,,,,, الاولى ,,,,,,
طوى الليلُ امتعتهُ
وأخذ يرزمُ كل الذكريات
ولملم اخر سهدهُ في العيون
وراح ينأى بعيدا بعيدا
...... .......
أنساني الليلُ صورها والمفاتن
ومحى أحلى الهمسات في فؤاديا
ماعساني افعل والهوى حبيبي
لأجله عشقتُ الغموض واسرار الليل
...... ........
تركت شباكها تلعب به الريح
وأغلقته في وجه اشتياقاتي
لاعبتني عيناها حتى اثملتني
وكبلت عيناي وقلبي الجريح
...... ........
لمن اشكوى والهوى ادمى القلوب
وهل احكي ولهم مثل الذي امر به
شوق واشتياق ولوعة وحنين
هل بالغت في هواها فأسكنتني الدروب
...... ........
,,,,,,,,, الثانية ,,,,,,,,,
همس الصبح بنداه على خدها
وهاجت صبابتي شوقا لرؤياها
تركت في سندسي من ضوءها
وصارالصبح مني يطلبُ نورها
تركت عيني على الدربِ تنظرها
.... .....
سمراء تشتهيها كل البيادر والزهور
وتنمو على اسمها الاغاريد والطيور
ويعشقها العشقُ وعليها بالحبِ يدور
تمطرُ الخصب من الهوى فتنمو البذور
وتغسلُ بأجيج الماء فتستساغ البحور 1
.... .....
فاتنة صاغها ربي سبحانه على صنعهِ
ترشدُ بحسنها كل مهوس وفاقد سمعهِ
وتملاء الصدور بنورها وبالعقول لمعهِ
مهى فارعة الطول تلمُ الجرح من صدعهِ
وتهوي على قلبي ، للموت تروم بدفعهِ
..... ....
تحياتي
1/ أجييج اي اجاج يعني الماء مالح
,,,,,,,,,,,,, الثالثة ,,,,,,,,,,,,,,,
مخملية عيناكِ يروقها الليل
ويداعب سنى الوجد اهدابها
مرارا يسقط النجمُ يغازلها
وتهفو على خديكِ الكروم
ولخصركِ ياحلوة الهوى يميل
******** ********
من بين سلاطينها أتيتكِ احملُ احلامي
وعلى صهوات النجمِ سرتُ بأيامي
يافاتنة اضحى حلمها يوقض الامي
ويكتبُ لي سر الهوى فأنسى أثامي
******* ********
يتبارى الشوق في قلبي مرارا
وفزتُ بدمع العين وللقلبِ الخسارا
انا على بابكِ ومني العيون حيارا
تسألُ مفاتييحهُ شوقا واعتذارا
******** *******
,,,,,,,,, الرابعة ,,,,,,,,,
ناعسة الطرفِ بصراوية العينين
تستجدي الاقمار سناها وتستكين
فراتية الخصرِ بغدادية النهدين
ليليةُ الهدبِ وياورد البساتين
شبقيةُ الحشا وناعمة الخدين
تفضي للشمسِ بنور الشفتين
عشقها القلبُ وعشقتها العين
امُسية تُغنــيها بحب وحنـيـن
يالحن الشواطي وأغنية البحارين
وياترف الاناملِ و ضياح الراحلين
ويا ورد البراري المتعبُ بالسنين
وياضحكة أيامي وطعم سُهدِ الانين
لله اشكو وهل لغيره يلجئُ المغرمين
علام البعدُ والدعة وانتِ فيا ترقدين
خذيني اختمُ ايامي وخذي مني السنين
وردي الي هواي وعشقي وذاك الحنين
انا متعب والهوى أظناني ، وبي تلعبين
اُسدي لكِ القلب حبا وبي انت تطعنين
أوافي لك على البعدِ وعلى البعدِ تغدرين
لكِ تركت الهوى وكتبتكِ مع الراحلين
,,,,,,, الخامسة ,,,,,,,,,
