إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حسين الخميني نجم الاعلام الامريكي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسين الخميني نجم الاعلام الامريكي

    الحفيد الأول والأعز لزعيم الثورة الايرانية والذي فقد، في السابعة عشرة من عمره، والده حجة الاسلام مصطفى الخميني قبل عام من قيام الثورة، كان قد عاد بعد الثورة (1979) الى ايران من العراق الذي عاش فيه سنوات طفولته، مع جده الخميني وعمه احمد، وذلك بعد اقامة قصيرة في ضاحية نوفيل شاتو الباريسية. وفور عودته اصبح نجماً لامعاً في وسائل الاعلام الايرانية كونه وجها شاباً وواعياً بهموم الشباب،
    ولكن الامر قد اختلف حاليا فبعد ان خصصت امريكا 7 اعلام موجهه للشعب الايراني باللغه الفارسيه اصبح حسين الخميني نجم هذه القنوات الموجهه لالايرانيين من اجل حثهم علي الثوره في وجه النظام الايراني الحالي حيث تعيد هذه القنوات العديد من استضافات سابقه له ذكر فيها انه معترض علي النظام الحالي في ايران لانه اسوا الديكتاتوريات في العالم
    فقد فرضت ظروف الثورة والمجتمع آنذاك قيوداً، لكن حسين الخميني بتصريحاته الجريئة ساعد في فكها. ولم ينس الايرانيون ذلك الوجه الشاب بابتسامته العريضة الذي كان يرافق الخميني أينما ذهب ومع كل من التقى بهم، من ياسر عرفات الذي كان حسين الخميني قد تولى مهمة المترجم الخاص له عند لقائه مع الخميني والمسؤولين الايرانيين الكبار، الى وزراء خارجية منظمة المؤتمر الاسلامي الذين زاروا ايران لتهنئة الخميني.
    وعلاقة الحفيد بجده مرت بفتور استمر عدة سنوات حين عزل الرئيس ابو الحسن بني صدر، اول رئيس جمهورية لايران بعد الثورة، اذ ان حسين الخميني وقف الى جانب بني صدر مهاجماً العناصر المتورطة في مؤامرة اقصائه (رفسنجاني ومحمد بهشتي وخامنئي) من اجل فرض سيطرة المؤسسة الدينية على الحم. وبتوصية من جده لأمه توجه حسين الى قم حيث استكمل دراسته الدينية الى جانب دراسة العلوم الحديثة. ووفقاً لأحد كبار اساتذته في قم فانه استطاع بذكائه وجهده المتواصل ان ينال درجة الاجتهاد في فترة قصيرة جداً، حيث بدأ نفسه يدرس طلبة الدورات العليا في الحوزة.
    وعلاقات حسين الخميني بالسلطة القائمة في ايران ظلت متوترة منذ وفاة جده في عام 1989 غير ان هذه العلاقات اتخذت اتجاهاً نحو المواجهة العلنية عقب وفاة عمه احمد الخميني وتسرب اعترافات مصطفى كاظمي (موسوي نجاد) مدير دائرة الأمن الداخلي في وزارة الاستخبارات والمتهم الثاني في ملف سلسلة الاغتيالات السياسية، حول دور وزارة الاستخبارات في قتل احمد الخميني الذي بدا متفقاً مع حسين الخميني اواخر حياته في ضرورة التصدي لسياسات الفئة الحاكمة بحيث بدأ يوجه انتقادات لاذعة الى رفسنجاني وخامنئي متهما اياهما بإطالة امد الحرب لتعزيز سلطتهما وعزل آية الله حسين علي منتظري من منصب خليفة الخميني المعين. وقد بلغت حدة التوتر بين حسين الخميني والقيادة الدينية ذروتها في الآونة الاخيرة بعد تبني حفيد زعيم الثورة الايرانية موقفاً مؤيداً للطلبة والاصلاحيين بصورة علنية، وتصريحاته هنا وهنالك حول عدم شرعية الاحكام الصادرة ضد الطلبة والمثقفين والكتاب من قبل القضاء.
