لماذا يهرب إخواننا السنةّ من المناظرات العلنية والسرّية أيضاً؟؟؟
ما ذا سوف يفعل السنّة لو اكتشفوا مأخّراً أنهم كانوا في ضلال ,,
لما ذا أغلبيّة أهل السنّة لا يعرفون الموبقات التي في مذهبهم,
والذين يعرفون ذلك هم الطبقة المثقّفة والتي تجهد في إخفاء ذلك عن العامّة,
لما ذا لا يصّرح علماء السنّة بأفضلّية أهل البيت على الصحابة,
لما ذا يفضّل السنّة الجاهل على العالم "هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون"
بل لما ذا يتّبعون الذي لا يهدي ويتركون الذي يهدي"أومن يهدي إلى الحق أحق أن يتّبع أم من لا يهدي إلا أن يهدى"
لما ذا كل الآيات التي مدحت الصحابة لم تعمّم على (كل) الصحابة,,
لما ذا لا يسأل أي سنّي نفسه عن السبب في ذلك..
لما ذا يتّهم أهل السنّة الشيعة بمعادات الصحابة والشيعة لم يعادوا إلا من حارب أئّمتهم,وغصب خلافة الله في الأرض,أو هاؤلاء يمثّلون الصحابة؟
لما ذا يتّهم السنة الشيعة بسبّ الصحابة ولا يرجعون لتواريخهم كتاريخ الطبري وابن كثير,ويعلمون أن الجماعة هي العام التي قال معاوية أن الناس اجتمعوا لبيعته,فسمّي بعام الجماعة....,,,,
أما السنّة فهي سبّ أمير المؤمنين علي سلام الله عليه على المنابر,
أوليس الإمام علي من الصحابة؟؟؟؟
لما ذا يجوز لمعاوية أن يجتهد في سب الإمام علي أخي النبي الأكرم صلواة الله عليه وآله"كما تصّرح صحاح السنّة" ولا يجوز للشيعة لعن من لعنه الله ورسوله,,,,
لما ذا لا يعترف السنّة بالإحتجات المنطقيّة,ولا يذعنون لها ويحاولون إيجاد مخارج لسقطاة أئمّتهم وخلفائهم,
لما ذا يبدأ إخوانا السنّة بالمناظرات بثقة زائدة ثمّ ينسحبون شيئاً فشيئاً,,
لما تتحكّم في اخواننا السنّة العاطفة على بعض الذين حرّفوا في الدين وابتدعوا ما ابتدعوا وحلّلوا ما حرّم الله وحرّموا ما أحل,,
لما ذا لا يعلن السنّة أو أحدهم بكل شجاعة ويقول بأنّه مستعدٌّ لترك مذهبه إذا ثبت بطلانه إلى مذهب أهل البيت؟؟؟
لما ذا يرفض السنّة إحتجاج الشيعة عليهم من كتب السنة أنفسهم ,ولكن العكس صحيح,بل ويحتجّون على الشيعة من كتب السنّة التي لم يلزم الشيعة أنفسهم بها؟؟؟
أو ليس كلام الشيعة صحيح بأن يحتجّ كل طرف على الطرف الآخر بكتب الآخر الذي ألزم نفسه باتباعها,,
أو هل يوافق السنّة ويقبلون من المسيحي الذي يناظر المسلمين ويحاججهم ويستدلّ عليهم من كتب النصارى والمسيحيّن,,,,
أرجوا من إخواني السنّة الإجابة على الأسئلة الممكنة,
والإيجاز إن أمكن,,,
والسلام على من اتبع الهدى...
ما ذا سوف يفعل السنّة لو اكتشفوا مأخّراً أنهم كانوا في ضلال ,,
لما ذا أغلبيّة أهل السنّة لا يعرفون الموبقات التي في مذهبهم,
والذين يعرفون ذلك هم الطبقة المثقّفة والتي تجهد في إخفاء ذلك عن العامّة,
لما ذا لا يصّرح علماء السنّة بأفضلّية أهل البيت على الصحابة,
لما ذا يفضّل السنّة الجاهل على العالم "هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون"
بل لما ذا يتّبعون الذي لا يهدي ويتركون الذي يهدي"أومن يهدي إلى الحق أحق أن يتّبع أم من لا يهدي إلا أن يهدى"
لما ذا كل الآيات التي مدحت الصحابة لم تعمّم على (كل) الصحابة,,
لما ذا لا يسأل أي سنّي نفسه عن السبب في ذلك..
لما ذا يتّهم أهل السنّة الشيعة بمعادات الصحابة والشيعة لم يعادوا إلا من حارب أئّمتهم,وغصب خلافة الله في الأرض,أو هاؤلاء يمثّلون الصحابة؟
لما ذا يتّهم السنة الشيعة بسبّ الصحابة ولا يرجعون لتواريخهم كتاريخ الطبري وابن كثير,ويعلمون أن الجماعة هي العام التي قال معاوية أن الناس اجتمعوا لبيعته,فسمّي بعام الجماعة....,,,,
أما السنّة فهي سبّ أمير المؤمنين علي سلام الله عليه على المنابر,
أوليس الإمام علي من الصحابة؟؟؟؟
لما ذا يجوز لمعاوية أن يجتهد في سب الإمام علي أخي النبي الأكرم صلواة الله عليه وآله"كما تصّرح صحاح السنّة" ولا يجوز للشيعة لعن من لعنه الله ورسوله,,,,
لما ذا لا يعترف السنّة بالإحتجات المنطقيّة,ولا يذعنون لها ويحاولون إيجاد مخارج لسقطاة أئمّتهم وخلفائهم,
لما ذا يبدأ إخوانا السنّة بالمناظرات بثقة زائدة ثمّ ينسحبون شيئاً فشيئاً,,
لما تتحكّم في اخواننا السنّة العاطفة على بعض الذين حرّفوا في الدين وابتدعوا ما ابتدعوا وحلّلوا ما حرّم الله وحرّموا ما أحل,,
لما ذا لا يعلن السنّة أو أحدهم بكل شجاعة ويقول بأنّه مستعدٌّ لترك مذهبه إذا ثبت بطلانه إلى مذهب أهل البيت؟؟؟
لما ذا يرفض السنّة إحتجاج الشيعة عليهم من كتب السنة أنفسهم ,ولكن العكس صحيح,بل ويحتجّون على الشيعة من كتب السنّة التي لم يلزم الشيعة أنفسهم بها؟؟؟
أو ليس كلام الشيعة صحيح بأن يحتجّ كل طرف على الطرف الآخر بكتب الآخر الذي ألزم نفسه باتباعها,,
أو هل يوافق السنّة ويقبلون من المسيحي الذي يناظر المسلمين ويحاججهم ويستدلّ عليهم من كتب النصارى والمسيحيّن,,,,
أرجوا من إخواني السنّة الإجابة على الأسئلة الممكنة,
والإيجاز إن أمكن,,,
والسلام على من اتبع الهدى...
تعليق