السلام عليكم
تحياتي إخواني الموالين
للتسلية ...نتعرف لماذا الخرفان والنعوج
والتيوس والمعز
تقول إمباع
ذكر تيسان بو عصعص المؤرخ والأديب الشهير في كتابه التاريخي :
التاريخ المعاصر للحركة الخرفانية ...
والذي تطرق لكثير لحياة الخرفان ...وطبائعها ..وسلوكياتها وعاداتها ...وتقاليدها ...
قال :
كان في قديم الزمان ...وسالف العصر والأوان ...
خروف وخروفة ...
الخروف :
إمكيريش ...
وهو الأب الروحي للخرفان ...
والخروفة :
مدام ناريمان ...
وهي رمز للوفاء والتضحية ...
حيث كانا يعيشان في سبات ونبات ويخلفون صبيان وبنات ...
في دعة ورفاهية من العيش ...
وفي يوم ...
حيث كان إمكيريش يدخن الارجيلة ...
وكانت مدام ناريمان تصنع الفتوش والكبة النية ...
وإذا برجل إسمه الشاوي منحوس أكال التيوس ...
يسحب إمكيريش من رجله ...
بالوانيت الى صفاة الغنم ليبيعه ...
فوقعت الأرجيلة على الأرض ...
وقامت مدام ناريمان ...
تولول ...وتصيح ...بأعلى صوتها ...
يا جوزي ...
يا حبيبي ...
وا ضيعتاه بعدك ...
طب عشان اللي في بطني ...
بلا فائدة ...
لم ترحم صرخاتها ...
صوت تواير الوانيت وهي تشفط بعيدا ...
لم يستطع إمكيريش فعل شيء ...
سوى رفع رأسه في الوانيت لتبدو قرونه وعيناه من الوانيت نادبا حظه العاثر ...
فهو لم ينهي أرجيلته ...
فلبست مدام ناريمان السواد ...
ولا يدخل ببطنها سوى القليل من الزاد ...
مجيبة من يسئلها عن إمكيريش ...
إنه : إمباع ...هيء ...هيء ...هيء ...إمبأأأأأأأأأأأأأع...
ليل نهار ...
حتى في أحلامها ...
وأخذت الخراف ...والنعوج ...والتيوس ...والمعز ...
تتناقل خبر إمكيريش ...
بكل حزن ...
إمباع ...إمباأأأأأأأأع ...
تحياتي إخواني الموالين
للتسلية ...نتعرف لماذا الخرفان والنعوج
والتيوس والمعز
تقول إمباع
ذكر تيسان بو عصعص المؤرخ والأديب الشهير في كتابه التاريخي :
التاريخ المعاصر للحركة الخرفانية ...
والذي تطرق لكثير لحياة الخرفان ...وطبائعها ..وسلوكياتها وعاداتها ...وتقاليدها ...
قال :
كان في قديم الزمان ...وسالف العصر والأوان ...
خروف وخروفة ...
الخروف :
إمكيريش ...
وهو الأب الروحي للخرفان ...
والخروفة :
مدام ناريمان ...
وهي رمز للوفاء والتضحية ...
حيث كانا يعيشان في سبات ونبات ويخلفون صبيان وبنات ...
في دعة ورفاهية من العيش ...
وفي يوم ...
حيث كان إمكيريش يدخن الارجيلة ...
وكانت مدام ناريمان تصنع الفتوش والكبة النية ...
وإذا برجل إسمه الشاوي منحوس أكال التيوس ...
يسحب إمكيريش من رجله ...
بالوانيت الى صفاة الغنم ليبيعه ...
فوقعت الأرجيلة على الأرض ...
وقامت مدام ناريمان ...
تولول ...وتصيح ...بأعلى صوتها ...
يا جوزي ...
يا حبيبي ...
وا ضيعتاه بعدك ...
طب عشان اللي في بطني ...
بلا فائدة ...
لم ترحم صرخاتها ...
صوت تواير الوانيت وهي تشفط بعيدا ...
لم يستطع إمكيريش فعل شيء ...
سوى رفع رأسه في الوانيت لتبدو قرونه وعيناه من الوانيت نادبا حظه العاثر ...
فهو لم ينهي أرجيلته ...
فلبست مدام ناريمان السواد ...
ولا يدخل ببطنها سوى القليل من الزاد ...
مجيبة من يسئلها عن إمكيريش ...
إنه : إمباع ...هيء ...هيء ...هيء ...إمبأأأأأأأأأأأأأع...
ليل نهار ...
حتى في أحلامها ...
وأخذت الخراف ...والنعوج ...والتيوس ...والمعز ...
تتناقل خبر إمكيريش ...
بكل حزن ...
إمباع ...إمباأأأأأأأأع ...
تعليق