بينما كنت نائما في احد ليالي رمضان وكانت زوجتي تهيئ لنا السحور.فجاة حدث انفجار قوي بالقرب من دارنا مما جعل زوجتي تركض مذهوله وهي تصرخ من دون شعور .عندها قفزت من سريري وحضنتها وحاولت ان اهدئها قائلا لها اسم الله لاتخافين وهي لا تزال تصرخ .عندها استيقظ ابني الكبير قائلا لي مابك ياابي قلت له احاول اهدا امك من صراخها بسبب الانفجار فقال لي ياابي هذه ليست امي انت تحتضن الثلاجه وامي مطروحه على الارض
تحياتي سعد زيني
تحياتي سعد زيني
تعليق