السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الوضوع تابع الى موضوع كيفية الكتابه بماء الورد والزعفران فقد طلب بعض الاخوه/ الاخوات كتابة بعض من فوائد هذه الكتابه وطلبنا ممن يعرف معلومات اكثر ان يضيفها لتعم الفائده للجميع .
ان التداوي بالقرآن أمر ثابت في الشريعة , لايمكن إنكارة لأنه أصبحمعلوماً من الدين بالضرورة , ولا يحدث إلا بإذن الله تبارك وتعالى , فمن أنكرمعلوماً من القرآن فقد خرج من ملة الإسلام والعياذ بالله .
والقرآن أعظمدواء . قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( خير الدواءالقرآن) .
وقد ساق رسولالله صلى الله عليه وآله وسلم البشرى لمن تمسك بهذا القرآن وعمل بمقتضاه بأنه لن يهلكولن يضل ابداً . فقد قال صلى الله عليه وآله وسلم ( أبشروا فإن هذا القرآن طرفهبيدالله , وطرفه الآخر بأيديكم فتمسكوا به , ولن تهلكوا , ولن تضلوا بعده أبدا)فما من مرض من أمراضالقلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببهوالحماية منه , لمن رزقه الله فهما في كتابه فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله , ومن لميكفهفلا كفاه الله .
علاج بعض الأمراض
(علاج أمراض المعدة والكبد)
- تكتبآية الكرسي ثلاث مرات بالزعفران وماء الورد في صحن أبيض ثم يغسل بماء المطر أو بماءزمزم إن تيسر ذلك . ثم يشرب منه على الريق لمدة سبعة أيام.
(علاج الفزع ) يكتب في صحن نظيف قوله تعالى ( فضربنا علىآذانهم في الكهف سنين عددا . ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا)
وتكون الكتابه بالزعفران وماء الورد . ثم يغسل بماء المطر ويشرب
************************************************** **
(من كتاب خواص القرآن العظيم) ينسب إلى الإمام جعفر الصادق (عليه السلام )
سُورَةُ البقرة
قال الإمام أبو عبد الله جعفر الصادق بن محمّد بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام أجمعين :
-مَنْ كتبَ سورة البقرة وعلّقها عليه ، زالتْ عنه الأوجاعُ كُلّها .
- وإن عُلّقتْ على صغيرٍ ، زالتْ عنه الأوجاعُ ، وهان عليه الفِطامُ ، ولم يَخَفْ هوامّاً ولا جانّاً بإذن الله تعالى .
- وإن علّقت على المصروع ، زال عنه الصَّرَع بإذن الله تعالى .
وفيها من المنافع ما لا حَدّ له ولا نِهاية .
سُورَةُ آل عمران
- من كتبها بزَعْفران شعر وعلّقها على امرأة تُريد الحَمْلَ حَمَلتْ بإذن الله تعالى .
- وإذا عُلّقتْ على المُعسِر في عُنُقه ، يسّر الله عليه ، ورزقه الله عزّوجلّ .
سُورَةُ الأنعام
- إذا كُتبتْ بمِسكٍ وزَعفران شعر، وشَرِبها المرءُ ثلاثةَ أيّام متواليةً ، نظر أبداً خيراً ، ولم يَرَ سوء اً ، وعُوفي من الأوجاع كُلّها والأورام والطُّحال .
- وإذا عُلّقت على الدوابّ ، أمِنتْ من جميع المخافات ، وصحّت الدابّة في جسمها ، وأمِنتْ من الهُزال والاصْطِكاك ، وما يحدُثُ في الدوابّ من الأمراض إلى الوقت المعلوم بإذن الله تعالى .
- ومَنْ قرأها في كلّ ليلة ، أمِنَ فيها ممّا يَطْرُق ، وحُرِس بإذن الله تعالى إلى النهار .
- ومَنْ صلّى في ليلة أوّل الشهر بنيّةٍ صادقةٍ ، وقرأها في صلاته في رَكْعتين ، ثمّ سلّم ويسأل الله تعالى مُعافاةَ ذلك الشهر من كلّ خوفٍ ووجَعٍ ، أمِنَ بقيّةَ الشهر ممّا يكرهه ويحذرُه بإذن الله تعالى .
