برغم الاختلافات المذهبية والفكرية
برغم التشرذم الذي اصيب به ابناء بلدنا باختلاف طوائفهم
الا ان الدم العراقي يبقى ينبض في عروق الاغلب من ابناء الوطن
ولم ولن يتحول هذا الدم الى افغاني او باكستاني او ....
ابدا ابدا
ويبقى العراقي يحن على العراقي مهما بعدت الشقة
فهذا فصيل مسلح من ابناء السنة
يعلن صحوته ورجوعه الى الاخوة الوطنية والانسانية التي تجمع بين ابناء بلدنا
هم كتائب صلاح الدين
وهذا مبشر جدا وخصوصا لاخوتنا في منطقة بلد
لان هذه الكتائب هي من يحيط بهم
ولكن القاعدة الكافرة لا ترغب بذلك ابدا
بل هي تريد قتل كل شيء اسمه عراقي ليتحول البلد الى افغاني
او باكستاني
وقد نقلت لكم اخوتي هنا موضوعا
كتبته ايدي القاعدة القذرة
ردا على هؤلاء الناس الذين رحمهم الله
فانهم لايقبلون بالتصافي والصلح بين ابناء البلد الواحد
واليكم ما كتبوه
بسم الله الرحمن الرحيم
وما أدراك ما كتائب صلاح الدين الأيوبي "جامع "
هذه الحركه الخبيثه الوطنيه التي تطعن بالموحدين المجاهدين وتتقرب للرافضة الملاعين يقولون في بيان أحداث النجف :
- للنجف مكانة محفوظة في قلوب المسلمين جميعا ...الخ
- إن قتل شعب بريء اعزل وباستعمال الطائرات السمتية وأسلحة الدمار دون الاكتراث إلىحقوق الإنسان وحرمات المقدسات ...الخ
- فبالأمس الفلوجة واليوم النجف وغدا سامراء و غيرها...
- على أبناء العراق سنة وشيعة أن يدركوا أن عدونا واحد وهو لا يفرق بين الفلوجةوالنجف .
وانا عندي بعض الاسئله ارجو ان اجد اجوبه عليها وهي
1- ما هي مكانة النجف في قلوب المسلمين ؟
2- وما هي المقدسات في النجف ؟
3- ولماذا يقرن بين الفلوجه والنجف ؟
وفي بيان من ( جامع ) الى .... قوى الامن في عراقنا الحبيب:
- انها صيحة حق نريد لكل ابناء بلدنا ان يسمعوها ويعوها ،وخاصة رجالات الامن من حرس وطني وشرطة ومخابرات وغيرها .
عاش العراقيون وهم جميع لم تفرقهم النزعات الطائفية اوالعرقية او غيرها . بل ان العشائر والعوائل العراقية ترتبط ببعضها بوشائج القربىوالرحم ولم نسمع في يوم من الايام مثل هذه النعرات حتى جاءت الحكومات الظالمة خلالالقرن الماضي وخاصة بعد انقلاب 1958 لتؤسس لمجتمع طائفي وعرقي وحزبي بغيض ، وتزرعبذور الفرقة والاختلاف بين افراد الاسرة الواحدة ثم توجت هذه المآسي بمجيء البعثعلى راس السلطة في بلدنا العزيز وكان ديدن ذلك الحكم المقبور ابعاد الناس عن دينهمواخلاقهم وزرع الفتنة بين ابناء الوطن الواحد من خلال التحريش بينهم والظلم الواقععلى الجميع بدون تمييز .
- اننا في ( جامع ) ندرك اهمية وجود قوى الامن كافة وقيامها بدورها في حمايةالمجتمع من اللصوص وقطاع الطرق وارباب الجرائم والمعتدين على اموال الناس واعراضهموفي حماية الحدود ومنع تسلل المخربين الى داخل البلد
- اننا في ( جامع ) نعلم يقينا ان هناك من منتسبي الشرطة والحرس الوطنيوالجيش والمخابرات من يحب خدمة العراق والعراقيين كما نحب ، ومن يسهر ويتحمل المشاقوالوضع الامني المتردي ويضع روحه على راحته من اجل استقرار الوضع الامني وتخليصالعراق من جرائم المجرمين والمدفوعين باجندة الدول المجاورة....الخ
ويقول للعساكر الذين يساعدون الامريكان : فبادروا الى ارضاء الله تعالى بالوقوف مع ابناء بلدكم ووطنكم .
