السلام عليكم

__________________________________________________ _________________

لاتفوتكم المواقف اللي صارت وياه المرأة هي أمتع ما في الوجود وجنة الحياة الدنيا متى ما قل كلامها وزان قوامها، وقصرت خطواتها وطاب ريحها
سبعيني" يتزوج 31 مرة.. يدعو الشباب إلى التعدد ويصف المرأة بأنها جنة الدنيا
يقولون في الأمثال: "اسأل مجرباً ولا تسأل طبيباً" لهذا كان للسبعيني غزاي بن كليب الشمري، من أهالي حائل عشرات التجارب في الزواج وتعدد الزوجات
والزيجات حيث استطاع خلال الخمسين عاماً الماضية أن يخوض 31 تجربة زواج تأرجحت
بين النجاح الساحق والفشل الذريع، وان يخرج في النهاية بتصور عام عن المرأة
مفاده: بأنها أروع ما يمكنكم يا معشر الرجال اقتناؤه.
داعياً الشباب كافة وأولهم أزواج بناته وأولاده، دعوة ربما لا تروق لزوجاتهم..
تحثهم على الاسراع في الزواج مثنى وثلاث ورباع ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً.
حيث انه طبق هذا المفهوم على نفسه وأكد ل "الرياض" مدى نجاحه فلديه في الوقت
الراهن أربع زوجات يصفهن بأنهن أروع ما في حياته.. وقد أثمرت زيجاته المتعددة
عن إنجاب 30 ولداً وبنتاً أكبرهم تخطى عتبة الأربعين وأصغرهم في الثانية من عمره.
الرياض" زارت غزاي وأجرت معه الحوار التالي:
*كم مرة تزوجت؟
- تزوجت واحداً وثلاثين مرة.
* وكم في ذمتك الآن؟
- في ذمتي الآن أربع ولله الحمد.
* متى تزوجت أول مرة؟
- يوم كان عمري 28 سنة تقريباً أي قبل حوالي 50 سنة.
* لماذا تأخرت في الزواج إلى هذا العمر رغم سهولة الزواج في ذلك الوقت ويسره؟
- لم تكن لديّ القناعة الكافية بالزواج ولكن بعد أول تجربة ندمت على كل لحظة فاتت من حياتي بدون امرأة
* هل كانت تجربتك الأولى ناجحة؟
- إلى حد ما ولكنها انتهت بطلاق سريع بعد مشاكل عائلية.
* كم كان مهر زوجتك الأولى؟
- تبسم وقال: أخو البلاش، تزوجتها بقطيفة، وفي ليلة الزواج أخذ أخو العروس
يعيّرني لعدم احضاري ذبائح، فما كان مني إلا أخذت إحدى أغنامه وذبحتها للضيوف كاية به.
* ومتى كانت آخر زيجة تزوجتها؟ - قبل أيام.
* كيف استطعت ان تمول زيجاتك الواحد والثلاثين؟
- الزواج في السابق لا يكلف شيئا يذكر، اما الآن فمعك حق يجب أن "أفرمل"، لقد تزوجت الأولى بقطيفة والثانية ببندقية والأخريات ما شابه ذلك.
* كم لديك من الأبناء حصيلة هذه الزيجات؟
- لديّ ولله الحمد 30 ولداً وبنتاً غير الذين توافاهم الله.
*هل كل زوجاتك سعوديات؟
- نعم..
* خلال تجربتك الطويلة مع النساء، ماهي تصوراتك عن المرأة؟
- المرأة هي أمتع ما في الوجود وجنة الحياة الدنيا متى ما قل كلامها وزان
قوامها، وقصرت خطواتها وطاب ريحها.
* وهل طليقاتك لم يكن بهذه الصفات؟
- يضحك ويجيب بالطبع لا، فربما كان الخطأ مني وقد كان بعضهن أكثر مما تمنيت
لكن الزواج قسمة ونصيب وربما كان الطلاق نتيجة خلافات أسرية أو مواقف لا تحمد
