لمساندة كل تحرك يقيد حركة الشاه ثم يطيحه ان امكن، وكان يجد في الإمام الصدر احدى القوى المؤثرة إلى جانب قوى عديدة مدت سوريا يدها لعلاقات واسعة معها من المقاومات الايرانية ضد الشاه سلماً وعنفاً وافتتحت لها مكاتب في دمشق وأمدت بعضها بالسلاح ايضاً ...
                  لذا فإن دمشق كانت الأسرع لدعم الثورة الشعبية التي قادها الإمام الخميني من منفاه في نوفل لوشاتو في فرنسا والتي بدأت صيف 1978 ضد شاه ايران بعد اغتيال نجل الإمام السيد مصطفى في النجف حيث كان الخميني منفياً اثر ثورة 15 خرداد (حزيران/ يونيو) 1963 الفاشلة.
                  وكانت حركة الإمام الصدر اي حركة تحرير ايران بقيادة المهندس مهدي بازركان كما كل القوى الشعبية الاسلامية واليسارية والوطنية ضمن التيار الشعبي الكاسح الذي اسقط اعتى نظام عرفته ايران قبل ديكتاتورية النظام "الاسلامي" الحالي.
                  تميزت حركة تحرير ايران برفض اللجوء إلى السلاح لمقاومة نظام الشاه وكانت شعاراتها وبرامجها وشخصياتها الوطنية ذات ثقل شديد وواضح في الشارع السياسي الايراني، وكانت برامجها وطنية لا تتعارض مع الشرع الاسلامي الشيعي، لكنها لا تستند إلى مبدأ ولاية الفقيه في الحكم، وكانت هذه نقطة الافتراق الاساسية حتى في ظل الثورة وقبل سقوط الشاه مع الإمام الخميني الذي بشر في فرنسا بجمهورية اسلامية في ايران.
                  كانت حركة تحرير ايران إلى اقامة ملكية دستورية ان امكن بدل اهراق الدماء. وكان الإمام الصدر مؤيداً التوجه الذي يقيد نظام الشاه ويتيح الفرصة لديمقراطية حقيقية تعبر عن توجهات وعقائد الايرانيين الاسلامية الرافضة للوجود الاميركي والصهيوني وللاعتراف باسرائيل مع السعي لعلاقات اخوية مع البلاد العربية.
                  حتى اذا امكن للشعب الايراني اسقاط الشاه واقامة نظام جديد فليحدد هذا الشعب اي نظام يريد ضمن خيارات حرة وعبر اجراءات يبتدعها الشعب الايراني نفسه استرشاداً بتجارب الشعوب الاخرى.
                  لكن الإمام الخميني كان له رأي آخر، حيث سارع بعد اعلان شاه ايران انه يقبل بحكومة برئاسة شهبور بختيار تكون لها صلاحيات واسعة عارضاً ارسال بختيار نفسه إلى نوفل لوشاتو لمحاورته، رفض الخميني ذلك قائلاً اذا اراد بختيار زيارتي فأهلاً وسهلاً شرط ان يقدم استقالته قبل المجيء إلى هنا.
                  في هذه الفترة كان الافتراق يزداد بين الخميني والمرجعيات الكبرى الاخرى في ايران وفي مقدمهم المرجع الأعلى آية الله العظمى السيد محمود شريعتمداري الذي ايد قيام حكومة برئاسة شهبور بختيار، تمهيداً لملكية دستورية، وايد الإمام الصدر موقف السيد شريعتمداري، لكن الإمام الخميني سفه موقف شريعتمداري داعياً اياه للوقوف معه لا مع الشاه معلناً استمرار الثورة حتى اسقاط النظام كله.
                  ترك هذا الموقف الذي اعلن في شهر آب / اغسطس 1978 آثاره على مواقف الإمام الصدر العلنية من الثورة حيث التزم الصمت من تطورات الثورة في ايران بعد افتراق كبير في ما كان يفكر فيه ضمن اطار وبالتنسيق مع حركة تحرير ايران وما كان الإمام الخميني يخطط له داخل الثورة نفسها.
                  جولة عربية انتهت في ليبيا
                  وانصرف الإمام الصدر خلال هذه الفترة إلى جولة عربية شملت الكويت والجزائر ومنها إلى بيروت ليلبي دعوة وجهت له لزيارة ليبيا - المنقطع عن زيارتها - بعد وساطة من الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين الذي تحدث عبر الهاتف مع العقيد الليبي معمر القذافي لاستقبال الصدر فكانت المناسبة احتفالات 1 ايلول / سبتمبر ذكرى انقلاب القذافي على العهد الملكي في المملكة الليبية المتحدة، حيث وجهت ليبيا كالعادة دعوات لشخصيات في كل البلاد التي لها فيها سفارات لزيارة طرابلس والمشاركة في الاحتفالات التي تقام فيها بمناسبة انقلاب القذافي.
