إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سقوط أسطورة حسن نصرالله!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سقوط أسطورة حسن نصرالله!

    نشرت مجلة "روز اليوسف" المصرية في عددها الرقم 4113 الذي صدر الأسبوع الفائت في تاريخ 7/4/2007، تحقيقاً لمراسلها أيمن الحكيم كتبه بعد زيارة قام بها إلى بيروت تحدث فيه عن مجريات الأوضاع في لبنان وتداعيات حرب تموز على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية مركزاً على دخوله بيروت بفكرة وخروجه منها.. بصدمة.
    بين الفكرة والصدمة عشرة أيام، قضيتها في العاصمة اللبنانية، باحثاً ومتأملاً ومنفتحاً على كل التيارات والفئات والطوائف، استمع وأحلل وأتابع ما يجري في لبنان، الذي يعيش ـ على حد وصف الصحفي الكبير طلال سلمان رئيس تحرير جريدة السفير ـ فترة هدوء ما قبل العاصفة. ولدى الرجل الذي قضيت معه أمسية في مكتبه البسيط الأنيق بحي الحمراء بقلب بيروت حيثياته وأدلته على أن لبنان يعيش مرحلة مخاض صعبة، في انتظار صرخات أو انفجارات المولود القادم.
    أما الفكرة التي حملتها معي، فكانت تخص السيد حسن نصرالله، الأمين العام لحزب الله، وزعيم المقاومة، والرجل القوي على الساحة السياسية اللبنانية. ومؤداها أن الرجل يتمتع بشعبية جارفة في بلده، وما زالت أصداء حرب تموز ماثلة في الأذهان، بما خلفته من نتائج، وبما خلعت عليه من زهو، بوصفه الرجل الذي فشلت إسرائيل في هزيمته، حتى لو كان الفشل الإسرائيلي يعني تدمير بلد وخراب وطن وتعاسة شعب، فقد غفرت آلة الدعاية الإعلامية الجبارة للرجل التدمير والخراب والتعاسة، وحولته إلى رمز، إلى بطل أسطوري، إلى قائد.. ساعدها على ذلك ما يتمتع به الرجل من كاريزما، وطلاقة لسان، وبلاغة في التعبير والأداء، وقدرة على التأثير في سامعيه إلى حد السحر.. بكلمة منه يخرج مئات الآلاف إلى الشوارع.. وبكلمة منه يعودون، سمعاً وطاعة للسيد.
    دخلت بيروت بفكرة.. وخرجت منها بصدمة.
    هذا ما كان يصلنا عبر شاشات الفضائيات، أما على أرض الواقع فكانت الصورة مختلفة، مدهشة، صادمة، الصدمة الأولى نبهني اليها السائق الذي أقلنا من مطار بيروت إلى أحد فنادقها، طوال الطريق لم يكف عن الشكوى من الكساد الذي ضرب البلد، والركود الذي يعانيه، أو بتعبيره هو "وقف الحال"، ودلل على شكواه بحادث وقع في اليوم السابق على وصولنا، اعتبره احدى علامات الساعة، لأن المجتمع اللبناني بكل ما فيه من تناقضات، لم يعرف له مثيلاً من قبل.
    وقص علينا "شربل" حكاية "ريا وسكينة" اللبنانيتين، وهي الحكاية التي طالعتها بتفاصيلها في صحف بيروت ذلك الصباح، عن سيدتين قامتا بتكوين تشكيل عصابي على خط بيروت ـ البقاع، فتصعدان إلى خطوط الباصات، وتتولى إحداهما تخدير الضحية التي تقع عليها العين، وفي هدوء كامل دون أن يلحظ أي من ركاب الباص ما يجري، ثم تعاونها الأخرى في تقليب "الزبون"، وشاء حظهما العاثر أن الزبون الأخير لم يفقد الوعي، ولم تؤثر فيه المادة المخدرة، فقادهما إلى الشرطة.. وضبط معهما عساكر الدرك كميات من المادة المخدرة ـ لزوم الشغل ـ والمجوهرات "حصيلة الشغل".
    وفي التحقيق قالتا إنهما اضطرتا إلى احتراف السرقة وقطع الطريق أحياناً والسرقة بالإكراه بعد أن عضهما الجوع، ولم تجدا وسيلة لكسب الرزق إلا تلك الحيلة التي اعتبرها "شربل" سائق سيارتنا أنها من دواعي الفزع، فلم يحدث أن تجردت امرأة لبنانية من أنوثتها، ونافست عصابات الإجرام والقبضايات.