سُورَةُ إبراهيم عليه السلام
مَنْ كتبها على [خِرقةٍ] بيضاء ، وجعلها على عَضُد طفلٍ صغيرٍ ، أمِنَ من البكاء والفَزَع والنِّزاع ، وسهل عليه فِطامه .
سُورَةُ الكهف
مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرّأس ، وجعلها في منزله ، يأمَنُ الفَقْر والدَّيْن ، ويأمَنُ هو وأهله من أذى الناس ، ولم يحْتَجْ إلى أحدٍ أبداً .
سُورَةُ مريم عليها السلام
- قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرأس نظيفٍ ، وجَعَلَها في منزله ، كَثُر خيرُه ، ويرى الخيرات في مَنامه ، كما يرى أهلُ منزله ، ولو أقام عنده أحدٌ من الناس لرأى خيراً.
- وإنْ كتبتْ على حائط بيتٍ منعتْ طَوارقه ، وحرست ما فيه .
- وإذا شربها الخائفُ ، أمِنَ بإذن الله تعالى .
سُورَةُ طه عليه السلام
- قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها وجعلها في خِرقة حريرٍ خضراء ، وقصد إلى قوم يُريد التزويج منهم ، تمّ له ذلك ، ولم يُخالفه أحد .
- وإن مشى بين عسكرين افترقوا ، ولم يُقاتل بعضُهم بعضاً .
- وإذا شَرِبها المطلوب من السُّلطان ، ودخل على مَنْ طلبه من العُتاة الجبابرة ، لاَنَ له بقدرة الله تعالى، وخرج من بين يديه مسروراً .
- وإذا استحمّ بمائها مَنْ طالت عُزبتها خُطِبتْ ، وسهّل اللهُ خِطبتها بأمر الله وقدرته .
سُورَةُ الم السَّجدة
- مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، أمِنَ من جميع الحُمّى والصُّداع والشَّقيقة والصَّرع بإذن الله تعالى .
سُورَةُ يس
- مَنْ كتبها بماء وردٍ وزَعفرانٍ سبعَ مرّات ، وشَرِبها سبعةَ أيّام ، كلَّ يومٍ مرّة، وعى كلّ شي ء يسمعه، ويحفظه ، وغَلَب مَنْ يُناظره ، وعظُم في أعين الناس .
- ومَنْ كتبها وعلّقها على جسده ، أمِنَ من العين السوء ، والجنّ والجنون ، والهوامّ والأرجاس والأوجاع بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الزُّخْرُف
- مَنْ كتبها وجعلها تحت رأسه ، لم يَرَ في منامه إلّا ما يُحبّ ، وأمِنَ اللّيل ممّا يُقلقه .
- وإذا شَرِب ماء ها صاحبُ السَّلْعة ، أفاق منها وشَفَتْ .
- وإذا كُتبتْ على حائط دكانٍ أو بيع أو شراء ، رَبِحتْ تجارةُ صاحبها ، وكثر زَبُونه وبركته بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الواقعة
- مَن كتبها [وعلّقها في منزله ، كثُر الخيرُ عليه] .
- قال جعفر [عليه السلام] ـ عن بعض العلماء ـ : فيها ما يملأ الصُّحف ، فمن ذلك : إذا قُرِئتْ على مَنْ قَرُبَ أجلُه ، سهّلَ الله عليه خُروجُ رُوحه .
- وإذا علّقتْ على المَطْلُوقة ألقتْ الولدَ سريعاً ، وتنفعُ لجميع ما تُعلّق عليه من جميع العِلل بإذن الله تعالى .
سُورَةُ البُرُوج
- ما عُلِّقَتْ على مولودٍ مَفْطُومٍ ، إلّا سهّل اللهُ عليه فِطامه ، وكان فيه غَنَاءٌ حَسَنٌ .
- ومَنْ قرأها في فِراشه ، كان في أمان الله تعالى حتّى يُصبِحَ .
