إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال و جواب .... مع السيد فضل الله ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال و جواب .... مع السيد فضل الله ....

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


    هذه مجموعة من الأسئلة و الأجوبة طرحت على السيد فضل الله , و قد أخذت من نشرة فكر و ثقافة , نتمنى من الأخوة قراءتها بتمعن و من ثم التعليق بشكل علمي , بدل العويل و البكاء !!!!!!

    و هذا الموضوع ليس لتسجيل المغالطات أو النقاط على السيد فضل الله , و لا يعتبر تعريضا لشخصه , لكن الموضوع لبيان آرائه في بعض المسائل العلمية ...


    الضرغام

  • #2
    عبادة إبراهيم (ع)
    س: قال تعالى: {لَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَباً قَالَ هَـذَا رَبِّي} (الأنعام:76)، {فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغاً قَالَ هَذَا رَبِّي} (الأنعام:77) أليس في قوله(ع) شرك ظاهر؟
    ج: هناك رأيان في تفسير قضية إبراهيم(ع)، الأوّل: أن إبراهيم كان يبحث عن الحقيقة أيّام طفولته، وكان في منطقته من يعبد الكواكب والشمس والقمر، ولذلك فإنه كان يتساءل، ولكن ليس على أساس العقيدة والإيمان والاقتناع بربوبية الكوكب أو بربوبية القمر أو الشمس، كان يتساءل في الأمر، ثم يحاول أن يبيّنه من خلال التفكّر. فكان عندما يرى الكوكب، يتصوره مخلوقاً عظيماً يلفت الأنظار، بحيث من الممكن أن يكون هذا رباً، ولكنه عندما يأفل بطبيعة الحال يبتعد عنه، وهكذا. لذا قال في آخر الأمر: {لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ} (الأنعام:77)، فاهتدى إلى الحق.
    والرأي الثاني، هو أن إبراهيم كان موحِّداً منذ طفولته، ولذلك فإنه وقف ضد قومه وضد أبيه وما إلى ذلك، ولكن في هذه القضية، أراد أن يناقش قومه بأي طريقة، بأن يستعرض كل عقائدهم، بحيث يستعرض عقيدة الذين يعبدون الكواكب، فيؤكد لهم الفكرة ويقول هذا ربي، ولكنه بعد ذلك يرفضها ويردّها. وهكذا بالنسبة إلى القمر والشمس؛ فكان يثبت لهم الأمر بطريقة فنية تمثيلية، ليبيّن لهم خطأ عقائدهم، ليقودهم من خلال ذلك إلى العقيدة الحقة، وهذا ربما يكون أقرب من الفكرة الأولى التي يراها بعض المفسرين من علمائنا.

    http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr457Q1.htm


    و على هذا الرأي , يقال أن كلا التفسيرين محتملان ! أي حتى التفسير القائل أن إبراهيم عليه السلام كان يبحث عن الحقيقة أيام طفولته ! لكن الآخر هو الأقرب ! فنسأل ..
    أين الكلام في عصمة الأنبياء عليهم السلام منذ الصغر ؟


    الضرغام

    تعليق


    • #3
      إمكان سهو المعصوم
      س: ذكرتم في كتاب العقائد (ص:79)، أنَّ من الممكن أن ينسى النبي أو يسهو في غير التبليغ، وقلتم إنَّ هذا لا ينافي العصمة؟
      ج: هذه المسألة تحرّر من جانبين؛ فتارة نتحدّث عمّا يحكم به العقل، بغضِّ النظر عن الأدلّة الأخرى، فهنا يقول السيّد الخوئي(ره) إنّ العقل لا يحكم بامتناع السهو والنسيان في غير التبليغ. أمّا المقام الثاني، وهو النظر في أدلّة العصمة، فهي تدلّ على العصمة حتى بالنسبة إلى ذلك.

