أعمال شهر شعبان
فضله: عن ابن عباس: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقد تذاكر أصحابه عنده فضائل شعبان فقال صلى الله عليه وآله وسلم:
((شهر شريف وهو شهري، وحملة العرش تعظمه وتعرف حقّه، وهو شهر تزداد فيه أرزاق المؤمنين لشهر رمضان، وتزيَن فيه الجنان، وإنما سمَي شعبان لأنه يتشعب فيه أرزاق المؤمنين وهو شهر، العمل فيه مضاعف، والحسنة بسبعين، والسيئة محطوطة، والذنب مغفور، والحسنة مقبولة، والجبّار جل جلاله يباهي فيه بعباده وينظر صوّامه وقوّامه فيباهي بهم حملة العرش)).
فقام علي بن أبي طالب عليه السلام فقال: ((بأبي أنت وأمي يا رسول الله، صف لنا فضائله لنزداد رغبةً في صيامه وقيامه ولنتهجد للجليل عزّ وجل فيه)).
فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((من صام أول يوم من شعبان كتب الله له سبعين حسنة تعدل عبادة سنة.. ومن صام.. الخ)).
الدعاء عند رؤية هلاله: ((أيها الخلقُ المطيعُ الدائب السريعُ المتردّد في منازل التقديرِ المُتصرّفُ في فَلَكِ التدبير آمنتُ بمن نوّر بك الظُّلَمَ وأوضحَ بكَ البُهَمَ وجعلَك آيةً من آيات مُلكِه وعلامةً من علامات سُلطانه وامتهنكَ بالزيادة والنقصان والطلوع والأفول والإنارة والكسوفِ في كل ذلك أنت له مطيعٌ والى إرادته سريعُ سبحانه ما أعجَبَ ما دّبرَ في أمركَ وألطَفَ ما صَنَع في شأنك جعلك مفتاح شهر حادثٍ لأمر حادثٍ فاسألُ الله ربي وربّك وخالقي وخالِقَكَ ومُقَدري ومقَدّرَكَ ومصَوّري ومصَوّرَك أن يُصَليَ على محمدٍ وآله وأن يجعلَكَ هلالَ بركةٍ لا تمحقَها الأيامُ وطهارةٍ لا تُدنسها الآثامُ هلالَ أمنٍ من الآفات وسلامةٍ من السيئات هلالَ سعدٍ لا نحسَ فيه ويُمنٍ لا نَكَدَ معهُ ويُسرٍ لا يُمازِجُهُ عُسرٌ وخيرٍ لا يشُوبَهُ شرٌ هلال أمنٍ وإيمانٍ ونعمةٍ وإحسانٍ وسلامةٍ وإسلامٍ اللهم صلي على محمد وآله واجعلنا من ارضى من طلَعَ عليه وأزكى من نظرَ اليه وأسعَدَ من تعبّدَ لك فيه ووفقنا فيه للتوبة واعصمنا فيه من الحوبة واحفظنا من مباشرة معصيتِكَ واوزعنا في شُكرَ نعمتكَ وإلبسنا فيه جُنَنَ العافية وأتمم علينا باستكمال طاعتك فيه المنة إنك المنان الحميد وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين)).
الزيارة: زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة الأطهار عليهم السلام، وبالخصوص زيارة الإمام الحسين عليه السلام ليلة النصف منه، فعن الباقر عليه السلام قال: ((من زار ا لحسين عليه السلام في ليلة النصف من شعبان غفرت له ذنوبه)).
الصيام: صيام كله أو بعضه، وقد ذكرت روايات كثيرة استحباب ذلك وفضله.. ففي الحديث ((تتزيّن السماوات في كل خميس من شعبان فتقول الملائكة: (إلهنا اغفر لصائمه وأجب دعاءه).
وفي النبوي: ((من صام يوم الاثنين والخميس من شعبان قضى الله له عشرين حاجة من حوائج الدنيا وعشرين حاجة من حوائج الآخرة)).
الغسل: وخصوصاً يوم النصف منه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ((صوموا شعبان واغتسلوا ليلة النصف منه، ذلك تخفيف من ربكم ورحمة)).
الدعاء: الدعاء في كل يوم عند الزوال، وفي ليلة النصف من شعبان (اللهم صل على محمد وآل محمد شجرة النبوة..).
ومناجاة أمير المؤمنين عليه السلام: (اللهم صلى على محمد وآل محمد واسمع دعائي إذا دعوتك.. الخ).
الإكثار من الصلاة على النبي وآله: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: أكثروا في شعبان من الصلاة على نبيكم.. إلى أن قال: وإنما سمّي شعبان شهر الشفاعة لأن رسولكم يشفع لكل من يصلي عليه فيه.
