تويت
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم ،،
اللهمّ صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،،وعجّل فرجهم ،، والعَن عدوّهم ،،
ربّ اشرح لي صَدري ويسّر لي أمري ،،
السّلامُ عليكمُ ورحمةُ اللهِ وبركاته،،
لا ينكُر أحداً شقاء ابليس اللعين ،، ومع ذلك نجد في عَصرنا الحَالي ، بشر يكنون العِشق في قلوبهم لإبليس اللعين!!
حتى وصَل بهم الحُب والعشق أنْ جعلوه لهم إلهاً وعبدوه ،، فَعُرفوا بعبدة الشيطان!!!
نَعم ،،
فالشيطانُ كلمة لا تنحصر في الجنّ فقط بل في الإنس أيضاً.. نعم هنالك بَشر شياطين ،،
قال تعالى (( شيطان الإنس والجن))..
يزيد بن معاوية .. .. هو الشكلُ الذي تجسّد به ابليس اللعين،، كما تجسّد في فِرعون وهامان وقارون وقابيل...الخ.
لم تأخذ المخالفين لمذهب أهل البيت عليهم السلام ، الغِيرةُ والحميّة للحُسين عليه السلام ،، فذهبوا بالترضي على يزيد وتزيينهُ بلقبِ أمير المؤمنين !!!
هذهِ المرة ، نسنعرض أدلتنا على كفر يزيد ودليل لعنه ولكن لن نتكلم عن الحسين ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآلهِ ، لأنّ الحسين عليه السلام يسبب حساسية لبعض الناس!!.
يذكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخلال أبو بكر في كتابه السنة ((3_520)):
[845 - أخبرني محمد بن علي قال ثنا مهنى قال سألت أحمد عن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان قال هو فعل بالمدينة ما فعل قلت وما فعل قال قتل بالمدينة من أصحاب النبي وفعل قلت وما فعل قال نهبها قلت فيذكر عنه الحديث قال لا يذكر عنه الحديث ولا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثا قلت لأحمد ومن كان معه بالمدينة حين فعل ما فعل قال أهل الشام قلت له وأهل مصر قال لا إنما كان أهل مصر معهم في أمر عثمان رحمه الله // إسناده صحيح ]
هاقد أقرّ إمامكم أحمد بن حنبل بما فعل اللعين يزيد بن معاوية ..!!
فأحمد بن حنبل يتكلم عن جرائم الطاغية يزيد وهي كالآتي كما ذكرها إمام أهل السنة والجماعة ،،
1_قتل من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله.
2_نهب مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله.
هذه جرائم يزيد التي ذكرها أحمد بن حنبل ،،
فسؤالنا الآن :
ما حُكم من قتل أكثر من صحابي من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله واعتدى على مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله؟؟؟!!
ما حُكم قاتل أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله؟؟!!
فهل من منصفٍ لآلٍ مُحمد يتجرأ من المخالفين ؟؟!!
هذا والحمدُ لله رب العالمين
اللهمّ صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد ،،وعجّل فرجهم ،، والعَن عدوّهم ،،
ربّ اشرح لي صَدري ويسّر لي أمري ،،
السّلامُ عليكمُ ورحمةُ اللهِ وبركاته،،
لا ينكُر أحداً شقاء ابليس اللعين ،، ومع ذلك نجد في عَصرنا الحَالي ، بشر يكنون العِشق في قلوبهم لإبليس اللعين!!
حتى وصَل بهم الحُب والعشق أنْ جعلوه لهم إلهاً وعبدوه ،، فَعُرفوا بعبدة الشيطان!!!
نَعم ،،
فالشيطانُ كلمة لا تنحصر في الجنّ فقط بل في الإنس أيضاً.. نعم هنالك بَشر شياطين ،،
قال تعالى (( شيطان الإنس والجن))..
يزيد بن معاوية .. .. هو الشكلُ الذي تجسّد به ابليس اللعين،، كما تجسّد في فِرعون وهامان وقارون وقابيل...الخ.
لم تأخذ المخالفين لمذهب أهل البيت عليهم السلام ، الغِيرةُ والحميّة للحُسين عليه السلام ،، فذهبوا بالترضي على يزيد وتزيينهُ بلقبِ أمير المؤمنين !!!
هذهِ المرة ، نسنعرض أدلتنا على كفر يزيد ودليل لعنه ولكن لن نتكلم عن الحسين ريحانة رسول الله صلى الله عليه وآلهِ ، لأنّ الحسين عليه السلام يسبب حساسية لبعض الناس!!.
يذكر أحمد بن محمد بن هارون بن يزيد الخلال أبو بكر في كتابه السنة ((3_520)):
[845 - أخبرني محمد بن علي قال ثنا مهنى قال سألت أحمد عن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان قال هو فعل بالمدينة ما فعل قلت وما فعل قال قتل بالمدينة من أصحاب النبي وفعل قلت وما فعل قال نهبها قلت فيذكر عنه الحديث قال لا يذكر عنه الحديث ولا ينبغي لأحد أن يكتب عنه حديثا قلت لأحمد ومن كان معه بالمدينة حين فعل ما فعل قال أهل الشام قلت له وأهل مصر قال لا إنما كان أهل مصر معهم في أمر عثمان رحمه الله // إسناده صحيح ]
هاقد أقرّ إمامكم أحمد بن حنبل بما فعل اللعين يزيد بن معاوية ..!!
فأحمد بن حنبل يتكلم عن جرائم الطاغية يزيد وهي كالآتي كما ذكرها إمام أهل السنة والجماعة ،،
1_قتل من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله.
2_نهب مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله.
هذه جرائم يزيد التي ذكرها أحمد بن حنبل ،،
فسؤالنا الآن :
ما حُكم من قتل أكثر من صحابي من صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله واعتدى على مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله؟؟؟!!
ما حُكم قاتل أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله؟؟!!
فهل من منصفٍ لآلٍ مُحمد يتجرأ من المخالفين ؟؟!!
هذا والحمدُ لله رب العالمين
تعليق