الفرقة الوهابية معادية لكل مذهب إسلامي، ولا ترى مذهباً جديراً بالبقاء إلا أتباع الفرقة الوهابية، فليس لمسلم برقابهم ولاء، ترى ذلك في حروبهم للمسلمين، وتهجمهم على علماء الأمة تكفيراً وتفسيقا، بينما ولاؤهم مخلص لليهود والنصارى ؛ فهم رحماء بالكفار أشداء على المؤمنين حيث:- يقتلون أهل الإسلام- ويتركون قتال أهل الأوثان - و يسيئون الأعمال
[COLOR=darkblue] ولا بد أن نذكر موقفاً للسلفيين لا يحسدون عليه فلم يعجبهم من جهاد حزب الله في جنوب لبنان في سبيل نشر دين الله وإعلاء كلمته ولم يلفت انتباههم سوى الأخطاء[2]!! فيقولون: المظاهرات حرام و زيارة الأئمة والحديث عنهم باطل وفقط! أما أن ينصروهم بالوقوف إلى جانبهم والدفاع عن الاسلام ضد اليهود فلا، ويا ليتها توقفت عند هذا بل اتهموهم بتهم لم نسمعها من أعدائهم.COLOR]
] هذا الكتاب منتشر في الخليج العربي بدون ذكر اسم دار النشر لأسباب نعلمها، يرد فيه على أشرطة الوهابيين وكتابين من كتبهم المغرضة وهي (فقه الواقع بين النظرية والتطبيق) و (رؤية واقعية في المناهج الدعوية).[2] مع ما في المذابح الجزائرية من غموض ؛ ولكن تبقى الحقيقة المرة أن بعض الذين يذبحون المسلمين اليوم في الجزائر يعترفون أنهم من أهل السلف أي الوهابية ؛ حيث يقول أحد قيادييهم (الجبهة الإسلامية المسلحة سلفية عقيدة ومنهجاً وسلوكاً وموقفها من الشيعة معروف، وهو الحكم عليهم بالردة والخروج عن شرائع الإسلام)جريدة الحياة اللندنية، 4/9/1994، ص 4 وهذا الكلام يحمل حمّى التطرف المقيتة التي تنخر في الجسد الإسلامي المتهالك.
فنون
[COLOR=darkblue] ولا بد أن نذكر موقفاً للسلفيين لا يحسدون عليه فلم يعجبهم من جهاد حزب الله في جنوب لبنان في سبيل نشر دين الله وإعلاء كلمته ولم يلفت انتباههم سوى الأخطاء[2]!! فيقولون: المظاهرات حرام و زيارة الأئمة والحديث عنهم باطل وفقط! أما أن ينصروهم بالوقوف إلى جانبهم والدفاع عن الاسلام ضد اليهود فلا، ويا ليتها توقفت عند هذا بل اتهموهم بتهم لم نسمعها من أعدائهم.COLOR]
] هذا الكتاب منتشر في الخليج العربي بدون ذكر اسم دار النشر لأسباب نعلمها، يرد فيه على أشرطة الوهابيين وكتابين من كتبهم المغرضة وهي (فقه الواقع بين النظرية والتطبيق) و (رؤية واقعية في المناهج الدعوية).[2] مع ما في المذابح الجزائرية من غموض ؛ ولكن تبقى الحقيقة المرة أن بعض الذين يذبحون المسلمين اليوم في الجزائر يعترفون أنهم من أهل السلف أي الوهابية ؛ حيث يقول أحد قيادييهم (الجبهة الإسلامية المسلحة سلفية عقيدة ومنهجاً وسلوكاً وموقفها من الشيعة معروف، وهو الحكم عليهم بالردة والخروج عن شرائع الإسلام)جريدة الحياة اللندنية، 4/9/1994، ص 4 وهذا الكلام يحمل حمّى التطرف المقيتة التي تنخر في الجسد الإسلامي المتهالك.
فنون