الإحياء: صلاة كل يوم خميس ركعتان يقرأ فيها الفاتحة + (10) مرات التوحيد وبعدها الصلاة على النبي وآله (100) مرة.
صلاة الليالي البيض
ليلة (13) ركعتان تقرأ في كل ركعة الحمد، يس، الملك، التوحيد.
ليلة (14) أربع ركعات بسلامين يقرأ فيهما ما مرّ في الليلة (13).
ليلة (15) ست ركعات يسلم بين كل ركعتين منهما، ويقرأ فيهما ما مرّ في ليلتي (13، 14) فعن الصادق عليه السلام من فعل ذلك حاز فضل هذه الأشهر الثلاثة وغُفِرَ له كل ذنبٍ سوى الشرك.
وقد ذكرت لكل ليلة صلاة خاصة بها في الأدعية.
التصدق: أن يتصدق في شعبان ولو بنصف تمرة يحرم الله تعالى جسده على النار. قال داود الرقي سألت أبا عبد الله الصادق عليه السلام عن صوم رجب فقال: أين أنتم عن صوم شعبان؟ فقلت له: يا بن رسول الله ما ثواب من صام يوماً من شعبان؟ فقال: الجنة والله، فقلت: يا بن رسول الله ما أفضل من يُفعل فيه؟ قال: الصدقة والاستغفار، ومن تصدق بصدقة في شعبان رباها الله تعالى كما يربّي أحدكم فصيله حتى يوافى يوم القيامة وقد صار مثل أحد.
الاستغفار: كل يوم (100) مرة (استغفر الله وأسأله التوبة).
كل يوم (70) مرة (استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم الرحمن الرحيم وأتوب إليه).
عن الرضا عليه السلام قال: ((من استغفر الله تبارك وتعالى في شعبان سبعين مرة غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل عدد النجوم)).
اليوم الثالث من شعبان: وهو يوم مبارك قال الشيخ في المصباح: في هذا اليوم ولد الحسين بن علي عليهما السلام. وأخرج أبو القاسم بن علاء الهمداني وكيل الإمام العسكري عليه السلام أن مولانا الحسين عليه السلام ولد يوم الخميس لثلاث خلون من شعبان، فصمه وادع فيه بهذا الدعاء (اللهم إني أسألك بحق المولود في هذا اليوم.. ثم تدعو بعد ذلك بدعاء الحسين عليه السلام وهو آخر دائه عليه السلام يوم كثرت عليه أعداؤه يوم عاشوراء (اللهم أنت متعالي المكان عظيم الجبروت..)□
أعمال ليلة ويوم (15) شعبان:
وقد روي عن الصادق عليه السلام قال: سُئِلَ الباقر عليه السلام عن فضل ليلة النصف من شعبان فقال: هي أفضل الليالي بعد ليلة القدر فيها يمنح العباد فضله ويغفر لهم بمنه، فاجتهدوا في القربة إلى الله تعالى فيها فإنها ليلة آلى الله عز وجل على نفسه أن لا يرد سائلا فيها ما لم يسأل الله المعصية.. وأنها الليلة التي جعلها الله لنا أهل البيت بازاء ما جعل ليلة القدر لنبينا عليه السلام فاجتهدوا في دعاء الله تعالى والثناء عليه.
وفي الحديث: من أحيا هذه الليلة لم يمت قلبه يوم تموت القلوب.
أعمال الليلة: (15): الإحياء ـ صلاة (10) ركعات يقرأ الحمد + التوحيد (10 مرات).
ـ التهليل والتكبير والدعاء والصلاة والقراءة والإستغفار.
ـ الغسل ـ زيارة الإمام الحسين عليه السلام ـ صلاة جعفر الطيار وغيرها من المستحبات المذكورة في خصوص هذه الليلة.
Δ أعمال يوم النصف:
ـ الصوم ـ زيارة الإمام الحسين عليه السلام ـ الغسل ـ الاستغفار ـ زيارة المهدي (عج).
Δ عمل ليلة 30 شعبان:
ـ صلاة ركعتين بالفاتحة + الأعلى عشر مرات وبعد الفراغ يصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم (100) مرة.
ـ الدعاء، عن الصادق عليه السلام كان يقول في آخر ليلة من شعبان وأول ليلة من شهر رمضان: ((اللهم إن هذا الشهر المبارك الذي أنزل فيه القرآن.. الخ)).
ـ استحباب أن يكثر في أواخر هذا الشهر هذا الدعاء المروي عن الإمام الرضا عليه السلام ((اللهم إن لم تكن غفرت لنا من شعبان فاغفر لنا فيما بقي منه)).