    وذهاب حسين الخميني الى العراق الذي تم دون علم السلطات الحاكمة في ايران أثار قلقاً كبيراً لدى المحافظين الذين يعرفون جيداً مدى نفوذ الخميني الشاب في الحوزة وبين الشبان المتدينين اضافة الى التيارات الاصلاحية الداعية للتغيير. ووفقاً لمصدر قريب من الاصلاحيين فان مخاوف السلطات من تحول حسين الخميني الى رمز جديد للمعارضة الدينية، لها مبرراتها، اذ ان هناك الآلاف من الطلبة ورجال الدين والمؤمنين في البازار والجامعات ممن يعارضون الوضع القائم ولكنهم خائفون من ان البديل للنظام الحالي قد يكون معارضاً للدين والقيم الاسلامية. وباعلان حسين الخميني عبر «الشرق الأوسط» بانه يعارض تدخل رجال الدين في الحكم بالنظر الى الاضرار التي تعرض لها الدين والمذهب الشيعي خلال سنوات حكمهم، فان التيار الديني المعارض، اصبح الآن صاحب رمز يتحدث باسمه.
    ومن مقره المؤقت في احدى مناطق العراق حيث يقيم حفيد الامام الخميني لبعض الوقت قبل انتقاله الى النجف التي عاش فيها 15 عاماً من حياته، اكد حسين الخميني ان ايران «بحاجة الى نظام ديمقراطي لا يستخدم الدين كوسيلة لقمع الناس وخنق المجتمع». واشار الى ضرورة «فصل الدين عن الدولة وانهاء الحكم الديني الاستبدادي الذي يذكرنا بحكم الكنيسة في عصر الظلام في اوروبا».
    وقال حسين الخميني ايضاً ان «جميع الذين احتلوا مراكز الحكم بعد جدي يستغلون اسمه وعنوان الاسلام والحكم الديني لمواصلة حكمهم الجائر». وتحدث عن حالة عدم الرضا والغضب التي تسود الشارع الايراني، معتبراً الحكم الديني القائم في ايران «أسوأ دكتاتوريات العالم».
    ويعتقد حفيد مؤسس الجمهورية الاسلامية ان حركة الاحتجاج المتصاعدة في ايران «ستتطور في وقت لن يكون بعيداً الى ثورة شعبية، والحدث العظيم (تغيير النظام) سنشهده قريباً». واكد حسين الخميني الذي يحظى بعلاقات وثيقة مع بعض القيادات في الحرس الثوري والبرلمان واجهزة الامن على انه سيواصل نضاله من اجل تغيير الوضع في ايران، وقال ان «الحرية اهم من الخبز ولو كان الاميركيون سيوفرونها فليأتوا، غير ان الشعب الايراني قادر على تحديد مصير النظام الحاكم.. ما نحتاج اليه هو تعاطف عالمي وتفهم لمطالبنا المشروعة».
    وعلمت «الشرق الأوسط» بان خلية يقودها رجل من استخبارات الحرس الثوري يدعى «أسدي» دخلت الأراضي العراقية في الاسبوع الماضي بحثاً عن حسين الخميني بغية تصفيته. وقال مصدر ايراني اصلاحي مطلع لـ«الشرق الأوسط» ان نائب قائد الحرس الثوري محمد باقر ذو القدر تعهد في اجتماع مع مسؤولي استخبارات الحرس، بانهاء ظاهرة الخمينية المتمثلة حالياً في وجود حسين الخميني، كما سبق القضاء على احمد الخميني حينما سحب دعمه للسلطة وأعلن تمرده ضدها.


