اقرؤا هذه الكلمات وتدبرو الحق وابعد عن انفسكم اية عصبية جاهلية
______________________
أورد الكليني في الروضة من الكافي رواية طويلة عن محمد بن سلمان عن أبيه و في جزء منها أن أبا بصير قال لأبي عبد الله (.. جعلت فداك فإنا قد نبزنا نبزاً انكسرت له ظهورنا و ماتت له أفئدتنا و استحلت له الولاة دماءنا في حديث رواه لهم فقهاؤهم، قال: فقال أبو عبد الله عليه السلام: الرافضة؟ قال: قلت: نعم، قال لا والله ما هم سموكم ولكن الله سماكم به.....) جـ8 ( مقامات الشيعة وفضائلهم ) ص (28). (نبز أي لقب).
ورواه ابن أبي عاصم في السنة وابن شاهين وابن بشران والحاكم في الكنى وخيثمة بن سليمان الطرابلسي في فضائل الصحابة، واللالكائي في السنة كلهم عن علي رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنت وشيعتك في الجنة، وسيأتي قوم لهم نبز (أي لقب) يقال لهم الرافضة فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون" زاد ابن أبي عاصم وابن شاهين في روايتهما: قلت يا رسول الله ما العلامة فيهم؟ قال: "يقرضونك (أي يمدحونك) بما ليس فيك ويطعنون على أصحابي ويشتمونهم" وفي رواية ابن بشران والحاكم: "ينتحلون حبك، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم" وفي رواية خيثمة واللالكائي به، قال علي: "سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا تكون علينا مارقة وآية ذلك أنهم يسبون أبابكر وعمر" وفي لفظ اللالكائي: "لهم نبز يسمون الرافضة يعرفون به ينتحلون شيعتنا وليسوا من شيعتنا وآية ذلك أنهم يشتمون أبابكر وعمر".
وروى أحمد وأبو يعلى والطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: "يكون في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام فإذا رأيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون" ولفظ الطبراني بإسناد حسن عنه: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعنده علي قال صلى الله عليه وسلم: "سيكون من أمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز؛ يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون".
وأخرج أيضا من طريقين من طرق أهل البيت عن علي رضي الله عنه مرفوعا: "يظهر في أمتي في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام".
وروى خشيش وابن أبي عاصم والأصفهاني عن علي رضي الله عنه قال: "يهلك فيّ رجلان؛ محب مفرط يقرضني بما ليس فيّ، ومبغض مفرط يحمله شنئاني على أن يبهتني" ورواه أحمد في مسنده بهذا اللفظ، وفي رواية "يحبني قوم حتى يدخلهم حبي النار ويبغضني قوم حتى يدخلهم بغضي النار، اللهم العن كل مبغض لنا وكل محب لنا غالٍ".
وأخرج محمد بن سوقة عن علي قال: "تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة شرها من ينتحل حبنا ويفارق أمرنا".
_______________________
وبعد هذه الدلائل من كتب الشيعة ومن كتب العامة يظهر الحق جليا
والحمدلله رب العالمين...وحقيقة الامر استغرب من قوم يتمسكون بمذهب قال عنه الرسول صراحة بانهم ليسو على حق
____________
______________________
أورد الكليني في الروضة من الكافي رواية طويلة عن محمد بن سلمان عن أبيه و في جزء منها أن أبا بصير قال لأبي عبد الله (.. جعلت فداك فإنا قد نبزنا نبزاً انكسرت له ظهورنا و ماتت له أفئدتنا و استحلت له الولاة دماءنا في حديث رواه لهم فقهاؤهم، قال: فقال أبو عبد الله عليه السلام: الرافضة؟ قال: قلت: نعم، قال لا والله ما هم سموكم ولكن الله سماكم به.....) جـ8 ( مقامات الشيعة وفضائلهم ) ص (28). (نبز أي لقب).
ورواه ابن أبي عاصم في السنة وابن شاهين وابن بشران والحاكم في الكنى وخيثمة بن سليمان الطرابلسي في فضائل الصحابة، واللالكائي في السنة كلهم عن علي رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنت وشيعتك في الجنة، وسيأتي قوم لهم نبز (أي لقب) يقال لهم الرافضة فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون" زاد ابن أبي عاصم وابن شاهين في روايتهما: قلت يا رسول الله ما العلامة فيهم؟ قال: "يقرضونك (أي يمدحونك) بما ليس فيك ويطعنون على أصحابي ويشتمونهم" وفي رواية ابن بشران والحاكم: "ينتحلون حبك، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم" وفي رواية خيثمة واللالكائي به، قال علي: "سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا تكون علينا مارقة وآية ذلك أنهم يسبون أبابكر وعمر" وفي لفظ اللالكائي: "لهم نبز يسمون الرافضة يعرفون به ينتحلون شيعتنا وليسوا من شيعتنا وآية ذلك أنهم يشتمون أبابكر وعمر".
وروى أحمد وأبو يعلى والطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: "يكون في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام فإذا رأيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون" ولفظ الطبراني بإسناد حسن عنه: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعنده علي قال صلى الله عليه وسلم: "سيكون من أمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز؛ يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون".
وأخرج أيضا من طريقين من طرق أهل البيت عن علي رضي الله عنه مرفوعا: "يظهر في أمتي في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام".
وروى خشيش وابن أبي عاصم والأصفهاني عن علي رضي الله عنه قال: "يهلك فيّ رجلان؛ محب مفرط يقرضني بما ليس فيّ، ومبغض مفرط يحمله شنئاني على أن يبهتني" ورواه أحمد في مسنده بهذا اللفظ، وفي رواية "يحبني قوم حتى يدخلهم حبي النار ويبغضني قوم حتى يدخلهم بغضي النار، اللهم العن كل مبغض لنا وكل محب لنا غالٍ".
وأخرج محمد بن سوقة عن علي قال: "تفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة شرها من ينتحل حبنا ويفارق أمرنا".
_______________________
وبعد هذه الدلائل من كتب الشيعة ومن كتب العامة يظهر الحق جليا
والحمدلله رب العالمين...وحقيقة الامر استغرب من قوم يتمسكون بمذهب قال عنه الرسول صراحة بانهم ليسو على حق
____________
تعليق