تويت
عمر! عمر! عمر! أنت هكذا فكيف أتباعك؟؟؟؟؟؟
إسمعوا عمر.......
من ما نوّرته بصيرته
1- " كل أحد أفقه مني ".
كتاب الرياض النضرة ج2 ص196/22,
ذخائر العقبى ص81/23
3-عمر لا يعرف التيمم:
جاء في صحيح مسلم باب التيمم,
الجمع بين الصحيحين للحميدي, سنن ابن داودج1/53,
سنن النسائي ج1/6159.
كلهم أصحاب الصحاح والأئمة المعتمدة على رواياتهم في مسائل الإسلام الحلال والحرام هؤلاء وغيرهم من الأعلام نقلوا بإسنادهم عن طرق شتى فأنا أنقله بالنص من صحيح مسلم كتاب الطهارة باب التيمم روى بإسناده إلى عبد الرحمن بن أبرزي ; أن رجل قال إني أجنبت فلم أجد ماء, فقال عمر: لا تصل!!. فقال عمار ( كان واقفا): " أما تذكر يا أمير المؤمنين! إذا أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد ماء أما أنت فلم تصل, أما أنا فتيممت في التراب فصليت, سمعت النبي (ص) أنه قال إنما كان يكفيك أن تضرب بيدك الأرض ثم تنفخ ثم تمسح وجهك وكفيك. فقال عمر: اتق الله يا عمار إنه قال إن شئت لم أحدث به. فلو كان عمر عارفا بالضرورة لإقامة الفرائض اليومية لما أفتى بترك الصلاة للجنب. الله عزّ وجلّ يقول: " إن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا".
هنا نرى حقيقة من يتمسك بهم أهل العمى والإنكار, وما هم تمسكوا إلا بحبل من الهواء لا أكثر "ولسوف يعلمون علم اليقين".
ومن عنده خلاف ما ورد فليرينا ما تنوره بصيرته العمياء, وعلمائه الجهلاء .
من ما نوّرته بصيرته
1- " كل أحد أفقه مني ".
كتاب الرياض النضرة ج2 ص196/22,
ذخائر العقبى ص81/23
3-عمر لا يعرف التيمم:
جاء في صحيح مسلم باب التيمم,
الجمع بين الصحيحين للحميدي, سنن ابن داودج1/53,
سنن النسائي ج1/6159.
كلهم أصحاب الصحاح والأئمة المعتمدة على رواياتهم في مسائل الإسلام الحلال والحرام هؤلاء وغيرهم من الأعلام نقلوا بإسنادهم عن طرق شتى فأنا أنقله بالنص من صحيح مسلم كتاب الطهارة باب التيمم روى بإسناده إلى عبد الرحمن بن أبرزي ; أن رجل قال إني أجنبت فلم أجد ماء, فقال عمر: لا تصل!!. فقال عمار ( كان واقفا): " أما تذكر يا أمير المؤمنين! إذا أنا وأنت في سرية فأجنبنا فلم نجد ماء أما أنت فلم تصل, أما أنا فتيممت في التراب فصليت, سمعت النبي (ص) أنه قال إنما كان يكفيك أن تضرب بيدك الأرض ثم تنفخ ثم تمسح وجهك وكفيك. فقال عمر: اتق الله يا عمار إنه قال إن شئت لم أحدث به. فلو كان عمر عارفا بالضرورة لإقامة الفرائض اليومية لما أفتى بترك الصلاة للجنب. الله عزّ وجلّ يقول: " إن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا".
هنا نرى حقيقة من يتمسك بهم أهل العمى والإنكار, وما هم تمسكوا إلا بحبل من الهواء لا أكثر "ولسوف يعلمون علم اليقين".
ومن عنده خلاف ما ورد فليرينا ما تنوره بصيرته العمياء, وعلمائه الجهلاء .
تعليق