                  وفي تاريخ 31/8/1978 انقطعت اخبار الإمام الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدرالدين عن اهلهم والمجلس الشيعي في بيروت، وبالسؤال عنهم قيل لهم من فندق الشاطئ في طرابلس انهم غادروا لكن الرجل ورفيقيه لم يصلوا إلى أي مكان لا إلى ايطاليا كما ادعت السلطات الليبية ولا لبيروت حيث كان الجميع في انتظارهم .. لتبدأ فصول اغرب قضايا الاختطاف والاختفاء السياسي في تاريخ العلاقات بين الدول.
                  من المسؤول؟
                  تتحمل ليبيا رسمياً بالدرجة الأولى المسؤولية الكاملة عن اخفاء رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الاعلى الإمام موسى الصدر الذي حضر على رأس وفد مكون من الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدرالدين إلى طرابلس بناء على دعوة رسمية حملها اليه القائم بالأعمال الليبي في بيروت وقتها محمود بن كورة.
                  فالوفد ضيف ليبيا، ورئيسه شخصية اساسية في المعادلة اللبنانية ومقام اسلامي معروف، وصاحب دور مشهود له في حركة الشعب الايراني لاسقاط نظام بلده.
                  ثم ان ليبيا عجزت عن اثبات ان الرجل ورفيقيه غادروا اراضيها عبر طائرة "اليطاليا" إلى روما لأن الوقائع وفق كل التحقيقات التي تمت محلياً وعربياً ودولياً اثبتت ان الرجل لم يصل إلى روما كما زعمت سلطات ليبيا.
                  ظل الإمام الصدر ورفيقاه، إذن في ليبيا، واختفيا منذ تاريخ 31/8/1978، وها نحن في 31/8/2004 أي 26 سنة على اخفاء الرجل (ورفيقيه).
                  من المستفيد؟
                  تتجه الانظار أول الأمر إلى استفادة ليبيا لأن الاخفاء تم على اراضيها، فهل عملت لمصلحتها أم أن آخرين نفذوا هذا الامر في تقاطع مع مصالحها ام ان هؤلاء اخفوا وقتلوا الإمام ومن معه خدمة لمصلحتهم المباشرة والخاصة وان ليبيا غضت الطرف عن هذا الموضوع، وهذا سلوك غير مستغرب من رأس النظام القابض على السلطات في هذا البلد المنكوب وشواهد ووقائع 35 سنة من الحكم الارهابي في ليبيا تدل على ذلك؟
                  المستفيدون هم إذن:
                  1- بالدرجة الاولى ايران التي اختارت قبل وبعد سقوط الشاه نظام الجمهورية الاسلامية المستند إلى ولاية الفقيه الذي يتمتع بصلاحيات إلهية (رب غفرانك) يعطيها للحكومة الاسلامية التي تحكم بالصلاحيات نفسها، وهذا امر لا يتوافق ابداً مع فكر ونهج وسلوكيات الإمام موسى الصدر المستنير المنفتح على كل طروحات وتطورات العصر.
                  كان الإمام الصدر قيادياً بارزاً في حركة تحرير ايران التي رئسها المهندس مهدي بازركان والذي كلفه الخميني تشكيل أول حكومة في ايران بعد اسقاط الشاه في مرحلة تقطيع وقت ليتمكن رجال الخميني من التغلغل في الادارات الايرانية واكتساب الخبرة قبل الامساك بمفاصل الدولة.
                  وكان لافتاً للنظر ان اقوى رجلين في السلطة الايرانية الحالية وهما السيد علي خامنئي والشيخ علي اكبر هاشمي رفسنجاني تولى كل منهما موقع وكيل وزارة الدفاع (للأول) ووكيل وزارة الداخلية (للثاني) خلال حكومة بازركان نفسه.
                  وبعد ان تمكن رجال الخميني من الادارات خلع حكومة بازركان ثم بدأ بمحاربة حركته حتى تمت تصفيتها بالتدريج، وكذلك فعل والسلطة بعده بكل الحركات الايرانية الوطنية والاسلامية والمرجعيات الاخرى في ايران، من فدائيي اسلام إلى مجاهدي خلق إلى كل القوى الحزبية والشعبية الايرانية حتى استقر المقام على المجموعة الحاكمة الحالية الموزعة بين اصلاحيين مزعومين ومحافظين حاكمين.
