بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلائق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين
قد كنا مترددين بعض الشيء بخصوص التسجيل في أحد منتديات المخالفين ولكن إيثارنا عدم السكوت على كثير من الترهات مما يقال في تلكم المنتديات جعلنا نقدم على هذه الخطوة مع علمنا بما فيها من عواقب
كان اختيارنا للموضوع وليس لمن طرح الموضوع وقد كان الاختيار ولله الحمد موفقا
لخص المخالف الذي لقب نفسه بالجمال مشاركته بأن كون ضمير المذكر في آية التطهير من أدلة تخصيص الآية بالخمسة أصحاب الكساء من أباطيل الشيعة
فارتأينا أن نورد له أقوال الآجري والطحاوي وابن الجوزي والشوكاني في هذاالخصوص فلعله كان غافلا عنها
وبدل أن يرد على أقوال علمائه بالدليل تناسى هذه الأقوال بل وهرب من أحدها زاعما أنه لم يجده
فكان هذا أول الغيث
وكان أن ابتلينا بمحاور معتد بنفسه يرد أقوال علمائه كائنا من كان
والأعجب أنه فسر قول النبي (مكانك إنك إلى خير) تفسيرا عجيبا
حتى أنه زعم أن أم سلمة لا تحتاج لما فعله النبي
فادعى أنها لا تدل على المنع إطلاقا
وهنا انطلقنا نبحث في بطون الكتب كي نرد على هذا المتذاكي ووجدنا ولله الحمد كما هائلا من الأدلة والبراهين الدالة دلالة بينة على مرادنا
فأوردنا بعضها وليس جميعها في البداية فقد كنا نتوقع أن ذلك سيوهن من الرد ويضعفه فبإيرادها مجزءة فائدة
وهذا ما حدث وحصل ما توقعناه
فكلما أوردنا رواية صحيحة لحديث الكساء متبوعة بقول عالم أو مفسر جعل محاورنا يردكالببغاء بأحد هذين القولين
روايات الكساء متعارضة متناقضة
أو
العلماء غير معصومين
والمضحك أنه ظن أننا شخص آخر فجعل يهذي بخصوص المعرفات فغضضنا الطرف عن هذا الهذيان فالفائدة من الخوض فيه شبه معدومة
وبعد عدة صفحات قلائل سقط محاورنا سقوطه الأول عندما ناقش في راو من رواة حديث الكساء الذي احتججنا به عليه وصادف أن هذا الراوي قد ورد في أسانيد صحيحه المقدس فما كان منه إلا أن قال أن البخاري لم يخرج له إلا متابعة
وهنا بانت ضحالته في علم الحديث فلم نستغرب ذلك فمن زعم أن حديث الكساء من الأحاديث الضعيفة المتساهل في تصحيحها فمن باب أولى أن لا يكون له حظ في هذا العلم
وعندما أتيناه برواية الرجل دون متابعة من صحيحه اعترف بالوهم والخطأ
[IMG]
[/IMG]
نحب البخاري
وكانت هذه بداية الهبوط بالنسبة لصاحبنا
فقد أقر بوجود أحاديث ضعيفة في صحيحه المقدس
[IMG]
[/IMG]
ومن الطرائف التي تميز بها محاورنا هو أخطاؤه النحوية السخيفة ومنها خلطه الضاد بالظاء أكثر من مرة
[IMG]
[/IMG]
الضمآن
وكأنه لم يقرأ الآية يوما
وهنا عرفنا مدى علم صاحبنا جيدا
واستمر الحوار حتى اختفى محاورنا فجأة وحل محله محاور آخر ثم آخر
وهذا الثالث ولقبه الفضيل قد اعترف بما أردناه وزيادة
فعندما ناقش عبارة ابن الجوزي في كتابه كشف المشكل قال
[IMG]
[/IMG]
وهذا الإقرار منه بأن رأي الصحابة هو أن أهل البيت في الآية هم الخمسة أصحاب الكساء كان نصرا وأي نصر
والحق يقال لم نكن نتوقع هذا القول بهذه السهولة
ولكن للأسف أدت إلى نهاية سريعة للحوار
فبعد أن أحس المحاور الثالث أن الحبل قد التف حول عنقه انسحب كي يدخل صاحب الموضوع محاولا إنقاذ صاحبه
وبدا واضحا أنه قد ضاق ذرعا بالنتيجة التي وصل إليها الحوار فطالب بتدخل المشرف وطبعا هذا ما حصل
وكنا على يقين أن هذا التدخل لن يكون فيه شيء من الإنصاف ولكن آثرنا الإستمرار حتى النهاية حتى لا يظن الظانون بنا
وحذفت المشاركة تلو المشاركة وتلقينا الإنذار تلو الإنذار
وفي النهاية تم تجميد تسجيلنا وفرح الحمقى بهذا التجميد واهمين أنهم قد انتصروا فعلا
[IMG]
[/IMG]
هذا ما حصل ملخصا وللعلم قد كان أول حوار لنا في هذا المنتدى وكانت هذه ضيافتهم لنا
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلائق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين
قد كنا مترددين بعض الشيء بخصوص التسجيل في أحد منتديات المخالفين ولكن إيثارنا عدم السكوت على كثير من الترهات مما يقال في تلكم المنتديات جعلنا نقدم على هذه الخطوة مع علمنا بما فيها من عواقب
كان اختيارنا للموضوع وليس لمن طرح الموضوع وقد كان الاختيار ولله الحمد موفقا
لخص المخالف الذي لقب نفسه بالجمال مشاركته بأن كون ضمير المذكر في آية التطهير من أدلة تخصيص الآية بالخمسة أصحاب الكساء من أباطيل الشيعة
فارتأينا أن نورد له أقوال الآجري والطحاوي وابن الجوزي والشوكاني في هذاالخصوص فلعله كان غافلا عنها
وبدل أن يرد على أقوال علمائه بالدليل تناسى هذه الأقوال بل وهرب من أحدها زاعما أنه لم يجده
فكان هذا أول الغيث
وكان أن ابتلينا بمحاور معتد بنفسه يرد أقوال علمائه كائنا من كان
والأعجب أنه فسر قول النبي (مكانك إنك إلى خير) تفسيرا عجيبا
حتى أنه زعم أن أم سلمة لا تحتاج لما فعله النبي
فادعى أنها لا تدل على المنع إطلاقا
وهنا انطلقنا نبحث في بطون الكتب كي نرد على هذا المتذاكي ووجدنا ولله الحمد كما هائلا من الأدلة والبراهين الدالة دلالة بينة على مرادنا
فأوردنا بعضها وليس جميعها في البداية فقد كنا نتوقع أن ذلك سيوهن من الرد ويضعفه فبإيرادها مجزءة فائدة
وهذا ما حدث وحصل ما توقعناه
فكلما أوردنا رواية صحيحة لحديث الكساء متبوعة بقول عالم أو مفسر جعل محاورنا يردكالببغاء بأحد هذين القولين
روايات الكساء متعارضة متناقضة
أو
العلماء غير معصومين
والمضحك أنه ظن أننا شخص آخر فجعل يهذي بخصوص المعرفات فغضضنا الطرف عن هذا الهذيان فالفائدة من الخوض فيه شبه معدومة

