عقائدنا هي الأصول الخمسة التي يقوم عليها الدين الإسلامي الحنيف، والأركان الحقة التي (نشيّد عليها إيماننا) وفطرة الله التي فطر الناس عليها ولا يقبل عملاً بغيرها، وهي المعارف الإلهية التي تقرب إلى الله زلفى وتوجب الجنة في العقبى..
هي (التوحيد، والعدل، والنبوة، والإمامة، والمعاد)، بمعنى إننا نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا نظير، له الأسماء الحسنى والصفات العليا، صفاته عين ذاته واحد أحد، فرد صمد ولا حول ولا قوة إلا به وهو على كل شيء قدير.
ونشهد أن محمداً عبده المصطفى ورسوله المرتضى أشرف الخلق أجمعين وخاتم الرسل والنبيين جاء مصدقاً لما بين يديه من الكتب والمرسلين. وأن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء وأبناءهما الأئمة المعصومين (عليهم السلام) حجج الله على الخلق وأولوا الأمر الذين آتاهم الله ما لم يؤتِ أحداً من العالمين.. بهم تتولى ومن أعدائهم نتبرأ ولهم نسلم وقد صدقوا في كل ما جاؤوا به عن الله تعالى من الأصول والفروع وغيرها في الدنيا والآخرة وما بينهما، كما حق ما أخبروا به عن المبدأ والمعاد وأمور الكون والكائنات من قبل المولى القدير. أما الدليل فهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه والسنة المطهرة والعقل السليم والفطرة الخالصة.
التوحيد _العدل_النبوة_الامامة_المعاد
وسيتم شرح كل صفة على حدا"
هي (التوحيد، والعدل، والنبوة، والإمامة، والمعاد)، بمعنى إننا نشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولا نظير، له الأسماء الحسنى والصفات العليا، صفاته عين ذاته واحد أحد، فرد صمد ولا حول ولا قوة إلا به وهو على كل شيء قدير.
ونشهد أن محمداً عبده المصطفى ورسوله المرتضى أشرف الخلق أجمعين وخاتم الرسل والنبيين جاء مصدقاً لما بين يديه من الكتب والمرسلين. وأن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء وأبناءهما الأئمة المعصومين (عليهم السلام) حجج الله على الخلق وأولوا الأمر الذين آتاهم الله ما لم يؤتِ أحداً من العالمين.. بهم تتولى ومن أعدائهم نتبرأ ولهم نسلم وقد صدقوا في كل ما جاؤوا به عن الله تعالى من الأصول والفروع وغيرها في الدنيا والآخرة وما بينهما، كما حق ما أخبروا به عن المبدأ والمعاد وأمور الكون والكائنات من قبل المولى القدير. أما الدليل فهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه والسنة المطهرة والعقل السليم والفطرة الخالصة.
التوحيد _العدل_النبوة_الامامة_المعاد
وسيتم شرح كل صفة على حدا"
تعليق