    ثم ختم شرحه بتلك الجملة الساخرة: كرامات السيد!.
    وهي جملة لم أتبين مدلولها في البداية، ثم اكتشفت انه يرمي بها على السيد حسن نصرالله.
    كان الربط غريباً بين عصابة ريا وسكينة اللبنانية، وبين سيد المقاومة، ولما سألته تفسيراً وتوضيحاً، قال: إن الحرب التي جر اليها البلد، وما تلاها من تداعيات وأزمات واعتصامات ودمار، أوقفت حال لبنان، وضرب مثلاً بنفسه، وأفصح أن راتبه قبل حرب تموز كان يزيد على 1000 دولار، كانت تكفيه وأسرته في بحبوحة من العيش.. فلما وقعت الواقعة، تأثر الاقتصاد اللبناني القائم في الأساس على السياحة و"صناعة البهجة"، فانخفض الراتب أو انخسف به الأرض وهبط إلى الربع!
    ثم أشار إلى محال في احدى أهم مناطق بيروت التجارية، وكانت تتنافس في ارقام التخفيضات على منتجاتها، ووصل ببعضها الى الاعلان عن تخفيضات بنسبة 70% "لاحظ ان التخفيضات في بيروت حقيقية وبجد وليس على طريقة الاوكازيون الشتوي بتاعنا". ومع ذلك لا تجد زبائن ولا مشترين، حالة كساد مؤلمة يعيشها اللبنانيون.. وامام شبح الافلاس والفقر ارتفعت اصوات كثيرين بالشكوى، وتحميل المسؤولية لـ"السيد"، ووضعها في رقبته، وكنت اسمع لاول مرة سخريات لاذعة من بطل المقاومة.
    لم يقتصر الامر على اولاد البلد من المواطنين العاديين، الذين اضرت بهم الحرب، ونفضت جيوبهم، وضربت ارزاقهم، بل سمعت الانتقادات العلنية لـ"السيد" من سياسيين كبار.
    فقد اتيح لي ان التقي الرئيس اللبناني الاسبق امين الجميل، وسألته ضمن ما سألت عن موقف السياسيين اللبنانيين من "السيد" و"حزب الله"، فلم ينكر الجميل تقديره لحسن نصرالله، وامتنانه لواجب العزاء الذي قام به عند استشهاد بيار الجميل، وزير الصناعة اللبناني والابن الاكبر للرئيس الجميل، والذي راح ضحية عملية اغتيال قبل شهور في وضح النهار في قلب بيروت.. وكان عزاء "السيد" برداً وسلاماً على قلب الأب المكلوم.
    وبعيداً عن الواجبات لم يخفِ الجميل رفضه لسياسات ومواقف حزب الله التي جرت لبنان الى الهاوية، وقال انه يرفض تسليح الحزب، ويراه ضد السيادة الوطنية، ولا يصح ولا يجوز ان يبادر زعيمه بقرارات مصيرية ـ كخطف الجنود الاسرائيليين والدخول في حرب مع اسرائيل ـ بمعزل عن القوى الفاعلة في البلد، وعلى رأسها الحكومة المنبثقة عن ارادة الشعب.
    وقال الجميل: "حرب تموز قادتنا الى ازمة، الى حالة من عدم التوازن، ادخلت البلد في متاهة، دوامة من الخلافات، ظاهرها داخلي، ولكنها في الحقيقة لها ابعاد خارجية.. وهناك اطراف على الساحة الداخلية تلعب لحساب، ووفق اجندة، قوى دولية.. ولذلك لا بد من حوار شفاف ومكاشفة مع حزب الله، وطرح كل الامور على الطاولة.. قبل ان ينهدم الكيان اللبناني".
    حاول الرئيس الجميل ان يصوغ اعتراضاته وانتقاداته لحزب الله وزعيمه بلغة دبلوماسية، ويغلفها بشياكة ومهارة اكتسبهما من تجارب السياسة وحكمة السنين، على العكس من ابنه "الزعيم" السياسي الصاعد سامي الجميل، الذي طرح مؤخراً، او قد اطلق، حركة سياسية شبابية اسمها "لبنانا" متمردة على الاحزاب القائمة، خارجة على افكارها، ترفع شعارات وطنية خالصة، لا اثر فيها لمصالح خارجية.
