ماتت الانسانية .. ماتت ضمائر العرب
من ينقذ أزهار فلسطين ؟؟!؟؟




ألوان من التعذيب
أكد تقرير نشره نادي الأسير مؤخرا أن العديد من الأطفال الفلسطينيين يتعرضون خلال فترة اعتقالهم لأنماط متنوعة من التعذيب والاهانة والمعاملة القاسية منذ لحظة إلقاء القبض عليهم والطريقة الوحشية التي يتم اقتيادهم بها من منازلهم في ساعات متأخرة من الليل إضافة إلى المعاملة المهينة أو المذلة التي يتعرضون لها أثناء نقلهم للمعتقلات أو مراكز التحقيق ناهيك عن الأساليب القاسية وممارسة التعذيب بحقهم وكثير من الأطفال حكموا غيابيا وانتزعت منهم اعترافات بالقوة والتهديد ولم تتوانى المحاكم العسكرية الإسرائيلية عن إصدار أحكام عالية ومرتفعة بحق الأطفال مصحوبة بدفع غرامات مالية باهظة.
وأكد رئيس نادي الأسير والمشرف الرئيسي على التقرير أن ما يجرى للأطفال المعتقلين "يوضح مدى الصورة البشعة والقاتمة التي وصل إليها الجيش الإسرائيلي وما عكسته من انحطاط فظيع حيث تجاوزت حكومة الاحتلال كل الخطوط الحمراء في اعتقالها للأطفال وممارسة سياسات القهر والحرمان بحقهم".
وأضاف رئيس النادي "لقد تمادى الجنود الإسرائيليون في محاولات سحق الأحداث الصغار وتشويه نفسياتهم وتحطيمهم داخليا من خلال سلسلة انتهاكات تعسفية وخطيرة مورست بحقهم وصلت إلى درجة الاغتصاب والتحرش الجنسي والاستعباد والاسترقاق، وقد حاول عدد من الأطفال الانتحار بسبب الضغط والتعذيب الذي تعرضوا له على يد المحققين".


(348) طفلاً فلسطينيا في سجون العدو
اعترافاتهم
اعترف عدد من جنود الاحتلال في مقابلات صحافية نشرتها صحف عبرية مهمة مؤخراً بأنهم، أو زملاءهم، تعمدوا إطلاق النار على أطفال وقتلهم خلال المواجهات، وبرر بعضهم جرائم القتل هذه بحالة الضجر التي يعيشونها في مواقعهم؟!!!!!!!!




من ينقذ أزهار فلسطين ؟؟!؟؟



تعذيب الأطفال..
يسرد نادي الأسير في تقريره صورا لما تمارسه أجهزة الأمن الاسرائيلية من تعذيب بحق الأسرى, فيقول:
"يتم نقل الطفل بعد اعتقاله إلى مراكز التحقيق أو التوقيف العسكرية مثل "عوفر"، "عتصيون"، "الجلمة"، "سالم"، "قدوميم"، "المسكوبية"، "حوارة"، "بيتاح تكفا"، وغيرها من مراكز التحقيق التي تخضع مباشرة لإشراف جهاز المخابرات العامة حيث تعرض الأطفال خلال احتجازهم الي أنماط مختلفة من التعذيب والاهانة، ومنها:
1- الضرب على جميع أنحاء الجسم وخاصة في المناطق العليا والرأس.
2- الهز بشكل متكرر الأمر الذي يعرض الطفل إلى فقدان الوعي والإغماء.
3- الشبح المتواصل وذلك بربط الأرجل والأيدي وإجبار الطفل على الوقوف أو الجلوس لساعات طويلة.
4- الحرمان من النوم والطعام وقضاء الحاجة
5- الإذلال والاهانة وشتم الأطفال بكلمات نابية وبذيئة
6- سكب الماء البارد او الساخن على الطفل
7- التحرش الجنسي والتهديد بالاغتصاب وهتك العرض
8- تعرية الطفل لساعات طويلة
9- إجبار الطفل على القيام بحركات مذلة وصعبة مثل تقليد صوت الحيوانات حمل أجسام ثقيلة
10- عزل الطفل في زنزانة انفرادية والعمل على إرهاقه نفسيا وجسديا
11- زج الطفل في غرف مختلطة مع سجناء جنائيين من ذوي الأعمال الإجرامية
12- ترويع الأطفال بإدخال كلاب كتوحشة عليهم .
يسرد نادي الأسير في تقريره صورا لما تمارسه أجهزة الأمن الاسرائيلية من تعذيب بحق الأسرى, فيقول:
"يتم نقل الطفل بعد اعتقاله إلى مراكز التحقيق أو التوقيف العسكرية مثل "عوفر"، "عتصيون"، "الجلمة"، "سالم"، "قدوميم"، "المسكوبية"، "حوارة"، "بيتاح تكفا"، وغيرها من مراكز التحقيق التي تخضع مباشرة لإشراف جهاز المخابرات العامة حيث تعرض الأطفال خلال احتجازهم الي أنماط مختلفة من التعذيب والاهانة، ومنها:
1- الضرب على جميع أنحاء الجسم وخاصة في المناطق العليا والرأس.
2- الهز بشكل متكرر الأمر الذي يعرض الطفل إلى فقدان الوعي والإغماء.
3- الشبح المتواصل وذلك بربط الأرجل والأيدي وإجبار الطفل على الوقوف أو الجلوس لساعات طويلة.
4- الحرمان من النوم والطعام وقضاء الحاجة
5- الإذلال والاهانة وشتم الأطفال بكلمات نابية وبذيئة
6- سكب الماء البارد او الساخن على الطفل
7- التحرش الجنسي والتهديد بالاغتصاب وهتك العرض
8- تعرية الطفل لساعات طويلة
9- إجبار الطفل على القيام بحركات مذلة وصعبة مثل تقليد صوت الحيوانات حمل أجسام ثقيلة
10- عزل الطفل في زنزانة انفرادية والعمل على إرهاقه نفسيا وجسديا
11- زج الطفل في غرف مختلطة مع سجناء جنائيين من ذوي الأعمال الإجرامية
12- ترويع الأطفال بإدخال كلاب كتوحشة عليهم .