في سنى عينيك
ضاعت سنيني
ولم أحتجز منها
سوى ياقاتلتي الانينِ
ورحتُ أمسحُ كفيا
واكتبُ شجوني
ياقاتلتي مضت ايامنا
وانت لازلتِ في بدأ التكويني
تبحث عيناكِ دربي
وانا تهتُ في هواكِ
علني ارجعُ للكتِابِ يوما 1
وألصق اسمي بحرفيني
فحبكِ أنساني حتى الحروف
وبتُ اكتبُ على الجدران حنيني
متى انسى ويفيقُ قلبي
وأعيدُ كل الذي ضاع
والى دفئ احضانكِ تعيديني
مترفة لقاءاتنا وان تركناها
وما عادت سوى الذكرى تسليني
هممتُ الى مجذاف المراكبِ ارجعها
لكنها أبت الا ان في بحركِ تُلهيني
تعالي ماعدتُ ذاك الشقي الذي
كلما لمستِ منه طرفا
يفضي شوقا ويترنم بالتلاحيني
ماجدوى السنين بلا هواكِ
وماجدوى الهوى بلا تفانيني
ياقاتلتي الهوى اسرار
واسرار هواكِ بها تقتليني
انا لم أزل ذاك العاشقُ
كلما مر اسمكِ بي
اعيدُ الذكريات به وسنيني
/ الكِتاب... في الزمن الماضي كان هناك ( ملة) او ( شيخ ) يعلم الاطفال القراءن يسمى بالكِتاب
,,,,,,,,,,, السادسة ,,,,,,,,
ها اني أتمتُ الدروس
وبالغتُ في الوصفِ
ومحوت عن وجهي الغبار
وكتبت أغني الصيف
لكن هواك أنساني الغرام
وبتُ اقلبُ بين عيون الناس الطرفِ
استجدي منك دفئ اليدين
وتمانعُ كلماتي ان تكمل الحرف
ياساكن القلب قبل بلوغي
ويانشوة الهوى وطعم الترفِ
ايساق الحزن لقلبي
وانت لاتأمنه من خوفِ
ومنك تعلمت اصول النحوِي والصرفِ
ما بال هذا الصمت يخربشُ
فالظلمةُ اطفئت شمعنا
وبات الليل ينزوي عنا
ونفتشُ عن بقايا حلم
سمعناهُ يتهجد
ويتلو كل قصاصات شعره
ويترنمُ بها على قارعات الطرقِ
مغرم بها ،
وطفحت النشوة في رأسه
يعيد التوازن ويرقب الجادة
ويتيه في زحامات أفكاره
وتنتشلهُ احاسيس الماضي
من وجع الانتظار
لكن دربها نأى بعيدا عنه
فارغ ليله إلا من صوتها والصمت
يطبق جفنيه من التعبِ
ويرأف لحاله فيصحوا جذلانا
تأتيه الصباحات بشمس دفلى
يحني لها الشموخ والاشتياق
وتحنوا عليه بالفراق
يبسط لها اشرعة الاملِ
تغازله بأمواج عاتية
يتغنى لها
تفرغ شحنات من الدمع عليه
يلاطفُ جديلتها بالمسكِ
ترسل اليه طير الابابيل
وترميه بجمرة الشوق من سجيل
يكتبُ لها السنين مهرا
ومن جنى البحر يصوغ عقدا
تشيرُ الى الشمس ظهرا
تريها لها مهرا
,,,,,,,, السابعة ,,,,,,,,,,,,
ولعينيك كتبتُ احلى الاغاني
وبت عني تخفي ماتخفي
وارسلت كل فراشات الصبحِ
علك تمطرها مزنا
وويبللُ اجنحتها ندى الصيفِ
يابارع بالقتلِ والهجرِ
لما تسلط على الرقاب السيفِ
وتذبحُ كل وليدا في الهوى
وتصارع بسهام عينيك الوطفِ
خجلا هذا الصبحُ
وتسألُ عن قتالك لما قتلوا وكيفِ
ها اني أتمتُ الدروس
وبالغتُ في الوصفِ
طوى الليلُ امتعتهُ
وأخذ يرزمُ كل الذكريات
ولملم اخر سهدهُ في العيون
وراح ينأى بعيدا بعيدا
...... .......