      هل هذا فعلا كلام السيد الخوئي قدس سره ؟
      و هل فعلا أن العقل لا يحكم إلا بالعصمة عن السهو و النسيان فقط في التبليغ ؟

      تعليق


      • #4
        المراد بالإمام:
        س: قال تعالى: {يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ} (الإسراء:71). ما هو دور الإمام في اليوم الآخر؟
        ج: الظاهر أن المراد بالإمام هو الكتاب والأعمال، ولذا قال الله بعد ذلك: {فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ}، وهو ما يؤكد هذا المعنى، فليس المراد بالإمام الإمام المصطلح، لأن كل إنسان يحشر بكتابه.

        http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr450Q1.htm

        ما هو تفسير أهل البيت عليهم السلام لهذه الآية ؟

        تعليق


        • #5
          حول تفضيل الأئمّة على الأنبياء
          س: هناك من يناقش في مسألة تفضيل الأئمة من أهل البيت (سلام الله عليهم) على سائر الأنبياء (عليهم السلام) باستثناء الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله، فكيف نردّ على ذلك؟
          ج: المعرفة المطلوبة هي بمعرفة مرتبتهم من الإمامة والعصمة والولاية على المؤمنين ووجوب طاعتهم وكونهم الحجج على الخلق، أما زائداً على ذلك، فليس من العقيدة الواجبة، كما أنه لا مستند لنا واضح لإثباته.
          http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr470Q2.htm

          أقول : إن كان الكلام حول معرفة مرتبتهم , أليس منها مسألة تفضيلهم على الأنبياء عليهم السلام ؟




          تعليق


          • #6
            إبراهيم(ع) وآزر
            س: ما معنى هذه الآية: {وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر} (الأنعام:74)، فهل كان آزر كافراً؟
            ج: كان أبوه كافراً ولم يكن مسلماً. وهذا نص القرآن في المقام، وليس من الضروري أن يكون آباء الأنبياء مسلمين أو مؤمنين. نعم، ورد عن الإمام الباقر(ع) أن آباء الأنبياء لابد من أن يكونوا من نكاح غير سفاح، يعني لابد من أن يكونوا طاهري المولد، وإذا قلنا إن آباء الأنبياء لابد من أن يكونوا مؤمنين، فماذا عن أمهاتهم؟ ليس هناك من يقول يجب أن تكون أمهات الأنبياء مؤمنات! فهذه مسألة لا دليل عليها.
            وأما ما استدل به البعض في قوله تعالى: {الذي يراك حين تقوم* وتقلبك في الساجدين} (الشعراء:218-219)، فلا يعني تقلب النبي في ظهور الساجدين، أي أصلابهم، بل المقصود بالتقلّب كما المقصود من القيام، فلا دليل في هذه الآية على ما يذكرونه، وإن كان معروفاً بين علمائنا أن آباء الأنبياء لا بد من أن يكونوا من المؤمنين، لكن ذلك لم يثبت ثبوتاً علمياً.
            http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr443Q1.htm

            أزر كان والدا لإبراهيم عليه السلام و كان كافرا , و هذا نص قرآني !!!!

            تعليق


            • #7
              الأمّة الخيِّرة
              س: قوله تعالى: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ} (آل عمران:110). هل المراد بهذه الآية أهل البيت عليهم السلام أم عموم المسلمين؟
              ج: هذه الآية يُراد بها الأمة الإسلامية، وإن كان أهل البيت هم المصداق الأبرز في ذلك، لكن المراد الأمة الإسلامية، باعتبار أن الله سبحانه وتعالى خطط لها أن تتحمل المسؤولية بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، واعتبرها خير أمة، ولذلك قال الله: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ} (التوبة:71).

