إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ساقول شيئا يخالف كل ماسمعته ...... رفة هدب ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ساقول شيئا يخالف كل ماسمعته ...... رفة هدب ....

    رفّة هدب


    سأقول شيئاً يخالف كل ما سمعته :
    " حقوق النشر غير محفوظة "
    بشرط واحد
    أن تحيا .. ما تنشره


    رغم أن نهاية إعقال العقول عقال
    ورغم قول العالم بعد كل ما علم : لا أعلم
    لكن تسليم العالم بحدّ ذاته هو علم
    لأن العجز عن درك الإدراك إدراك
    أي أن بوناً شاسعاً بين تسليم الجاهل .. وتسليم العالم
    ولا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون


    نعوّذ ونبسمل مراتٍ ومرّات
    إذا ذُكر أكلة لحوم البشر
    ولو كشف الغطاء قليلاً
    لهالنا أن نجد أنفسنا من أولئك
    ذلك ما يحدث في جلسات الغيبة والنميمة


    لكلمة علم .. وكلمة عمل .. نفس الحروف
    ذلك أن العلم والعمل متلازمان لا يفترقان
    لكن اللام سبقت الميم في كلمة ـ علم ـ
    وتأخرت في كلمة ـ عمل ـ
    فإذا عدنا إلى تسلسل الحروف الهجائيّة
    أدركنا أن علينا أن نعلم أولاً
    ليأتي العمل ترجمان للعلم


    تعويذة سحرية تضمن دوام النعم
    إن علقناها على صدر كل وليد
    هي بين أيدينا ولا نحسن استخدامها
    "إنها لغة الحمد والشكر "


    ألقيت عصاي
    فتحولت حية أو حياة روحية
    تلقف ثعابين علومهم المادية
    لأن ما صنعوا كيد ساحر
    ولا يفلح الساحر حيث أتى


    حواسنا أجهزة استقبال رائعة
    وفكرنا جهاز إرسال مذهل
    وبين الاستقبال والإرسال يكمن التجديد
    وتختزل الحياة


    أحول كل من رأى مع الله إلها آخر
    وأعمى من لم ير للكون خالقاً


    كنافخ في قربة
    من يمتلئ زهوا وغرورا
    وهو يرى جسده يضج بالحياة
    غير مدرك
    أن المرض أو الموت كإبرة صغيرة
    تفرغه من الهواء
    >

    في البستان ورد وشوك
    نستحسن الورد ونزدري الشوك
    عندما ننظر بعين الحس
    بينما ترى العين الأخرى الداخلية لنا
    أن لكل مهمته التي اقتضتها الحكمة الإلهية
    >

    تعلم الوردة أن نهايتها الفناء
    إلا أنها تفضل ألف مرة
    أن تموت على أمها بشكل طبيعي
    على أن تأت يد جانية
    لتنتزعها بقسوة
    محققة أنانية الاستمتاع
    >

    أي لعنة حلت على الخفاش
    حتى حرم من رؤية الشمس
    وأي ذنب اقترفه
    حتى يقضي العمر في الظلام
    أخشى ما أخشاه
    أن نكون جميعاً خفافيش
    محرومين من رؤية النور
    ومحكومين بالعيش في الظلال
    >

    لو كان الإيمان يأتي بحملات تبشير
    تشابه حملات التلقيح
    وكان
    مصل صغير كاف للقضاء على الشر
    ترى هل كنا سنعرف حينها الفكر
    أو نكتب الشعر


    الكرة أفضل الأشكال وأكملها
    ذلك لأن لا رأس لديها ولا ذيل
    ولا توجه عندها
    ليتنا مثلك يا كرة
    نصل بإيماننا إلى أن درجة أن نرى
    في كل اتجاه
    وجه الله
    >

    أصدق تسمية للأرض
    أنها
    " موطن الحولان "
    لأننا جميعاً محرومون من رؤية الواحد
    ما عدا بعض الغرباء سليمي النظر


    يا عصيّ الدمع
    وتعتبر البكاء فعل الأطفال والنساء
    كماء البحر المالح الذي يحفظ ما به
    هي دموع عينك
    مطهرة للذنوب
    من دمعك تنبت زهور الرحمة
    والخضرة لا تنمو إلا من سحاب استغفارك


    اغفر لهم إلهي
    ما قدروك حق قدرك .. ولا عرفوك
    لأنهم بحواسهم الظاهرة عبدوك


    نفوس الأطفال صفحات بيض
    فاكتب عليها منذ البدء كل ما هو جميل
    ومالا تضطر لمحوه مستقبلاً
    تاركاً تشويشاً عليها
    >