    سامي الجميل الذي درس القانون ويعمل بالمحاماة، ويعد الآن الوريث الشرعي لآل الجميل، ومرشحهم القادم الى مجلس النواب، عندما سألته عن موقفه من حزب الله وزعيمه قال بألفاظ حادة وعبارات قاطعة: للاسف هناك احزاب وقوى سياسية لبنانية لا تهمها مصلحة الوطن، تتأثر بالخارج لا بظروف الداخل، هذا عيب، هذه مهانة للوطن، ان يقرر واحد نيابة عن الآخرين، بل دون موافقتهم واذنهم، خوض حرب.. هيدي كارثة.. لانه ببساطة دمر البلد.. اقتصادياً وسياسياً.. وخلق الزعزعة هيدي.. اكيد حرب تموز كانت كارثة على البلد.. حزب الله ادخل لبنان في حرب دمرت نصفه، وافلست النصف الآخر، وهجرت اللي باقي.. ولسه بنعاني منها.. كانت كارثة بكل المقاييس.
    اللغة الحادة في التعامل مع حزب الله وزعيمه، والتي ترتفع وتيرتها الآن في اروقة السياسة اللبنانية، لم تكن موجودة قبل شهور قليلة مضت، حيث كانت شعبية "السيد" ونفوذه تكبحان جماح كل من تسول له نفسه الهجوم والانتقاد، ويجعلانه يفكر الف مرة.
    الآن هناك انتقاد بلا تفكير، وهجوم بلا حساب.. امتد من اروقة السياسة الى ساحات الصحف، ووصل الى اتهام "السيد"، باختطاف البلد، والباسه النقاب!.
    في "النهار"، اشهر الصحف اللبنانية واكثرها انتشاراً، توقفت طويلاً امام هذا المقال المطول، بقلم "سجعان قزي" وبعنوان "المسيحيون بين سلطة سنية وسلطة شيعية"، يحمل فيه كاتبه وبقوة على مشروع حزب الله لأسلمة لبنان، وإخراجه من صيغته وصبغته وتكوينه، وإعادة صياغته وارتهانه لصالح القوى الشيعية في المنطقة، وإخراج "الموارنة" اصحاب الحق التاريخي والجهاد الساطع في انشاء الدولة واستقلالها وبقائها من الساحة ومن لعبة التوازنات القائمة.
    بكلماته يقول سجعان قزي في حدة: لا هذه هي الصيغة اللبنانية ولا هذا هو لبنان، الذي أنشأه الموارنة للمسيحيين والمسلمين معاً. منحى التطورات ينم عن وجود مشروع حده الأقصى أسلمة النظام، وحده الأدنى تهميش المسيحيين، ويتناوب على هذا المشروع مسلمو 14 آذار، "يقصد الشيعة"، ومسلمو 8 آذار "السنة"، على حد سواء، لأن الفريقين مع ايمانهما بلبنان ما يتناغمان مع مشروعين اقليميين: الأول تقوده ايران "الفارسية الشيعية"، والثاني تقوده السعودية. "العربية السنية".
    وكأن على المسيحي أن يختار بين العيش في ظل سلطة سنية أو سلطة شيعية، وبين التنازل للاسلام المعتدل "معتدل حتى اشعار آخر" أو الاستسلام للاسلام الأصولي.
    ثم يضيف: فهذا الوطن الذي أسسه آباؤنا وأجداد أجدادنا لن ندع أية فئة تحتكره وتسيطر عليه لا باسم الجهاد ولا باسم المقاومة ولا باسم العدد ولا باسم المال. ان خوفنا من الآتي يستثير فينا روح الصمود لا الخضوع، ويبرر مرة أخرى الحصول على ضمانات دستورية تصون مستقبل أجيالنا. واذا كان شكل الدولة الحالي يعجز عن توفير مثل هذه الضمانات فلا بد من الاتفاق على شكل دستوري آخر قبل أن ينفجر لبنان. "النهار 15 مارس 2007".
    مقال قزي يمتلئ بالمعاني المتفجرة والعبارات الملتهبة التي تعبر عن غضب عارم يعتمل في صدر مسيحيي لبنان بعد صعود الشيعة واختطافهم للسلطة، ودخولهم في منافسة شرسة مع الطوائف السنية للسيطرة على مقاليد الأمور، والتحكم في الساحة السياسية وادارتها وتوجيهها.
    ولا يخلو المقال من تحذيرات من انفجار قادم. فالطوائف المسيحية لن تسكت على الاختطاف الشيعي للوطن، وهو معنى سمعته بصيغ مختلفة من أكثر من سياسي وصحفي لبناني.
    لقد اكتشف الجميع مؤخراً المأزق الذي وضع فيه حزب الله البلد، قسوة الواقع فكت عقدة الألسنة، وأسقطت هيبة كلمات كانت حتى شهور قريبة لها قداسة وسطوة ومهابة في النفوس، وعلى رأسها "السيد".
