نحن لا نعادي من يختلف معنا في الرئي نحن نعادي من يعادينا الإختلاف في الرئي لا يفسد في الود قضية يقول الشاعر ما دمت محترما رأي فأنت أخي **** أمنت بالله أو أمنت بالوثن
اشكرك اخي شيعي منصف على الموضوع والله يعطيك العافية
شكراً أخي شيعي منصف على الكلام الطيب
نحن والأخوة أهل السنة لا خلاف بيننا
ولكن خلافنا مع الوهابية اللذين يزرعون الفتن بين الشيعة والسنة ويريدون ان ينبتو الارض الخصباء بنبتهم الذاعر ولكن يأبا الله الا ان يتم نوره نحن نحب اخوانا السنه بدرجة كبيرة ولن يستطيعو ان يزرعو فتنتهم بينن والله على مااقول شهيد
بارك الله فيك اخي الفاضل وان شاء الله يرجع العراق كما كان سابقا وترجع المحبة والمودة كما كانت بل هي كما كانت ولكن الايادي الخفية تخيف السني او الشيعي حتى ان يظهر حبه للمقابل لكن ان شاء الله العلي القدير يرفع هذه الغمة عن هذه الامة باسرع وقت ممكن يا الله ممنون لك اخي على الدعاء جعلنا الله واياكم من اهل الجنة ان شاء الله
نحن لا نعادي من يختلف معنا في الرئي نحن نعادي من يعادينا الإختلاف في الرئي لا يفسد في الود قضية يقول الشاعر ما دمت محترما رأي فأنت أخي **** أمنت بالله أو أمنت بالوثن
اشكرك اخي شيعي منصف على الموضوع والله يعطيك العافية
بارك الله فيك مولاي الفاضل وحقا اختلاف الراي لا يفسد للود قضية ولكن مع الاسف فان بعض الناس من الطرفين يقولون هذا الكلام بدون تنفقيد لذلك نقول اللهم اهدي كل المسلمين الى الحل اصواب الذي يجعلهم يعيشون في حب ومودة دوما ان شاء الله
كثير منا يظن ان اهل السنة( وهو اسم قد اطلقه حكام في زمن من الازمان ولا نريد الدخول في التفاصيل ) يكرهون الحق ولا يريدون اتباعه
وانهم حتى لو عرفوا الحق وراوه فانهم لن يتبعوه
فارتايت اليوم ان انقل حادثة احببتها من كل قلبي واحببت ان انقلها لكي.....
لكي يقراها كل من يحب الحق ويريده ويريد اتباعه ومعرفه احسن السبل لنصح من يريد ويتمنى سبيل الحق
واللحاق بالفرقة الناجية واليكم الحادثة كي لا اطيل عليكم :
هي قصة الشامي الذي ضللته وسائل الإعلام في ذلك العهد، عندما دخل المدينة المنورة لزيارة قبر الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم وجد رجلاً يركب فرسه عليه هيبة ووقار وحوله كوكبة من أصحابه يحوطونه من كل جانب وهم طوع إشارته. استغرب الشامي وتعجب أن يكون في الدنيا رجل له من الهالة والتعظيم أكثر من معاوية في الشام فسأل عن الرجل، فقيل له: إنه الحسن بن علي بن أبي طالب، قال: هذا هو ابن أبي تراب الخارجي ؟ ثم أولغ سبا وشتما في الحسن وأبيه وأهل بيته. وشهر أصحاب الحسن سيوفهم كل يريد قتله، ومنعهم الإمام الحسن ونزل عن جواده فرحب به ولاطفه قائلا له: يبدو أنك غريب عن هذه الديار يا أخا العرب ؟ قال الشامي: نعم أنا من الشام من شيعة أمير المؤمنين وسيد المسلمين معاوية بن أبي سفيان، فرحب به الإمام من جديد وقال له: أنت من ضيوفي وامتنع الشامي ولكن الحسن لم يتركه حتى قبل النزول عنده وبقي الإمام يخدمه بنفسه طيلة أيام الضيافة ويلاطفه، فلما كان اليوم الرابع بدا على الشامي الندم والتوبة مما صدر منه تجاه الحسن بن علي وكيف يسبه ويشتمه فيقابله بالإحسان والعفو وحسن الضيافة، فطلب من الحسن ورجاه أن يسامحه على ما صدر منه وكان بينهما الحوار التالي بمحضر من أصحاب الحسن: الحسن: أقرأت القرآن يا أخا العرب ؟ الشامي: أنا أحفظ القرآن كله. الحسن: هل تعرف من هم أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم ؟ الشامي: إنهم معاوية وآل أبي سفيان. استغرب الحاضرون وتعجبوا وابتسم له الحسن قائلا: أنا الحسن بن علي وأبي هو ابن عم رسول الله وأخوه، وأمي فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين، وجدي رسول الله سيد الأنبياء والمرسلين وعمي حمزة سيد الشهداء وجعفر الطيار، ونحن أهل البيت الذي طهرنا الله سبحانه وافترض مودتنا على كل المسلمين ونحن الذين صلى الله وملائكته علينا وأمر المسلمين بالصلاة علينا، وأنا وأخي الحسين سيدا شباب أهل الجنة. وعدد له الإمام الحسن بعض فضائل أهل البيت وعرفه حقيقة الأمر فاستبصر الشامي وبكى وأخذ يقبل أنامل الحسن ويلثم وجهه معتذرا عما صدر منه في حقه قائلا: والله الذي لا إله إلا هو إني دخلت المدينة وليس لي على وجه الأرض أبغض منكم، وها أنا أخرج منها وليس على وجه الأرض أحب إلي منكم، وإني أتقرب إلى الله سبحانه بحيكم ومودتكم وموالاتكم والبراءة من أعدائكم. التفت الإمام الحسن إلى أصحابه قائلا: لقد أردتم قتله وهو بريء لأنه لو عرف الحق ما كان ليعانده وإن أكثر المسلمين في الشام مثله لو عرفوا الحق لاتبعوه. ثم قرأ قول الله تعالى: «ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم» (فصلت: 34). نعم هذا هو الواقع الذي يجهله أكثر الناس مع الأسف فكم من إنسان يعادي الحق ويعانده ردحا من عمره، حتى يكتشف في يوم من الأيام أنه على خطأ فيسارع بالتوبة والاستغفار وهذا هو واجب كل إنسان فقد قيل: «الرجوع للحق فضيلة».
وان شاء الله يهدي كل المسلمين الى الصراط المستقيم والى الفرقة الناجية الذين هم عترة النبي الطاهرة وسفينة النجاة التي يغرق كل من يتخلف عنها وارجو انني لم اطل على من قرا .
اللهم صلي على محمد وال محمد
</SPAN>
شوف القصة جميلة ولافية كلام حلوة مرة لاكن
لايمكن بهذة البساطة نقول ماشي لية لان الاختلاف كبير وعميق لدرجة لايمكن التقارب فيها لاسباب كثيرة منها
التعريف باركان الاسلام وهي عماد الدين
عندنا نحن السنة هي:
يتكون الإسلام من أركان خمسة أساسية يؤمن المسلم بها كلها ويعمل بها حتى يصبح مسلماً ويظهر أهمية اجتماع الأركان الخمس لتعريف المسلم في الحديث النبوي المروي عن أبي عبد الرحمن عبدالله بن عمر بن الخطاب والذي نصه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان"(رواه البخاري ومسلم). فأركان الإسلام كما بينها الحديث هي:
1. الشهادة (شهادة ان لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله)
والشهادة هي أول الأركان وأهمها، فهي المفتاح الذي يدخل به الإنسان إلى دائرة الإسلام. فأما الطرف الأول منها " لا إله إلا الله " فمعناه أن ينطق الإنسان بلسانه و يقر في نفس الوقت بقلبه بأنه لايوجد إله يستحق العبادة إلا الله وعليه يتوكل المسلم ، وتقتضي الشهادة أيضاً أن يؤمن الإنسان أن لا خالق لهذا الكون إلا الله وحده دون شريك ولا إله ثانٍ ولا ثالث يعبد معه.
أما شهادة أن محمداً رسول الله ، فتعني أن تؤمن بأن النبي مبعوث رحمة للعالمين ، بشيراً ونذيراً إلى الخلق كافة، وتؤمن بأن شريعته ناسخة لما سبقها من الأديان. قال تعالى " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (آل عمران 85)
وتقتضي أيضاً أن يأخذ الإنسان من تعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم ما أمر به أن يؤخذ ويمتنع عمّا نهى عنه.
ومن الملاحظ أنه في كون الشهادتين ركناً واحداً إشارة واضحة إلى أن العبادة لا تتم إلا في أمرين هما: إخلاص العبادة لله وحده واتباع منهج الرسول في هذه العبادة وعدم الخروج عما سنه الرسول للأمة.
