بسم الله الرحمن الرحيم
العضو حسين السني يكفر صحابة رسول الله (ص)
يقول العضو حسين السني : على هذا الرابط
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=78132
فالعضو المتخبط حسين المدعي انه سني ولاجل الحفاظ على خلفيته الضبابية من انكار الكثير من الحقائق والوقائع لغاية في نفسه رمى الكثير من صحابة رسول الله (ص) بالكفر وحتى المبشرين بالجنة واصحاب بيعة الرضوان
واحتج لذلك بان رسول الله (ص) بشر عمر بانه سيموت شهيدا (رغم كونها دعوى بلا دليل) وعليه فمن قتله سيكون كافرا
وهو دليل يضحك الثكلى في الواقع وبهذا يكون قد اثبت الكفر لكثير من الصحابة الذين قتلوا اشخاصا مبشرين بالجنة امثال:
عثمان بن عفان.
الزبير بن العوام.
طلحـة بن عبيد الله
ففي الحديث الذي يرويه الترمذي قال:
روي عن عبد الرحمن بن عوف في صحيح الترمذي :
أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد بن أبي وقاص في الجنة وسعيد بن زيد في الجنة وأبو عبيدة بن الجراح في الجنة.(1)
فمن الذي قتل عثمان
ومن الذي قتل طلحة
ومن الذي قتل الزبير بن العوام المبشرون بالجنة يا حسين السني؟؟
ومن المعلوم انه ممن شرك في قتل عثمان من البدريين أو أهل بيعة الشجرة مثل
ابن عديس البلوي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ؟
ففي تاريخ الطبري:3/385: (كتب إلي السري:عن شعيب عن سيف عن محمد وطلحة وأبي حارثة وأبي عثمان ، قالوا: لما كان في شوال سنة 35 خرج أهل مصر في أربع رفاق على أربعة أمراء ، المقلل يقول ستمائة والمكثر يقول ألف ، على الرفاق عبدالرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة بن فلان السكوني . وعلى القوم جميعاً الغافقي بن حرب العكي ، ولم يجترئوا أن يعلموا الناس بخروجهم إلى الحرب وإنما خرجوا كالحجاج ومعهم ابن السوداء .
وخرج أهل الكوفة في أربع رفاق ، وعلى الرفاق زيد بن صوحان العبدي والأشتر النخعي وزياد بن النضر الحارثي وعبد الله بن الأصم أحد بني عامر ابن صعصعة ، وعددهم كعدد أهل مصر ، وعليهم جميعاً عمرو بن الأصم.
وخرج أهل البصرة في أربع رفاق ، وعلى الرفاق حكيم بن جبلة العبدي وذريح بن عباد العبدي....الخ.
ثم أورد الطبري دخولهم الى المدينة وما جرى في أحداث قتل عثمان !
وقال ابن كثير في البداية والنهاية: 7/191: (ونشأ بمصر طائفة من أبناء الصحابة يؤلبون الناس على حربه والانكار عليه ، وكان عظم ذلك مسندا إلى محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، حتى استنفرا نحوا من ستمائة راكب يذهبون إلى المدينة في صفة معتمرين في شهر رجب ، لينكروا على عثمان فساروا إليها تحت أربع رفاق ، وأمر الجميع إلى عمرو بن بديل بن ورقاء الخزاعي ، وعبد الرحمن بن عديس)
والحبل على الجرار في كفر بقية الصحابة
ومبروك عليك كفر صحابتك يا حسين السني
فما راي الاحبة
العضو حسين السني يكفر صحابة رسول الله (ص)
يقول العضو حسين السني : على هذا الرابط
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=78132
اما كلامك عن المجوسي ابو لؤلؤة فابحث عن الحديث اللذي قاله الرسول ص(اللذي لا ينطق عن الهوى) لسيدنا عمر اللذي أخبره فيه أنه سيموة شهيدا . و من يقتل الشهيد الا الكافر و بعملية حسابية بسيطة نخرج بالنتيجة و هي ان أبي لؤلؤة كافر.
واحتج لذلك بان رسول الله (ص) بشر عمر بانه سيموت شهيدا (رغم كونها دعوى بلا دليل) وعليه فمن قتله سيكون كافرا
وهو دليل يضحك الثكلى في الواقع وبهذا يكون قد اثبت الكفر لكثير من الصحابة الذين قتلوا اشخاصا مبشرين بالجنة امثال:
عثمان بن عفان.
الزبير بن العوام.
طلحـة بن عبيد الله
ففي الحديث الذي يرويه الترمذي قال:
روي عن عبد الرحمن بن عوف في صحيح الترمذي :
أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد بن أبي وقاص في الجنة وسعيد بن زيد في الجنة وأبو عبيدة بن الجراح في الجنة.(1)
فمن الذي قتل عثمان
ومن الذي قتل طلحة
ومن الذي قتل الزبير بن العوام المبشرون بالجنة يا حسين السني؟؟
ومن المعلوم انه ممن شرك في قتل عثمان من البدريين أو أهل بيعة الشجرة مثل
ابن عديس البلوي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ؟
ففي تاريخ الطبري:3/385: (كتب إلي السري:عن شعيب عن سيف عن محمد وطلحة وأبي حارثة وأبي عثمان ، قالوا: لما كان في شوال سنة 35 خرج أهل مصر في أربع رفاق على أربعة أمراء ، المقلل يقول ستمائة والمكثر يقول ألف ، على الرفاق عبدالرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة بن فلان السكوني . وعلى القوم جميعاً الغافقي بن حرب العكي ، ولم يجترئوا أن يعلموا الناس بخروجهم إلى الحرب وإنما خرجوا كالحجاج ومعهم ابن السوداء .
وخرج أهل الكوفة في أربع رفاق ، وعلى الرفاق زيد بن صوحان العبدي والأشتر النخعي وزياد بن النضر الحارثي وعبد الله بن الأصم أحد بني عامر ابن صعصعة ، وعددهم كعدد أهل مصر ، وعليهم جميعاً عمرو بن الأصم.
وخرج أهل البصرة في أربع رفاق ، وعلى الرفاق حكيم بن جبلة العبدي وذريح بن عباد العبدي....الخ.
ثم أورد الطبري دخولهم الى المدينة وما جرى في أحداث قتل عثمان !
وقال ابن كثير في البداية والنهاية: 7/191: (ونشأ بمصر طائفة من أبناء الصحابة يؤلبون الناس على حربه والانكار عليه ، وكان عظم ذلك مسندا إلى محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، حتى استنفرا نحوا من ستمائة راكب يذهبون إلى المدينة في صفة معتمرين في شهر رجب ، لينكروا على عثمان فساروا إليها تحت أربع رفاق ، وأمر الجميع إلى عمرو بن بديل بن ورقاء الخزاعي ، وعبد الرحمن بن عديس)
والحبل على الجرار في كفر بقية الصحابة
ومبروك عليك كفر صحابتك يا حسين السني
فما راي الاحبة
تعليق