    خفت بريق الأسطورة. وأصبح التعامل معه يتم على أرض السياسة لا القداسة. وخسر الرجل جزءاً لا بأس به من رصيده القديم في القلوب. والخوف أن يظل السحب قائماً، وعلى المكشوف، فيفقد الرصيد كله، ويأتي يوم لا يكون فيه للجلباب والعمامة واللحية وشرف سلالة النبوة أي اعتبار!
    ربح "السيد" ولا شك في زمن "المقاومة". وأراه يبدد أرباحه في زمن المناورة.
    هذه خلاصة ما سمعته من آراء في بيروت، قالها سياسيون ومواطنون، مسيحيون ومسلمون.. سنة وشيعة.. مما يعني انقلاباً على شعبية "السيد" ومكانته، وتراجعاً في تأثيره وسطوته.
    لم تتوقف الأمطار طيلة أيامنا في بيروت. ولكن الأجواء السياسية ظلت على سخونتها.. فالاعتصامات مستمرة في أكبر ساحات بيروت.. والشباب ينامون في الخيام.. والمفاوضات السياسية بين الرئيس برّي والشيخ سعد الحريري متواصلة.. وكل القوى في حالة ترقب.. والأيام تبدو ثقيلة الوطأة على البسطاء.. على المواطن العادي الذي تأثر دخله، وكسدت تجارته، وتوقف حاله، وبرزت ظواهر لم يعرفها المجتمع اللبناني حتى في سنوات الحرب الأهلية الطاحنة كخروج النساء لقطع الطرق والسطو على المارة بالاكراه، وهو ما اعتبره "شربل" سائق سيارتنا من علامات الساعة!
    الضيق بالساسة والسياسيين في لبنانب بلغ منتهاه، قال لي رجل أعمال بارز، كان يعمل مستشاراً اقتصادياً لرئيس جمهورية سابق عشنا أياماً من الغرام بالمقاومة وبالسيد.. ووصل الحال بنا أن أصبحنا نعيش معهم أياماً في الحرام.. فقد اغتصبوا البلد واختطفوه. ووضعوه على فوهة بركان!.
    ريا الرافعي..
    صبية لبنانية مثقفة، درست ادارة الأعمال، وعملت بعد تخرجها في أحد المشروعات التجارية، وابتسمت لها الدنيا، وراحت تخطط للمستقبل ولامتلاك مشروع خاص بها.. فجاءت الحرب ونسفت كل خططها مثلما نسفت الجسور والبيوت والأرواح.
    جاء مقعد ريا بجواري في الطائرة التي أقلتنا من بيروت الى القاهرة في رحلة العودة. جاءت الى القاهرة لتزور عمتها المتزوجة من فلسطيني والتي تقيم في القاهرة منذ سنوات طويلة، زيارة علها تبدد الملل والاحباط والمرارة التي تشعر بها من الأحوال في بيروت.
    تقطع الطائرة المسافة بين مطاري بيروت والقاهرة في ساعة وربع. قضينا منها نحو 50 دقيقة في حديث متصل عن السياسة، كانت غاضبة مما يجري في لبنان، ووجهت جل غضبها الى "السيّد"، وحملته مسؤولية الأزمة.
    لدى ريا وعي سياسي أكبر من سنوات عمرها، وهو أمر ليس مستغرباً على بلد يرضع فيه الاطفال السياسة مع حليب الأم، قالت انها كمسلمة تحترم "السيّد" كرمز للمقاومة، ولكن المقاومة انتهت، والجنوب تحرر، ونالت المقاومة من التقدير ما تستحق، فكان عليها ان تمنح الراية للسياسيين. ولم يكن يصح من وجهة نظرها ان تسيطر المقاومة على اجزاء شاسعة من الأراضي اللبنانية، لا يكون للجيش اللبناني الرسمي الحق في دخولها، ولم يكن يصح من وجهة نظرها كذلك ان تورط المقاومة البلد كله في حرب نشرت فيه الخراب واصابته بالشلل وقادته من أزمة الى أزمة.
    ثم علقت بمرارة: حرّر "السيد" الجنوب، لكنه ارتهن البلد!
    قالتها عندما كانت عجلات الطائرة ترتطم بأرض مطار القاهرة، وانشغلت هي بمتابعة المناظر التي تراها لأول مرة.. وتركت لي الدهشة والسؤال الحائر: هل سقطت أسطورة "السيّد"؟!