لا تنسونا من الدعاء في هذا الشهر الكريم
فضله: عن ابن عباس: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وقد تذاكر أصحابه عنده فضائل شعبان فقال صلى الله عليه وآله وسلم:
((شهر شريف وهو شهري، وحملة العرش تعظمه وتعرف حقّه، وهو شهر تزداد فيه أرزاق المؤمنين لشهر رمضان، وتزيَن فيه الجنان، وإنما سمَي شعبان لأنه يتشعب فيه أرزاق المؤمنين وهو شهر، العمل فيه مضاعف، والحسنة بسبعين، والسيئة محطوطة، والذنب مغفور، والحسنة مقبولة، والجبّار جل جلاله يباهي فيه بعباده وينظر صوّامه وقوّامه فيباهي بهم حملة العرش)).
فقام علي بن أبي طالب عليه السلام فقال: ((بأبي أنت وأمي يا رسول الله، صف لنا فضائله لنزداد رغبةً في صيامه وقيامه ولنتهجد للجليل عزّ وجل فيه)).
فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((من صام أول يوم من شعبان كتب الله له سبعين حسنة تعدل عبادة سنة.. ومن صام.. الخ)).
الدعاء عند رؤية هلاله: ((أيها الخلقُ المطيعُ الدائب السريعُ المتردّد في منازل التقديرِ المُتصرّفُ في فَلَكِ التدبير آمنتُ بمن نوّر بك الظُّلَمَ وأوضحَ بكَ البُهَمَ وجعلَك آيةً من آيات مُلكِه وعلامةً من علامات سُلطانه وامتهنكَ بالزيادة والنقصان والطلوع والأفول والإنارة والكسوفِ في كل ذلك أنت له مطيعٌ والى إرادته سريعُ سبحانه ما أعجَبَ ما دّبرَ في أمركَ وألطَفَ ما صَنَع في شأنك جعلك مفتاح شهر حادثٍ لأمر حادثٍ فاسألُ الله ربي وربّك وخالقي وخالِقَكَ ومُقَدري ومقَدّرَكَ ومصَوّري ومصَوّرَك أن يُصَليَ على محمدٍ وآله وأن يجعلَكَ هلالَ بركةٍ لا تمحقَها الأيامُ وطهارةٍ لا تُدنسها الآثامُ هلالَ أمنٍ من الآفات وسلامةٍ من السيئات هلالَ سعدٍ لا نحسَ فيه ويُمنٍ لا نَكَدَ معهُ ويُسرٍ لا يُمازِجُهُ عُسرٌ وخيرٍ لا يشُوبَهُ شرٌ هلال أمنٍ وإيمانٍ ونعمةٍ وإحسانٍ وسلامةٍ وإسلامٍ اللهم صلي على محمد وآله واجعلنا من ارضى من طلَعَ عليه وأزكى من نظرَ اليه وأسعَدَ من تعبّدَ لك فيه ووفقنا فيه للتوبة واعصمنا فيه من الحوبة واحفظنا من مباشرة معصيتِكَ واوزعنا في شُكرَ نعمتكَ وإلبسنا فيه جُنَنَ العافية وأتمم علينا باستكمال طاعتك فيه المنة إنك المنان الحميد وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين)).
الزيارة: زيارة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة الأطهار عليهم السلام، وبالخصوص زيارة الإمام الحسين عليه السلام ليلة النصف منه، فعن الباقر عليه السلام قال: ((من زار ا لحسين عليه السلام في ليلة النصف من شعبان غفرت له ذنوبه)).
الصيام: صيام كله أو بعضه، وقد ذكرت روايات كثيرة استحباب ذلك وفضله.. ففي الحديث ((تتزيّن السماوات في كل خميس من شعبان فتقول الملائكة: (إلهنا اغفر لصائمه وأجب دعاءه).
وفي النبوي: ((من صام يوم الاثنين والخميس من شعبان قضى الله له عشرين حاجة من حوائج الدنيا وعشرين حاجة من حوائج الآخرة)).
الغسل: وخصوصاً يوم النصف منه، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: ((صوموا شعبان واغتسلوا ليلة النصف منه، ذلك تخفيف من ربكم ورحمة)).
الدعاء: الدعاء في كل يوم عند الزوال، وفي ليلة النصف من شعبان (اللهم صل على محمد وآل محمد شجرة النبوة..).
ومناجاة أمير المؤمنين عليه السلام: (اللهم صلى على محمد وآل محمد واسمع دعائي إذا دعوتك.. الخ).
الإكثار من الصلاة على النبي وآله: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: أكثروا في شعبان من الصلاة على نبيكم.. إلى أن قال: وإنما سمّي شعبان شهر الشفاعة لأن رسولكم يشفع لكل من يصلي عليه فيه.