    إذا نظرت باتجاه واحد
    حصلت على فكرة شاملة عن شيء واحد
    وإذا نظرت باتجاهات عديدة
    حصلت على أفكار جزئية عن عدة أشياء
    فأيهما تفضل


    للمعرفة آداب
    أولها أن نأتيها عن طريق الباب
    ومن يحاول التسلل من النافذة
    أو القفز من فوق جدار .. اعتبر لصاً
    وفقد حقّ الضيافة
    >

    أخي
    أحبك كما أنت
    فلا داع لأن تتجمل وتتزين عند لقائي
    لترضيني
    >

    إلهي
    لم تعد ذنوبي وآثامي تخيفني
    منذ تعلمت كيف أغتسل بفيض حبك منها
    >

    فقدت نقوداً فبكيتها
    ووجدها آخر فرقص طرباً
    هكذا هي الحياة
    >

    لا تخف على الحكمة من وضعها عند غير أهلها
    لأنها سرعان ما تغادر كما أتت
    عندما تجد أن القلب الذي قصدته
    صخراً أصمّاً
    لا مرآة عاكسة


    يهفو المؤمن إلى الموت
    ليتابع رحلة الدهشة والنشوة التي بدأها هنا
    ويهابه طالب الدنيا
    خوفاً من أن يسلبه ما اعتقد أنه
    دهشة ونشوة


    الآن أدرك كم كنت ساذجة
    عندما كنت أدعوك وأعتقد أنك لم تلبّ ندائي
    الآن أدرك أنك كنت تأت
    ولكن بصورة تخالف كلّ توقعاتي
    >

    لي رأي .. ولك رأي .. ولله رأي آخر


    بين حالين لا أفتأ أحيا :
    أغمض عينيّ كي لا يشغلني خلقك عنك
    وأفتحهما من جديد لأوحدك فيهم


    أعرف أنني كم أضيّع المعنى في زحام الكلمات
    عندما أتحدث إليك
    سأتعلم كيف أصمت في محرابك
    لأتيح لمعناي أن يصلك كما هو
    >

    أتساءل كلما أصغيت إلى شدو طائر
    أو تنشقت عبق وردة :
    ترى هل من المحتم
    أن يأتي التكليف الإلهي بإيصال ما عندنا
    كنص مختوم


    رغم أن الله يعلم سرائرنا
    لكنه يريد أن يسمع تضرعنا
    قولاً إقراراً بالعوز والطاعة


    حسابات الله تتجاوزنا كأفراد
    أمام الحياة كرسالة
    وكتقريب للفكرة
    تماما كما نتجاوز كل المخلوقات
    لنحقق استمرارنا
    >

    التنظير :
    رغبة تتوق أن تحيا
    ويمنعها :
    إما ضعف شخصي
    أو قهر خارجي
    أو الاثنان معاً


    أن نثق بالإله أو لا نثق
    تلك هي المسألة


    ما أكثر ما وقفت أمام خيارين
    أن أصمت ليرضى الآخر
    أو أتكلم لأرضي نفسي
    وكان أن اخترت طريقي


    أهديتك مرآة
    لتراني كلما نظرت إلى نفسك فيها
    >

    أستحي أن أدعوك لمأتم حزني
    أنا التي أعرضت عنك .. وتشاغلت
    يوم عرسي


    يا للسخرية !!!
    تريدها أن تتعرى أمامك
    وتظهر محاسنها الخفية
    وقد أتيتها مدججاً بالسلاح


    يقولون :
    تتغنى بحبه .. وتعاشر غيره
    ألم تخبرهم
    ما أسررت لي
    أنه وإياك واحد


    ولأنه اعتقد أنه عقيم ..
    مضى يبحث عن طفل – الفرح – يتبناه
    لولا أن بشره " الحكيم "
    أن عقمه قابل للشفاء
    وأن ابناً ليس من صلبه
    هيهات يهبه ما يتمناه


    أسعد الأوقات
    تلك التي أمتطي بها متن الكلمات الشفافة المجنحة
    وآتيك
    لكنني بشوق .. أنتظر يوماً
    أرمي بكل
    كتبي .. أوراقي .. وأقلامي
    وأهرع نحوك .. دون وسائط ووسائل
    وليس المأمول بمستحيل
    >

    هذا القلب زر ورد
    وكيف تحيا الورود من غير ماء
    بدون ضوء أو هواء
    أيها البستاني
    سلمتك قلبي
    افعل به ما تشاء