أنساني الليلُ صورها والمفاتن
ومحى أحلى الهمسات في فؤاديا
ماعساني افعل والهوى حبيبي
لأجله عشقتُ الغموض واسرار الليل
...... ........
تركت شباكها تلعب به الريح
وأغلقته في وجه اشتياقاتي
لاعبتني عيناها حتى اثملتني
وكبلت عيناي وقلبي الجريح
...... ........
لمن اشكوى والهوى ادمى القلوب
وهل احكي ولهم مثل الذي امر به
شوق واشتياق ولوعة وحنين
هل بالغت في هواها فأسكنتني الدروب
...... ........
,,,,,,,,, الثانية ,,,,,,,,,
همس الصبح بنداه على خدها
وهاجت صبابتي شوقا لرؤياها
تركت في سندسي من ضوءها
وصارالصبح مني يطلبُ نورها
تركت عيني على الدربِ تنظرها
.... .....
سمراء تشتهيها كل البيادر والزهور
وتنمو على اسمها الاغاريد والطيور
ويعشقها العشقُ وعليها بالحبِ يدور
تمطرُ الخصب من الهوى فتنمو البذور
وتغسلُ بأجيج الماء فتستساغ البحور 1
.... .....
فاتنة صاغها ربي سبحانه على صنعهِ
ترشدُ بحسنها كل مهوس وفاقد سمعهِ
وتملاء الصدور بنورها وبالعقول لمعهِ
مهى فارعة الطول تلمُ الجرح من صدعهِ
وتهوي على قلبي ، للموت تروم بدفعهِ
..... ....
تحياتي
1/ أجييج اي اجاج يعني الماء مالح
,,,,,,,,,,,,, الثالثة ,,,,,,,,,,,,,,,
مخملية عيناكِ يروقها الليل
ويداعب سنى الوجد اهدابها
مرارا يسقط النجمُ يغازلها
وتهفو على خديكِ الكروم
ولخصركِ ياحلوة الهوى يميل
******** ********
من بين سلاطينها أتيتكِ احملُ احلامي
وعلى صهوات النجمِ سرتُ بأيامي
يافاتنة اضحى حلمها يوقض الامي
ويكتبُ لي سر الهوى فأنسى أثامي
******* ********
يتبارى الشوق في قلبي مرارا
وفزتُ بدمع العين وللقلبِ الخسارا
انا على بابكِ ومني العيون حيارا
تسألُ مفاتييحهُ شوقا واعتذارا
******** *******
,,,,,,,,, الرابعة ,,,,,,,,,
ناعسة الطرفِ بصراوية العينين
تستجدي الاقمار سناها وتستكين
فراتية الخصرِ بغدادية النهدين
ليليةُ الهدبِ وياورد البساتين
شبقيةُ الحشا وناعمة الخدين
تفضي للشمسِ بنور الشفتين
عشقها القلبُ وعشقتها العين
امُسية تُغنــيها بحب وحنـيـن
يالحن الشواطي وأغنية البحارين
وياترف الاناملِ و ضياح الراحلين
ويا ورد البراري المتعبُ بالسنين
وياضحكة أيامي وطعم سُهدِ الانين
لله اشكو وهل لغيره يلجئُ المغرمين
علام البعدُ والدعة وانتِ فيا ترقدين
خذيني اختمُ ايامي وخذي مني السنين
وردي الي هواي وعشقي وذاك الحنين
انا متعب والهوى أظناني ، وبي تلعبين
اُسدي لكِ القلب حبا وبي انت تطعنين
أوافي لك على البعدِ وعلى البعدِ تغدرين
لكِ تركت الهوى وكتبتكِ مع الراحلين
,,,,,,, الخامسة ,,,,,,,,,
في سنى عينيك