وقال في بيان موقف .... وتوجيه :
- عدم التعرض لاي عراقي او اراقه دمه سواء كان من الشرطة او الحرس الوطني او الدفاعالمدني او المدنيين عموما ، وينبغي توجيه كافة الاسلحة الى قوات الاحتلال حصرا .
- نستهجن اسلوب الذبح الذي تقوم به بعض الفصائل الاخرى ونمنعه منعا باتا بيننا مهماكانت المبررات ، لانه ليس من طرائقنا .
- عدم التعاون مع اي فصيل مهما كان يستبيح قتل العراقيين او المدنيين وتكفيرهم.
وهنا نسأل ما حكم من يقتل العراقيين الرافضة والشرطة والجيش ؟
ومن هو الفصيل الذي يقتل المدنيين ويكفرهم ؟!!!
وقالوا في بيان نصيحة وتحذير لكل عاقل في الحكومة العراقية المؤقتة :
- ولذا نطالب كل منتسبي الشرطة والحرس الوطني من ابناءنا ان لا يساعدوا المحتل فياذلاله لابناء جلدتهم وان لا يكونوا متراسا يتترس به المحتل لينجوا بمثله ، وانيكونوا مع العراق والعراقيين اولا واخيرا .
- فلا نريد ان يورطكم بدماء اخوانكم من ابناء بلدكم ، اذ ما دخل المحتل بلدا الاوتركها خرابا فلا تكونوا اياديه في احداث هذا الخراب .
وقالوا في بيان الاعتقالات :
- لقد آن الأوان أن تتحرك دماء الغيرة في نفوس أهل العراق سنة وشيعة عرباوأكرادا جيشا وشرطة للدفاع عن أعراض الحرائر ، وتهون الحياة وترخص النفوس ولا تدنسأعراض المسلمات .
وقالوا في بيان انفلات الامن .... وضرب الكنائس :
- ان من الثمار المرة للاحتلال البغيض لبلدنا الكريم والتي ذاقها كل ابناءبلدنا ، هو انفلات الامن وتأرجح سفينة البلد بين امواج توجهات مختلف الجماعاتوالعصابات وذوي الاهداف الخبيثة الدفينة ، والطامعة في تشرذم هذا البلد . ومن ذلكما يحدث من القتل العشوائي للمئات من ابناء البلد في مراكز الشرطة وغيرها ، والتيتشير الى كثير من الدلائل الى لعب الصهيونية وبعض دول الجوار اليد المبرزة فيه .
- وبالتالي فاننا نرى ان هناك ايادٍ خبيثة خارجية تعمل فيالظلام لاثارة مثل هذه المشاكل . فليتنبه شعبنا وابناء بلدنا لهذه المؤامرات غيرالمستغربة في بلد اصبح مستباحاً للاعداء من كل حدب وصوب .
اللهم احفظ بلدنا من مكر الاعداء واجعله آمنا مطمئناوسائر بلاد المسلمين .
وقالوا في بيان نحن... ومؤسسات الدولة :
- وهنا يطرح تساؤل ما هو موقفنا من مؤسسات الدولة كالجيشوالشرطة والدفاع المدني ..... ومؤسسات الدولة المدنية ؟
وجوابنا: إن معركتنا الأساسية هي مع المحتل حصرا لا معغيره ، والأصل في أبناء بلدنا أنهم معنا في خندق واحد ، ولا نفكر أبدا بشهر السلاحبوجه أحد منهم . فهم معصومون في دمهم ومالهم وعرضهم ....... ولذلك فنحن نقف ضد كلاستهداف للمدنيين بأي شكل كان، سواء كان بسيارات مفخخة أو بغيرها . ونحن ضد استهدافأفراد ومؤسسات الدولة بأية طريقة كانت .
- وبهذا نهيب بإخواننا العاملين في مؤسسات الدولة الأمنية والمدنية أن يمثلوا آمالالأمة وان يكونوا يدا حانية تمسح على جراحها، وتعين هذا البلد كي ينهض
تحقيقا لمصالحهغير مكترث بنزيف الدم العراقي . كما إننا نظن بهم ظنا حسنا أنهم واعون لهذهالمعادلة .