    وقبل أن أنام
    أذرف دمعتين :
    لماذا أصاب أنفه الزكام
    وضاع عطر الورد منه
    وتاه في الزحام


    كيفما شئت اختبرني
    في هواك
    غير بعد عنك
    لا أقوى عليه
    للروح هلاك


    حفرت كل خير قدمته لي على الصخر
    وعلى الماء كتبت إساءاتك
    أسألك بدمع العين :
    لماذا تفعل العكس معي
    يا أخي
    >

    طبعت فوق خد الجليد قبلة
    ولي أمل يراودني : " لعله يذوب "
    المضحك المبكي
    – بيني وبينكم –
    أن ثلجه ما ذاب .. ولا اشتعل الصقيع
    بل سرت في دمي قشعريرة – عابرة –
    >

    كثيرون .. من عرفتهم قبلك
    في كل منهم .. خصلة طيبة
    وحدك من أحببت
    لأنك جمعت خصالهم جميعاً فيك
    وأحببتني
    بكل عيوبي


    في لعبة الإستغماية .. بيني وبينك
    كشفت مكاني مجرد أن اختبأت
    أما أنا
    فلا زلت أبحث عنك
    وأجد لك في كل ركن أثر
    ولا أراك
    قل لي .. هل سأظفر بك
    إن جمعت كل هذه الآثار معاً


    لما يئس من دور النشر
    التي اعتذرت جميعاً عن تبني هكذا أفكار وأشعار
    قرر نشرها على حبل غسيل
    للضوء والهواء


    ما الذي يفعله الصفر بالأرقام
    ينقلها بمجرد وقوفه على يمينها من مرتبة لمرتبة
    بينما يكون عدماً .. حين يقف وحيداً
    يا من يقول لي :
    هل الأرقام أعطته تلك الأهمية
    أم هو من أعطاها تلك المرتبة


    إلهي
    لماذا وهبتنا الحلم
    إلا لأجل أن يكون وسادة طرية
    تخفف من قسوة أرض الواقع
    التي نغفو عليها


    كميزان الذهب قلبي
    كلمة واحدة منك .. تؤثر في توازن كفتيه
    رغم أنها بخفة النسيم عليه
    >

    لا تحلم أن يضيء أنواره الكاشفة في داخلك
    قبل أن تطفئ مصابيح الأنا الكاذبة
    واحداً إثر آخر
    >

    أشتهي موتاً .. بيدي
    أحيا بعده على يديك


    لا أريد أن أكبر
    لا خوفاً من تقدم العمر المؤذن بالرحيل
    ولكن .. ليتاح لقلبي أن يحبك أطول وقت ممكن
    >

    قال فسمعت
    ولما قلت .. راح يغط في نوم عميق
    لا تصفوه بأنه .. ملول لا يحسن الإصغاء
    فربما كانت كلماتي كأغنية هادئة
    هدهدته حتى نام


    قبل أن تطفئ نجومي
    لأنها لا تعجبك
    هلا علقت بدلاً عنها قمراً


    دفنت بذور حزني في قلبي
    فنمت أزهارها في عيني فاضحة


    أخي :
    أحبك وتحبني .. لا شك عندي
    ولكن ينقص محبتنا أمر أساسي ..
    يدعونه الاحترام


    وما زلت كعادتك تذيل كل صفحة من كتابك اللامحدود ..
    بتوقيعك المميز الذي لا يطاله التزوير
    ولا زلت أتساءل :
    كيف يشكل الأمر عليهم إذاً ؟!
    >

    قطفت من فوق سياج حديقتك وردتين
    أهديهما إليك يوم عيدك
    هل تعتبرني سارقة


    تضرعت الألوان إلى الإله
    لما عادت لوناً واحداً :
    أرجعنا .. يا مولاي كما كنا
    لأننا .. الآن فقط .. أدركنا
    أن السعادة والجمال
    كانا في ذلك التباين بيننا
    >

    خطوة أو خطوتان
    بيني وبينك .. خطوة أو خطوتان
    وتقول : ليس بعد
    لم يأن الأوان
    فصبر جميل .. وليس لي عنك صبر
    يا من به القلب استعان
    >

    تصافحني بيد ..
    وفي الأخرى سكين
    لا أريد أن أراها


    يعتاد البعض على إحسانك
    حتى يغدو حقاً مشروعاً
    يطالبك به إن قصرت يوماً


    لله لغة بسيطة لدرجة أن يفهمها الطفل
    وصعبة لدرجة أن تمضي العمر على دروب المعرفة
    وتقول بعد ذلك : لا أعرف شيئاً
    T