  • #2
    هل أنت تعتقد بأن أسطورة سقطت يا صاحب الموضوع ؟

    تعليق


    • #3
      اذكر هدفك من هذا الموضوع ورأيك به باختصار ..

      تعليق


      • #4
        أيها البائس ... أيها التعيس ...
        يا يهودي الهوى ....
        أبحث لك عن أسلوب آخر ...

        تعليق


        • #5
          هههههههههههههه

          لما تشوف حلمة وذنك :d
          يا يهودي

          تاج على رؤوس الخونة و العملاء و المنبطحين السيد حسن نصر الله


          ,.,

          تعليق


          • #6
            وضح رايك بشجاعة و لا تنقل المقالات و تهرب من النقاش و لكي لا نظلمك وضح موقفك من المقالة لكي تجد ما يسرك من الردود ان شاء الله

            ننتظرك و الا وجدت ما لا يسرك

            و السيد حسن غصة و شوكة بحلق كل كافر و كل يهودي

            تعليق


            • #7
              اذكر هدفك من هذا الموضوع ورأيك به باختصار ..

              حتى يتسنى لنا صفعك صفعة لن تنساها طيلة حياتك ..

              تعليق


              • #8
                يا ابن 14 عميل آلا تعلم ان حذاء السيد حسن عليه السلام يوزع شرف على عائلتك وعلى جماعتك التي تنتمي اليها

                اصبر قليلا" ان يومكم قادم لا محالة ...

                تعليق


                • #9
                  سيبقى السيد حسن منارة للاحرار مهما طال الزمن ومهما نبحت الكلاب

                  تعليق


                  • #10
                    يا اخي كل تبن......

                    لا إنت و مليون مثلك يسوي نعل السيد......

                    و اللبنانيين الشرفاء أثبتول تمسكهم بالمقاومة في أكثر من موقع.....

                    و تركوا لأمثالك تبناً لتأكله..

                    تعليق


                    • #11
                      لا داعي للإهتمام به ...

                      الكلاب تنبح والقافلة تسير ...

                      تعليق


                      • #12
                        تاج على الراس السيد حسن نصر الله ...

                        مو عاجبنك ؟؟؟؟؟


                        كل تبن ......


                        و سيبقى السيد حسن نصر الله شوكة في اعين الامريكان و الإسرائيليين و الحاقدين العملاء امثالك ....


                        فعلاً كم هو مؤلم عندما تسمع هدا الاسم ::

                        السيد حسن نصر الله ....



                        لبيك يا نصر الله ..
                        التعديل الأخير تم بواسطة جند الخميني; الساعة 26-05-2007, 01:51 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          لا يضر السحاب نبح الكلاب

                          لايبغض السيد حسن نصر الله الا يهودي صهيوني

                          تبا لك

                          اللهم احفظ السيد حسن نصر الله من كيد الاعداء

                          اللهم انصره على القوم الظالمين

                          ونصيحه لك غير اسمك من جنوبي الى صهيوني
                          التعديل الأخير تم بواسطة أخـت الحـزن; الساعة 26-05-2007, 02:46 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            فعلا رواية تنفع هولييود
                            لإنتاج فيلم

                            تعليق


                            • #15
                              كاتب الموضوع يهودى 7
                              يسعدنى ان ابشرك انه باقي لك الف سنة فقط لتصير حمار

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X