ونلاحظ ان في الفقرات الأولى يلمز المجاهدين في دولة الإسلام عندما قال : " ولذلك فنحن نقف ضد كلاستهداف للمدنيين بأي شكل كان، سواء كان بسيارات مفخخة أو بغيرها " ويحسن الضن في المرتدين من العساكر في قوله " كما إننا نظن بهم ظنا حسنا أنهم واعون لهذهالمعادلة " ويلمز المجاهدين ويسمي العساكر والرافضة إخوانه والعياذ بالله نسال الله ان يحشره معهم
وقالوا في بيان المقاومة .... والسيارات المفخخة :
-وكان من نتائج هذا الاحتلال تجنيده لضعاف النفوس وعديمي الضمائر والاخلاقليكونوا له عينا على ابناء جلدتهم. وكان من نتائجه ايضا فقدان الامن وترويعالمواطنين. وكان من نتائجه أن أصبح بلدنا .
- ومن خلال رصدنا وتحليلنا للأحداث صرنا نعتقد أن هذه العمليات من تدبيروتمويل المحتل وأعوانه في الداخل, أو الموساد ومخابرات الدول التي لا تريد الخيربالعراق. ونشعر ان المقاومة مستهدفة من خلال تخريب سمعتها بمثل هذه العمليات , ووضعحاجز نفسي بينها وبين أبناء الشعب. وهنا نؤكد ان موقفنا في الجبهة الاسلاميةللمقاومة العراقية(جامع) هو ان المقاومة يجب ان تنصرف الى مقاومة الاحتلال حصراوتعمل على اخراجه بكافة الوسائل المشروعة . اما اهلنا والمخالفون لنا من ابناءشعبنا فشأننا معهم الحوار والمجادلة بالتي هي احسن ولن نوجه بنادقنا واسلحتنا الاالى المحتل بكل مقوماته ، ولن يوقفنا في ذلك شيء الا خروج المحتل خروجا كاملا دونان يترك شيئا من اثاره .
الله المستعان يلمز المجاهدين في دولة الإسلام بأبشع الألفاظ ويسمي الرافضة والجيش والشرطة والحرس اخوانه وينكر على المجاهدين جهادهم ضد المرتدين والرافضة ولا ينكر على الشرطه والجيش كفرهم وردتهم وسوف ياتي من يدافع عنهم ويقول انت تطعن بالمجاهدين وانت قاعد خلف الشاشة وانا اقول له والله لان ازني احب الي من ان اجاهد مع المرتدين الوطنيين الذين يقاتلون الموحدين ويسالمون الرافضة والعساكر بل يدعون انهم اخوانهم .
برغم التشرذم الذي اصيب به ابناء بلدنا باختلاف طوائفهم
الا ان الدم العراقي يبقى ينبض في عروق الاغلب من ابناء الوطن
ولم ولن يتحول هذا الدم الى افغاني او باكستاني او ....
ابدا ابدا
ويبقى العراقي يحن على العراقي مهما بعدت الشقة
فهذا فصيل مسلح من ابناء السنة
يعلن صحوته ورجوعه الى الاخوة الوطنية والانسانية التي تجمع بين ابناء بلدنا
هم كتائب صلاح الدين
وهذا مبشر جدا وخصوصا لاخوتنا في منطقة بلد
لان هذه الكتائب هي من يحيط بهم
ولكن القاعدة الكافرة لا ترغب بذلك ابدا
بل هي تريد قتل كل شيء اسمه عراقي ليتحول البلد الى افغاني
او باكستاني
وقد نقلت لكم اخوتي هنا موضوعا
كتبته ايدي القاعدة القذرة
ردا على هؤلاء الناس الذين رحمهم الله
فانهم لايقبلون بالتصافي والصلح بين ابناء البلد الواحد
واليكم ما كتبوه
بسم الله الرحمن الرحيم
وما أدراك ما كتائب صلاح الدين الأيوبي "جامع "
هذه الحركه الخبيثه الوطنيه التي تطعن بالموحدين المجاهدين وتتقرب للرافضة الملاعين يقولون في بيان أحداث النجف :
- للنجف مكانة محفوظة في قلوب المسلمين جميعا ...الخ
- إن قتل شعب بريء اعزل وباستعمال الطائرات السمتية وأسلحة الدمار دون الاكتراث إلىحقوق الإنسان وحرمات المقدسات ...الخ
- فبالأمس الفلوجة واليوم النجف وغدا سامراء و غيرها...
- على أبناء العراق سنة وشيعة أن يدركوا أن عدونا واحد وهو لا يفرق بين الفلوجةوالنجف .