هذا الوضوع تابع الى موضوع كيفية الكتابه بماء الورد والزعفران فقد طلب بعض الاخوه/ الاخوات كتابة بعض من فوائد هذه الكتابه وطلبنا ممن يعرف معلومات اكثر ان يضيفها لتعم الفائده للجميع .
ان التداوي بالقرآن أمر ثابت في الشريعة , لايمكن إنكارة لأنه أصبحمعلوماً من الدين بالضرورة , ولا يحدث إلا بإذن الله تبارك وتعالى , فمن أنكرمعلوماً من القرآن فقد خرج من ملة الإسلام والعياذ بالله .
والقرآن أعظمدواء . قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( خير الدواءالقرآن) .
وقد ساق رسولالله صلى الله عليه وآله وسلم البشرى لمن تمسك بهذا القرآن وعمل بمقتضاه بأنه لن يهلكولن يضل ابداً . فقد قال صلى الله عليه وآله وسلم ( أبشروا فإن هذا القرآن طرفهبيدالله , وطرفه الآخر بأيديكم فتمسكوا به , ولن تهلكوا , ولن تضلوا بعده أبدا)فما من مرض من أمراضالقلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببهوالحماية منه , لمن رزقه الله فهما في كتابه فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله , ومن لميكفهفلا كفاه الله .
علاج بعض الأمراض
(علاج أمراض المعدة والكبد)
- تكتبآية الكرسي ثلاث مرات بالزعفران وماء الورد في صحن أبيض ثم يغسل بماء المطر أو بماءزمزم إن تيسر ذلك . ثم يشرب منه على الريق لمدة سبعة أيام.
(علاج الفزع ) يكتب في صحن نظيف قوله تعالى ( فضربنا علىآذانهم في الكهف سنين عددا . ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا)
وتكون الكتابه بالزعفران وماء الورد . ثم يغسل بماء المطر ويشرب
************************************************** **
(من كتاب خواص القرآن العظيم) ينسب إلى الإمام جعفر الصادق (عليه السلام )
سُورَةُ البقرة
قال الإمام أبو عبد الله جعفر الصادق بن محمّد بن علي زين العابدين بن الحسين الشهيد بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام أجمعين :
-مَنْ كتبَ سورة البقرة وعلّقها عليه ، زالتْ عنه الأوجاعُ كُلّها .
- وإن عُلّقتْ على صغيرٍ ، زالتْ عنه الأوجاعُ ، وهان عليه الفِطامُ ، ولم يَخَفْ هوامّاً ولا جانّاً بإذن الله تعالى .
- وإن علّقت على المصروع ، زال عنه الصَّرَع بإذن الله تعالى .
وفيها من المنافع ما لا حَدّ له ولا نِهاية .
سُورَةُ آل عمران
- من كتبها بزَعْفران شعر وعلّقها على امرأة تُريد الحَمْلَ حَمَلتْ بإذن الله تعالى .
- وإذا عُلّقتْ على المُعسِر في عُنُقه ، يسّر الله عليه ، ورزقه الله عزّوجلّ .
سُورَةُ الأنعام
- إذا كُتبتْ بمِسكٍ وزَعفران شعر، وشَرِبها المرءُ ثلاثةَ أيّام متواليةً ، نظر أبداً خيراً ، ولم يَرَ سوء اً ، وعُوفي من الأوجاع كُلّها والأورام والطُّحال .
- وإذا عُلّقت على الدوابّ ، أمِنتْ من جميع المخافات ، وصحّت الدابّة في جسمها ، وأمِنتْ من الهُزال والاصْطِكاك ، وما يحدُثُ في الدوابّ من الأمراض إلى الوقت المعلوم بإذن الله تعالى .
- ومَنْ قرأها في كلّ ليلة ، أمِنَ فيها ممّا يَطْرُق ، وحُرِس بإذن الله تعالى إلى النهار .
- ومَنْ صلّى في ليلة أوّل الشهر بنيّةٍ صادقةٍ ، وقرأها في صلاته في رَكْعتين ، ثمّ سلّم ويسأل الله تعالى مُعافاةَ ذلك الشهر من كلّ خوفٍ ووجَعٍ ، أمِنَ بقيّةَ الشهر ممّا يكرهه ويحذرُه بإذن الله تعالى .
