بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
هناك كرامه للامام الحسين عليه السلام حدثت مع ابن استاذه لي من ايام الدراسه حيث كانت هذه المدرسه من المذهب الحنفي ومتزوجه من رجل من المذهب الجعفري ولديهم طفل صغير في الابتدائيه قبل سنوات ذهبوا الى المانيا لجوء ولكن قبل شهور بسبب الملل الذي شعره زوجها قرر ان يرجع الى العراق ومايحدث يحدث متكل على الله في ذلك وفي العوده قرروا الذهاب الى ديالى حيث تسكن زوجته وبعد مرور ايام من تواجدهم بالمنطقه علم بعض الارهابين والواهبيه بتواجد امراءة سنيه متزوجه من شيعي فقرروا بارسال تحذير لها اما ان تترك المكان او يقتلون زوجها وطفلهم فقاموا باقتحام المنزل وتهديدها وفي تلك الاثناء اصاب الفرع ابنها مما ادى الى ارتفاع نسبه السكر في الدم واصابته بمرض الشكري من النوع الانسوليني ,حيث تم نقله في المستشفى في حاله خطره نتيجة ارتفاع نسبه السكر العاليه جدا قريب ال 500 ومهما حاول الاطباء من تغير نسبة الجرعه لم ينخفض بعد ايام قرر الاب ان ياخذ الطفل والذهاب الى النجف حيث بيت ابوه الام لم تقبل بذلك القرار حاول الاب اقناعها بان الامل الوحيد هو زياره اهل البيت الطاهرين ع ومع ذلك لم تقبل الام ولم تقتنع باعتبارها ان ذلك كلام فاضي يرونه الشيعه ويصدقونه كان في ذلك الوقت يصادف بعد ايام حلول ذكرى اربعين الحسين ع فقرر الاب اخذ الطفل والذهاب مشيا على الاقدام الى ابا عبد الله الحسين مشى الاب والابن الى كربلاء واثناء المشي كان الاب يدعوا الله الشفاء ببركة الحسين وببركة ابو فضل العباس اثناء الطريق وقبل الوصول بمسافه قريبه اصبح الطفل يحس بالعرق وان شيء يحدث في جسمه فعند وصولهم الى كربلاء قام الاب باخذ الابن الى مستشفى معروفه جدا في كربلاء للامانه لاذكر ما اسمها وقام الاطباء بفحصه :اول فحص بعد ان راى الطبيب التحاليل السابقه وفحصه الذي امامه الذعر والصدمه نوعا ما فقام باعادة التحاليل مره ثانيه وثالثه فقرر ان يذهب الى الاب ويخبره بما يلي:مبروك ابنك حدثت معه كرامه من كرامات الحسين ع حيث انه شوفيه تماما من المرض حتى الاشعه والتحاليل تدل على ان البنكرياس لم يعد متضرر وانه مشافا معافا .
قام الاب باعاده التحاليل وارسالها الى المانيا والى عمان والنتيجه كانت واحده الولد لم يعد يعاني من هذا المرض اللعين
لم يعد يعرف ماذا يفعل من الفرحه فلم يكن متصور سرعة استاجبه الدعاء ومساعده اهل البيت لهم في انقاذ نور عينهم الطفل الصغير لذلك طلب من كل من يعرفهم ان ينشر تلك االكرامه
واقول لزوجته واستاذتي من ايام المدرسه هذا هو مذهبي الجعفري الذي لم تؤمني بكرامات ائمته الذين ملؤ العالم بالعداله والقسط والذين يشفعون للناس لتلبيت احتياجاتهم ودعواتهم
اسئلك اللهم وادعوك باحب الخلق اليك محمد وفاطمه والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ولد الحسين ان تفرج عنا يا الله فرجا عاجلا كلمح البصر او هو اقرب من ذلك وان تشفي مرضانا بحق مريض كربلاء وتفرج هم كل مهموم وان تحل كربت كل ذي كربه وان ترزق عبادك الصالحين من كل خير احاط به علمه وان تبعد الشيطان عن عبادك الصالحين
في النهايه اشكركم على مروركم المميز وقرائتكم موضوعي واسألكم الدعاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد
هناك كرامه للامام الحسين عليه السلام حدثت مع ابن استاذه لي من ايام الدراسه حيث كانت هذه المدرسه من المذهب الحنفي ومتزوجه من رجل من المذهب الجعفري ولديهم طفل صغير في الابتدائيه قبل سنوات ذهبوا الى المانيا لجوء ولكن قبل شهور بسبب الملل الذي شعره زوجها قرر ان يرجع الى العراق ومايحدث يحدث متكل على الله في ذلك وفي العوده قرروا الذهاب الى ديالى حيث تسكن زوجته وبعد مرور ايام من تواجدهم بالمنطقه علم بعض الارهابين والواهبيه بتواجد امراءة سنيه متزوجه من شيعي فقرروا بارسال تحذير لها اما ان تترك المكان او يقتلون زوجها وطفلهم فقاموا باقتحام المنزل وتهديدها وفي تلك الاثناء اصاب الفرع ابنها مما ادى الى ارتفاع نسبه السكر في الدم واصابته بمرض الشكري من النوع الانسوليني ,حيث تم نقله في المستشفى في حاله خطره نتيجة ارتفاع نسبه السكر العاليه جدا قريب ال 500 ومهما حاول الاطباء من تغير نسبة الجرعه لم ينخفض بعد ايام قرر الاب ان ياخذ الطفل والذهاب الى النجف حيث بيت ابوه الام لم تقبل بذلك القرار حاول الاب اقناعها بان الامل الوحيد هو زياره اهل البيت الطاهرين ع ومع ذلك لم تقبل الام ولم تقتنع باعتبارها ان ذلك كلام فاضي يرونه الشيعه ويصدقونه كان في ذلك الوقت يصادف بعد ايام حلول ذكرى اربعين الحسين ع فقرر الاب اخذ الطفل والذهاب مشيا على الاقدام الى ابا عبد الله الحسين مشى الاب والابن الى كربلاء واثناء المشي كان الاب يدعوا الله الشفاء ببركة الحسين وببركة ابو فضل العباس اثناء الطريق وقبل الوصول بمسافه قريبه اصبح الطفل يحس بالعرق وان شيء يحدث في جسمه فعند وصولهم الى كربلاء قام الاب باخذ الابن الى مستشفى معروفه جدا في كربلاء للامانه لاذكر ما اسمها وقام الاطباء بفحصه :اول فحص بعد ان راى الطبيب التحاليل السابقه وفحصه الذي امامه الذعر والصدمه نوعا ما فقام باعادة التحاليل مره ثانيه وثالثه فقرر ان يذهب الى الاب ويخبره بما يلي:مبروك ابنك حدثت معه كرامه من كرامات الحسين ع حيث انه شوفيه تماما من المرض حتى الاشعه والتحاليل تدل على ان البنكرياس لم يعد متضرر وانه مشافا معافا .
قام الاب باعاده التحاليل وارسالها الى المانيا والى عمان والنتيجه كانت واحده الولد لم يعد يعاني من هذا المرض اللعين
لم يعد يعرف ماذا يفعل من الفرحه فلم يكن متصور سرعة استاجبه الدعاء ومساعده اهل البيت لهم في انقاذ نور عينهم الطفل الصغير لذلك طلب من كل من يعرفهم ان ينشر تلك االكرامه
واقول لزوجته واستاذتي من ايام المدرسه هذا هو مذهبي الجعفري الذي لم تؤمني بكرامات ائمته الذين ملؤ العالم بالعداله والقسط والذين يشفعون للناس لتلبيت احتياجاتهم ودعواتهم
اسئلك اللهم وادعوك باحب الخلق اليك محمد وفاطمه والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ولد الحسين ان تفرج عنا يا الله فرجا عاجلا كلمح البصر او هو اقرب من ذلك وان تشفي مرضانا بحق مريض كربلاء وتفرج هم كل مهموم وان تحل كربت كل ذي كربه وان ترزق عبادك الصالحين من كل خير احاط به علمه وان تبعد الشيطان عن عبادك الصالحين
في النهايه اشكركم على مروركم المميز وقرائتكم موضوعي واسألكم الدعاء
تعليق