  • #2
    ابرياء منه و الحمد لله ......


    اعلمي يا ميرنا ان كل طائفة يوجد بها خونة و منافقين و عملاء ......

    سواء سنة او شيعة ...

    تعليق


    • #3
      و اعلمي ان الشعب الإيراني باكمله مع قيادته الرشيدة ........

      يعني هؤلاء لن يؤثروا ابداً .............

      تعليق


      • #4
        انا اعلم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ميرنا_سنيه
          الحفيد الأول والأعز لزعيم الثورة الايرانية والذي فقد، في السابعة عشرة من عمره، والده حجة الاسلام مصطفى الخميني قبل عام من قيام الثورة، كان قد عاد بعد الثورة (1979) الى ايران من العراق الذي عاش فيه سنوات طفولته، مع جده الخميني وعمه احمد، وذلك بعد اقامة قصيرة في ضاحية نوفيل شاتو الباريسية. وفور عودته اصبح نجماً لامعاً في وسائل الاعلام الايرانية كونه وجها شاباً وواعياً بهموم الشباب،
          ولكن الامر قد اختلف حاليا فبعد ان خصصت امريكا 7 اعلام موجهه للشعب الايراني باللغه الفارسيه اصبح حسين الخميني نجم هذه القنوات الموجهه لالايرانيين من اجل حثهم علي الثوره في وجه النظام الايراني الحالي حيث تعيد هذه القنوات العديد من استضافات سابقه له ذكر فيها انه معترض علي النظام الحالي في ايران لانه اسوا الديكتاتوريات في العالم
          فقد فرضت ظروف الثورة والمجتمع آنذاك قيوداً، لكن حسين الخميني بتصريحاته الجريئة ساعد في فكها. ولم ينس الايرانيون ذلك الوجه الشاب بابتسامته العريضة الذي كان يرافق الخميني أينما ذهب ومع كل من التقى بهم، من ياسر عرفات الذي كان حسين الخميني قد تولى مهمة المترجم الخاص له عند لقائه مع الخميني والمسؤولين الايرانيين الكبار، الى وزراء خارجية منظمة المؤتمر الاسلامي الذين زاروا ايران لتهنئة الخميني.
          وعلاقة الحفيد بجده مرت بفتور استمر عدة سنوات حين عزل الرئيس ابو الحسن بني صدر، اول رئيس جمهورية لايران بعد الثورة، اذ ان حسين الخميني وقف الى جانب بني صدر مهاجماً العناصر المتورطة في مؤامرة اقصائه (رفسنجاني ومحمد بهشتي وخامنئي) من اجل فرض سيطرة المؤسسة الدينية على الحم. وبتوصية من جده لأمه توجه حسين الى قم حيث استكمل دراسته الدينية الى جانب دراسة العلوم الحديثة. ووفقاً لأحد كبار اساتذته في قم فانه استطاع بذكائه وجهده المتواصل ان ينال درجة الاجتهاد في فترة قصيرة جداً، حيث بدأ نفسه يدرس طلبة الدورات العليا في الحوزة.
          وعلاقات حسين الخميني بالسلطة القائمة في ايران ظلت متوترة منذ وفاة جده في عام 1989 غير ان هذه العلاقات اتخذت اتجاهاً نحو المواجهة العلنية عقب وفاة عمه احمد الخميني وتسرب اعترافات مصطفى كاظمي (موسوي نجاد) مدير دائرة الأمن الداخلي في وزارة الاستخبارات والمتهم الثاني في ملف سلسلة الاغتيالات السياسية، حول دور وزارة الاستخبارات في قتل احمد الخميني الذي بدا متفقاً مع حسين الخميني اواخر حياته في ضرورة التصدي لسياسات الفئة الحاكمة بحيث بدأ يوجه انتقادات لاذعة الى رفسنجاني وخامنئي متهما اياهما بإطالة امد الحرب لتعزيز سلطتهما وعزل آية الله حسين علي منتظري من منصب خليفة الخميني المعين. وقد بلغت حدة التوتر بين حسين الخميني والقيادة الدينية ذروتها في الآونة الاخيرة بعد تبني حفيد زعيم الثورة الايرانية موقفاً مؤيداً للطلبة والاصلاحيين بصورة علنية، وتصريحاته هنا وهنالك حول عدم شرعية الاحكام الصادرة ضد الطلبة والمثقفين والكتاب من قبل القضاء.