2. الصلاة (إقامةالصلاة)
والصلاة تعتبر هي الصلة بين العبد وربه، ولها مكانة عظيمة في الإسلام. ويعتبر الإسلام الصلاة هي أول ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله. وكذلك فإنها العلامة الفارقة بين المسلم والكافر، يدل على ذلك ما جاء في حديث جابر رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" (رواه مسلم)
والمسلم فرضت عليه خمس صلاوات يومية (الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء) وغيرها تطوعية. ويجب على كل مسلم أن يؤدي صلاته في وقتها المحدد لها وعلى الهيئة التي علمها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم.
3. الزكاة (ايتاء الزكاة)
وإيتاء الزكاة هو عبادة مالية فرضها الله سبحانه وتعالى على عباده، طهرة لنفوسهم من البخل، ولصحائفهم من الخطايا، وقد قال الله سبحانه وتعالى في كتابه: "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها" (التوبة : 103).
وقد فرض الله على المسلمين زكاتين، زكاة الفطر وهي التي تؤدى بعد شهر رمضان، وزكاة المال وهي نسبة 2.5% من المال المدخر سنوياً والتي حال عليها الحول (أي أن على المال سنة كاملة بدون أن يتغير مقداره).
وتُدفع الزكاة للفقراء المحتاجين ويسقط هذا الفرض عن الناس المعدمين الذين لايملكون شيئاً. ولم يترك الإسلام للمسلم حرية التصرف في هذا المبلغ المستقطع بل حدّده في مسالك ثمانية يمكن للمسلم أن يختار أحدها لإنفاق الزكاة.
4. الصوم (صوم رمضان)
أما الصيام فهو صيام شهر رمضان. ويعتبر رمضان موسماً عظيماً تكثر فيه الطاعات وهو شهر مبارك تتنزل فيه الرحمة ويجدد فيه العبد عهده مع الله، ويتقرب اليه بالطاعات. ولصيام رمضان فضائل عدّة، فقد تكفل الله سبحانه وتعالى لمن صامه إيمانا واحتسابا بغفران ما مضى من ذنوبه وغيرها من الفضائل والاجر لمن صامه ايماناً بالله و احتساباً للأجر.
والمسلم يصوم عن الطعام والشراب ويمتنع عن اللغو والنميمة والمعاشرة الزوجية و كل عمل سيء من شروق الشمس (أي من صلاة الفجر) إلى غروبها (صلاة المغرب). ويقضي طوال يومه في عبادة وذكر وتلاوة للقرآن ودروس علم تعطيه زاداً إيمانياً يكفيه بقية العام.
ويسقط هذا الفرض عمن لايقوى على صومه كمرض ألمّ به يُلزمه بتناول الدّواء أو كمريض قرحة المعدة الذي لا يقوى على المعدة الفارغة من الأكل والشرب.
5. الحج (حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا)
والحج هو زيارة المسجد الحرام في مكة المكرمة وأداء فريضة الحج. فرض الله هذا الفرض على كل مسلم بالغ، قادر على تحمّل تكاليف الحج.
يقول الله تعالى : "ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا "(آل عمران : 97). وقد فرضه الله الحج لتزكية النفوس ، وتربية لها على معاني العبودية والطاعة والصبر، فضلاً على أنه فرصة عظيمة لتكفير الذنوب ، فقد جاء في الحديث : "من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه " (رواه البخاري و مسلم)
لايمكن بهذة البساطة نقول ماشي لية لان الاختلاف كبير وعميق لدرجة لايمكن التقارب فيها لاسباب كثيرة منها
التعريف باركان الاسلام وهي عماد الدين
عندنا نحن السنة هي:
يتكون الإسلام من أركان خمسة أساسية يؤمن المسلم بها كلها ويعمل بها حتى يصبح مسلماً ويظهر أهمية اجتماع الأركان الخمس لتعريف المسلم في الحديث النبوي المروي عن أبي عبد الرحمن عبدالله بن عمر بن الخطاب والذي نصه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان"(رواه البخاري ومسلم). فأركان الإسلام كما بينها الحديث هي:
1. الشهادة (شهادة ان لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله)
والشهادة هي أول الأركان وأهمها، فهي المفتاح الذي يدخل به الإنسان إلى دائرة الإسلام. فأما الطرف الأول منها " لا إله إلا الله " فمعناه أن ينطق الإنسان بلسانه و يقر في نفس الوقت بقلبه بأنه لايوجد إله يستحق العبادة إلا الله وعليه يتوكل المسلم ، وتقتضي الشهادة أيضاً أن يؤمن الإنسان أن لا خالق لهذا الكون إلا الله وحده دون شريك ولا إله ثانٍ ولا ثالث يعبد معه.