                  تبدو ايران مستفيدة من تغييب الإمام الصدر لأنه رائد حركة وطنية في ايران جرت تصفيتها تباعاً وهو رجل دين معمم وسيد يملك كاريزما القيادة والخطابة والشخصية الآسرة الجذابة في مقابل الشخصيات القمعية التي حكمت ايران منذ سقوط الشاه .. وحتى الآن.
                  كانت العلاقات الايرانية - الليبية في اوجها بعد انتصار الخميني وبلغت ذروة لا مثيل لها خلال الحرب العراقية - الايراني (1980 - 1988) حين زودت ليبيا ايران بصواريخ (سكود) مع اشتعال حرب المدن، وكان اول صاروخ اطلقته ايران على بغداد تحت اشراف مقدم في الجيش الليبي ارسله القذافي ضمن مجموعة ضباط مع سلاح كانت طائرات (جامبو 747) الايرانية تحمله يومياً من مطارات ليبيا المختلفة.
                  2- ثاني المستفيدين هي المنظمات الفلسطينية المعادية للإمام الصدر والتي كانت عرضة لانتقاداته الشديدة بسبب سلوكياتها المستفزة للناس والخوات التي تفرضها عليها والتعديات على ممتلكاتها ومصادرة اراضيها وسياراتها، وتداخلاتها في كل شاردة وواردة في القرى والبلدات الجنوبية حيث قواعد هذه المنظمات على الحدود مع فلسطين المحتلة، فضلاً عن آثار العدوان الصهيوني على هذه القرى رداً على عمليات المقاومة ضد العدو المحتل مما كان يتسبب في تهجير قسري إلى المدن أدى إلى اكتظاظ بيروت ومحيطها بما عرف بحزام البؤس ما زال حتى الآن خزان الركنين الشيعيين امل وحزب الله.
                  وكانت هذه المنظمات تجد ملاذاً ودعماً بالمال والسلاح والاعلام من ليبيا، وقد نفذت هذه المنظمات خاصة المجلس الثوري (ابو نضال) والقيادة العامة (احمد جبريل) عمليات للنظام الليبي لا علاقة لها بالقضية الفلسطينية، واقام بعضها علاقات مميزة أول الأمر مع ايران التي حولت سفارة اسرائيل في طهران إلى سفارة لفلسطين، وبدا ان ثالوثاً مهماً يتشكل من ايران وسوريا وليبيا يضم بعض المنظمات الفلسطينية اليسارية ضد تحالف العراق ومنظمة التحرير الفلسطينية بقيادة حركة فتح.
                  وكان من المستفيدين من غياب الصدر ايضاً منظمة التحرير التي كانت تريد الاستفراد بالجنوب اللبناني دون اعتراض يقوده رجل بحجم الإمام الصدر ومكانته وتأثيره المتعاظم لدى اهل الجنوب وهو يخطب ويكتب ويحاور منتقداً سلوكيات منظمات المقاومة وقد خاطب الصدر عرفات في قاعة الاونيسكو في بيروت في احتفال في ذكرى حرب تشرين/ اكتوبر 73 قال فيه: "يا ابا عمار بعمامتي احمي المقاومة الفلسطينية، لكني لن اسكت على تجاوزاتها ضد الناس في الجنوب".
                  من يعرف مصير الصدر؟
                  هؤلاء جميعاً يعرفون مصير الإمام الصدر إضافة إلى سوريا طبعاً بعلاقاتها المميزة مع الثالوث ايران، ليبيا والمنظمات الفلسطينية.
                  ومن غرائب القدر ان المجهول هو الذي يقود البحث إلى مصير الرجل ورفيقيه في قت تتقاطع فيه المصالح بين هذه الدول والمنظمات وتلتقي المعلومات - حتى ولو تضاربت احياناً - فتسهل المعرفة التي لا يريد احد من هذه الدول والمنظمات الاعتراف بها.
                  فهل هناك امور اخرى لا يعرفها الناس تخشى هذه الأنظمة اطلاعها عليها، ام انها ارتكبت من المنكرات ما تخشى ان هي ارشدت إلى بعضها ان ينكشف المستور فتبدو المصائب التي ارتكبتها كل واحدة ضد الناس والمنظمات والقيادات هنا وهناك.
                  تلك هي القضية ..
                  الشراع

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  10 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X