عائشه تتمنى أن يقتلها عقرب أو حيه وياريت إستجاب الله دعائها وافطست لكن هيهات فهذي الأشكال بينها وبين أستجابة الدعاء جبال لسيئاتها
حدثنا أبو نعيم حدثنا عبد الواحد بن أيمن قال حدثني ابن أبي مليكة عن القاسم عن عائشة
أن النبي
كان إذا خرج أقرع بين نسائه فطارت القرعة لعائشة وحفصة وكان النبي
إذا كان بالليل سار مع عائشة يتحدث فقالت حفصة ألا تركبين الليلة بعيري وأركب بعيرك تنظرين وأنظر فقالت بلى فركبت فجاء النبي
إلى جمل عائشة وعليه حفصة فسلم عليها ثم سار حتى نزلوا وافتقدته عائشة فلما نزلوا جعلت رجليها بين الإذخر وتقول يا رب سلط علي عقربا أو حية تلدغني ولا أستطيع أن أقول له شيئا
الدجال البخاري حديث رقم 4810 بالكتاب الإلكتروني
الغيره عندها شيء غريب طليقة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآلـــــــــ وسلم ـــه
عيوشه
حدثنا أبو نعيم حدثنا عبد الواحد بن أيمن قال حدثني ابن أبي مليكة عن القاسم عن عائشة
أن النبي



الدجال البخاري حديث رقم 4810 بالكتاب الإلكتروني
الغيره عندها شيء غريب طليقة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآلـــــــــ وسلم ـــه
عيوشه

تعليق