وانا عندي بعض الاسئله ارجو ان اجد اجوبه عليها وهي
1- ما هي مكانة النجف في قلوب المسلمين ؟
2- وما هي المقدسات في النجف ؟
3- ولماذا يقرن بين الفلوجه والنجف ؟
وفي بيان من ( جامع ) الى .... قوى الامن في عراقنا الحبيب:
- انها صيحة حق نريد لكل ابناء بلدنا ان يسمعوها ويعوها ،وخاصة رجالات الامن من حرس وطني وشرطة ومخابرات وغيرها .
عاش العراقيون وهم جميع لم تفرقهم النزعات الطائفية اوالعرقية او غيرها . بل ان العشائر والعوائل العراقية ترتبط ببعضها بوشائج القربىوالرحم ولم نسمع في يوم من الايام مثل هذه النعرات حتى جاءت الحكومات الظالمة خلالالقرن الماضي وخاصة بعد انقلاب 1958 لتؤسس لمجتمع طائفي وعرقي وحزبي بغيض ، وتزرعبذور الفرقة والاختلاف بين افراد الاسرة الواحدة ثم توجت هذه المآسي بمجيء البعثعلى راس السلطة في بلدنا العزيز وكان ديدن ذلك الحكم المقبور ابعاد الناس عن دينهمواخلاقهم وزرع الفتنة بين ابناء الوطن الواحد من خلال التحريش بينهم والظلم الواقععلى الجميع بدون تمييز .
- اننا في ( جامع ) ندرك اهمية وجود قوى الامن كافة وقيامها بدورها في حمايةالمجتمع من اللصوص وقطاع الطرق وارباب الجرائم والمعتدين على اموال الناس واعراضهموفي حماية الحدود ومنع تسلل المخربين الى داخل البلد
- اننا في ( جامع ) نعلم يقينا ان هناك من منتسبي الشرطة والحرس الوطنيوالجيش والمخابرات من يحب خدمة العراق والعراقيين كما نحب ، ومن يسهر ويتحمل المشاقوالوضع الامني المتردي ويضع روحه على راحته من اجل استقرار الوضع الامني وتخليصالعراق من جرائم المجرمين والمدفوعين باجندة الدول المجاورة....الخ
ويقول للعساكر الذين يساعدون الامريكان : فبادروا الى ارضاء الله تعالى بالوقوف مع ابناء بلدكم ووطنكم .
وقال في بيان موقف .... وتوجيه :
- عدم التعرض لاي عراقي او اراقه دمه سواء كان من الشرطة او الحرس الوطني او الدفاعالمدني او المدنيين عموما ، وينبغي توجيه كافة الاسلحة الى قوات الاحتلال حصرا .
- نستهجن اسلوب الذبح الذي تقوم به بعض الفصائل الاخرى ونمنعه منعا باتا بيننا مهماكانت المبررات ، لانه ليس من طرائقنا .
- عدم التعاون مع اي فصيل مهما كان يستبيح قتل العراقيين او المدنيين وتكفيرهم.
وهنا نسأل ما حكم من يقتل العراقيين الرافضة والشرطة والجيش ؟
ومن هو الفصيل الذي يقتل المدنيين ويكفرهم ؟!!!
وقالوا في بيان نصيحة وتحذير لكل عاقل في الحكومة العراقية المؤقتة :
- ولذا نطالب كل منتسبي الشرطة والحرس الوطني من ابناءنا ان لا يساعدوا المحتل فياذلاله لابناء جلدتهم وان لا يكونوا متراسا يتترس به المحتل لينجوا بمثله ، وانيكونوا مع العراق والعراقيين اولا واخيرا .
- فلا نريد ان يورطكم بدماء اخوانكم من ابناء بلدكم ، اذ ما دخل المحتل بلدا الاوتركها خرابا فلا تكونوا اياديه في احداث هذا الخراب .
وقالوا في بيان الاعتقالات :
- لقد آن الأوان أن تتحرك دماء الغيرة في نفوس أهل العراق سنة وشيعة عرباوأكرادا جيشا وشرطة للدفاع عن أعراض الحرائر ، وتهون الحياة وترخص النفوس ولا تدنسأعراض المسلمات .
وقالوا في بيان انفلات الامن .... وضرب الكنائس :
- ان من الثمار المرة للاحتلال البغيض لبلدنا الكريم والتي ذاقها كل ابناءبلدنا ، هو انفلات الامن وتأرجح سفينة البلد بين امواج توجهات مختلف الجماعاتوالعصابات وذوي الاهداف الخبيثة الدفينة ، والطامعة في تشرذم هذا البلد . ومن ذلكما يحدث من القتل العشوائي للمئات من ابناء البلد في مراكز الشرطة وغيرها ، والتيتشير الى كثير من الدلائل الى لعب الصهيونية وبعض دول الجوار اليد المبرزة فيه .
