مما أفتى به مالك بن أنس (إمام المالكية) أن الحمل يمكن أن يستمر سبع سنين . وعليه فلو أن رجلاً طلق زوجته ، ثم غاب عنها سبع سنين ، فجاءت بولد فإن مالكاً ينسبه له ، ويلزمه به .
قال ابن حزم في المحلى :
وقالت طائفة : يكون الحمل سبع سنين ولايكون أكثر وهو قول الزهري . ومالك ، واحتج مقلدوه بان مالكا ولد لثلاثة أعوام وان نساء بنى العجلان ولدن لثلاثين شهرا وان مولاة لعمر بن عبد العزيز حملت ثلاث سنين وان هرم بن حيان الضحاك بن مزاحم حمل بكل واحد منهما سنتين . وقال مالك : بلغني عن امرأة حملت سبع سنين *
- المحلى - ابن حزم ج 10 ، ص 317 .
قال ابن حزم في المحلى :
وقالت طائفة : يكون الحمل سبع سنين ولايكون أكثر وهو قول الزهري . ومالك ، واحتج مقلدوه بان مالكا ولد لثلاثة أعوام وان نساء بنى العجلان ولدن لثلاثين شهرا وان مولاة لعمر بن عبد العزيز حملت ثلاث سنين وان هرم بن حيان الضحاك بن مزاحم حمل بكل واحد منهما سنتين . وقال مالك : بلغني عن امرأة حملت سبع سنين *
- المحلى - ابن حزم ج 10 ، ص 317 .
تعليق