ألوان من التعذيب
أكد تقرير نشره نادي الأسير مؤخرا أن العديد من الأطفال الفلسطينيين يتعرضون خلال فترة اعتقالهم لأنماط متنوعة من التعذيب والاهانة والمعاملة القاسية منذ لحظة إلقاء القبض عليهم والطريقة الوحشية التي يتم اقتيادهم بها من منازلهم في ساعات متأخرة من الليل إضافة إلى المعاملة المهينة أو المذلة التي يتعرضون لها أثناء نقلهم للمعتقلات أو مراكز التحقيق ناهيك عن الأساليب القاسية وممارسة التعذيب بحقهم وكثير من الأطفال حكموا غيابيا وانتزعت منهم اعترافات بالقوة والتهديد ولم تتوانى المحاكم العسكرية الإسرائيلية عن إصدار أحكام عالية ومرتفعة بحق الأطفال مصحوبة بدفع غرامات مالية باهظة.
وأكد رئيس نادي الأسير والمشرف الرئيسي على التقرير أن ما يجرى للأطفال المعتقلين "يوضح مدى الصورة البشعة والقاتمة التي وصل إليها الجيش الإسرائيلي وما عكسته من انحطاط فظيع حيث تجاوزت حكومة الاحتلال كل الخطوط الحمراء في اعتقالها للأطفال وممارسة سياسات القهر والحرمان بحقهم".
وأضاف رئيس النادي "لقد تمادى الجنود الإسرائيليون في محاولات سحق الأحداث الصغار وتشويه نفسياتهم وتحطيمهم داخليا من خلال سلسلة انتهاكات تعسفية وخطيرة مورست بحقهم وصلت إلى درجة الاغتصاب والتحرش الجنسي والاستعباد والاسترقاق، وقد حاول عدد من الأطفال الانتحار بسبب الضغط والتعذيب الذي تعرضوا له على يد المحققين".


(348) طفلاً فلسطينيا في سجون العدو
أعلن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، أمس، أن هناك 348 طفلا فلسطينيا لا يزالون أسرى في السجون ومراكز التحقيق الإسرائيلية، بينهم ثلاث فتيات قاصرات.
وقال رئيس الجهاز لؤي شبانة، في مؤتمر صحافي في رام الله عشية الاحتفال بيوم الطفل الفلسطيني، «هناك 348 طفلا فلسطينيا لا يزالون قيد الاعتقال في السجون ومراكز التحقيق الإسرائيلية»، مشيرا الى ان 8 في المئة من الأطفال الأسرى هم من الإناث.
وأوضح شبانة أن «العام الماضي شهد تحولا في السياسات التنموية إلى سياسات إغاثة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبما أن الأطفال يشكلون أكثر من نصف المجتمع الفلسطيني فقد كانوا الأكثر تأثرا في هذا التحول بسبب الحصار الذي فرض على الشعب الفلسطيني».

وقال رئيس الجهاز لؤي شبانة، في مؤتمر صحافي في رام الله عشية الاحتفال بيوم الطفل الفلسطيني، «هناك 348 طفلا فلسطينيا لا يزالون قيد الاعتقال في السجون ومراكز التحقيق الإسرائيلية»، مشيرا الى ان 8 في المئة من الأطفال الأسرى هم من الإناث.
وأوضح شبانة أن «العام الماضي شهد تحولا في السياسات التنموية إلى سياسات إغاثة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبما أن الأطفال يشكلون أكثر من نصف المجتمع الفلسطيني فقد كانوا الأكثر تأثرا في هذا التحول بسبب الحصار الذي فرض على الشعب الفلسطيني».