              http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr442Q1.htm

              تعليق


              • #8
                المعجزة والولاية التكوينية
                س: أليست المعجزة من الولاية التكوينية؟
                ج: لا، المعجزة لله سبحانه وتعالى، هو يضعها، لا النبي، فموسى(ع) عندما حوّل العصا إلى ثعبان، خاف لما رأى الثعبان وهرب، فقال له الله: {لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون} (النمل:10)، فكذلك بالنسبة إلى بقية الأنبياء، والطوفان ليس من فعل نوح(ع)، وكذلك جعل النار برداً وسلاماً على إبراهيم(ع)، {قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً} (الأنبياء:69)، وبالنسبة إلى عيسى(ع)، فذلك كله بإذن الله، عيسى يقول أنا مجرد صانع لمجسَّم طير {فأنفخ فيه فيكون طيراً بإذن الله} (آل عمران:49)، فالله يعطي الروح لا عيسى، أمّا الولاية التكوينيّة فهي التي يريد بها أصحابها، أنّ الله أعطى للأنبياء والأولياء الولاية على إدارة شؤون الكون، بحيث تكون حركة الكون خاضعة لإرادتهم، ونحن نعتقد أنّ الله ما أعطى الولاية التكوينية لأحد، لأن الولاية التكوينية إنما تكون عندما يكون هناك نقص في عمل الولي، أما إذا لم يكن هناك نقص، لأنّ الله نظم الكون، فليس هناك من داع لهذه الولاية، والله تعالى يقول: {إنا كل شيء خلقناه بقدر} (القمر:49).
                وأنتم تقرأون القرآن، إذ يقول الله على لسان النبي: {ما كنت بدعاً من الرسل} (الأحقاف:9)، والنبي أعظم من الإمام، {وما أدري ما يفعل بي ولا بكم} (الأحقاف:9) {ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء} (الأعراف:188) {قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني مَلَكٌ} (الأنعام:50)، إلى غير ذلك من الآيات التي تدلّ على أنّهم ينطلقون في حياتهم مع الناس من موقع بشريّتهم، وأنّ تميّزهم عنهم بالوحي واصطفاء الله لهم.

                http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr440Q2.htm

                تعليق


                • #9
                  تحديد مفهوم الشرك:
                  س: يأخذ علينا البعض بأنّنا نردّد دائماً عبارات (يا علي، يا حسين) ويتهموننا بالشرك بسبب ذلك، ما رأيكم بذلك؟
                  ج: ليس مقصود الشيعة بهذه العبارات، أنّهم يدعون الأئمة(ع) دون الله، بل للاستشفاع بهم إلى الله سبحانه وتعالى، وإنّما الشرك أن يعبد الإنسان مع الله أحداً أو أن يدعو مع الله أحداً...ونحن لا نشجّع على ذلك، لما يترتب عليه من إساءة إلى المذهب الشيعي الإمامي، باعتبار أنّه يوهم غير ما يقصده أصحابه، وربما يتطور ذلك ويتحول ليصبح عقيدة.


                  http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr436Q2.htm



                  هل يصح تعليل السيد فضل الله ؟


                  تعليق


                  • #10
                    البراءة من أعداء آل محمد(ص):
                    س: ما هو الأفضل في رأيكم: الصلاة على محمّد وآل محمّد، أم لعن أعداء آل محمّد؟
                    ج: الصلاة على محمّد وآل محمّد تُثقل الميزان وواجبة في الصلاة باعتبارها جزءاً من التشهّد، وفائدتها ربط المؤمن بالرسالة من خلال الارتباط برموزها الأساسيين... ولعن أعداء آل محمّد(ص) بمعنى التبرّؤ من أعدائهم واجب ومطلوب، لأن أعداءهم هم أعداء الإسلام، أمّا بمعنى التلفّظ به، فهو غير راجح، بل قد يسيء إلى المصلحة الإسلامية، ولا ينبغي الأخذ بهذا الأسلوب، كما علّمنا أمير المؤمنين(ع) في نهيه لنا عن السّب: ((إنّي أكره لكم أن تكونوا سبّابين)).

                    http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr436Q3.htm


                    يا ناس لا تلعنون !!!

                    تعليق


                    • #11
                      اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له على ذلك

                      تعليق


                      • #12
                        مشكور أخونا الضرغام على الموضوع، هل يوجد أقوال لفضل الله بأن أمير المؤمنين غير معصوم؟ مجرد سؤال لأن في ناس يقولون هذا الكلام وأنا لم أصدقه

                        تعليق


                        • #13
                          ضلال .. ضلال .. ضلال
                          حاشا الأنبياء هكذا أوصاف..
                          حاشا أئمتنا الأطهار..

