السلام عليكم
هذة الحقائق ثابتة لدى اهل السنة في قضية عمر بن الخطاب والجنس
عن أنس بن مالك قال : كن إماء عمر يخدمننا كاشفات عن شعورهن يضرب ثديهن
كنز العمال / ج: 15 ص : 486
بدليل حديث أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات الثدي
المبسوط / ج: 9 ص : 12
وروى عن سيدنا عمر رضي الله تعالى عنه أنه مر بجارية تعرض على البيع فضرب بيده على صدرها وقال اشتروا ولو كان حراماً لم يتوهم منه رضي الله عنه أن يمسها ولأن بالناس حاجة إلى النظر إلى هذه المواضع ومسها عند البيع والشراء لمعرفة بشرتها من اللين والخشونة ونحو ذلك لاختلاف قيمتها باختلاف أطرافها
بدائع الصنائع / ج: 5 ص : 121
عبدالله بن الحسين القاضي بمرو ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا أبوالنضر هاشم بن القاسم ثنا المسعودي حدثني عمرو بن مرة عن عبدالرحمن بن أبي ليلى عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال أما أحوال الصيام فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فجعل الصوم من كل شهر ثلاثة أيام وصيام يوم عاشورا ثم إن الله فرض الله عليه الصيام فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم إلى هذه الآية وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فكان من شاء صام ومن شاء أطعم مسكينا فأجزى ذلك عنه ثم إن الله أنزل الآية الأخرى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس إلى قوله تعالى فمن شهد منكم الشهر فليصمه فأثبت الله صيامه على المقيم الصحيح ورخص به للمريض وللمسافر وثبت الإطعام للكبير الذي لا يستطيع الصيام فهذان حولان وكانوا يأكلون ويشربون ويأتون النساء ما لم يناموا فإذا ناموا امتنعوا ثم إن رجلاً من الأنصار يقال له صرمة كان يعمل صائماً حتى أمسى فجاء إلى أهله فصلى العشاء ثم نام فلم يأكل ولم يشرب حتى أصبح فأصبح صائماً فألقيت نفسي فنمت وأصبحت صائماً وكان عمر قد أصاب من النساء من جارية أو حرة بعد ما نام فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأنزل الله أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم إلى قوله ثم أتموا الصيام إلى الليل هذا حديث صحيح الإسناد
مستدرك الحاكم / ج: 2 ص : 274
عن عمر بن الخطاب قال : إنه كان له امرأة تكره الرجال، فكان كلما أرادها اعتلت له بالحيضة ، فظن أنها كاذبة فوجدها صادقة ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يتصدق بخمسين ديناراً
عن عمر أنه أتى جارية له فقالت : إني حائض ، فوقع بها فوجدها حائضاً ، فأتى النبي ص فذكر له ذلك ، فقال : يغفر الله لك يا أبا حفص ! تصدق بنصف دينار
كنز العمال / ج: 16 ص : 565
حدثنا عبد بن حميد أخبرنا الحسن بن موسى أخبرنا يعقوب بن عبدالله الأشعري عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : ( جاء عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله هلكت ، قال : وما أهلكك ؟ قال : حولت رحلي الليلة ، قال : فلم يرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً ، قال فأنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة )
سنن الترمذي / ج: 4 ص : 284
بالله عليكم انصفوا يا اخوان اليس هذا هو عمر بن الخطاب المقدس عند القوم
مع العلم هذة المصادر صحيحة لايوجد اي تزوير فيها فارجو مراجعتها وهناك المزيد.
السلام
هذة الحقائق ثابتة لدى اهل السنة في قضية عمر بن الخطاب والجنس
عن أنس بن مالك قال : كن إماء عمر يخدمننا كاشفات عن شعورهن يضرب ثديهن
كنز العمال / ج: 15 ص : 486
بدليل حديث أنس رضي الله عنه كن جواري عمر رضي الله عنه يخدمن الضيفان كاشفات الرؤس مضطربات الثدي
المبسوط / ج: 9 ص : 12
وروى عن سيدنا عمر رضي الله تعالى عنه أنه مر بجارية تعرض على البيع فضرب بيده على صدرها وقال اشتروا ولو كان حراماً لم يتوهم منه رضي الله عنه أن يمسها ولأن بالناس حاجة إلى النظر إلى هذه المواضع ومسها عند البيع والشراء لمعرفة بشرتها من اللين والخشونة ونحو ذلك لاختلاف قيمتها باختلاف أطرافها
بدائع الصنائع / ج: 5 ص : 121
عبدالله بن الحسين القاضي بمرو ثنا الحارث بن أبي أسامة ثنا أبوالنضر هاشم بن القاسم ثنا المسعودي حدثني عمرو بن مرة عن عبدالرحمن بن أبي ليلى عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال أما أحوال الصيام فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة فجعل الصوم من كل شهر ثلاثة أيام وصيام يوم عاشورا ثم إن الله فرض الله عليه الصيام فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم إلى هذه الآية وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فكان من شاء صام ومن شاء أطعم مسكينا فأجزى ذلك عنه ثم إن الله أنزل الآية الأخرى شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس إلى قوله تعالى فمن شهد منكم الشهر فليصمه فأثبت الله صيامه على المقيم الصحيح ورخص به للمريض وللمسافر وثبت الإطعام للكبير الذي لا يستطيع الصيام فهذان حولان وكانوا يأكلون ويشربون ويأتون النساء ما لم يناموا فإذا ناموا امتنعوا ثم إن رجلاً من الأنصار يقال له صرمة كان يعمل صائماً حتى أمسى فجاء إلى أهله فصلى العشاء ثم نام فلم يأكل ولم يشرب حتى أصبح فأصبح صائماً فألقيت نفسي فنمت وأصبحت صائماً وكان عمر قد أصاب من النساء من جارية أو حرة بعد ما نام فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأنزل الله أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم إلى قوله ثم أتموا الصيام إلى الليل هذا حديث صحيح الإسناد
مستدرك الحاكم / ج: 2 ص : 274
عن عمر بن الخطاب قال : إنه كان له امرأة تكره الرجال، فكان كلما أرادها اعتلت له بالحيضة ، فظن أنها كاذبة فوجدها صادقة ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأمره أن يتصدق بخمسين ديناراً
عن عمر أنه أتى جارية له فقالت : إني حائض ، فوقع بها فوجدها حائضاً ، فأتى النبي ص فذكر له ذلك ، فقال : يغفر الله لك يا أبا حفص ! تصدق بنصف دينار
كنز العمال / ج: 16 ص : 565
حدثنا عبد بن حميد أخبرنا الحسن بن موسى أخبرنا يعقوب بن عبدالله الأشعري عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : ( جاء عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله هلكت ، قال : وما أهلكك ؟ قال : حولت رحلي الليلة ، قال : فلم يرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً ، قال فأنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم ) أقبل وأدبر واتق الدبر والحيضة )
سنن الترمذي / ج: 4 ص : 284
بالله عليكم انصفوا يا اخوان اليس هذا هو عمر بن الخطاب المقدس عند القوم
مع العلم هذة المصادر صحيحة لايوجد اي تزوير فيها فارجو مراجعتها وهناك المزيد.
السلام
تعليق