عقباها إذا ما استمر ذلك الزواج الذي انتهى بالطلاق.
* نرى انك مولع بالنساء والزواج؟
- يقاطع قائلا: ومن لا يحب أن يتزوج بجميلة صالحة.
* هل سبق وأن تعرضت لموقف محرج سببه امرأة؟
- نعم موقف لن أنساه أبداً، فذات يوم كنت عائداً إلى المنزل وفوجئت في طريق
عودتي بتلك الفتاة اليافعة فقلت في نفسي "هذه هي" وعلى الفور قررت أن أطلق
احدى زوجاتي واتزوجها فتبعتها حتى دخلت بيتنا فحمدت الله على ذلك حيث سهّل
عليّ معرفة من هي وفوجئت بأنها ابنتي الكبرى.
وفي مرة أخرى دعيت إلى زواج أحد الأصدقاء فلما حضرت حفل الزواج أخذ الناس
يتهامسون حول جمال زوجته حتى فقدت القدرة على الوقوف وانتهى الحفل وبقيت
بمفردي حتى أتى العريس وطلب مني المغادرة عندما أخبروه بما جرى لي حتى وصل
الأمر إلى ان أحضروا أربعة رجال وحملوني خارج المنزل بالقوة.
*ما هي أسرع خطبة خطبتها؟
- ضحك وقال: كنت في المحكمة عندما حضرت امرأة رائعة القوام وزوجها لاتمام
اجراءات الطلاق بينهما وولي الزوجة "والدها" دون رغبة من الزوج في الطلاق الذي
كان متعلقا بجمالها وهي ترفض العودة إليه، وعندما بدأت اجراءات الخلع كدت أن
أفقد عقلي، فما ان تم الطلاق حتى أعلنت أمام الملأ رغبتي في الزواج منها فكاد
الزوج أن يقتلني حينها ولكن تم كل شيء حسبما تمنيت ولله الحمد.
* إذن ما هي أقصر زيجة تزوجتها؟
زواج استمر ساعة واحدة فقط فقد وصف لي بعض الأقارب بنتاً يافعة رائعة الجمال
والأخلاق فلما خطبتها وتم الزواج أتيت ليلة الدخلة ولما رأيتها لم أتمالك نفسي
فهربت إلى غير رجعة من شدة قبحها.
* ما هي أغرب الزيجات التي مرت بك؟
- اذكر إننا ذهبنا أنا وزوجتي إلى بقعاء قبل سنين طويلة فطلب منا شخص إيصال
قريبته إلى أهلها في احدى القرى المجاورة لحائل ولدى عودتي بالطريق توقفت
لقضاء حاجة وعند عودتي للسيارة شاهدت وجهاً كالبدر يخطف القلوب وعلى الفور
قررت ان أخطبها فقمت بإيصالها لأهلها ودخلت وسلمت عليهم وخطبتها وتم كل شيء
دون أن تعلم زوجتي بما حكت في الخفاء.
هل تعرضت لموقف مرعب ليلة الزواج؟
- لا بل كان صبيحة الزواج فعندما تم زواجي بفتاة قبل حوالي 20 سنة فوجئت
بوالدها لدى توجهي للسلام عليه بأنه يحمل في يده المسدس ويقوم باطلاق النار
باتجاهي، قمت على إثرها باقتناص العافية ومغادرة المنزل فوراً وارسال ورقة
الطلاق في نفس اليوم.
* هل زوجاتك الآن سعيدات رغم وجودهن في دائرة الخطر؟
- نعم إنهن في غاية السعادة.
* في الختام بماذا تنصح الشباب؟
- انصحهم بالزواج فوراً وعدم التخاذل بحجة غلاء المهور وأخذ أبنة الوطن
والزواج بمثنى وثلاث ورباع متى ما قدروا على ذلك وألا يأخذوا إلا دقيقة
الأطراف كبيرة الأرداف.



منقول
____________________________________________-

ملاحظة: من خلال ما قرأته يتضح لي أن هذا الرجل من مدينة حائل في السعودية

أرجو التعليق على هذا الموضوع

و لكم جزيل الشكر