          وذهاب حسين الخميني الى العراق الذي تم دون علم السلطات الحاكمة في ايران أثار قلقاً كبيراً لدى المحافظين الذين يعرفون جيداً مدى نفوذ الخميني الشاب في الحوزة وبين الشبان المتدينين اضافة الى التيارات الاصلاحية الداعية للتغيير. ووفقاً لمصدر قريب من الاصلاحيين فان مخاوف السلطات من تحول حسين الخميني الى رمز جديد للمعارضة الدينية، لها مبرراتها، اذ ان هناك الآلاف من الطلبة ورجال الدين والمؤمنين في البازار والجامعات ممن يعارضون الوضع القائم ولكنهم خائفون من ان البديل للنظام الحالي قد يكون معارضاً للدين والقيم الاسلامية. وباعلان حسين الخميني عبر «الشرق الأوسط» بانه يعارض تدخل رجال الدين في الحكم بالنظر الى الاضرار التي تعرض لها الدين والمذهب الشيعي خلال سنوات حكمهم، فان التيار الديني المعارض، اصبح الآن صاحب رمز يتحدث باسمه.
          ومن مقره المؤقت في احدى مناطق العراق حيث يقيم حفيد الامام الخميني لبعض الوقت قبل انتقاله الى النجف التي عاش فيها 15 عاماً من حياته، اكد حسين الخميني ان ايران «بحاجة الى نظام ديمقراطي لا يستخدم الدين كوسيلة لقمع الناس وخنق المجتمع». واشار الى ضرورة «فصل الدين عن الدولة وانهاء الحكم الديني الاستبدادي الذي يذكرنا بحكم الكنيسة في عصر الظلام في اوروبا».
          وقال حسين الخميني ايضاً ان «جميع الذين احتلوا مراكز الحكم بعد جدي يستغلون اسمه وعنوان الاسلام والحكم الديني لمواصلة حكمهم الجائر». وتحدث عن حالة عدم الرضا والغضب التي تسود الشارع الايراني، معتبراً الحكم الديني القائم في ايران «أسوأ دكتاتوريات العالم».
          ويعتقد حفيد مؤسس الجمهورية الاسلامية ان حركة الاحتجاج المتصاعدة في ايران «ستتطور في وقت لن يكون بعيداً الى ثورة شعبية، والحدث العظيم (تغيير النظام) سنشهده قريباً». واكد حسين الخميني الذي يحظى بعلاقات وثيقة مع بعض القيادات في الحرس الثوري والبرلمان واجهزة الامن على انه سيواصل نضاله من اجل تغيير الوضع في ايران، وقال ان «الحرية اهم من الخبز ولو كان الاميركيون سيوفرونها فليأتوا، غير ان الشعب الايراني قادر على تحديد مصير النظام الحاكم.. ما نحتاج اليه هو تعاطف عالمي وتفهم لمطالبنا المشروعة».
          وعلمت «الشرق الأوسط» بان خلية يقودها رجل من استخبارات الحرس الثوري يدعى «أسدي» دخلت الأراضي العراقية في الاسبوع الماضي بحثاً عن حسين الخميني بغية تصفيته. وقال مصدر ايراني اصلاحي مطلع لـ«الشرق الأوسط» ان نائب قائد الحرس الثوري محمد باقر ذو القدر تعهد في اجتماع مع مسؤولي استخبارات الحرس، بانهاء ظاهرة الخمينية المتمثلة حالياً في وجود حسين الخميني، كما سبق القضاء على احمد الخميني حينما سحب دعمه للسلطة وأعلن تمرده ضدها.