إحصائيات وأرقام
استشهد (225) طفلا فلسطينيا التي لم تتجاوز أعمارهم الثامنة عشرة فما دون خلال السنة الثانية للانتفاضة، مقابل (175) طفلاً في السنة الأولى. ومن بين شهداء السنة الثانية (201) طفل قتلوا على أيدي قوات الاحتلال والشرطة والمستوطنين، و(4) استشهدوا في ظروف غامضة، و(5) جراء إعاقتهم على الحواجز، و(15) طفلاً قضوا في عمليات تفجيرية.
وبذلك يبلغ عدد الشهداء من الأطفال خلال الانتفاضة (400) طفل.
(45%) من الأطفال الفلسطينيين أصبحوا يعانون من سوء التغذية التي انتشرت بمعدل 125.6% مقارنة بعام 2000وأشارت الوزارة إلى أن نسبة فقر الدم عند المواطنين بشكل عام ازدادت ثلاثة أضعاف ما كانت عليه قبل الانتفاضة. ويواجه حوالي نصف مليون طفل فلسطيني تحت سن الخامسة أوضاعاً صحية حرجة نتيجة سياسة الحصار ومنع التجول التي أدت إلى حرمان أولئك الأطفال من الرعاية الطبية والصحية في ظل عرقلة قوات الاحتلال لعمل المنظمات الطبية والإنسانية من خلال اعتداءاتها على تلك الطواقم وعدم احترامها للحماية المقررة لها..


ويستند التقرير لدراسة أعدتها وزارة الأسرى المحررين لتقديم بينات حول واقع الأسرى، فيقول أن نسبة الأطفال المعتقلين في الفئة العمرية من 16-17 عاما بلغت 44% من مجموع الأطفال المعتقلين ولوحظ حسب الدراسة أن فترات الاعتقال بين 2-12شهر ويتراوح معدل فترات الاعتقال حسب نوع التهمة فمثلا 2-6 شهور بتهمة إلقاء حجارة مع غرامات مالية تصل بين 500-2000 شيكل 12 شهرا بتهمة إلقاء زجاجات حارقة.
وأفاد أن معظم اعتقال الأطفال هي اعتقالات عشوائية وكثير من الأطفال قدموا لمحاكم غيابية ودون حضورهم للمحكمة أو تمثيل محامي.





استشهد (225) طفلا فلسطينيا التي لم تتجاوز أعمارهم الثامنة عشرة فما دون خلال السنة الثانية للانتفاضة، مقابل (175) طفلاً في السنة الأولى. ومن بين شهداء السنة الثانية (201) طفل قتلوا على أيدي قوات الاحتلال والشرطة والمستوطنين، و(4) استشهدوا في ظروف غامضة، و(5) جراء إعاقتهم على الحواجز، و(15) طفلاً قضوا في عمليات تفجيرية.
وبذلك يبلغ عدد الشهداء من الأطفال خلال الانتفاضة (400) طفل.
(45%) من الأطفال الفلسطينيين أصبحوا يعانون من سوء التغذية التي انتشرت بمعدل 125.6% مقارنة بعام 2000وأشارت الوزارة إلى أن نسبة فقر الدم عند المواطنين بشكل عام ازدادت ثلاثة أضعاف ما كانت عليه قبل الانتفاضة. ويواجه حوالي نصف مليون طفل فلسطيني تحت سن الخامسة أوضاعاً صحية حرجة نتيجة سياسة الحصار ومنع التجول التي أدت إلى حرمان أولئك الأطفال من الرعاية الطبية والصحية في ظل عرقلة قوات الاحتلال لعمل المنظمات الطبية والإنسانية من خلال اعتداءاتها على تلك الطواقم وعدم احترامها للحماية المقررة لها..


ويستند التقرير لدراسة أعدتها وزارة الأسرى المحررين لتقديم بينات حول واقع الأسرى، فيقول أن نسبة الأطفال المعتقلين في الفئة العمرية من 16-17 عاما بلغت 44% من مجموع الأطفال المعتقلين ولوحظ حسب الدراسة أن فترات الاعتقال بين 2-12شهر ويتراوح معدل فترات الاعتقال حسب نوع التهمة فمثلا 2-6 شهور بتهمة إلقاء حجارة مع غرامات مالية تصل بين 500-2000 شيكل 12 شهرا بتهمة إلقاء زجاجات حارقة.
وأفاد أن معظم اعتقال الأطفال هي اعتقالات عشوائية وكثير من الأطفال قدموا لمحاكم غيابية ودون حضورهم للمحكمة أو تمثيل محامي.





اعترافاتهم
اعترف عدد من جنود الاحتلال في مقابلات صحافية نشرتها صحف عبرية مهمة مؤخراً بأنهم، أو زملاءهم، تعمدوا إطلاق النار على أطفال وقتلهم خلال المواجهات، وبرر بعضهم جرائم القتل هذه بحالة الضجر التي يعيشونها في مواقعهم؟!!!!!!!!




تعليق