تسير زينب بثقل الخطى تقصد أخاها الذبيح ترتجي بسيرها أمل مفقود يطمئنها وتستريح
لعل أخاها به رمق من الحياة أمل بداخلها ترتجيه لعل تجد به جروحا تداويها وتضمدها لتشفيه
أخي ما عودتني أناديك فلا تجيب يا ويح قلبي يا ويح أتركوك بالعراء موسدا بجسد عاري تذروه الريح
تردد بداخلها أأجده من عطشه طريحا وبشربة ارويه أتخافين خيبة ظنونك فتجديه صريعا وتندبيه
لعل أعدائه رقت قلوبهم لوجه الله فتركوه لنا جريح مااظن فعلوها فان شريفهم بوجهه عنا يشيح
وامحمداه هذا حسين بالعراء نشر الموت عليه مراثيه ساكن بلا حراك مقطوع الرأس يا لقسوة قاتليه
لعل أخاها به رمق من الحياة أمل بداخلها ترتجيه لعل تجد به جروحا تداويها وتضمدها لتشفيه
أخي ما عودتني أناديك فلا تجيب يا ويح قلبي يا ويح أتركوك بالعراء موسدا بجسد عاري تذروه الريح
تردد بداخلها أأجده من عطشه طريحا وبشربة ارويه أتخافين خيبة ظنونك فتجديه صريعا وتندبيه
لعل أعدائه رقت قلوبهم لوجه الله فتركوه لنا جريح مااظن فعلوها فان شريفهم بوجهه عنا يشيح
وامحمداه هذا حسين بالعراء نشر الموت عليه مراثيه ساكن بلا حراك مقطوع الرأس يا لقسوة قاتليه
تعليق