أما شهادة أن محمداً رسول الله ، فتعني أن تؤمن بأن النبي مبعوث رحمة للعالمين ، بشيراً ونذيراً إلى الخلق كافة، وتؤمن بأن شريعته ناسخة لما سبقها من الأديان. قال تعالى " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ" (آل عمران 85)
وتقتضي أيضاً أن يأخذ الإنسان من تعاليم النبي محمد صلى الله عليه وسلم ما أمر به أن يؤخذ ويمتنع عمّا نهى عنه.
ومن الملاحظ أنه في كون الشهادتين ركناً واحداً إشارة واضحة إلى أن العبادة لا تتم إلا في أمرين هما: إخلاص العبادة لله وحده واتباع منهج الرسول في هذه العبادة وعدم الخروج عما سنه الرسول للأمة.
2. الصلاة (إقامةالصلاة)
والصلاة تعتبر هي الصلة بين العبد وربه، ولها مكانة عظيمة في الإسلام. ويعتبر الإسلام الصلاة هي أول ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله. وكذلك فإنها العلامة الفارقة بين المسلم والكافر، يدل على ذلك ما جاء في حديث جابر رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" (رواه مسلم)
والمسلم فرضت عليه خمس صلاوات يومية (الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء) وغيرها تطوعية. ويجب على كل مسلم أن يؤدي صلاته في وقتها المحدد لها وعلى الهيئة التي علمها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم.
3. الزكاة (ايتاء الزكاة)
وإيتاء الزكاة هو عبادة مالية فرضها الله سبحانه وتعالى على عباده، طهرة لنفوسهم من البخل، ولصحائفهم من الخطايا، وقد قال الله سبحانه وتعالى في كتابه: "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها" (التوبة : 103).
وقد فرض الله على المسلمين زكاتين، زكاة الفطر وهي التي تؤدى بعد شهر رمضان، وزكاة المال وهي نسبة 2.5% من المال المدخر سنوياً والتي حال عليها الحول (أي أن على المال سنة كاملة بدون أن يتغير مقداره).
وتُدفع الزكاة للفقراء المحتاجين ويسقط هذا الفرض عن الناس المعدمين الذين لايملكون شيئاً. ولم يترك الإسلام للمسلم حرية التصرف في هذا المبلغ المستقطع بل حدّده في مسالك ثمانية يمكن للمسلم أن يختار أحدها لإنفاق الزكاة.
4. الصوم (صوم رمضان)
أما الصيام فهو صيام شهر رمضان. ويعتبر رمضان موسماً عظيماً تكثر فيه الطاعات وهو شهر مبارك تتنزل فيه الرحمة ويجدد فيه العبد عهده مع الله، ويتقرب اليه بالطاعات. ولصيام رمضان فضائل عدّة، فقد تكفل الله سبحانه وتعالى لمن صامه إيمانا واحتسابا بغفران ما مضى من ذنوبه وغيرها من الفضائل والاجر لمن صامه ايماناً بالله و احتساباً للأجر.
والمسلم يصوم عن الطعام والشراب ويمتنع عن اللغو والنميمة والمعاشرة الزوجية و كل عمل سيء من شروق الشمس (أي من صلاة الفجر) إلى غروبها (صلاة المغرب). ويقضي طوال يومه في عبادة وذكر وتلاوة للقرآن ودروس علم تعطيه زاداً إيمانياً يكفيه بقية العام.
ويسقط هذا الفرض عمن لايقوى على صومه كمرض ألمّ به يُلزمه بتناول الدّواء أو كمريض قرحة المعدة الذي لا يقوى على المعدة الفارغة من الأكل والشرب.
5. الحج (حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا)
والحج هو زيارة المسجد الحرام في مكة المكرمة وأداء فريضة الحج. فرض الله هذا الفرض على كل مسلم بالغ، قادر على تحمّل تكاليف الحج.