سُورَةُ إبراهيم عليه السلام
مَنْ كتبها على [خِرقةٍ] بيضاء ، وجعلها على عَضُد طفلٍ صغيرٍ ، أمِنَ من البكاء والفَزَع والنِّزاع ، وسهل عليه فِطامه .
سُورَةُ الكهف
مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرّأس ، وجعلها في منزله ، يأمَنُ الفَقْر والدَّيْن ، ويأمَنُ هو وأهله من أذى الناس ، ولم يحْتَجْ إلى أحدٍ أبداً .
سُورَةُ مريم عليها السلام
- قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها وجعلها في إناء زُجاجٍ ضيّق الرأس نظيفٍ ، وجَعَلَها في منزله ، كَثُر خيرُه ، ويرى الخيرات في مَنامه ، كما يرى أهلُ منزله ، ولو أقام عنده أحدٌ من الناس لرأى خيراً.
- وإنْ كتبتْ على حائط بيتٍ منعتْ طَوارقه ، وحرست ما فيه .
- وإذا شربها الخائفُ ، أمِنَ بإذن الله تعالى .
سُورَةُ طه عليه السلام
- قال جعفر الصادق [عليه السلام] : مَنْ كتبها وجعلها في خِرقة حريرٍ خضراء ، وقصد إلى قوم يُريد التزويج منهم ، تمّ له ذلك ، ولم يُخالفه أحد .
- وإن مشى بين عسكرين افترقوا ، ولم يُقاتل بعضُهم بعضاً .
- وإذا شَرِبها المطلوب من السُّلطان ، ودخل على مَنْ طلبه من العُتاة الجبابرة ، لاَنَ له بقدرة الله تعالى، وخرج من بين يديه مسروراً .
- وإذا استحمّ بمائها مَنْ طالت عُزبتها خُطِبتْ ، وسهّل اللهُ خِطبتها بأمر الله وقدرته .
سُورَةُ الم السَّجدة
- مَنْ كتبها وعلّقها عليه ، أمِنَ من جميع الحُمّى والصُّداع والشَّقيقة والصَّرع بإذن الله تعالى .
سُورَةُ يس
- مَنْ كتبها بماء وردٍ وزَعفرانٍ سبعَ مرّات ، وشَرِبها سبعةَ أيّام ، كلَّ يومٍ مرّة، وعى كلّ شي ء يسمعه، ويحفظه ، وغَلَب مَنْ يُناظره ، وعظُم في أعين الناس .
- ومَنْ كتبها وعلّقها على جسده ، أمِنَ من العين السوء ، والجنّ والجنون ، والهوامّ والأرجاس والأوجاع بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الزُّخْرُف
- مَنْ كتبها وجعلها تحت رأسه ، لم يَرَ في منامه إلّا ما يُحبّ ، وأمِنَ اللّيل ممّا يُقلقه .
- وإذا شَرِب ماء ها صاحبُ السَّلْعة ، أفاق منها وشَفَتْ .
- وإذا كُتبتْ على حائط دكانٍ أو بيع أو شراء ، رَبِحتْ تجارةُ صاحبها ، وكثر زَبُونه وبركته بإذن الله تعالى .
سُورَةُ الواقعة
- مَن كتبها [وعلّقها في منزله ، كثُر الخيرُ عليه] .
- قال جعفر [عليه السلام] ـ عن بعض العلماء ـ : فيها ما يملأ الصُّحف ، فمن ذلك : إذا قُرِئتْ على مَنْ قَرُبَ أجلُه ، سهّلَ الله عليه خُروجُ رُوحه .
- وإذا علّقتْ على المَطْلُوقة ألقتْ الولدَ سريعاً ، وتنفعُ لجميع ما تُعلّق عليه من جميع العِلل بإذن الله تعالى .
سُورَةُ البُرُوج
- ما عُلِّقَتْ على مولودٍ مَفْطُومٍ ، إلّا سهّل اللهُ عليه فِطامه ، وكان فيه غَنَاءٌ حَسَنٌ .
- ومَنْ قرأها في فِراشه ، كان في أمان الله تعالى حتّى يُصبِحَ .
تعليق