التعاون بين من يعلمون لاسكات المعادي للحق وهدايته
1= عن أمير المؤمنين ع [ ..من قوى مسكيناً في دينه ضعيفا في معرفته على ناصب مخالف فأحمه ، لقنه الله يوم يدلى في قبره أن يقول الله ربي ومحمد نبيي وعلي وليي والكعبة قبلتي والقرآن بهجتي وعدتي والمؤمنون أخواني ، فيقول الله :- أدليت بالحجة فوجبت لك أعالي درجات الجنة ... ]
الله ورسوله واولياءه وملائكته و الصالحين يفرحون بأنتصار المؤمنين على النواصب
2= عن فاطمة ع لما تناظرت امامها مؤمنة ومعاندة فنصر الله المؤمنة ولما رأت الزهراء فرحة المؤمنة قالت لها : - [ان فرح الملائكة بأستظهارك عليها اشد من فرحك وان حزن الشيطان ..بحزنها ..أشد من حزنها ..]
3= قال الحسن ع لمؤمن تعلم منه وأنتصر على ناصبي بما تعلمه [ ... أكتسبت مودة الله - تعالى - أولا ومودة محمد - صلى الله عليه وآله وسلم - وعلي ع ثانيا ، ومودة الطيبين من آلهما ثالثا ، ومودة ملائكة الله المقربين ثالثاً ، ومودة أخوانك المؤمنين رابعاً ، وأكتسبت بعدد كل مؤمن وكافر ما هو أفضل من الدنيا الف مرة ..]
4= قال الامام الحسن ع لبعض أصحابة لما أخرسوا ناصبيا ووقع عليهم من الفرح والسرور ما لا يعلمه إلاّ الله تعالى، وعلى الرجل الناصبي والمتعصّبين له من الحزن والغمّ مثل ما أصحاب الامام من السرور،[.. إنّ الذي في السماوات من الفرح والطرب بكسر هذاالعدوّ لله كان أكثر ممّا كان بحضرتكم، والذي كان بحضرة إبليس وعتاة مردته - من الشياطين - من الحزن والغمّ أشدّ ممّا كان بحضرتهم، ولقد صلّى على هذا (العبد) الكاسر له ملائكة السماء والحجب والكرسي، وقابلها الله بالإجابة فأكرم إيابه وعظّم ثوابه، ولقد لعنت تلك الأملاك عدوّالله المكسور وقابلها الله بالإجابة فشدّد حسابه وأطال عذابه....]
بارك الله فيمن تصدى لشبهات النواصب وارداهم بقلمة ولسانه وفكره، سواء كان هذا المتصدي شيعياً أو سنياً..
[ ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ]
<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>><<<<<<<<<>>>>>>>><<<<<<<>> >>>>
المصدر :- الاحتجاج ** العلامة ابومنصور الطبرسي ** ج1** ص15-22
1= عن أمير المؤمنين ع [ ..من قوى مسكيناً في دينه ضعيفا في معرفته على ناصب مخالف فأحمه ، لقنه الله يوم يدلى في قبره أن يقول الله ربي ومحمد نبيي وعلي وليي والكعبة قبلتي والقرآن بهجتي وعدتي والمؤمنون أخواني ، فيقول الله :- أدليت بالحجة فوجبت لك أعالي درجات الجنة ... ]
الله ورسوله واولياءه وملائكته و الصالحين يفرحون بأنتصار المؤمنين على النواصب
2= عن فاطمة ع لما تناظرت امامها مؤمنة ومعاندة فنصر الله المؤمنة ولما رأت الزهراء فرحة المؤمنة قالت لها : - [ان فرح الملائكة بأستظهارك عليها اشد من فرحك وان حزن الشيطان ..بحزنها ..أشد من حزنها ..]
3= قال الحسن ع لمؤمن تعلم منه وأنتصر على ناصبي بما تعلمه [ ... أكتسبت مودة الله - تعالى - أولا ومودة محمد - صلى الله عليه وآله وسلم - وعلي ع ثانيا ، ومودة الطيبين من آلهما ثالثا ، ومودة ملائكة الله المقربين ثالثاً ، ومودة أخوانك المؤمنين رابعاً ، وأكتسبت بعدد كل مؤمن وكافر ما هو أفضل من الدنيا الف مرة ..]
4= قال الامام الحسن ع لبعض أصحابة لما أخرسوا ناصبيا ووقع عليهم من الفرح والسرور ما لا يعلمه إلاّ الله تعالى، وعلى الرجل الناصبي والمتعصّبين له من الحزن والغمّ مثل ما أصحاب الامام من السرور،[.. إنّ الذي في السماوات من الفرح والطرب بكسر هذاالعدوّ لله كان أكثر ممّا كان بحضرتكم، والذي كان بحضرة إبليس وعتاة مردته - من الشياطين - من الحزن والغمّ أشدّ ممّا كان بحضرتهم، ولقد صلّى على هذا (العبد) الكاسر له ملائكة السماء والحجب والكرسي، وقابلها الله بالإجابة فأكرم إيابه وعظّم ثوابه، ولقد لعنت تلك الأملاك عدوّالله المكسور وقابلها الله بالإجابة فشدّد حسابه وأطال عذابه....]
بارك الله فيمن تصدى لشبهات النواصب وارداهم بقلمة ولسانه وفكره، سواء كان هذا المتصدي شيعياً أو سنياً..
[ ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن ]
<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>><<<<<<<<<>>>>>>>><<<<<<<>> >>>>
المصدر :- الاحتجاج ** العلامة ابومنصور الطبرسي ** ج1** ص15-22
تعليق