          كما فعل ابن لادن تماما ما في فرق الاثنين عملاء لأمريكا

          فقدقام ابن لادن الحقير بجلب امريكا الى منطقتنا وهو السبب فيما يجري في العراق وافغانستان من مآسي فالخونه موجودين مو بس في حسين الخميني

          تعليق


          • #6
            كما فعل ابن لادن تماما ما في فرق الاثنين عملاء لأمريكا

            فقدقام ابن لادن الحقير بجلب امريكا الى منطقتنا وهو السبب فيما يجري في العراق وافغانستان من مآسي فالخونه موجودين مو بس في حسين الخميني


            اعتقد هاذا يكفي ام تريدين المزيد

            تعليق


            • #7
              اللهم صل على محمد واله الطاهرين
              الاخت ميرنا لو سمحتى ممكن المصدر

              والحمد لله

              تعليق


              • #8
                السيد حسين الخميني يعيش في ايران و يجاهر برفصه لدكتاتورية ولاية الفقيه المطلقة!!

                و هذه صورة السيد حسين الخميني مع السيد خامنئي في إحدى المجالس قبل سنة تقريبا:

                سؤال يخطر في بالي حول تعامل السيد خامنئي و نظامه مع السيد حسين الخميني:

                رغم كل ما يقول أتباع السيد خامنئي في المنتديات عنه، بأنه منحرف و متعاون مع أمريكا و يدعوا إلى الفساد و قلب نظام الحكم و سائر الأوصاف، ولكن مع كل ذلك نرى السيد خامنئي و أزلامه لديهم علاقات جدا حسنة معه و يدعونه إلى المجالس الرسمية و الحكومية و دائما نرى حضوره على شاشة التلفزيون مع رجال الحكومة، على عكس ما يقول البعض أنهم متبرأين منه.هنا يطرح التساؤل:
                هل السبب لأنه يحمل لقب الخميني لذلك لديه حصانة ديبلوماسية على عكس سائر المعارضين الذين لو قالوا بما يقوله السيد حسين سيواجهون ألوان العذاب؟
                أم ان السيد خامنئي ديمقراطي لهذه الدرجة بحيث يتحمل معارضيه و من يحمل هذه الأفكار؟
                و لماذا سائر المراجع و اتباعهم و أقوالهم ليست بمقدار 1% مما يقوله السيد حسين و لا يدعون إلى قلب نظام الحكم، يتعرضون إلى الحبس و القتل و الحصار، ولكن السيد حسين حر و لا يمسه احد؟
                و من اراد التعرف على مظلومية المرجع السجين الرستكاري فليراجع رسالته من السجن الى السيد خامنئي:
                http://www.wikalah.net/news/1206/20_...din_letter.htm
                التعديل الأخير تم بواسطة علي شاهين; الساعة 11-04-2007, 06:18 PM.

                تعليق


                • #9
                  توقيع جميل (علي شاهين)

                  تعليق


                  • #10
                    على ما اذكر اني قرات انا ابنت بن لادن تعمل في الافلام الاباحيه وانها نجمه من نجوم هذه الافلام

                    تعليق


                    • #11
                      طيب يا آنسة ميرنا ممكن تقولين لنا وبصراحة ما هو الهدف السامي العظيم من وراء بعض موضوعاتك ومنها ما أتحفتنا به الآن ؟
                      هل هو تشفي أو شماتة أو حقد أو سخرية أو مجرد تسلية ؟
                      وهل لديك وحي منزل من عند الله ببراءة حكام العرب والخليج من أكبر جريمة في تاريخ الإسلام وهي إدخال المحتل الأمريكي الصهيوني الصليبي للعراق وتقديم الدعم بجميع أشكاله لاستمرار هذا الاحتلال وبالتالي ثبوت التهمة على الشيعة المغلوبين على أمرهم والذين ترين جثثهم وأشلاءهم ومآسيهم كل يوم في وسائل الإعلام؟
                      التعديل الأخير تم بواسطة ظل القمر; الساعة 12-04-2007, 03:43 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        الاخت ميرنا
                        مرة اخرى ممكن المصدر الذى قتبستى منه هذا الموضوع لنكون واقعيين وموضوعيين علميا وخبريا.



                        والحمد لله

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          قد نبهنا مِراراَ وتكراراَ أن المواضيع السياسية التي تُكّتب في قضايا الساعة
                          يجب وضع رابط مصدر النقل لأمانة النقل
                          وقد وضحنا ذلك في شروط القسم في الموضوع المثبت
                          نأمل من أختنا الكريمة صاحبة الموضوع
                          مراسلتنا ووضع مصدر النقل
                          ليتم إعادته من جديد

                          ملاحظة:
                          يغلق الموضوع لعدم وجود رابط النقل
                          محرر القسم
                          م15
                          التعديل الأخير تم بواسطة م15; الساعة 13-04-2007, 08:03 AM.

                          تعليق

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X