ضاعت سنيني
ولم أحتجز منها
سوى ياقاتلتي الانينِ
ورحتُ أمسحُ كفيا
واكتبُ شجوني
ياقاتلتي مضت ايامنا
وانت لازلتِ في بدأ التكويني
تبحث عيناكِ دربي
وانا تهتُ في هواكِ
علني ارجعُ للكتِابِ يوما 1
وألصق اسمي بحرفيني
فحبكِ أنساني حتى الحروف
وبتُ اكتبُ على الجدران حنيني
متى انسى ويفيقُ قلبي
وأعيدُ كل الذي ضاع
والى دفئ احضانكِ تعيديني
مترفة لقاءاتنا وان تركناها
وما عادت سوى الذكرى تسليني
هممتُ الى مجذاف المراكبِ ارجعها
لكنها أبت الا ان في بحركِ تُلهيني
تعالي ماعدتُ ذاك الشقي الذي
كلما لمستِ منه طرفا
يفضي شوقا ويترنم بالتلاحيني
ماجدوى السنين بلا هواكِ
وماجدوى الهوى بلا تفانيني
ياقاتلتي الهوى اسرار
واسرار هواكِ بها تقتليني
انا لم أزل ذاك العاشقُ
كلما مر اسمكِ بي
اعيدُ الذكريات به وسنيني
/ الكِتاب... في الزمن الماضي كان هناك ( ملة) او ( شيخ ) يعلم الاطفال القراءن يسمى بالكِتاب
,,,,,,,,,,, السادسة ,,,,,,,,
ها اني أتمتُ الدروس
وبالغتُ في الوصفِ
ومحوت عن وجهي الغبار
وكتبت أغني الصيف
لكن هواك أنساني الغرام
وبتُ اقلبُ بين عيون الناس الطرفِ
استجدي منك دفئ اليدين
وتمانعُ كلماتي ان تكمل الحرف
ياساكن القلب قبل بلوغي
ويانشوة الهوى وطعم الترفِ
ايساق الحزن لقلبي
وانت لاتأمنه من خوفِ
ومنك تعلمت اصول النحوِي والصرفِ
ما بال هذا الصمت يخربشُ
فالظلمةُ اطفئت شمعنا
وبات الليل ينزوي عنا
ونفتشُ عن بقايا حلم
سمعناهُ يتهجد
ويتلو كل قصاصات شعره
ويترنمُ بها على قارعات الطرقِ
مغرم بها ،
وطفحت النشوة في رأسه
يعيد التوازن ويرقب الجادة
ويتيه في زحامات أفكاره
وتنتشلهُ احاسيس الماضي
من وجع الانتظار
لكن دربها نأى بعيدا عنه
فارغ ليله إلا من صوتها والصمت
يطبق جفنيه من التعبِ
ويرأف لحاله فيصحوا جذلانا
تأتيه الصباحات بشمس دفلى
يحني لها الشموخ والاشتياق
وتحنوا عليه بالفراق
يبسط لها اشرعة الاملِ
تغازله بأمواج عاتية
يتغنى لها
تفرغ شحنات من الدمع عليه
يلاطفُ جديلتها بالمسكِ
ترسل اليه طير الابابيل
وترميه بجمرة الشوق من سجيل
يكتبُ لها السنين مهرا
ومن جنى البحر يصوغ عقدا
تشيرُ الى الشمس ظهرا
تريها لها مهرا
,,,,,,,, السابعة ,,,,,,,,,,,,
ولعينيك كتبتُ احلى الاغاني
وبت عني تخفي ماتخفي
وارسلت كل فراشات الصبحِ
علك تمطرها مزنا
وويبللُ اجنحتها ندى الصيفِ
يابارع بالقتلِ والهجرِ
لما تسلط على الرقاب السيفِ
وتذبحُ كل وليدا في الهوى
وتصارع بسهام عينيك الوطفِ
خجلا هذا الصبحُ
وتسألُ عن قتالك لما قتلوا وكيفِ
ها اني أتمتُ الدروس
وبالغتُ في الوصفِ