الخميني وما أدراك ما الخميني ،،،
الانسان عندما يقف متأملاً هذه الشخصية العملاقة تتمثل أمام ناظريه روح الانسانية الحقة والطلعة البهية ،،
فهذا العالم الروحاني أيقظ عالم نائم تائه حائر من زوبعة الظلام والظلم المطبق عليهم ،،،
لم تكن ايران هي الوحيدة التي استيقظت ....بل العالم بأسره ولولا ثورته المباركة لأصبح العام يشكو الضياع ،،،
دولة يحكمها طاغٍ متجبر والعالم كله يسانده ويقف معه
وفي بريق أمل مشع تنتظم معه انشودة العودة للاسلام والحرية المتمثلة (بشخصية الامام الخميني)...وبكلماته الرائعة المنبثقة من روح القرآن استيقظ شعب بأكمله ليثور على العالم بأسره مع قلوب ثلة مستضعفة تختبئ تحت حصار الظلم ،،
ايمان راسخ بأن الله حق مع دعوات صادقة مؤمنة للباري عز وجل أن يخلصها من الظلم والاستكبار الواقع عليها ،،
ينهض شعب مستضعف صغير ليقف على الظلم ويقول له : هذا هو الاسلام هذا هو الحق ...
وكأن هذا الشعب كان ينتظر شخصية كالامام الخميني حتى يثور ...وبالفعل ثار وانتصر
وأصبحت ايران بلدة اسلامية حرة تنظر اليها العيون نظرة دهشو واستغراب ،،،
وهاهي اليوم استغنت عن الكل .. والكل الذي كان في يوم من الايام يحتقرها .. اصبح اليوم يحسب لها ألف حساب ،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وبعد هذا كله ماذا حدث ،،،،،،،،،،،،،،،،،
أصبح المسلمون ماذا يقولون عن الامام الخميني
أتستحق هذه الشخصية أن نتكلم عنها بقلة أدب وعدم احترام ؟؟؟
لقد ظلم بعض المسلمون هذا الانسان العظيم بزعمهم أنه في النار ...كيف ذلك!!!
أنا لا أعرف من أي منطلق يتحدثون ؟؟
أم بلسان من يتكلمون ؟؟ آبائهم ...أم حقدهم الدفين طغى على قلوبهم فأصبحوا لا يروا الحق ؟؟
لماذا لانفكر بعقلنا قبل قلوبنا ... الله لم يخلقنا همج رعاع ندور حيثما دار الناس !!
وهبنا الله العقل لنفكر ونعقل كل ما حولنا ... وسيسئلنا الله يوم القيامة عن نتاج عقولنا وصحوة ضميرنا ،،،
أم هي سخرية الدهر في هذا الزمان حيث انقلب الباطل حق ..والحق باطل
الانسان عندما يقف متأملاً هذه الشخصية العملاقة تتمثل أمام ناظريه روح الانسانية الحقة والطلعة البهية ،،
فهذا العالم الروحاني أيقظ عالم نائم تائه حائر من زوبعة الظلام والظلم المطبق عليهم ،،،
لم تكن ايران هي الوحيدة التي استيقظت ....بل العالم بأسره ولولا ثورته المباركة لأصبح العام يشكو الضياع ،،،
دولة يحكمها طاغٍ متجبر والعالم كله يسانده ويقف معه

وفي بريق أمل مشع تنتظم معه انشودة العودة للاسلام والحرية المتمثلة (بشخصية الامام الخميني)...وبكلماته الرائعة المنبثقة من روح القرآن استيقظ شعب بأكمله ليثور على العالم بأسره مع قلوب ثلة مستضعفة تختبئ تحت حصار الظلم ،،
ايمان راسخ بأن الله حق مع دعوات صادقة مؤمنة للباري عز وجل أن يخلصها من الظلم والاستكبار الواقع عليها ،،
ينهض شعب مستضعف صغير ليقف على الظلم ويقول له : هذا هو الاسلام هذا هو الحق ...
وكأن هذا الشعب كان ينتظر شخصية كالامام الخميني حتى يثور ...وبالفعل ثار وانتصر

وأصبحت ايران بلدة اسلامية حرة تنظر اليها العيون نظرة دهشو واستغراب ،،،
وهاهي اليوم استغنت عن الكل .. والكل الذي كان في يوم من الايام يحتقرها .. اصبح اليوم يحسب لها ألف حساب ،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وبعد هذا كله ماذا حدث ،،،،،،،،،،،،،،،،،
أصبح المسلمون ماذا يقولون عن الامام الخميني

أتستحق هذه الشخصية أن نتكلم عنها بقلة أدب وعدم احترام ؟؟؟
لقد ظلم بعض المسلمون هذا الانسان العظيم بزعمهم أنه في النار ...كيف ذلك!!!
أنا لا أعرف من أي منطلق يتحدثون ؟؟
أم بلسان من يتكلمون ؟؟ آبائهم ...أم حقدهم الدفين طغى على قلوبهم فأصبحوا لا يروا الحق ؟؟
لماذا لانفكر بعقلنا قبل قلوبنا ... الله لم يخلقنا همج رعاع ندور حيثما دار الناس !!
وهبنا الله العقل لنفكر ونعقل كل ما حولنا ... وسيسئلنا الله يوم القيامة عن نتاج عقولنا وصحوة ضميرنا ،،،
أم هي سخرية الدهر في هذا الزمان حيث انقلب الباطل حق ..والحق باطل

تعليق