- وبالتالي فاننا نرى ان هناك ايادٍ خبيثة خارجية تعمل فيالظلام لاثارة مثل هذه المشاكل . فليتنبه شعبنا وابناء بلدنا لهذه المؤامرات غيرالمستغربة في بلد اصبح مستباحاً للاعداء من كل حدب وصوب .
اللهم احفظ بلدنا من مكر الاعداء واجعله آمنا مطمئناوسائر بلاد المسلمين .
وقالوا في بيان نحن... ومؤسسات الدولة :
- وهنا يطرح تساؤل ما هو موقفنا من مؤسسات الدولة كالجيشوالشرطة والدفاع المدني ..... ومؤسسات الدولة المدنية ؟
وجوابنا: إن معركتنا الأساسية هي مع المحتل حصرا لا معغيره ، والأصل في أبناء بلدنا أنهم معنا في خندق واحد ، ولا نفكر أبدا بشهر السلاحبوجه أحد منهم . فهم معصومون في دمهم ومالهم وعرضهم ....... ولذلك فنحن نقف ضد كلاستهداف للمدنيين بأي شكل كان، سواء كان بسيارات مفخخة أو بغيرها . ونحن ضد استهدافأفراد ومؤسسات الدولة بأية طريقة كانت .
- وبهذا نهيب بإخواننا العاملين في مؤسسات الدولة الأمنية والمدنية أن يمثلوا آمالالأمة وان يكونوا يدا حانية تمسح على جراحها، وتعين هذا البلد كي ينهض
تحقيقا لمصالحهغير مكترث بنزيف الدم العراقي . كما إننا نظن بهم ظنا حسنا أنهم واعون لهذهالمعادلة .
ونلاحظ ان في الفقرات الأولى يلمز المجاهدين في دولة الإسلام عندما قال : " ولذلك فنحن نقف ضد كلاستهداف للمدنيين بأي شكل كان، سواء كان بسيارات مفخخة أو بغيرها " ويحسن الضن في المرتدين من العساكر في قوله " كما إننا نظن بهم ظنا حسنا أنهم واعون لهذهالمعادلة " ويلمز المجاهدين ويسمي العساكر والرافضة إخوانه والعياذ بالله نسال الله ان يحشره معهم
وقالوا في بيان المقاومة .... والسيارات المفخخة :
-وكان من نتائج هذا الاحتلال تجنيده لضعاف النفوس وعديمي الضمائر والاخلاقليكونوا له عينا على ابناء جلدتهم. وكان من نتائجه ايضا فقدان الامن وترويعالمواطنين. وكان من نتائجه أن أصبح بلدنا .
- ومن خلال رصدنا وتحليلنا للأحداث صرنا نعتقد أن هذه العمليات من تدبيروتمويل المحتل وأعوانه في الداخل, أو الموساد ومخابرات الدول التي لا تريد الخيربالعراق. ونشعر ان المقاومة مستهدفة من خلال تخريب سمعتها بمثل هذه العمليات , ووضعحاجز نفسي بينها وبين أبناء الشعب. وهنا نؤكد ان موقفنا في الجبهة الاسلاميةللمقاومة العراقية(جامع) هو ان المقاومة يجب ان تنصرف الى مقاومة الاحتلال حصراوتعمل على اخراجه بكافة الوسائل المشروعة . اما اهلنا والمخالفون لنا من ابناءشعبنا فشأننا معهم الحوار والمجادلة بالتي هي احسن ولن نوجه بنادقنا واسلحتنا الاالى المحتل بكل مقوماته ، ولن يوقفنا في ذلك شيء الا خروج المحتل خروجا كاملا دونان يترك شيئا من اثاره .
الله المستعان يلمز المجاهدين في دولة الإسلام بأبشع الألفاظ ويسمي الرافضة والجيش والشرطة والحرس اخوانه وينكر على المجاهدين جهادهم ضد المرتدين والرافضة ولا ينكر على الشرطه والجيش كفرهم وردتهم وسوف ياتي من يدافع عنهم ويقول انت تطعن بالمجاهدين وانت قاعد خلف الشاشة وانا اقول له والله لان ازني احب الي من ان اجاهد مع المرتدين الوطنيين الذين يقاتلون الموحدين ويسالمون الرافضة والعساكر بل يدعون انهم اخوانهم .