    في جميع قصص الحب
    يغار المحب من أي منافس له
    إلا في قصة حبي
    انتشي طربا كلما اغرم بالورد قلب آخر


    أحبه .. يحبني
    أحبه .. يحبني
    وتنتهي أوراق تلك الوردة
    لا تنتهي حكايتي
    لعلني أحتاج لورد كل الكون
    لاستكمال قصتي


    لما أتيت الروض يوماً
    وجدت فوق بابه عبارة تقول :
    إن شئت تلقاني
    دع ثرثرتك جانباً
    وادخل بأذن صاغية


    تروى الأحاديث عموماً
    نقلاً عن فلان .. عن فلان.. عن فلان
    أما أنا فأصغي لأحاديثي المحببة
    من فراشة .. عن ضوء .. عن عشق
    ومن بلبل .. عن وردة .. عن فيض
    وربما أصغيت لحديث قلبي
    الذي يستمد الفكرة دون وسائط نقل
    المسألة في النهاية مسألة ثقة


    لطالما تقت وأنا صغيرة
    لجناحي طائر
    يحلقان بي في الفضاء
    ولما كبرت
    تلمست لروحي ألفاً منها
    تسمو بي نحو سابع سماء


    رغم أن الله لديه ممحاة
    تمحو الذنوب جميعاً ما عدا الشرك به
    لكن هذا لا يمنع
    أن تكون لديه النسخة الأصلية لجميع خطايانا


    لا فضيلة بدون تجربة .. ومحك


    أروع تجل لله
    ساعة الفجر
    ووجه طفل
    وطبيعة بكر


    مع مرور الزمن
    يصبح الآكل من جنس المأكول
    فلنتخير ما نلقي لجسدنا
    عبر فوهة الجحيم .. وبوابة النعيم


    تدرك الحقيقة أن وصولنا إليها كمطلق
    ضرب من الخيال
    لكنها سعيدة بهذه المحاولات
    ولعلها لا تريد غير ذلك


    لست ذاهلة .. إنني مشغولة عنك بك


    أغرق في عينيك الرائعتين
    فتمتلئ زهواً
    بينما أمجد الخالق بخلقه


    لن نستطيع أن نفهم ماذا يريد الله من كل ذلك
    طالما بقينا ننظر بعين أرضية قاصرة


    عندما أعجز عن فهمك
    ليس لي إلا محاربتك
    وفي ذلك منتهى العجز
    ولو ظننت العكس


    أفظع ما في الأمر
    أن نستخدم بعض أقوال الحكمة لنحاربها بها
    وفق فهمنا الخاطئ لها


    إن من تعجز عن أن تكون أما لمن تحب
    لا تستحقّ اسم حوّاء
    أن " الله أكبر " "حي على الصلاة "
    وأعادها .. توكيداً للنداء .. وتماماً للأسماء
    مضيت أجمع شتاتي .. وحواسي المتفرقة
    في مسجد القلب
    معاً أقمنا صلاة الجماعة .. كفرد
    في حرمه الشريف
    وكان العقل إماما


    قلت آخذ من حبك إجازة
    وأرحل بعيداً ...
    يا للطفل العنيد
    لقد سبقني إلى هناك ..


    وكنت قبلاً
    أقول لك كلما نظرت إلي
    ابعد عينيك عني
    إنهما تحرقانني
    وأراني أقول اليوم :
    دع عينيك تنفذان إلى أعماقي لتزهر
    وإلى دمي .. ليورق
    وإلى قلبي ليغدو الخضر الحي


    يا شمس
    يا مليكة السماء
    يا بهجة الحياة والوجود
    ما الذي فعلته بسيدي القمر
    لا أدري :
    هزال ما أصابه
    أم انحناءة السجود ؟ !*


    حين كنت هلالاً
    علقت أرجوحتي بين فرعيك
    وعندما اكتملت
    صرت طبقاً طائراً
    حملني وارتفع *


    أيها الحلم الشبق
    أما لجذوتك انطفاء
    كم .. وكم
    أحرقتني
    لم تحترق *


    يذهلني الببغاء
    وإعجاز ترديده ما نقول
    بيد أن فطرة دعاء الكروان
    تسكرني *


    وكان الاستنساخ بالنسبة إليه ثورة علمية مذهلة
    لولا أنه وقف متأملاً نتاجه المنسوخ الممسوخ الذي يخدع العين بأنه كالأم
    والعبرة بالنتائج


