تويت
أبشروا يا شيعة جبل عامل .. الامام يشتاق إليكم و يستريح بكم و يحب أرواحكم !!
بسم الله الرحمن الرحيم
و أفضل و أزكى الصلاة و السلام على سيد الخلق حبيب الله أبي القاسم محمد و على وصيه أمير المؤمنين ولي الله
و على بضعته و روحه الصديقة الكبرى سيدة الدنيا و الآخرة فاطمة الزهراء
و على سبطيه سيدي شباب أهل الجنة الحسن و الحسين و على الذرية الطاهرة المعصومة عليهم صلوات الله أجمعين
و السلام الدائم على إمامنا الحاضر معنا الحي فينا الحجة ابن الحسن مهدي آل محمد عليهم السلام.
لايزال الشيعة في قلوب أئمتهم يهتمون لأخبارهم و يتابعونها ..
ينقظوننا و يصعدون بنا من الهفوات ..
يحزنون لحزننا .. و يواسننا .. يتألمون من معاصينا و يفرحون بطاعتنا ..
نزال في وجدانهم و إهتمامهم .. يشتاقون لنا و يحبوننا و يحموننا على مدى الأيام .......
الشيعة هم السادة لذا هم مظلومون على مر التاريخ .. يتحملون .. و لا يوجد من هو أشد مظلومية منهم
أيها الموالي لا تظن أن التشيع قد نشأ في زمان متأخر، بل نحن شيعة من عالم الذر، ومن قبل عالم الطبيعة.
أيها الشيعي المنكر.. نقول لك انك كنت من عالم الأشباح شيعيا".
الشيعة هم أوراق الشجرة الطيبة .. شجرة أهل بيت العصمة صلوات الله و صلواته عليهم ..الشيعة هم الراحة و الحب و الامتنان وكل الخير..
نحن أيتام هذه الشجرة و أحبابها .. نحن الأيتام العاصون.. نحن الأيتام المشتاقون
انظروا الى هذه الرواية التي تعبر عن مضمون علاقة الشيعة بأئمتهم عليهم أفضل الصلاة و السلام
تأتي عدة من شيعة جبل عامل الى الامام الصادق عليه السلام فيقول لهم :
و الله إني لأحب ريحكم و رائحتكم و أرواحكم و رؤيتكم و زيارتكم و إني لعلى دين الله، و دين ملائكته، فأعينوا على ذلك بورع ، أنا في المدينة بمنزلة الشعيرة أتقلقل حتى أرى الرجل منكم فأستريح إليه . (بحار الأنوار جزء61 ص 29)
انظروا كيف يشتاق الامام (ع) الى شيعته و يأنس بهم ..
اللهم عجل فرج وليك .. أنت تنظر لنا و يؤلمك حالنا.. و تبكي لحالنا و لمصائبنا .. كم تؤذيني دموعك يا مولاي ., كم تحرقني حسرتك .. يا حبيبي يا مهدي آل محمد ..
عجل فنحن مشتاقون .. ولا أشك بإنك مشتاق أكثر .. تنتظر أمر الله لتنتصر لنا و لثارات أجدادك الطاهرين
و أفضل و أزكى الصلاة و السلام على سيد الخلق حبيب الله أبي القاسم محمد و على وصيه أمير المؤمنين ولي الله
و على بضعته و روحه الصديقة الكبرى سيدة الدنيا و الآخرة فاطمة الزهراء
و على سبطيه سيدي شباب أهل الجنة الحسن و الحسين و على الذرية الطاهرة المعصومة عليهم صلوات الله أجمعين
و السلام الدائم على إمامنا الحاضر معنا الحي فينا الحجة ابن الحسن مهدي آل محمد عليهم السلام.
لايزال الشيعة في قلوب أئمتهم يهتمون لأخبارهم و يتابعونها ..
ينقظوننا و يصعدون بنا من الهفوات ..
يحزنون لحزننا .. و يواسننا .. يتألمون من معاصينا و يفرحون بطاعتنا ..
نزال في وجدانهم و إهتمامهم .. يشتاقون لنا و يحبوننا و يحموننا على مدى الأيام .......
الشيعة هم السادة لذا هم مظلومون على مر التاريخ .. يتحملون .. و لا يوجد من هو أشد مظلومية منهم
أيها الموالي لا تظن أن التشيع قد نشأ في زمان متأخر، بل نحن شيعة من عالم الذر، ومن قبل عالم الطبيعة.
أيها الشيعي المنكر.. نقول لك انك كنت من عالم الأشباح شيعيا".
الشيعة هم أوراق الشجرة الطيبة .. شجرة أهل بيت العصمة صلوات الله و صلواته عليهم ..الشيعة هم الراحة و الحب و الامتنان وكل الخير..
نحن أيتام هذه الشجرة و أحبابها .. نحن الأيتام العاصون.. نحن الأيتام المشتاقون
انظروا الى هذه الرواية التي تعبر عن مضمون علاقة الشيعة بأئمتهم عليهم أفضل الصلاة و السلام
تأتي عدة من شيعة جبل عامل الى الامام الصادق عليه السلام فيقول لهم :
و الله إني لأحب ريحكم و رائحتكم و أرواحكم و رؤيتكم و زيارتكم و إني لعلى دين الله، و دين ملائكته، فأعينوا على ذلك بورع ، أنا في المدينة بمنزلة الشعيرة أتقلقل حتى أرى الرجل منكم فأستريح إليه . (بحار الأنوار جزء61 ص 29)
انظروا كيف يشتاق الامام (ع) الى شيعته و يأنس بهم ..
اللهم عجل فرج وليك .. أنت تنظر لنا و يؤلمك حالنا.. و تبكي لحالنا و لمصائبنا .. كم تؤذيني دموعك يا مولاي ., كم تحرقني حسرتك .. يا حبيبي يا مهدي آل محمد ..
عجل فنحن مشتاقون .. ولا أشك بإنك مشتاق أكثر .. تنتظر أمر الله لتنتصر لنا و لثارات أجدادك الطاهرين
تعليق