الإحياء: صلاة كل يوم خميس ركعتان يقرأ فيها الفاتحة + (10) مرات التوحيد وبعدها الصلاة على النبي وآله (100) مرة.
صلاة الليالي البيض
ليلة (13) ركعتان تقرأ في كل ركعة الحمد، يس، الملك، التوحيد.
ليلة (14) أربع ركعات بسلامين يقرأ فيهما ما مرّ في الليلة (13).
ليلة (15) ست ركعات يسلم بين كل ركعتين منهما، ويقرأ فيهما ما مرّ في ليلتي (13، 14) فعن الصادق عليه السلام من فعل ذلك حاز فضل هذه الأشهر الثلاثة وغُفِرَ له كل ذنبٍ سوى الشرك.
وقد ذكرت لكل ليلة صلاة خاصة بها في الأدعية.
التصدق: أن يتصدق في شعبان ولو بنصف تمرة يحرم الله تعالى جسده على النار. قال داود الرقي سألت أبا عبد الله الصادق عليه السلام عن صوم رجب فقال: أين أنتم عن صوم شعبان؟ فقلت له: يا بن رسول الله ما ثواب من صام يوماً من شعبان؟ فقال: الجنة والله، فقلت: يا بن رسول الله ما أفضل من يُفعل فيه؟ قال: الصدقة والاستغفار، ومن تصدق بصدقة في شعبان رباها الله تعالى كما يربّي أحدكم فصيله حتى يوافى يوم القيامة وقد صار مثل أحد.
الاستغفار: كل يوم (100) مرة (استغفر الله وأسأله التوبة).
كل يوم (70) مرة (استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم الرحمن الرحيم وأتوب إليه).
عن الرضا عليه السلام قال: ((من استغفر الله تبارك وتعالى في شعبان سبعين مرة غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل عدد النجوم)).
اليوم الثالث من شعبان: وهو يوم مبارك قال الشيخ في المصباح: في هذا اليوم ولد الحسين بن علي عليهما السلام. وأخرج أبو القاسم بن علاء الهمداني وكيل الإمام العسكري عليه السلام أن مولانا الحسين عليه السلام ولد يوم الخميس لثلاث خلون من شعبان، فصمه وادع فيه بهذا الدعاء (اللهم إني أسألك بحق المولود في هذا اليوم.. ثم تدعو بعد ذلك بدعاء الحسين عليه السلام وهو آخر دائه عليه السلام يوم كثرت عليه أعداؤه يوم عاشوراء (اللهم أنت متعالي المكان عظيم الجبروت..)□
أعمال ليلة ويوم (15) شعبان:
وقد روي عن الصادق عليه السلام قال: سُئِلَ الباقر عليه السلام عن فضل ليلة النصف من شعبان فقال: هي أفضل الليالي بعد ليلة القدر فيها يمنح العباد فضله ويغفر لهم بمنه، فاجتهدوا في القربة إلى الله تعالى فيها فإنها ليلة آلى الله عز وجل على نفسه أن لا يرد سائلا فيها ما لم يسأل الله المعصية.. وأنها الليلة التي جعلها الله لنا أهل البيت بازاء ما جعل ليلة القدر لنبينا عليه السلام فاجتهدوا في دعاء الله تعالى والثناء عليه.
وفي الحديث: من أحيا هذه الليلة لم يمت قلبه يوم تموت القلوب.
أعمال الليلة: (15): الإحياء ـ صلاة (10) ركعات يقرأ الحمد + التوحيد (10 مرات).
ـ التهليل والتكبير والدعاء والصلاة والقراءة والإستغفار.
ـ الغسل ـ زيارة الإمام الحسين عليه السلام ـ صلاة جعفر الطيار وغيرها من المستحبات المذكورة في خصوص هذه الليلة.
Δ أعمال يوم النصف:
ـ الصوم ـ زيارة الإمام الحسين عليه السلام ـ الغسل ـ الاستغفار ـ زيارة المهدي (عج).
Δ عمل ليلة 30 شعبان:
ـ صلاة ركعتين بالفاتحة + الأعلى عشر مرات وبعد الفراغ يصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم (100) مرة.
ـ الدعاء، عن الصادق عليه السلام كان يقول في آخر ليلة من شعبان وأول ليلة من شهر رمضان: ((اللهم إن هذا الشهر المبارك الذي أنزل فيه القرآن.. الخ)).
ـ استحباب أن يكثر في أواخر هذا الشهر هذا الدعاء المروي عن الإمام الرضا عليه السلام ((اللهم إن لم تكن غفرت لنا من شعبان فاغفر لنا فيما بقي منه)).
لا تنسونا من الدعاء في هذا الشهر الكريم
تعليق