                          تعليق


                          • #14
                            سبحان الله
                            احسنت اخونا الضرغام وبارك الله فيك
                            كلام منطقي وتساؤلات في محلها
                            سوف يتهمك البعض الان انك صفوي
                            وانك تحاربه لانه عربي
                            فقد فعلوها من قبل مع شخص اعرفه

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                              حياكم الله أخوتي الأفاضل ..

                              و ترقبوا المزيد ...



                              معجزة النبي(ص)
                              س: من المعلوم أنّ النبي(ص) قد جاء بمعجزة خالدة وهي القرآن الكريم، فهل انحصرت معجزة الرسول في القرآن فقط، أم أنه جاء بمعجزة أخرى؟

                              ج: إن كثيراً من الآيات القرآنية توحي بأنه ليس هناك معجزة إلا القرآن، ولذلك تحدى الله العرب بأن يأتوا بمثل هذا القرآن، أو بعشر سورٍ مفتريات، أو بسورةٍ من مثله، كما تحدث بما يوحي أن الله لم يرسل نبيه بمعجزة أخرى، وذلك قوله تعالى: {وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون} (الإسراء:59). وهكذا رأينا أن المشركين أرادوا من النبي(ص) أن يحول الصحراء إلى بساتين، وأن ينـزل مثل ما قالوا: {لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعاً* أو يكون لك بيتٌ من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيّك حتى تنـزل علينا كتاباً نقرأه}، وكان جواب النبي(ص) ـ في ما علّمه الله ـ: {قل سبحان ربي هل كنت إلا بشراً رسولاً} (الإسراء:92-93)، وكأنّه يقول: إن الله لم يعطني هذه القدرة، فأنا بشرٌ وقدرتي كقدرة باقي البشر، ولكني بشر يوحى إلي. ولذلك، فإن الله لم يعطني القدرة على أن أفجر في الصحراء ينابيع، أو أن أحولها إلى بساتين، أو أن أصعد إلى السماء صعوداً مادياً.

                              وكان المشركون كما الذين سبقوهم يستنكرون على الأنبياء أن يكونوا رسلاً لله مع أنهم بشر كبقية البشر. لذلك، هناك رأيٌ ربما نستقربه، وهو أنه ليست هناك معجزات أخرى، ولكن النبيّ (ص) هو المعجزة، لأنه لم يكن يكتب ولا يقرأ، وقد قال الله سبحانه وتعالى عنه: {وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذاً لارتاب المبطلون} (العنكبوت:48)، والله قال: {وما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان} (الشورى:52)، وعندما بعثه الله رسولاً، فإنه جاء بما أعجز العلماء وكل الفصحاء والبلغاء، في دين ينفتح على الحياة كلها، وعلى أسرار العلم والإنسان والكون.

                              إن دراستنا للنبي(ص) قبل الرسالة ودراستنا له بعدها، تعرّفنا أنه نبيٌ من قبل الله سبحانه وتعالى، إذ لم تكن هناك أي عوامل مادية يمكن أن تضع إنساناً في مثل هذا المستوى من العلم ومن المعرفة ومن الانفتاح على الله وعلى الحياة كلها. نعم، هناك من يقول إن النبي(ص) (شق القمر)، كما في قوله تعالى: {اقتربت الساعة وانشق القمر} (القمر:1)، إذ حصل انشقاق القمر على يد النبي، ولكننا عندما ندرس الروايات الواردة، فسنجد أنها محل نقاش وتأمل، كما وردَ بأنه خاطب الشجرة التي شهدت بأنه رسول الله، وأن الماء نبع من بين أصابعه وما إلى ذلك.

                              لاحظوا كلام السيد فضل الله حينما يقول أنه بالإضافة إلى القرآن لا توجد معجزة أخرى إلا النبي صلى الله عليه و آله و سلم ! أما بقية المعاجز فتكلم عنها بنحو الورود في الروايات فقط لا غير ! فهل هذه طريقة في الكلام عن مسألة تعتبر من أهل المسائل العقائدية ؟

                              و هل حقا أن الآيات القرآنية توحي أنه ليس هناك معجزة إلا القرآن ؟؟ ((كما في بداية كلامه ))

                              http://arabic.bayynat.org/books/nadwas/fikr434Q1.htm

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,094 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              72 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              156 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X