    أحلم بيوم
    أخلع نعلي فيه قبل دخول واديك المقدس
    دون أن أضطر للعودة إليهما من جديد


    لا تراهن على حصان
    في حلبة سباق الأفكار
    قد يخذلك
    في آخر لحظة


    لا تسحب البساط من تحت قدمي
    أقولها لأجلنا معاً
    لعلك نسيت
    أننا سوية
    نقف عليه


    لعل الأحلام ليست إلا مثلاً ضربه الإله لنا
    لندرك أن الحياة إنما هي أحلام
    تنتهي لحظة تسليم أنفسنا للسلام الأبدي


    دعهم يلهون ويلعبون
    آت زمان الجدّ


    كيف ستصل إليك
    وقد زرعت بذور الشك شوكاً
    على طول الطريق


    كسمكة مائية قلبي
    ينام وعيناه مفتوحتان


    شفتاي مزلاج محكم
    بينما ليس للأذن رتاج
    يا لها من حكمة للصمت والإصغاء


    كلما هتفت صادقاً – يا الله –
    فككت خيطاً من الشرك العالق به
    فإذا دعوته لا تنتظر رداً
    إنما تدعوه لتقترب أكثر


    ماؤك يغلي
    ولا تعرف ماذا تفعل
    فقط أضعف النار تحته
    ثناء درويش



  • #2
    الأخت حلم اللقاء الغالية ..
    أن تحيا .. ما تنشره

    كلمة أرق من ملامس الأرواح ...
    كلمة .. جناح لمن لا يملك جناح ...
    ولكن الكل يصنع له جناح ..
    ولكن يهديه لغيره ليحلق به ..
    وهو فقط يستمتع بالنظر أليه وهو في الفضاء ...
    كم هو أحمق من يهدي جناح ...
    ...
    حلم اللقاء ..
    أنت ... حقا

    تعليق


    • #3
      كم هو أحمق من يهدي جناح ...

      لا
      بل كم هو مترف من يهدي جناح

      وان ساءك ان اهدي جناح
      فحلق بكلماتك
      وكسر اجنحتي
      لانبتها من جديد

      تعليق


      • #4
        كثرة الأجنحة ...
        تجعلك تحلق الى ما وراء الشمس ...
        أما مكسور الجناح ..
        فهو يحلق دوما قريبا ...
        لأنه يهدي ... جناح
        وينتظر حتى يظهر غيره ..
        متى يصل ؟؟؟

        تعليق


        • #5
          وماذا وراء الشمس
          .......
          الا الـ....
          على كل اجنحتي كثيرة
          ولن اخشى من البعيد

          لا تنسى ان تسلم لي على زينبيتك ...... ساكنتك ..
          يا مجنونها ......

          تعليق


          • #6
            أختي حلم اللقاء الغالية
            أعلمي ...
            دوما بأن الوقت ينفذ ...
            ويمر كالسحاب ..
            فلا تعتمدي كثيرا على أجنحتك ...
            أما من جننت بها فلقد ......
            منذ أول لحظة ..

            تعليق


            • #7
              لا تنسى بان لصاحب الاجنحة
              اقداما
              وفما
              وقلما

              تعليق


              • #8
                وهناك من ........
                لا ترتضي الألفاظ قدما ..
                والأقلام أساورا ..
                والكلمات فما ..
                فماذا تفعلين ل .....

                تعليق


                • #9
                  اكره الشوط الثاني من المباراة
                  ولكن طاما ان الصمت اقوى الاسلحة دوما
                  فلن اخسر .....
                  عن اذنك
                  ساعود الى الــ.......

                  اخ امين
                  نسيت ان اسال كيف حال سرابك .... اعني زوجتك؟؟؟؟
                  يا ...

                  تعليق


                  • #10
                    تسلم عليك ...
                    يا ....

                    تعليق


                    • #11
                      لا تحاولي ..
                      فلن ينفع معي ..
                      لأني ببساطة ..
                      متيم بزوجتي

                      تعليق


                      • #12
                        إنها بحق!!!!

                        كلمــــــــــات اعجبيــــــــــني..

                        تعليق


                        • #13
                          الاخ hajari muwaly ...
                          عطرت الصفحة بمرورك
                          سرني انها اعجبتك

                          تعليق


                          • #14


                            الاخ امين ..
                            عجيب امرك
                            ...
                            اسأل ..
                            هل تحتفظ بالماضي ؟؟
                            ام انك ترمي كل ما فات لانه فات
                            ...

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم
                              الكلام جدا رقيق ----- لقد قرات الموضوع اكثر من مرة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,139 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              343 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X