يقول الله تعالى : "ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا "(آل عمران : 97). وقد فرضه الله الحج لتزكية النفوس ، وتربية لها على معاني العبودية والطاعة والصبر، فضلاً على أنه فرصة عظيمة لتكفير الذنوب ، فقد جاء في الحديث : "من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه " (رواه البخاري و مسلم)
اخي كفاكم هذا الحقد والكره لشيعة اهل البيت فنحن نتبع الاصل لا الفرع ولكن هذا الموضوع ليس للنقاش في الخلافات لكن اهم ما في الامر ان الشيعة يشهدون ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وانتم تفضلون المسيحين على الشيعة كما ارى وهم اصلا لا يعترفون بنبوة محمد صلى الله عليه واله وسلم ومع ذلك تكرهون الشيعة الذين يقدسون محمد صلى الله عليه واله وسلم ويقدسون اهل بيته صلوات الله عليهم وتقول لي الاختلاف وما الى ذلك فنحن ندعو الى الحب وترك الكره لاجل الخلافات في العقائد لان كل نفس بما كسبت رهينة ولست انت من سيحاسبنا يوم القيامة بل الله سبحانه وتعالى
اخي كفاكم هذا الحقد والكره لشيعة اهل البيت فنحن نتبع الاصل لا الفرع ولكن هذا الموضوع ليس للنقاش في الخلافات لكن اهم ما في الامر ان الشيعة يشهدون ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وانتم تفضلون المسيحين على الشيعة كما ارى وهم اصلا لا يعترفون بنبوة محمد صلى الله عليه واله وسلم ومع ذلك تكرهون الشيعة الذين يقدسون محمد صلى الله عليه واله وسلم ويقدسون اهل بيته صلوات الله عليهم وتقول لي الاختلاف وما الى ذلك فنحن ندعو الى الحب وترك الكره لاجل الخلافات في العقائد لان كل نفس بما كسبت رهينة ولست انت من سيحاسبنا يوم القيامة بل الله سبحانه وتعالى
اخوك شيعي منصف اللهم صل على محمد وال محمد
عزيزي شيعي ننصف
اذا اردت ان يتوقف الحقد والكراهيا يجب تتوقفو عن سب الصحابة ابوبكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة رضي الله عنهم اجمعين
اما المسيحين فهم لايسبون اصحاب الرسول رضي الله عنهم جميعا
اولا مولا ي الغالي موالي من الشام بارك الله فيك وهداك دوما الى الحق ان شاء الله واقول لك ان الامام علي عليه السلام قال (يكاد الحق لا يدع لي صديقا) وهذا ينطبق عليك لكن نحن نتكلم عن السنة المعتدلون وانا ممنون لك مولاي من كل قلبي على مشاركتك في موضوعي فبارك الله فيك وحشرك مع العترة الطاهرة ان شاء الله العلي القدير
عزيزي شيعي ننصف
اذا اردت ان يتوقف الحقد والكراهيا يجب تتوقفو عن سب الصحابة ابوبكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة رضي الله عنهم اجمعين
اما المسيحين فهم لايسبون اصحاب الرسول رضي الله عنهم جميعا
عزيزي الغالي انا اولا لا اسب ولا العن ولكن هذا لا يمنع اللعن لان الله سبحانه وتعالى لعن في القران الكريم كل ظالم فهل يخطئ الخالق واستغفر الله العظيم لهذا القول ولكن لكي اوصل لك الفكرة ويجب عليك ان لا تحاسب كل انسان بما يصدق به بل تحاول ان تبين له ان ما يصدق به خاطئا وتنصحه فقط بدون كراهية هذا ان كان ما يعتقد به خاطئا حقا ! فان كنت تكره الشيعة مثلا لانهم يكرهون الصحابة فاقول لك ان المسيح كلهم تقريبا لا يقرون بنبوة محمد وعندنا محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين اهم من اي صحابي على الاطلاق وعندنا الكثير من الصحابة ظالمين وغيروا وبدلوا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه واله وسلم والرسول محمد روحي له الفدا قال بلسانه كما ورد في البخاري سحقا لمن بدل بعدي وانت كلك نظر لترى وتبحث عمن بدل بعد الرسول صلى الله عليه واله وسلم واقول لك ايضا انا فتحت الموضوع اصلا لزرع الحب بين الطرفين لا لكي اناقش في اي موضوع اخر لان اختلاف الراي لا يفسد للود قضية وكل نفس بما عملت رهينة بارك الله فيكم وففقكم الى الحق ان شاء الله اخوك شيعي منصف اللهم صل على محمد وال محمد
التعديل الأخير تم بواسطة شيعي منصف; الساعة 14-10-2007, 09:23 PM.
تعليق