وبعد عدة صفحات قلائل سقط محاورنا سقوطه الأول عندما ناقش في راو من رواة حديث الكساء الذي احتججنا به عليه وصادف أن هذا الراوي قد ورد في أسانيد صحيحه المقدس فما كان منه إلا أن قال أن البخاري لم يخرج له إلا متابعة
وهنا بانت ضحالته في علم الحديث فلم نستغرب ذلك فمن زعم أن حديث الكساء من الأحاديث الضعيفة المتساهل في تصحيحها فمن باب أولى أن لا يكون له حظ في هذا العلم
وعندما أتيناه برواية الرجل دون متابعة من صحيحه اعترف بالوهم والخطأ
[IMG]

نحب البخاري

وكانت هذه بداية الهبوط بالنسبة لصاحبنا
فقد أقر بوجود أحاديث ضعيفة في صحيحه المقدس
[IMG]

ومن الطرائف التي تميز بها محاورنا هو أخطاؤه النحوية السخيفة ومنها خلطه الضاد بالظاء أكثر من مرة
[IMG]

الضمآن

وكأنه لم يقرأ الآية يوما
وهنا عرفنا مدى علم صاحبنا جيدا

واستمر الحوار حتى اختفى محاورنا فجأة وحل محله محاور آخر ثم آخر
وهذا الثالث ولقبه الفضيل قد اعترف بما أردناه وزيادة
فعندما ناقش عبارة ابن الجوزي في كتابه كشف المشكل قال
[IMG]

وهذا الإقرار منه بأن رأي الصحابة هو أن أهل البيت في الآية هم الخمسة أصحاب الكساء كان نصرا وأي نصر
والحق يقال لم نكن نتوقع هذا القول بهذه السهولة

ولكن للأسف أدت إلى نهاية سريعة للحوار
فبعد أن أحس المحاور الثالث أن الحبل قد التف حول عنقه انسحب كي يدخل صاحب الموضوع محاولا إنقاذ صاحبه
وبدا واضحا أنه قد ضاق ذرعا بالنتيجة التي وصل إليها الحوار فطالب بتدخل المشرف وطبعا هذا ما حصل
وكنا على يقين أن هذا التدخل لن يكون فيه شيء من الإنصاف ولكن آثرنا الإستمرار حتى النهاية حتى لا يظن الظانون بنا
وحذفت المشاركة تلو المشاركة وتلقينا الإنذار تلو الإنذار
وفي النهاية تم تجميد تسجيلنا وفرح الحمقى بهذا التجميد واهمين أنهم قد انتصروا فعلا

[IMG]

هذا ما حصل ملخصا وللعلم قد كان أول حوار لنا في هذا المنتدى وكانت هذه ضيافتهم لنا

تعليق